Close Menu
    رائج الآن

    ترمب: فرض 30% رسوماً جمركية على الجزائر وليبيا والعراق

    الخميس 10 يوليو 1:34 ص

    ما علاقة حريق سنترال رمسيس بتأجيل ألبوم تامر حسني؟

    الخميس 10 يوليو 1:33 ص

    الثانية خلال 48 ساعة.. هجمات الحوثي تغرق السفينة «إترنيتي»

    الخميس 10 يوليو 1:32 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • ترمب: فرض 30% رسوماً جمركية على الجزائر وليبيا والعراق
    • ما علاقة حريق سنترال رمسيس بتأجيل ألبوم تامر حسني؟
    • الثانية خلال 48 ساعة.. هجمات الحوثي تغرق السفينة «إترنيتي»
    • الحكومة السورية الانتقالية تؤكد تمسكها بالوحدة وتدعو “قسد” للانضمام للجيش
    • ثيو هيرنانديز هلاليًا.. والإعلان الرسمي خلال ساعات
    • نائب رئيس الأركان دشّن مشروع «تواصل»: تبنّي أنظمة متطورة لمواجهة التهديدات السيبرانية وحماية المعلومات
    • وزير الدفاع يبحث التعاون العسكري مع نظيره المجري
    • الوجه الآخر لأكاديمية لاماسيا مصنع مواهب برشلونة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » حزب العمال البريطاني بين تشديد سياساته وتآكل شعبيته
    سياسة

    حزب العمال البريطاني بين تشديد سياساته وتآكل شعبيته

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 09 يوليو 6:43 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    لندن- يبدو أن عاما واحدا كان كافيا لتبدأ الصدوع بتهديد الجبهة الداخلية لحزب العمال البريطاني الذي عاد إلى السلطة بعد 14 عاما من الانتظار، فقد برزت للعلن انقسامات على طرفي جناحيه السياسي، مما أفقده ثقة ناخبيه الأقرب إلى اليمين، وأغضب قواعده الشعبية ونوابه اليساريين.

    يعيش حزب العمال على وقع سجال حاد بشأن هويته الأيديولوجية وطبيعة سياساته، بعد جدل أثارته خطط الحكومة لإصلاح أنظمة الرعاية الاجتماعية، ورفض نواب من الحزب تمريرها في البرلمان مما أجبر رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر على تقديم تنازلات لتأمين الموافقة عليها.

    تمرد داخلي

    ويخشى ستارمر من تكرار أسوأ تمرد في صفوف نواب أغلبيته البرلمانية منذ وصوله السلطة، في ظل اتساع الرفض لخطط حكومته للإصلاح الاقتصادي وتصاعد الغضب من قراراتها السياسية في صفوف نواب أقصى اليسار خاصة تلك المتعلقة بالموقف من القضية الفلسطينية.

    وبعد أسبوع حافل بالاضطرابات داخل الحزب، أعلنت النائبة العمالية زارا سلطانة استقالتها من الحزب وانضمامها إلى تجمع النواب المستقلين في البرلمان، لتشارك إلى جانب قوى سياسية أخرى في تأسيس حزب بديل يضم الغاضبين من سياسات الحزب.

    وقالت النائبة البرلمانية البريطانية إن نظام الثنائية الحزبية الذي يهيمن على السياسة البريطانية لا يقدم سوى وعود دون تحقيقها، مؤكدة أنها تعمل حاليا مع زعيم حزب العمال السابق جيرمي كوربن على وضع الأسس الديمقراطية لتأسيس حركة بديلة.

    ويتهم المعارضون لنهج القيادة السياسية لحزب العمال بقمعها الأصوات المناوئة لسياساته، حيث واجه النواب التسعة، الذين صوتوا بالرفض على قرار الحكومة قبل أيام حظر حركة “فلسطين أكشن” الاحتجاجية وعارضوا وسمها بالإرهاب، إنذارات بالطرد والمتابعة القضائية.

    وأعاد النائب العمالي اللورد وولني، ومستشار الحكومة لشؤون العنف السياسي، تحذير النواب البرلمانيين من إبداء التعاطف مع الحركة إن أقر مجلس اللوردات البريطاني الخميس المقبل حظرها بوصفها منظمة إرهابية، داعيا قيادة الحزب للتعامل بصرامة مع كل مخالف بطرده من صفوف الحزب.

    بديل قابل للحياة

    وكسر جريمي كوربن النائب المستقل في البرلمان البريطاني الصمت بشأن إنشائه الحزب الجديد، وقال في بيان إن “التغيير الحقيقي قادم”، وإن الحكومة فشلت في تحقيق التغيير الذي يرغب فيه البريطانيون، مشددا على ضرورة تغيير الاتجاه دون تأخير.

    وعلق حزب العمال عضوية زعيمه كوربن عام 2020، بسبب اتهامات له بمعاداة السامية، قبل إعادة انتخابه كنائب مستقبل خلال الانتخابات البرلمانية الأخيرة.

    وشكل كوربن تحالفا برلمانيا للنواب المستقلين لدعم القضية الفلسطينية في البرلمان، ودعا لفتح تحقيق مستقل لكشف تواطؤ الحكومة الحالية في دعم حرب الإبادة الجماعية في غزة.

    ويرى توني ترافيرس، أستاذ السياسات العامة في جامعة لندن للاقتصاد والعلوم السياسية، أن أي كيان سياسي وليد سيكون تجمعا للغاضبين من سياسات قيادة حزب العمال وغير الراضين عن نهج زعيمه ستارمر الذي يصنف على أنه أقرب لتيار اليمين منه إلى اليسار العمالي.

    لكن الخبير السياسي البريطاني يتساءل عن مدى قدرة الحزب الجديد على إرباك التوازنات السياسية، وإحداث شرخ في قاعدة حزب العمال الانتخابية، مشيرا -في حديثه للجزيرة نت- إلى أن تحالفا بين الحزب الجديد وحزب الخضر قد يؤدي إلى استنزاف حقيقي لرصيد حزب العمال الانتخابي في أوساط الأقليات وداعمي القضية الفلسطينية الذين يشعرون بالامتعاض من سياساته تجاههم.

    وكشفت هيئة الإذاعة البريطانية عن نتائج استطلاع للرأي بشأن مدى القبول الشعبي لحزب يؤسسه كوربن، متوقعة أن يحظى الحزب بشعبية في أوساط الشباب.

    وتشير النتائج إلى إمكانية حصوله على 10% من الأصوات مما سيضعف حزب العمال بـ3 نقاط في أي استحقاق مقبل، لكنه سيؤثر سلبا على حزب الخضر الذي ستنخفض حظوظه من 9% إلى 5%.

    تحدي اليمين الشعبوي

    ولا تقتصر متاعب حزب العمال على خوفه من فقدان أصوات اليسار فحسب، بل يواجه تهديدا من جناحه اليميني أيضا، حيث تمكن حزب الإصلاح الشعبوي المتطرف من الفوز بعدد غير مسبوق من المقاعد في الانتخابات المحلية الأخيرة، منافسا حزب العمال في العديد من معاقله الانتخابية التي كان يسيطر عليها على مدى 4 عقود.

    ويتهم حزب العمال بنزوعه لتبني سياسات أكثر يمينية في محاولة لاستقطاب القواعد الانتخابية اليمينية ومنافس حزب الإصلاح الشعبوي الصاعد بقوة خلال الأشهر الماضية.

    ويرى جيمس جيلز الناشط السياسي البريطاني، وأحد أعضاء المجالس البلدية المستقلين، أن رئيس الحكومة البريطاني انحرف بحزب العمال بعيدا في اتجاه اليمين، جعل من الصعب إقناع قاعدته الانتخابية بسياساته وضمان ولائها، مشيرا إلى الحاجة لتحالف جديد للقوى التقدمية يوفر بديلا لتلك الأصوات الغاضبة.

    ويضيف جيلز في حديث للجزيرة نت أن محاولات حزب العمال استقطاب أصوات اليمين الشعبوي عبر مغازلتها بسياسات تشدد على المهاجرين والداعمين للقضية الفلسطينية لن ينتهي إلا بنزيف آخر لأصوات قاعدته اليسارية.

    وحقق حزب الإصلاح اليميني المتطرف نتائج غير متوقعة خلال الانتخابات المحلية الأخيرة، وانتزع عددا واسعا من المقاعد التي نافس عليها حزب العمال واقتحامه أحد معاقل العمال بظفره خلال انتخابات برلمانية فرعية ليرفع عدد نوابه في البرلمان إلى خمسة.

    A handout photograph released by the UK Parliament shows President and MP for Reform UK party Nigel Farage speaking during Prime Minister's Questions (PMQ) session in the House of Commons, in central London, on May 14, 2025.

    نهاية الثنائية الحزبية

    وأعاد صعود حزب الإصلاح الشعبوي الجدل بشأن قدرة نظام الحزبين الذي حكم النسق السياسي البريطاني على مدى قرن من الزمن على الصمود، فيما توعد زعيمه المثير للجدل نايجل فاراج بإنهاء نظام الثنائية الحزبية والظفر بالانتخابات البرلمانية المقبلة.

    ويشير الخبير السياسي ترافيرس إلى أن هناك حالة من التشرذم الحزبي تطفو على الساحة السياسية البريطانية والانقسامات في أكثر من اتجاه تخترق الأحزاب السياسية التقليدية، ترجمت في الانتخابات المحلية الأخيرة إلى صعود لافت لحزب الإصلاح الشعبوي المتطرف.

    وبدت الانقسامات المتزايدة داخل حزب العمال مصدر ارتياح لفاراج، الذي علق على الأنباء المتداولة بشأن نية تشكيل كيان سياسي جديد إلى يسار الحزب، قائلا إن رئيس الوزراء البريطاني، الذي يواجه بالفعل أزمات سياسية متفاقمة، يبدو أنه مقبل على أزمات أسوأ في المرحلة المقبلة.

    وفي تعليقه على إعلان الملياردير الأميركي إيلون ماسك نيته تأسيس حزب سياسي جديد، يرى توني ترافيرس أن النظامين السياسيين في كل من الولايات المتحدة وبريطانيا يعيشان حالة من الانقسام غير المسبوق.

    ويضيف المتحدث أن أوجه التشابه بين الحالتين السياسيتين في البلدين، رغم اختلاف التوجهات الأيديولوجية، تتمثل في أزمة البدائل الخانقة داخل النظام السياسي، حيث تهيمن الأحزاب التقليدية على المشهد منذ عقود، بينما لا تجد التحولات الجارية في القواعد الانتخابية الشعبية انعكاسا حقيقيا لها في السياسات العامة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الثانية خلال 48 ساعة.. هجمات الحوثي تغرق السفينة «إترنيتي»

    شكوى لدى القضاء البلجيكي على أفراد من عائلة رئيس الكونغو الديمقراطية

    رئيس الوزراء العراقي: ماضون في حصر السلاح بيد الدولة

    روسيا تستولي على قرية تولستوي وتهاجم أوكرانيا بـ 728 مسيّرة

    نيويورك تايمز: لومر الكارهة للإسلام أداة فظة في يد ترامب

    حزب العمال الكردستاني يحدد موعد تسليم سلاحه

    من الاغتيالات إلى الحرب.. كيف قضى بزشكيان عامه الأول رئيسا لإيران؟

    مباحثات إيجابية بين الحكومة السورية و«قسد».. والمبعوث الأمريكي يلتقي الشرع

    مقال للرئيس الكولومبي: لا بد من التصدي لتدمير إسرائيل لغزة وللقانون الدولي

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    ما علاقة حريق سنترال رمسيس بتأجيل ألبوم تامر حسني؟

    الخميس 10 يوليو 1:33 ص

    الثانية خلال 48 ساعة.. هجمات الحوثي تغرق السفينة «إترنيتي»

    الخميس 10 يوليو 1:32 ص

    الحكومة السورية الانتقالية تؤكد تمسكها بالوحدة وتدعو “قسد” للانضمام للجيش

    الخميس 10 يوليو 1:18 ص

    ثيو هيرنانديز هلاليًا.. والإعلان الرسمي خلال ساعات

    الخميس 10 يوليو 1:15 ص

    نائب رئيس الأركان دشّن مشروع «تواصل»: تبنّي أنظمة متطورة لمواجهة التهديدات السيبرانية وحماية المعلومات

    الخميس 10 يوليو 1:08 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    وزير الدفاع يبحث التعاون العسكري مع نظيره المجري

    الخميس 10 يوليو 1:04 ص

    الوجه الآخر لأكاديمية لاماسيا مصنع مواهب برشلونة

    الخميس 10 يوليو 12:55 ص

    ماريانا ماسا: كيف حررت الترجمة اللغة العربية من كهوف الماضي وقادتها إلى الحداثة؟

    الخميس 10 يوليو 12:54 ص

    أوريدو المالديف تدخل موسوعة غينيس باستضافة أكبر حلقة نقاش تحت الماء

    الخميس 10 يوليو 12:51 ص

    شكوى لدى القضاء البلجيكي على أفراد من عائلة رئيس الكونغو الديمقراطية

    الخميس 10 يوليو 12:49 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟