Close Menu
    رائج الآن

    قطر تعزز حماية الملكية الفكرية لجذب الاستثمارات النوعية

    الثلاثاء 02 سبتمبر 4:38 م

    السعودية تبدأ بيع صكوك مقومة بالدولار على شريحتين

    الثلاثاء 02 سبتمبر 4:25 م

    73 قتيلاً في غزة.. خطة إسرائيل تقوّض السلام وتهدد الأسرى

    الثلاثاء 02 سبتمبر 4:23 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • قطر تعزز حماية الملكية الفكرية لجذب الاستثمارات النوعية
    • السعودية تبدأ بيع صكوك مقومة بالدولار على شريحتين
    • 73 قتيلاً في غزة.. خطة إسرائيل تقوّض السلام وتهدد الأسرى
    • ألمانية متطرفة ومتحولة جنسيًا تفرّ إلى موسكو.. وتشعل الجدل حول قانون حق تقرير الجنس
    • ارتفاع عدد شهداء قطاع غزة إلى 63.633 شهيدًا
    • أفضل 3 زيوت طبيعية لتحسين صحة الشعر ونموه
    • «مكافحة المخدرات» تضبط مقيماً يروّج الميثامفيتامين بتبوك
    • “ميتا” تشدد قيود روبوتات الذكاء الاصطناعي بعد الأزمة الأخيرة | تكنولوجيا
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » حرب غزة وتداعياتها.. هل أثرت على الأقلية اليهودية في تونس؟
    العالم

    حرب غزة وتداعياتها.. هل أثرت على الأقلية اليهودية في تونس؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 02 سبتمبر 11:06 ص1 زيارة العالم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني
    بقلم:&nbspChaima Chihi

    نشرت في
    02/09/2025 – 10:00 GMT+2

    اعلان

    مع اشتداد الحرب في قطاع غزة إثر هجوم حماس على جنوب إسرائيل في أكتوبر 2023، عاد الملف الفلسطيني إلى الواجهة حيث لا يزال يحظى باهتمام دولي واسع، في ظل تصاعد الأحداث في القطاع وتزايد الدعوات لإيجاد حلول سياسية وإنسانية فعّالة.

    هذه الحرب لم تقتصر تداعياتها على السياسة والدبلوماسية فحسب، بل تسربت إلى تفاصيل الحياة اليومية. ووسط هذا المناخ المشحون، تبدو وضعية الأقلية اليهودية في تونس محطّ تساؤل: هل طالتها تداعيات الحرب؟ وهل ما زال التعايش التاريخي في البلاد صامدًا أمام الغضب الشعبي للأغلبية؟

    هل تأثرت الأقلية اليهودية في تونس بعد حرب غزة؟

    جزيرة جربة تُعدّ العنوان الأبرز للتنوع الديني والثقافي في تونس. فهي تحتضن كنيس “الغريبة”، أقدم المعابد اليهودية في العالم. وعلى مرّ القرون، ظلّ يهود جربة جزءًا من النسيج الاجتماعي المحلي، في تعايش مثالي جعل الجزيرة نموذجًا يُستشهد به.

    ورصدت يورونيوز عربي شهادات من الشارع التونسي حول انعكاسات حرب غزة على الأقلية اليهودية، وما إذا كانت قد أثّرت على السلم المجتمعي في البلاد.

    ورغم تحفظ الكثير من اليهود على الإدلاء بأي تصريحات خشية ما وصفوه بـ”التأثير السلبي على الأقلية”، فإن أحدهم أكد أن الحياة اليومية تأثرت، وأحيانًا يُنظر إليهم كـ”شركاء” فيما يحدث في غزة. وأضاف أنّه واجه تضييقات دفعته إلى الصمت، في وقتٍ تعيش فيه البلاد حالة من الغضب الشعبي ضد إسرائيل.

    “يمكننا المغادرة.. لكننا اخترنا البقاء”

    يوضح تونسي أخر”ج.ب” من الطائفة اليهودية، أنّ ما يصفه بـ”معاداة السامية” ليس شيئًا جديدًا ولا يرتبط حصريًا بحرب غزة الأخيرة، بل هو شعور يتكرر في كل حرب وهو منتشر في أرجاء العالم.

     ويضيف في حديثه ليورونيوز أن اليهود كثيرًا ما يُحمّلون مسؤولية السياسات الإسرائيلية، حتى وإن لم يكن لهم أي علاقة بها، وأن مواقع التواصل الاجتماعي أسهمت في تضخيم خطاب الكراهية أحيانًا.

    وتابع أن التمييز بين اليهودية كديانة والصهيونية كمشروع سياسي واضح لدى أغلب التونسيين، وأن التونسيين يدركون أنّ انتقاد إسرائيل لا يعني العداء لليهود.

     كما لفت إلى أنّ بعض اليهود أنفسهم يعبرون عن رفضهم لسياسات إسرائيل، ويعتبرون أن أفعال الحكومة الإسرائيلية لا تمثل الديانة اليهودية.

    ويؤكد المتحدث ليورونيوز أنّ اليهود التونسيين، لو أرادوا دعم إسرائيل، لكان بإمكانهم مغادرة البلاد، إلا أنهم اختاروا البقاء، متمسكين بارتباطهم بالوطن والجزيرة. وشدد أيضًا على أن السلطات التونسية تتدخل بشكل فوري لحماية اليهود إذا ما تعرضوا لأي تهديد أو خطاب كراهية.

    كيف يتعامل التونسيون مع الجالية اليهودية في ظل حرب غزة؟

    غالبية التونسيين مسلمون، إلا أنّ التمييز بين اليهودية كديانة والصهيونية كمشروع سياسي واضح لدى العديد منهم..

    إذ أكدت ناشطة في المجتمع المدني “كويت منصور” في حديثها ليورونيوز عربي على أهمية حماية اليهود التونسيين وإشعارهم بالأمان، باعتبارهم جزءًا من تاريخ تونس ونسيجها الاجتماعي. وشددت على أنّ ما يحدث في غزة مأساة تستحق كل الدعم والتعاطف، غير أنّها حرب سياسية يدفع ثمنها الأبرياء. وأوضحت أنّ التضامن مع فلسطين وشعبها لا يجب أن يتحول إلى ضغط على اليهود التونسيين. وأشارت إلى وجود العديد من الأصوات اليهودية في العالم، من منظمات ومفكرين وصحفيين، ترفض الاحتلال وتنتقد سياسات إسرائيل، ما يؤكد أنّ مناهضة الحرب لا تعني معاداة اليهود.

    “ضياء الفرشيشي” ناشط آخر على وسائل التواصل الاجتماعي ويدعم حركات المقاطعة وغزة قال إنه لا يعتقد بوجود تجييش ضد اليهود في تونس مؤكدا أنه يميز كتونسي بين اليهودية والصهيونية لكنه أعرب عن استغرابه من صمت اليهود التونسيين إزاء ما يجري في غزة، وهو ما يدفع البعض إلى النظر إليهم كمتواطئين مع إسرائيل.

    أقدم الجاليات في شمال أفريقيا.. ماذا نعرف عن يهود تونس؟

    يشير الباحث في التاريخ مهدي حسحوس ليورونيوز عربي إلى أن تاريخ بداية الوجود اليهودي في تونس يظل موضع جدل فأول وجود موثق للطائفة يرجع إلى العصر الروماني وتحديدا إلى القرن الثاني الميلادي, وتشيرروايات أخرى إلى أنهم كانوا موجودين قبل ذلك أي منذ العصر القرطاجي, إلا أن الدلائل التاريخية لا تؤكد هذه الفرضية. 

    وفي العهد الإسلامي عاش اليهود تحت صفة أهلة الذمة وفرضت عليهم الجزية والخراج كما طبقت عليهم بعض الإجراءات التمييزية وإلزامهم بنوع محدد من اللباس, انتهت هذه الإجراءات في عهد محمد باي بعد إعلانه عهد الأمان سنة 1857.

    ويتكون يهود تونس من طائفتين رئيسيتين, الأولى ”اليهود التوانسة” وهم اليهود القدامى والثانية “يهود الغرانة” وهم يهود أصلهم من شبه الجزيرة الإيبيرية قدموا إلى تونس بداية من القرن السابع عشر واستقروا فيها وسميت بالغرانة نسبة الى مدينة قرنة بإيطاليا حيث كانوا مستقرين قبل القدوم إلى تونس وكان هناك فصل على المستوى الاجتماعي والديني بين الطائفتين …

    وبداية من الأربعينات بدأت موجات الهجرة اليهودية من تونس, نحو إسرائيل وفرنسا ليتحول اليهود من طائفة وازنة يتجاوز عددها ال100 ألف إلى أقلية مجهرية اليوم.

    ويمكن تقسيم موجات الهجرة اليهودية من تونس إلى 3 موجات رئيسية :

    الموجة الأولى في الأربعينات, أي في فترة  قيام إسرائيل وتميزت هذه الموجة بتوجه اليهود المؤيدين للفكرة الصهيونية.

    تلتها الموجة الثانية في فترة استقلال تونس سنة 1956، حيث شعر اليهود بمخاوف كبيرة. فمن ناحية، لم تعد فرنسا التي طالما اعتبروها حامية لهم، موجودة وخاصة أن الكثير من اليهود أقبلوا على التجنس بالجنسية الفرنسية. ومن ناحية أخرى، اتخذت الدولة الجديدة إجراءات اعتبرت تهديدية أو تمييزية، مثل حل محاكم الأحوال الشخصية اليهودية والمجالس اليهودية، وإزالة مقبرة يهودية لتحويلها إلى حديقة عامة (حديقة الباساج اليوم).

    ثم بدأت الموجة الثالثة من الهجرة بعد نكسة جوان / يونيو 1967، وتحديدا بعد موجة العنف التي استهدفت  الطائفة اليهودية فور انتشار أخبار هزيمة الجيوش العربية في حرب الأيام الستة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ألمانية متطرفة ومتحولة جنسيًا تفرّ إلى موسكو.. وتشعل الجدل حول قانون حق تقرير الجنس

    مفوضية اللاجئين ستخفض الإنفاق رغم تزايد النزوح بالعالم

    بكين تجمع خصوم واشنطن عشية عرض عسكري ضخم.. وبوتين وشي يشددان على الشراكة الاستراتيجية

    رفض روسي صيني لمحاولات إعادة العقوبات الأممية على طهران

    مجلس التعاون الخليجي يدين “الإبادة الجماعية” في غزة ويدعو لوقف فوري وشامل لإطلاق النار

    السلطة الفلسطينية تندد بسعي إسرائيل ضم الضفة وتدعو واشنطن للتدخل

    جدل في إسرائيل بعد شراء أحد أقارب اسماعيل هنية منزلاً قرب بئر السبع.. وبن غفير “مصدوم”

    68 شهيدا بالقصف والتجويع في غزة والاحتلال يدمر حي الشيخ رضوان

    زعيم كوريا الشمالية يصل بكين على متن قطاره الخاص للمشاركة في احتفالات الصين بعيد النصر

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    السعودية تبدأ بيع صكوك مقومة بالدولار على شريحتين

    الثلاثاء 02 سبتمبر 4:25 م

    73 قتيلاً في غزة.. خطة إسرائيل تقوّض السلام وتهدد الأسرى

    الثلاثاء 02 سبتمبر 4:23 م

    ألمانية متطرفة ومتحولة جنسيًا تفرّ إلى موسكو.. وتشعل الجدل حول قانون حق تقرير الجنس

    الثلاثاء 02 سبتمبر 4:12 م

    ارتفاع عدد شهداء قطاع غزة إلى 63.633 شهيدًا

    الثلاثاء 02 سبتمبر 4:04 م

    أفضل 3 زيوت طبيعية لتحسين صحة الشعر ونموه

    الثلاثاء 02 سبتمبر 3:51 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    «مكافحة المخدرات» تضبط مقيماً يروّج الميثامفيتامين بتبوك

    الثلاثاء 02 سبتمبر 3:50 م

    “ميتا” تشدد قيود روبوتات الذكاء الاصطناعي بعد الأزمة الأخيرة | تكنولوجيا

    الثلاثاء 02 سبتمبر 3:44 م

    مجوهرات الدم.. إرث الاستعمار الأوروبي في نهب الألماس الأفريقي

    الثلاثاء 02 سبتمبر 3:38 م

    أسهم “بي واي دي” تهبط مع احتدام حرب السيارات الكهربائية بالصين | اقتصاد

    الثلاثاء 02 سبتمبر 3:37 م

    مالي تعتقل دبلوماسيا فرنسيا وسط توتر متصاعد مع باريس

    الثلاثاء 02 سبتمبر 3:36 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟