Close Menu
    رائج الآن

    من أجل غزة.. النرويج تتبرع بعائدات مباراة إسرائيل في تصفيات كأس العالم

    الخميس 21 أغسطس 8:59 ص

    بيبي اليوسف: جولاتنا الميدانية كشفت عن المساكن الشاغرة وسنعمل على توزيعها

    الخميس 21 أغسطس 8:54 ص

    رونالدو يحتفل بمرور 22 عاماً مع منتخب البرتغال

    الخميس 21 أغسطس 8:50 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • من أجل غزة.. النرويج تتبرع بعائدات مباراة إسرائيل في تصفيات كأس العالم
    • بيبي اليوسف: جولاتنا الميدانية كشفت عن المساكن الشاغرة وسنعمل على توزيعها
    • رونالدو يحتفل بمرور 22 عاماً مع منتخب البرتغال
    • القبض على مقيم لترويجه «الشبو» بالمنطقة الشرقية
    • تحذير أممي من تصاعد النزاع بجنوب السودان وتهديده للجيران
    • رحلة النيجر لتحرير اليورانيوم من القبضة الفرنسية
    • مع مخاوف الإمدادات.. أسعار النفط ترتفع إلى 65.93 دولار
    • مصر تُطالب إسرائيل بقبول مقترح وقف إطلاق النار في غزة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » خطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور عبد الرحمن السديس: وسائل ⁧‫#التواصل_الاجتماعي‬⁩ تفسد علاقاتكم بما تنشره من شائعات وطعن في الدين
    اخر الاخبار

    خطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور عبد الرحمن السديس: وسائل ⁧‫#التواصل_الاجتماعي‬⁩ تفسد علاقاتكم بما تنشره من شائعات وطعن في الدين

    Zuhair Alghazalبواسطة Zuhair Alghazalالجمعة 22 نوفمبر 2:20 م2 زيارة اخر الاخبار لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    تكثر فيها الغثائية ومحتوى الغوغائية”.

    ….خطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور عبد الرحمن السديس: وسائل ⁧‫#التواصل_الاجتماعي‬⁩ تفسد علاقاتكم بما تنشره من شائعات وطعن في الدين

     

    الاحساء

    زهير بن جمعه الغزال

     

    أبان معالي رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي؛، وامام وخطيب صلاة الجمعة في المسجد الحرام

    أن وسائل التواصل الاجتماعي يوجد بها العجبَ العُجَابَ، مِمَّا يُفسد العلاقات، ويقطع حِبَال الوُدِّ في المجتمعات، من الطَّعْنِ في دين الناس وأعراضهم وعقولهم وأموالهم، فيتلقفها الدَّهْمَاءُ، وتَلُوكُهَا الرُّوَيْبِضَةُ، في نَشْرٍ للشائعات وترويجٍ للأراجيف والافتراءات، محذرا من التعامل مع هذه المنصات المنتحلة، والمواقع المزيفة، التي تكثر فيها الغثائية، ومحتوى الغوغائية.

     

     

    وقال معالي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس إمام وخطيب المسجد الحرام في خطبة الجمعة بالمسجد الحرام ان خيْرُ ما يُوصَى به بُكَرًا وآصالا، خُضوعًا وامْتِثَالا، تقوى الله تبارك وتعالى، ﴿وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ﴾.

    وتابع قائلا” لقد أرسى الإسلام أسس وقواعد الأخوة والمحبة، والتواصل والمودة، وفي غِمار الحياة ونوائبها، ومَشاقِّ الدُّنيا ومَبَاهِضها، وفي عالم مُصْطَخبٍ بالمشكلاتِ والخُصُومات، والمُتَغيرات والنزاعات، وفي عصر غلبت فيه الماديات وفَشَت فيه المصالح والأنانيات.. وأردف قائلاً ” إن الإنسان مَدَنِيٌّ بِطَبْعِه، واجتماعِيٌ بفطرته، تَبْرُزُ قَضِيَّةٌ سَنِيَّةٌ، مِنْ لوازم وضرُورَاتِ الحياة الإنسانية، تلكم العلاقات الاجتماعية ومَا تقتضِيه مِن الركائز والروابط البشرية، والتفاعل البنَّاء لِتَرْقِية الخُلُق والسلوك، وتزكية النفس والروح؛ كي تسْمو بها إلى لُبَاب المشاعر الرَّقيقة، وصفوة التفاهم الهَتَّان، وقُنَّة الاحترام الفَيْنان، الذي يُحَقِّقُ أسمى معاني العلاقات الإيجابية، المُتكافلة المتراحِمة، وأنبل وشائجها المُتعَاطِفة المُتَلاحِمة، التي تَتَرَاءى في الكُرَب بِلَحْظ الفؤاد، وتَتَنَاجَى في النُّوَبِ بِلَفْظِ السُلُوِّ والوِدَاد.

    – وقال معاليه ” لا تزال الأيام تتقلب ببني الإنسان حتى ساقته إلى عَصْرٍ سَحقته المَادّة، وأفنته الكَزَازة الهَادَّة، ونَدر في العالم التراحم والإشفاق، والتَّبَارُرَ والإرفاق، وفَقَدَ تَبَعًا لِذَلك أَمْنَه واسْتِقْرَاره، ومَعْنَى الحياة فيه، وفَحْوى الإحسان الذي يُنْجِيه، ولا يخفى على شريف علمكم أَنَّ مُخالَطة النَّاس تُعَرِّض المَرْء لا مَحَالة لخطأ سَوْرَتِهم، وخَطل جهالتهم، لذا كان ولا بد من وقفة جادَّة؛ لتَعْزيزُ الروابط الاجتماعية، فالشعارات البرَّاقة، لا تكشف كُرَبًا، ولا تبدِّدُ صَعْبَا، ولا تُغيثُ أمَّة مَرْزُوءة ولا شعْبا، ما لم تُتَوَّج بالمواقف والأفعال، يَتَسَنَّمُ ذِرْوَةَ سَنَام ذلك: الاحترام المتبادل؛ فهو أساس العلاقات الاجتماعية الناجحة، ويشمل ذلك؛ التقدير الشخصي، وتقدير واحترام المشاعر والآراء، والتفهم لمواقف الآخرين، فإن ذلك يؤصِّل ويساهم في تقوية الروابط، وتعزيز الأواصر.

    – واضاف ” إذا ساغ عقلاً قبول القناعات، واستمراء الآراء والحريات، فغير سائغٍ على الإطلاق أن تتحول القناعات إلى صراعات، والحريات إلى فتنٍ وأزمات، لاسيما والأمة تعيش منعطفًا تاريخيًا خطيرا، ومرحلةً حرجةً من أشد مراحل تأريخها، فمن أهم موجبات الوحدة، ومقتضيات التضامن والاعتصام، التغاضي والتغافل، والصبر والتسامح، وحُسْنُ الظن والتماس الأعذار مؤكدا إنَّ النّسيج الاجتماعي المُتراص الفريد يحتاج إلى صَقْل العلاقات الاجتماعية، والتحلي بمحاسن الآداب المرعية، ومعالي القيم الخُلقية، والمُدارة الإنسانية، وجبر الخواطر، ومراعاة المشاعر، وعِفَّة اللسان، وسلامة الصدور، ولقد تميز الإسلام بنظـام اجتماعي وإنساني فريد، وسبـق بذلك نُظُم البَشَرِ كلها؛ ذلك لأن العلاقات الاجتماعية في هذا الدين، مُنبثقـة من جوهر العقيدة الصافية.

    – واوضح إن مما تتميز به المجتمعات المسلمة أن للدين أهمية مركزية في توجيه السلوك الفردي والعلاقات الاجتماعية، وهو مصدر قِيَمِهَا الإنسانية والاجتماعية ومقياس مُثلها العُليا، والإسلام ليس قاصرًا على الشؤون الاعتقادية والتعبدية، بل هو نظام شامل للحياة، يمدها بمبادئه وأصوله التشريعية في مختلف المجالات.

    –

    – واشار الى انه إبَّان المِحن والمُلِمَّات، والضّوائق والكُربات، جاء الإسلام رائدا للتَّراحم والتعاطف بل هو الذي أنْمى ذيَّاك الخُلُق في الخافِقَيْن وأصَّله، وحضّ عليه وفَصَّلَه، قال تعالى:﴿وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾.

    – وحث الامة الإسلامية تفعيل فن التعاملات الاجتماعية، والعلاقات الإنسانية، ليتحقق لها الخير في الدنيا والآخرة، والله عز وجل يقول : ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ﴾

    – وأبان أن وقوع الاختلاف بين الناس أمر لا بد منه؛ لتفاوت إراداتهم وأفهامهم، وقُوى إدراكهم. ولكن المذموم بَغْيُ بعضهم على بعض، فالاختلاف أمر فطري، أما الخِلاف والشِّقاق، والتخاصم والفِراق، فهو المنهي عنه بنصوص الشريعة الغرَّاء.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    القبض على مقيم لترويجه «الشبو» بالمنطقة الشرقية

    ارتفاع في أسعار «المراييل» ومطالبات بضمانات ضد «التنميش» !«عكاظ» ترصد..

    150.000 ريال غرامة على ناشري معلومات أرصادية غير نظامية

    السفير الفلسطيني يثمّن رفض المملكة القاطع لما يُسمّى بـ«رؤية إسرائيل الكبرى»

    أمير الشرقية: صحة الإنسان ضمن أولويات الدولة

    معضلة ضمانات أوكرانيا

    فريق إسعافي ينقذ حياة أمٍّ توقف قلبها بعد الولادة

    آل الشيخ يعتمد أسماء الفائزين في مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم

    اجتماع اللجنة الأمنية بمجلس التنسيق السعودي الماليزي

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    بيبي اليوسف: جولاتنا الميدانية كشفت عن المساكن الشاغرة وسنعمل على توزيعها

    الخميس 21 أغسطس 8:54 ص

    رونالدو يحتفل بمرور 22 عاماً مع منتخب البرتغال

    الخميس 21 أغسطس 8:50 ص

    القبض على مقيم لترويجه «الشبو» بالمنطقة الشرقية

    الخميس 21 أغسطس 8:49 ص

    تحذير أممي من تصاعد النزاع بجنوب السودان وتهديده للجيران

    الخميس 21 أغسطس 8:33 ص

    رحلة النيجر لتحرير اليورانيوم من القبضة الفرنسية

    الخميس 21 أغسطس 8:32 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    مع مخاوف الإمدادات.. أسعار النفط ترتفع إلى 65.93 دولار

    الخميس 21 أغسطس 8:21 ص

    مصر تُطالب إسرائيل بقبول مقترح وقف إطلاق النار في غزة

    الخميس 21 أغسطس 8:19 ص

    هل تُعدّ باريس العاصمة الأوروبية الأكثر “فتكًا” خلال موجات الحر؟

    الخميس 21 أغسطس 8:03 ص

    السفير العُماني أقام حفلاً وداعياً لسفيري مصر والعراق

    الخميس 21 أغسطس 7:53 ص

    تحديات ضمانات أوكرانيا: مستقبل الأمن والاستقرار

    الخميس 21 أغسطس 7:49 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟