Close Menu
    رائج الآن

    المدينة المنورة: القبض على 3 مقيمين ووافد لترويجهم 1.7 كيلوجرام من الشبو

    الأربعاء 09 يوليو 10:01 م

    جين قد يقي من داء السكري من النوع الثاني

    الأربعاء 09 يوليو 10:00 م

    الفلفل الحار يحرق الدهون ويطيل العمر الصحي.. متى يعتاد لسانك على حرارته؟

    الأربعاء 09 يوليو 9:57 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • المدينة المنورة: القبض على 3 مقيمين ووافد لترويجهم 1.7 كيلوجرام من الشبو
    • جين قد يقي من داء السكري من النوع الثاني
    • الفلفل الحار يحرق الدهون ويطيل العمر الصحي.. متى يعتاد لسانك على حرارته؟
    • ما الذي قاله غروك عن علاقة ماسك بإبستين وأشعل الجدل؟
    • شاهد.. مهاجم تشلسي يرفض الاحتفال بهدفيه في كأس العالم للأندية
    • رسائل ترامب للعالم تشعل حرب الرسوم الجمركية مجددا
    • من الاغتيالات إلى الحرب.. كيف قضى بزشكيان عامه الأول رئيسا لإيران؟
    • قصف عنيف على خان يونس وسط أنباء عن كمين جديد للمقاومة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » “حين قررت النجاة”.. زلزال روائي يضرب الذاكرة والروح
    ثقافة

    “حين قررت النجاة”.. زلزال روائي يضرب الذاكرة والروح

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 09 يوليو 12:42 م1 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    هل يمكن للحياة أن تكون محاكاة كبرى، نعيش تفاصيلها كحلم جميل أو كابوس ممتد، كما في عوالم أفلام “المصفوفة”؟ وماذا لو استيقظنا فجأة، بعد أن لمحنا مستقبلنا القريب، بينما لا يزال الماضي يحفر ندوبه في أرواحنا وعقولنا؟ كيف يكون التصرف حينها؟

    تطرح الكاتبة السورية يارا جلال هذه الأسئلة الوجودية العميقة في روايتها الثانية “حين قررت النجاة”، الصادرة في طبعتها الأولى عن دار “خواطر” للطباعة والنشر عام 2025.

    في هذا العمل، تستخدم يارا جرحا لم يندمل بعد، وهو زلزال فبراير/شباط 2022، ليس فقط كإطار زمني، بل كاستعارة قوية للزلازل الداخلية التي تهز النفس البشرية.

    الرواية، التي تتخذ من “أدب البوح” الصادق والعاري أسلوبا لها، تستكشف فكرة الهروب من صدمة جماعية إلى قلب صدمة شخصية أخرى، مقدمة صوتا أدبيا واعدا، وإن كان لا يزال في طور التطور.

    الزلزال الفعلي والنفسي

    تبدأ حكاية الرواية، الممتدة على 224 صفحة، من تحت ركام إحدى مدن الجنوب التركي. هناك، تنتظر بطلتها “سيلينا” وصول حبيبها القادم من إسطنبول لإنقاذها، في محاولة للفرار من ماض مؤلم ومستقبل مجهول.

    لكن هذا الهروب من الأنقاض المادية يقودها إلى سجن فسيح، وعلاقة معقدة تتستر بشعارات الخوف والقلق والظروف، حيث يتحول طوق النجاة الأول ببطء ليكشف عن كونه حبلا للمشنقة.

    تنجح يارا جلال ببراعة في ربط الكارثة الجماعية للزلزال، تلك اللحظة المحفورة في الوعي السوري والتركي، بالصدمة الزلزالية الشخصية التي تسببها العلاقات السامة.

    تطرح الرواية فرضية مؤلمة: أن هزات القلب الخائن قد تكون مدمرة بقدر هزات الأرض نفسها. ومنذ الصفحات الأولى، تواجه الكاتبة القارئ مباشرة، محذرة إياه بأن الحكاية واقعية، وشخوصها حقيقيون وموجودون حولنا، وكأنها تقول إن ذاكرته قد تنتعش وتؤلمه بدورها، وعليه أن يكمل القراءة بشجاعة ليواجه ذاته، تماما كما هو مطلوب من بطلتها سيلينا.

    المصير والإرادة الحرة في مواجهة الألم

    تتنقل الرواية بذكاء بين الأسئلة الفلسفية الأزلية حول القدر والإرادة الحرة. هل الإنسان مسيّر أم مخيّر؟ وهل سيلينا ضحية لمصير مرسوم سلفا، أم يمكنها القتال لتغيير مسارها؟ لا تقدم الرواية إجابات سهلة، بل تستخدم رحلة بطلتها لتحفيز ذكريات القارئ المدفونة، وتتحداه لمواجهة ماضيه بنفس الشجاعة المطلوبة من الشخصية التي تتابع مصيرها.

    هذا الربط العاطفي العميق، الذي يتخذ من الزلزال مرساة له، يجعل القارئ، السوري على وجه الخصوص، يغوص في صفحات الرواية، بغض النظر عن مدى إعجابه لاحقا بتفاصيل القصة نفسها. فكلمة “زلزال” لم تعد مجرد مصطلح جيولوجي، بل باتت كابوسا جماعيا، وهو ما تعيشه سيلينا بشكل مضاعف.

    بين صدق البوح وفنيات السرد

    تكمن قوة “حين قررت النجاة” في صدقها المؤثر. فأسلوب “أدب البوح” الذي تتبعه يارا يخلق رابطا حميميا بين القارئ وسيلينا. نحن لسنا مجرد مراقبين، بل نشاركها أسرارها في بحثها عن الأمان، وهروبها من الفقد، وصراعها داخل سجنها الجديد المقنع بوعود زائفة. هذه الصراحة الخام هي جوهر الرواية العاطفي، مما يجعلها قريبة من القلب ومؤثرة بعمق.

    ولكن، وفي حين أن هذا الصدق العاطفي يمثل قوة العمل، فإنه يقوده أحيانا إلى الانحراف عن المسار السردي. يميل الأسلوب أحيانا إلى بوح مطول لا يخدم بالضرورة تطور الحبكة، مما قد يخرج القارئ من حالة الواقعية التي بنتها الكاتبة بعناية.

    ربما كان التركيز الأكبر على الصراعات الداخلية الدقيقة -كتعبير عابر على وجه سيلينا وهي تقاوم إرادة زوجها، أو وصف أعمق للوحات الفنية التي تحيط بمعاناتها الصامتة- ليمنح العمل عمقا نفسيا أكبر، وينقل القارئ من دائرة السماع إلى دائرة الرؤية.

    علاوة على ذلك، تبدو ذروة الرواية، أي لحظة اكتشاف الحقيقة، مبسطة إلى حد ما، وتقدم حلا سهلا لا يتناسب مع تعقيدات حياة البطلة وماضيها المثقل بالظلم والمسؤوليات.

    صوت الركام

    مع ذلك، لا تقلل هذه الملاحظات النقدية من التأثير الكلي للرواية. إن “حين قررت النجاة” هي خطوة مهمة لكاتبة تجد موطئ قدمها في عالم الأدب بثبات. تصوغ يارا جلال صوتا يتحدث إلى جيل جرح بالفقد، ويتحدث نيابة عنه.

    ففي عالم تطغى فيه الأزمات غالبا على الفن، يعد إصرار كتاب مثل يارا جلال شهادة على قوة الأدب في المعالجة والشفاء، وفي نهاية المطاف، التأكيد على أنه حتى بعد أعتى الزلازل، يمكننا دائما أن نجد طريقة لإعادة بناء قصصنا.

    والاستمرار في الكتابة هو بحد ذاته فعل نجاة، علنا نخرج جميعا من زلزال الإحباط والألم الذي رافق حياتنا -نحن السوريين- طوال السنوات الماضية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    رحيل أيقونة المسرح العراقي إقبال نعيم

    جناح الفن التشكيلي يحلّق بأنامل المبدعات في «بيت حائل»

    ما شروط حضور حفل أنغام في مهرجان العلمين؟

    تقليد الحقائب العالمية أزمة جديدة تواجه «الصغير»..بعد اعترافها بسرقة 3 لوحات تشكيلية

    إليسا ووائل جسار في حفل استثنائي في جدة.. «إحساس واحد بصوتين»

    متحف ليلي بتركيا.. مدينة “أفروديسياس” تواعد السياح تحت النجوم

    جلسة جديدة للنظر في وقف «الملحد».. أكتوبر القادم

    لا خسائر رغم القصف.. حماية التراث الثقافي وسط الحرب في طهران

    «بعد غياب 10 سنوات».. حسام حبيب يحيي أولى حفلاته في السعودية ضمن موسم جدة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    جين قد يقي من داء السكري من النوع الثاني

    الأربعاء 09 يوليو 10:00 م

    الفلفل الحار يحرق الدهون ويطيل العمر الصحي.. متى يعتاد لسانك على حرارته؟

    الأربعاء 09 يوليو 9:57 م

    ما الذي قاله غروك عن علاقة ماسك بإبستين وأشعل الجدل؟

    الأربعاء 09 يوليو 9:55 م

    شاهد.. مهاجم تشلسي يرفض الاحتفال بهدفيه في كأس العالم للأندية

    الأربعاء 09 يوليو 9:52 م

    رسائل ترامب للعالم تشعل حرب الرسوم الجمركية مجددا

    الأربعاء 09 يوليو 9:48 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    من الاغتيالات إلى الحرب.. كيف قضى بزشكيان عامه الأول رئيسا لإيران؟

    الأربعاء 09 يوليو 9:46 م

    قصف عنيف على خان يونس وسط أنباء عن كمين جديد للمقاومة

    الأربعاء 09 يوليو 9:45 م

    دير لاين: ملتزمون بإجراء مفاوضات مع أمريكا بشأن الرسوم الجمركية

    الأربعاء 09 يوليو 9:31 م

    رحيل أيقونة المسرح العراقي إقبال نعيم

    الأربعاء 09 يوليو 9:30 م

    مباحثات إيجابية بين الحكومة السورية و«قسد».. والمبعوث الأمريكي يلتقي الشرع

    الأربعاء 09 يوليو 9:29 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟