Close Menu
    رائج الآن

    أزمة الإنجاب في أوروبا.. لماذا بقي أثر الحوافز محدودًا أمام التراجع في معدلات الخصوبة؟

    الإثنين 15 ديسمبر 12:58 م

    رئيس مجلس السيادة الانتقالي بالسودان يصل إلى الرياض

    الإثنين 15 ديسمبر 12:56 م

    أيام.. وأيام 2.. بقلم: د. يعقوب يوسف الغنيم

    الإثنين 15 ديسمبر 12:29 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • أزمة الإنجاب في أوروبا.. لماذا بقي أثر الحوافز محدودًا أمام التراجع في معدلات الخصوبة؟
    • رئيس مجلس السيادة الانتقالي بالسودان يصل إلى الرياض
    • أيام.. وأيام 2.. بقلم: د. يعقوب يوسف الغنيم
    • القتال يمتد على طول الحدود المتنازع عليها بين كمبوديا وتايلند
    • في بوتسوانا.. طريقة جديدة لحل الخلاف بين البشر والفيلة
    • الأمن السيبراني: خط الدفاع الأول في العصر الرقمي
    • ارتفاع صادرات كوريا الجنوبية من تكنولوجيا المعلومات والاتصالات 24.3%
    • أكثر من 14 مليار دولار تكلفة الاحتيال المتعلق بكوفيد-19 في بريطانيا
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » جيلا مساعد لاجئة وشاعرة إيرانية أصبحت أول عضو أجنبي بأكاديمية نوبل
    ثقافة

    جيلا مساعد لاجئة وشاعرة إيرانية أصبحت أول عضو أجنبي بأكاديمية نوبل

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 11 أكتوبر 1:43 م0 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    كانت جيلا مساعد تبلغ 38 عاما عندما فرت من إيران إلى السويد عام 1986، ولم تكن تعرف كلمة واحدة باللغة السويدية، ولكن بعد 3 عقود، أصبحت أول أجنبية تنضم للأكاديمية السويدية المرموقة التي تمنح جائزة نوبل للآداب كل سنة.

    ومع أن جيلا باتت تكتب اليوم بالسويدية والفارسية على السواء، فإنها كافحت لسنوات لتعلّم اللغة الإسكندنافية.

    وقالت لوكالة الصحافة الفرنسية، في أروقة الأكاديمية التي أسسها الملك غوستاف الثالث عام 1786 لتعزيز الأدب واللغة السويديين، إنها لا تزال تجد صعوبة في إجادة اللفظ، وتحتاج إلى بعض الوقت للتفكير في قواعد اللغة.

    ولم تكن الشاعرة البالغة 76 عاما، والتي تتناول أعمالها الحياة والموت والسياسة والحب والمنفى والطبيعة، تظن أنها ستصبح يوما بين أعضاء الأكاديمية المرموقة الـ18 الذين يُعَيَّنون مدى الحياة، وهو ما حدث فعلا عام 2018.

    ووصفت تعيينها بأنه “شرف لا يُصدق” مؤكدة أنها “فخورة جدا به”. وأضافت “أحمل في داخلي لغة غنية وقديمة، يتحدث بها 300 مليون شخص” هي الفارسية.

    ورأت جيلا أن دورها في إتاحة اكتشاف “أدب غير معروف” في السويد “مساهمة مهمة”.

    لاجئة وشاعرة

    انقلبت حياة جيلا رأسا على عقب عام 1986، إذ تعرّض أحد دواوينها الشعرية لانتقادات “تهديدية ومهينة جدا” من السلطات الإيرانية.

    وروَت أن جنودا حضروا على نحو مفاجئ إلى منزلها بأسلحتهم وأخذوا أغراضها.

    ثم استُدعِيَت للتحقيق، واستجوبها مكتب الرقابة. وقالت “عندما غادرت المكان، قلت في قرارة نفسي: هذا لم يعد بلدي”.

    وما لبثت أن قررت الفرار مع طفليها الصغيرين.

    وأضافت “لم تكن لدي أية خطة. لم أكن أعرف ما يعنيه أن أكون لاجئة، أو في أي بلد سينتهي بي الأمر”.

    وأخبرها أحد المهرّبين أن أكثر دولتين يمكن الانتقال إليهما بسهولة نسبيا هما السويد والدانمارك. وما كان من امرأة الأدب إلاّ أن اختارت السويد التي تعرف منها المخرج السينمائي والمسرحي إنغمار برغمان والروائي والكاتب المسرحي أوغست ستريندبرغ وشخصية كتب الأطفال الشهيرة بيبي لانغاسترامب أي “بيبي ذات الجورب الطويل” (أو “جنان” بحسب الترجمات العربية).

    في العامين الأولين بعد انتقالها، لم تكن تتحدث إلا بالإنجليزية، ولم تشتر ستائر، لاقتناعها بأن وجودها في السويد مؤقّت.

    وبسويدية تجيدها بطلاقة ولكن مشوبة بلكنة إيرانية، أشارت إلى أنها أدركت نهاية المطاف أن عليها تَعَلُّم لغة البلد المضيف، معترفة بأن “الأمر كان صعبا”.

    وأضافت واصفة شعورها عندما شرعت في الكتابة بالسويدية “بدا لي كما لو كانت بجواري جثة كُتِبَت عليها كلمة (فارسية) وقال لي هذا الجسد وهو يلهث: سأموت، فأجبته: لا، لا تمت. سأستمر في الكتابة بالفارسية، لن أنساك”.

    وبعد 10 سنوات كتبت خلالها 13 قصيدة سويدية، أدركت أنها تركت “المهد” الذي ولدت فيه، وأن الشمال الإسكندنافي سيكون “القبر” الذين ستُدفَن فيه.

    وأصدرت جيلا 10 دواوين شعرية بالسويدية منذ عملها الأول عام 1997 بعنوان “القمر والبقرة الأبدية”.

    غير أنها لا تزال تؤكد أنها لا تتقن السويدية جيدا. وبدلا من التوقف عند التفاصيل، شددت على أنها ترغب في أن تفيد من “روح هذه اللغة” التي تتسم في نظرها بـ”الهدوء والصمت” وترتبط بـ”الطبيعة”.

    وأضافت “ما يعجبني أن الناس هنا غير منشغلين بأمور مثل الدين”.

    قصائد بلا زخارف

    وفي السويد، تغيّرت كتابات جيلا.

    وقالت “اعتدنا (في إيران) على التعرض لضغوط الملالي والدين والملوك، ووجدنا دائما طريقة للكتابة عن ذلك”.

    وأضافت “لا أريد أن أفعل ذلك في السويد، أريد أن أكون مباشرة، فأنا أحب الحقيقة”.

    ورأت أن قصائدها بالسويدية “أكثر شجاعة من الناحية السياسية” وأن اللغة التي تستخدمها خالية من الزخارف.

    وعندما تكتب بالفارسية تكون كمن يغوص “في محيط من الكلمات”. أما عندما تؤلّف بالسويدية، فتكون كمن يقف “على حافة حوض سباحة”.

    وقالت “أنا سعيدة بأن تكون البساطة وفّرت لي قدرا أكبر من الحرية وهذا يرضي النقاد!”.

    وباتت جيلا التي نشأت في عائلة غير متدينة تجاهر بانتقاداتها للنظام الإيراني الذي تصفه بـ”الوحشي”.

    ولاحظت أن نهاية النظام الحالي تقترب، بفضل الإيرانيين أنفسهم الذين باتوا “يجرؤون على الانتقاد وطرح أسئلة”.

    غير أنها أقرّت بأن تكلفة تحقيق ذلك ستكون باهظة، متوقعة أن “يستغرق الأمر وقتا” وأن يشهد إراقة دماء و”يدفع الناس ثمنا باهظا”.

    وعاشت المرأة الإيرانية الحاصلة على الجنسية السويدية مدة طويلة في فارملاند (وسط غرب) قبل انتقالها إلى غوتنبرغ (جنوب غرب).

    وفي ظل عدم تمكنها من نسج علاقات مع السويديين الذين آثروا في البداية إبقاء مسافة معها، تعلمت التمتع بالغابة، وأثناء تَنَزُهِها فيها، كانت تمد يدها نحو أغصان الأشجار.

    وقالت “أحيانا أفكّر بأن الغابة قبلتني قبل أن يقبلني الناس”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    نشطاء يريدون حماية “خشب البرازيل”.. لماذا يشعر الموسيقيون بالقلق؟

    كيف تحمي مؤسسات المجتمع المدني قطاعَي التعليم والثقافة بالقدس؟

    دعوات لإضراب في متحف اللوفر احتجاجا على تدهور أوضاعه

    أصوات من غزة.. يوميات الحرب وتجارب النار بأقلام كتابها

    صعود القوميات الحضارية في العالم الإسلامي!

    66 فنا وحرفة تتنافس على قوائم التراث الثقافي باليونسكو

    “الشوك والقرنفل”: كيف تصنع الرواية الوعي المقاوم؟

    “تاريخ العطش” لزهير أبو شايب.. عزلة الكائن والظمأ الكوني

    تتويج الفائزين بجائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي في دورتها الـ11

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    رئيس مجلس السيادة الانتقالي بالسودان يصل إلى الرياض

    الإثنين 15 ديسمبر 12:56 م

    أيام.. وأيام 2.. بقلم: د. يعقوب يوسف الغنيم

    الإثنين 15 ديسمبر 12:29 م

    القتال يمتد على طول الحدود المتنازع عليها بين كمبوديا وتايلند

    الإثنين 15 ديسمبر 12:11 م

    في بوتسوانا.. طريقة جديدة لحل الخلاف بين البشر والفيلة

    الإثنين 15 ديسمبر 11:34 ص

    الأمن السيبراني: خط الدفاع الأول في العصر الرقمي

    الإثنين 15 ديسمبر 11:09 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ارتفاع صادرات كوريا الجنوبية من تكنولوجيا المعلومات والاتصالات 24.3%

    الإثنين 15 ديسمبر 10:17 ص

    أكثر من 14 مليار دولار تكلفة الاحتيال المتعلق بكوفيد-19 في بريطانيا

    الإثنين 15 ديسمبر 10:15 ص

    الحكومة الأسترالية: أحد منفذي هجوم سيدني دخل البلاد بتأشيرة طالب

    الإثنين 15 ديسمبر 9:35 ص

    ريال مدريد ضد ألافيس في الدوري الإسباني.. الموعد والتشكيلتان المتوقعتان والقنوات الناقلة للبث المباشر

    الإثنين 15 ديسمبر 9:34 ص

    السفير اللبناني: 1.8 مليار دولار حجم التدفقات الاستثمارية الأجنبية المباشرة في لبنان العام الماضي

    الإثنين 15 ديسمبر 8:44 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟