Close Menu
    رائج الآن

    قراءات تربوية في الاختبارات الوطنية (نافس)

    الأحد 18 مايو 12:04 م

    «الأشغال»: 29% نسبة إنجاز مشروع مجرور وخزان تصريف الأمطار بـ«جنوب عبدالله المبارك»

    الأحد 18 مايو 11:55 ص

    مقترح بتعديل غرامات «الإرشاد السياحي» وتحديد مفهوم «الخطأ الجسيم»

    الأحد 18 مايو 11:50 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • قراءات تربوية في الاختبارات الوطنية (نافس)
    • «الأشغال»: 29% نسبة إنجاز مشروع مجرور وخزان تصريف الأمطار بـ«جنوب عبدالله المبارك»
    • مقترح بتعديل غرامات «الإرشاد السياحي» وتحديد مفهوم «الخطأ الجسيم»
    • نمساوي فلبيني يفوز بمسابقة “يوروفيجن” 2025.. وإسرائيل ثانية
    • حين يصبح الهدم بداية جديدة.. نازحو الشمال السوري يعودون لديارهم
    • ماذا قدمت قمة بغداد لغزة؟
    • «إعلان بغداد» يثمّن دور السعودية ويدين انتهاكات ويؤكد مركزية قضية فلسطين
    • مقتل عشرات الفلسطينيين في غارات إسرائيلية استهدفت خيم النازحين بغزة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » خبراء: نتنياهو سيقبل بصفقة مؤقتة لأنه بدأ تفريغ غزة عمليا
    العالم

    خبراء: نتنياهو سيقبل بصفقة مؤقتة لأنه بدأ تفريغ غزة عمليا

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 18 مايو 7:34 ص0 زيارة العالم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    يعتقد خبراء أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، يحاول إثبات أنه ليس تابعا للرئيس الأميركي دونالد ترامب، وذلك من خلال التفاوض تحت النار وصولا إلى صفقة بشروطه تجعله قادرا على مواصلة تهجير سكان قطاع غزة.

    فقد أبدى نتنياهو مؤخرا بعض المرونة في المفاوضات التي تجري بينما قواته تواصل إزالة ما تبقى من مباني القطاع تمهيدا لتهجير سكان الشمال والوسط إلى الجنوب.

    ولم يرفض رئيس الوزراء الإسرائيلي جولة جديدة من المفاوضات لكنه أيضا حدد لها مسارا لا يسمح لها بالتوصل لصفقة ما لم تكن بشروطه التي تخدم خطة السيطرة الكاملة على القطاع في نهاية المطاف.

    ووفقا لصحيفة “يديعوت أحرونوت”، فقد بدأ الجيش بالفعل توسيع العملية العسكرية وفق خطة “عربات غدعون”، التي تقوم على القصف الجوي العنيف والبقاء في المناطق التي تتم السيطرة عليها.

    في الوقت نفسه، نقلت الصحيفة عن مسؤولين أن الحكومة تواجه 24 ساعة حاسمة في المفاوضات، وأنه ربما يتم التوصل لصفقة خلال الساعات المقبلة. كما قالت قناة “كان” إن جولة المفاوضات المرتقبة ستجري من دون شروط مسبقة من الطرفين.

    وقال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو مساء السبت إنه بحث مع نتنياهو جهود إطلاق سراح الأسرى، وهو ما يشي بقرب التوصل لاتفاق فعلي، برأي الباحث الأول في مركز الجزيرة للدراسات الدكتور لقاء مكي.

    لكن مكي أكد -خلال مشاركته في برنامج “مسار الأحداث”- أن التنصل الإسرائيلي الدائم من كل اتفاق هو المشكلة التي ستواجه أي صفقة، لأن الضمانة الأميركية لم تحم الاتفاق السابق.

    المقاومة في وضع صعب

    ومع ذلك، يعتقد مكي أن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) “أصبحت في وضع أكثر صعوبة لأن الجميع يضغط عليها ولا أحد يضغط على إسرائيل”، ومن ثم “فإن تضحية المقاومة بنفسها مقابل عدم تفريغ القطاع من سكانه، سيكون نجاحا كبيرا”، برأيه.

    ورغم صعوبة هذا الطرح، إلا أن مكي يعتقد أن حماس “تتعرض لضغوط عسكرية وإنسانية في القطاع إلى جانب ضغوط أميركية وعربية، تجعل خياراتها محدودة، فضلا عن أن المقاومة ستتولد مجددا وبشكل أعنف، بينما سكان القطاع لن يعودوا مجددا لو تم تهجيرهم”.

    لذلك، يعتقد الباحث الأول بمركز الجزيرة أن الهدف الرئيسي لحماس حاليا إفشال خطة التهجير التي بدأت إسرائيل تنفيذها عمليا على الأرض، بينما ترامب لم يرد إنهاء هذا الملف.

    وخلص مكي إلى أن إسرائيل تعرف منذ سنوات طويلة أنها لن تسيطر على غزة عسكريا أبدا، ومن ثم فقد قررت تفريغه من سكانه، مستغلة عدم فعل العالم شيئا.

    وبالفعل، قام جيش الاحتلال بهدم ألف بيت في شمال القطاع وهجّر نحو 300 ألف فلسطيني من المنطقة خلال يومين، حسب ما أكده مكتب الإعلام الحكومي في غزة.

    نتنياهو سيمرر صفقة مؤقتة

    ويرى الخبير في الشأن الإسرائيلي الدكتور مهند مصطفى، أن هذا التصعيد العسكري تزامنا مع المفاوضات، تعكس رغبة نتنياهو في إيصال رسالة مفادها أنه ليس تابعا لترامب، وأنه سيتفاوض تحت النار، لكي يصل إلى اتفاق بشروطه.

    ويجزم مصطفى بأن نتنياهو يريد هدنة مؤقتة في الوقت الراهن حتى لو لزم الأمر مرونة في بعض النقاط الخلافية طالما أنه لن يلتزم بإنهاء الحرب، لأن هذه الصفقة ستخفف عنه ضغطا داخليا وخارجيا، وستمنحه فرصة الانطلاق مجددا لإتمام عملية التهجير.

    والسبب في احتمالية التوصل لاتفاق هذه المرة -برأي مصطفى- أن نتنياهو يدرك جيدا أن هذه هي الفرصة الأخيرة لإنقاذ الأسرى الأحياء، وهذا ما يجعله متمسكا باستعادة نصفهم على الأقل ثمنا لهدنة مؤقتة حتى لو كانت ستصل إلى شهرين.

    ويعتقد الخبير في الشأن الإسرائيلي أن التوصل لصفقة تعيد 10 أسرى إسرائيليين أو أكثر سيكون إنجازا كبيرا لنتنياهو، الذي أصبح المتحكم الفعلي في الحرب والمفاوضات بعد التخلص من كل خصومه السياسيين والعسكريين.

    أما من الناحية العسكرية، فإن توسيع العمليات الذي بدأته إسرائيل يقوم على عدم الانسحاب من المناطق التي ستتم السيطرة عليها مع إقامة بنى تحتية فيها، كما يقول العميد إلياس حنا.

    ويخطط الاحتلال من خلال هذه العملية إلى ترحيل سكان الشمال والوسط أيضا إلى الجنوب في الوقت الذي يتم التفاوض فيه على وقف لإطلاق النار، وهذا يعني أن نتنياهو يتفاوض على واقع بينما هو يقوم بتغييره على الأرض، برأي حنا.

    وتشي الخطة الجديدة -برأي حنا- بوجود قواعد اشتباك جديدة مما يعني أن المقاومة لم يعد أمامها سوى خيار القتال لأن تسليم السلاح يعني انتهاءها تماما، وهذا ما يدفعها لمحاولة استغلال ورقة الأسرى الأحياء لفرض واقع جديد.

    وفي كل الحالات، فإن تقليص مساحة تحرك المقاومة من خلال التدمير ونقل السكان، يعني أن المواجهة المقبلة ستكون عنيفة جدا لأن الاحتلال يستهدف القضاء حتى على المقاتلين وتدمير الأنفاق، كما يقول الخبير العسكري.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    «الأشغال»: 29% نسبة إنجاز مشروع مجرور وخزان تصريف الأمطار بـ«جنوب عبدالله المبارك»

    ماذا قدمت قمة بغداد لغزة؟

    مقتل عشرات الفلسطينيين في غارات إسرائيلية استهدفت خيم النازحين بغزة

    بدء التسجيل لجائزة «شراع» اليوم وحتى 18 يوليو

    مصافحة غير اعتيادية بين أردوغان وماكرون تشعل جدلا واسعا

    حفاوة استثنائية رافقت زيارة ترامب إلى الخليج: مكاسب شخصية أم مصالح أميركية؟

    ديوان الخدمة المدنية أنجز ترتيبات الترشيح لـ” التوظيف” و ترتيب الرافضين لن يؤثر على أولوية المسجلين الجدد أو المرفوضين

    الأمم المتحدة تقلص مساعداتها الإغاثية في الصومال واليمن لأكثر من النصف

    وسط مخاوف من تدخل روسي.. انتخابات رئاسية حاسمة في بولندا الأحد

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    «الأشغال»: 29% نسبة إنجاز مشروع مجرور وخزان تصريف الأمطار بـ«جنوب عبدالله المبارك»

    الأحد 18 مايو 11:55 ص

    مقترح بتعديل غرامات «الإرشاد السياحي» وتحديد مفهوم «الخطأ الجسيم»

    الأحد 18 مايو 11:50 ص

    نمساوي فلبيني يفوز بمسابقة “يوروفيجن” 2025.. وإسرائيل ثانية

    الأحد 18 مايو 11:43 ص

    حين يصبح الهدم بداية جديدة.. نازحو الشمال السوري يعودون لديارهم

    الأحد 18 مايو 11:39 ص

    ماذا قدمت قمة بغداد لغزة؟

    الأحد 18 مايو 11:38 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    «إعلان بغداد» يثمّن دور السعودية ويدين انتهاكات ويؤكد مركزية قضية فلسطين

    الأحد 18 مايو 11:22 ص

    مقتل عشرات الفلسطينيين في غارات إسرائيلية استهدفت خيم النازحين بغزة

    الأحد 18 مايو 11:04 ص

    مركز خدمة ضيوف الرحمن بالخرج يستقبل أولى طلائع حجاج البر من الخليج

    الأحد 18 مايو 11:03 ص

    بدء التسجيل لجائزة «شراع» اليوم وحتى 18 يوليو

    الأحد 18 مايو 10:54 ص

    تأهيل 1,000 محامٍ ومحامية لسوق العمل

    الأحد 18 مايو 10:49 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟