Close Menu
    رائج الآن

    «الشؤون» تقدم تعديلات مقترحة لقانون الجمعيات والاتحادات التعاونية وترفعها للجهات المختصة

    الجمعة 06 يونيو 3:29 م

    العيد في حائل.. لوحة اجتماعية يرسمها الناس

    الجمعة 06 يونيو 3:25 م

    توقع تراجع الاستثمار في النفط لحساب الطاقة المتجددة

    الجمعة 06 يونيو 3:16 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «الشؤون» تقدم تعديلات مقترحة لقانون الجمعيات والاتحادات التعاونية وترفعها للجهات المختصة
    • العيد في حائل.. لوحة اجتماعية يرسمها الناس
    • توقع تراجع الاستثمار في النفط لحساب الطاقة المتجددة
    • ما أسباب تميز أداء المقاومة في غزة؟ الدويري يجيب
    • لماذا انهارت علاقة ترمب وماسك ؟
    • غزة: مقتل 5 جنود إسرائيليين وإصابة 2 بكمين في خان يونس
    • كدانة.. تراقب عبر تقنية BMS صلابة وقوة منشأة الجمرات
    • سفير الكويت لدى ستوكهولم يبحث مع وزيرة الخارجية السويدية سبل تعزيز العلاقات الثنائية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » خطاب خامنئي.. رسائل لكل الأطراف بشأن الملف النووي وفرصة للاتفاق
    سياسة

    خطاب خامنئي.. رسائل لكل الأطراف بشأن الملف النووي وفرصة للاتفاق

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 05 يونيو 3:39 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    طهران- في توقيت بالغ الحساسية بشأن برنامج طهران النووي، حسم المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي موقف بلاده حيال الملف وتخصيب اليورانيوم، مؤكدا رفضه المواقف الأميركية تجاه نووي بلاده كونها تتعارض مع المصالح الوطنية الإيرانية.

    وفي خطاب وصف بأنه محمّل بالرموز والرسائل للداخل والخارج، اختار خامنئي الذكرى الـ36 لرحيل سلفه آية الله الخميني لتوجيه رسالة صريحة مفادها أن “لا تنازل عن التخصيب المحلي وأن امتلاك الوقود النووي أصبح واقعا”.

    وربط -خلال خطابه- الملف النووي بهوية ثورة عام 1979 واستقلالها في اتخاذ القرار، مما يجعل من التراجع عن التخصيب “انتهاكا للمبادئ التي أسسها سلفه الخميني”.

    التقدم بخطوات

    جاء خطاب خامنئي بينما تتأرجح المواقف الأميركية بين الرفض القاطع لتخصيب اليورانيوم على الأراضي الإيرانية وتقديم مخطط يسمح لإيران بمواصلة التخصيب لكن بمستويات منخفضة.

    ويأتي أيضا بعد يومين فقط من تسريبات الصحافة الغربية عن “مرونة أميركية محدودة” تجاه تخصيب اليورانيوم بمستويات منخفضة داخل إيران، إذ نقلت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية -الثلاثاء- أنه بموجب هذا المقترح ستساعد الولايات المتحدة في بناء مفاعلات نووية للطاقة في إيران.

    كما جاء في المقترح الأميركي أن واشنطن ستتفاوض بشأن إنشاء منشآت للتخصيب يديرها اتحاد يضم دولًا إقليمية، وبمجرد أن تبدأ إيران بالحصول على فوائد من هذه الترتيبات، سيتعين عليها التوقف عن أي تخصيب داخل أراضيها.

    ولدى تطرقه إلى المطالب الأميركية في المفاوضات النووية المتواصلة بوساطة عُمانية، ذكّر المرشد الإيراني مسؤولي بلاده بضرورة مقاومة إرادة القوى العظمى وعدم الخضوع لها انطلاقا من التجارب السابقة، مستشهدا بتجربة العقود الماضية حين نقضت واشنطن تعهداتها لتوريد وقود مفاعل طهران للأبحاث الطبية.

    ولمن يبرر داخل إيران ضرورة التوصل إلى اتفاق مع الإدارة الأميركية بقيادة الرئيس الجمهوري دونالد ترامب في المرحلة الراهنة بغية دفع الخطر عن البلاد من جهة والاستفادة من التقنيات النووية الأميركية من جهة أخرى، رد خامنئي بقوله إن “بلاده تمكّنت من امتلاك دورة وقود نووي كاملة”، ليقلل بذلك من أهمية الضغوط الغربية في المفاوضات النووية، ويؤكد أن طهران لم تعد بحاجة لاستيراد الوقود النووي.

    وفي حين اعتبر التخصيب بمنزلة “المفتاح للبرنامج النووي” الذي تُدار عليه المعركة بين طهران والجانب الأميركي لما يمثّل من أهمية للسيادة التقنية، وصف خامنئي المطلب الأميركي بتصفير التخصيب على أراضي بلاده بأنه “عبثي”، مجددا موقفه من الخط الأحمر الذي سبق ورفض المساومة عليه.

    “رمز سيادي”

    وفي قراءته لخطاب المرشد الأعلى، يرى السفير الإيراني الأسبق لدى ليبيا جعفر قناد باشي في مواقف خامنئي رسالة مفادها أن البرنامج النووي لم يعد أداة تفاوض مع القوى الغربية، بل تحول إلى رمز سيادي لا رجعة عن مكتسباته التي دفعت إيران فيها ثمنها باهظا.

    وفي حديثه للجزيرة نت، يقول قناد باشي إن خطاب المرشد الأعلى رسم خريطة طريق لمفاوضات حكومة الرئيس مسعود بزشكيان مع الإدارة الأميركية، طالب فيها الطرف المقابل بتقديم تنازلات إذا كان راغبا في التوصل إلى اتفاق حول النووي الإيراني بدلا من إصراره على مواقف عبثية لن تجدي نفعا مع إيران، حسب وصفه.

    وتابع أن وصف خامنئي الصناعة النووية بأنها صناعة محورية تسهم في عديد من المجالات العلمية وتدل على الطموح الإيراني في استثمار التكنولوجيا النووية لأغراض سلمية وعلمية، وعدم النظر إليها بوصفها مولدا للطاقة فحسب.

    وتعكس إشارة المرشد أن “المقاومة تعني عدم الاستسلام أمام إرادة القوى الكبرى”، وأن الرؤية الإيرانية ثابتة في مواجهة الضغوط الخارجية، كما يضيف قناد باشي، لافتا إلى أن خامنئي يريد أن تتصرف إيران وفقا لمعتقداتها وأسس استقلالها الوطني.

    وخلص إلى أن المرشد خاطب شعبه بالقول إن “الحرف الأول من المطالب الأميركية هو عدم وجود صناعة نووية في إيران”، مما يعكس قلق طهران من الضغوط الغربية التي تهدف إلى تقويض قدرتها النووية.

    فرصة لتعزيز الاتفاق

    في المقابل، يعتقد محمد علي أبطحي، رئيس مكتب الرئيس الإيراني الأسبق محمد خاتمي، أن المسار الدبلوماسي أضحى أقل تعقيدا في ظل مواقف خامنئي صباح هذا اليوم، إذ فتح نافذة جديدة لوضع حد للجدل المتواصل منذ عقود بشأن الملف النووي.

    وفي تصريحه للجزيرة نت، يقول أبطحي إن كلمة المرشد اشتملت على خط أحمر واحد بشأن تخصيب اليورانيوم داخل إيران، وإنه إذا تفاعل الجانب الأميركي بإيجابية مع هذ الشرط قد نقترب من التوصل إلى اتفاق بشأن النووي الإيراني.

    وعلى النقيض من قراءة المتحدث السابق، يعتقد أبطحي أن مواقف المرشد إزاء تخصيب اليورانيوم كانت واقعية وموضوعية، إذ شرح أسباب إصرار طهران على التمتع بحقوقها الوطنية في تخصيب اليورانيوم للأغراض السلمية، وأنه لا نية لديها لعسكرة برنامجها النووي.

    Iran's Foreign Minister Abbas Araghchi is welcomed by an unidentified Omani official upon his arrival in Muscat, Oman, May 11, 2025. Iranian Foreign Ministry/WANA (West Asia News Agency)/Handout via REUTERS ATTENTION EDITORS - THIS PICTURE WAS PROVIDED BY A THIRD PARTY

    ومع اقتراب جولة جديدة من المفاوضات النووية مقررة نهاية الأسبوع الجاري في الشرق الأوسط، يعتقد المتحدث نفسه أن مواقف خامنئي اليوم لن تؤثر سلبا على سير المفاوضات النووية المتواصلة فحسب، بل أخرجت الجدل النووي من الثنائية التي كانت قائمة بين الحصول على السلاح النووي أو الحرب، وركزت على استخداماته السلمية والعلمية.

    ورأى أبطحي أن المرشد الأعلى يرفض استمرار عسكرة البرنامج النووي، وأن كلمته اليوم أكدت أنه قد تكون هناك فرصة للتوصل إلى توافق إذا ما تم التعامل مع القضايا بشكل يضمن حقوق إيران في تخصيب اليورانيوم.

    ويرى مراقبون في إيران أن النبرة الصلبة في كلمة خامنئي تقلل من احتمالات تقديم تنازلات إيرانية في الجولة القادمة، خاصة في ظل إشارته إلى أن “الرد على أميركا معلوم” وأن إصراره على التخصيب يعكس قناعة طهران بأن واشنطن لم تعد قادرة على حشد تحالف دولي فعّال ضدّ برنامجها النووي.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    لماذا انهارت علاقة ترمب وماسك ؟

    خبير روسي: هذا بنك أهداف روسيا بأوكرانيا صيفا لإخضاع كييف

    موسكو: فرصة إنقاذ الاتفاق النووي مع واشنطن«معدومة»

    لماذا تتحرك واشنطن نحو السودان عبر مجموعة الرباعية؟

    رسائل نارية لاختبار الداخل اللبناني وضرب الاستقرار

    صحافة عالمية: حكومة نتنياهو على وشك الانهيار بسبب تمرد الأحزاب الدينية

    ما هي وكالة التجسس الأوكرانية المسؤولة عن ضربة “شبكة العنكبوت”؟

    إعلام إسرائيلي: تباين الآراء بشأن الحرب وسط عزلة دبلوماسية متزايدة

    وعود بلا تنفيذ.. شمال إسرائيل يواجه الإهمال بعد الحرب

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    العيد في حائل.. لوحة اجتماعية يرسمها الناس

    الجمعة 06 يونيو 3:25 م

    توقع تراجع الاستثمار في النفط لحساب الطاقة المتجددة

    الجمعة 06 يونيو 3:16 م

    ما أسباب تميز أداء المقاومة في غزة؟ الدويري يجيب

    الجمعة 06 يونيو 3:13 م

    لماذا انهارت علاقة ترمب وماسك ؟

    الجمعة 06 يونيو 2:59 م

    غزة: مقتل 5 جنود إسرائيليين وإصابة 2 بكمين في خان يونس

    الجمعة 06 يونيو 2:40 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    كدانة.. تراقب عبر تقنية BMS صلابة وقوة منشأة الجمرات

    الجمعة 06 يونيو 2:39 م

    سفير الكويت لدى ستوكهولم يبحث مع وزيرة الخارجية السويدية سبل تعزيز العلاقات الثنائية

    الجمعة 06 يونيو 2:28 م

    شقيق الدكتور قاضي لـ«عكاظ»: الجاني ادعى أنه مندوب توصيل طلبات.. وغدر به

    الجمعة 06 يونيو 2:24 م

    موعد مباراة الأرجنتين ضد تشيلي في تصفيات كأس العالم والقنوات الناقلة

    الجمعة 06 يونيو 2:17 م

    خبير روسي: هذا بنك أهداف روسيا بأوكرانيا صيفا لإخضاع كييف

    الجمعة 06 يونيو 2:13 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟