Close Menu
    رائج الآن

    مسؤولة بـ«التنمية السياحي»: حصول الصندوق على جائزة مجلس التعاون يؤكد التميز في بيئة العمل

    الجمعة 31 أكتوبر 10:52 ص

    روسيا تشن أعنف هجوم على الطاقة في أوكرانيا: قتلى بينهم طفلتان وانقطاع واسع للكهرباء

    الجمعة 31 أكتوبر 10:49 ص

    مجلس الشيوخ يلغي رسوم ترمب الجمركية على 100 دولة

    الجمعة 31 أكتوبر 10:39 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مسؤولة بـ«التنمية السياحي»: حصول الصندوق على جائزة مجلس التعاون يؤكد التميز في بيئة العمل
    • روسيا تشن أعنف هجوم على الطاقة في أوكرانيا: قتلى بينهم طفلتان وانقطاع واسع للكهرباء
    • مجلس الشيوخ يلغي رسوم ترمب الجمركية على 100 دولة
    • رابطة العالم الإسلامي تدين القصف الوحشي الإسرائيلي على قطاع غزة
    • معنى
    • «الشيوخ الأمريكي» يؤيد إنهاء رسوم ترمب الجمركية على 100 دولة
    • اكتشاف فيروس كورونا جديد في البرازيل قد يهدد بجائحة محتملة
    • مباشر – واشنطن تمنح حماس مهلة لإخلاء مقاتليها شرق “الخط الأصفر” في غزة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » خلف العسكري لـ«عكاظ»: الجهد والمال في الأدب ليسا خسارة
    ثقافة

    خلف العسكري لـ«عكاظ»: الجهد والمال في الأدب ليسا خسارة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 31 أكتوبر 6:06 ص1 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    واحد من الناشطين اليوم في العمل الثقافي في منطقة عسير عموماً، وفي رجال ألمع خصوصاً من خلال «مجلس طليطلة» وجمعية «ثاقف» الأدبية.

    لخلف العسكري دواوين شعرية، وكتب نقدية، وله العديد من المشاركات التي أبرز من خلالها آراءه وقناعاته التي يؤمن بها ويسعى لتعزيز حضورها في أكثر من منشط.

    في منزله الخاص الذي أطلق عليه اسم «طليطلة» وسعى جاهداً ليكون المجلس الأدبي الأكثر تعبيراً عن المكان وأهله، أسس جمعية «ثاقف» الأدبية، لخدمة الثقافة عموماً، ورجال ألمع ممثلة في أدبائها خصوصاً.

    التقينا به للحديث عن همومه الثقافية، وتحولاته من الطب إلى الأدب، وتتويج «ثاقف» بجائزة «أجاويد 3»، فإلى نصّ الحوار:

    • علاقتك بالأدب.. كيف بدأت؟

    •• كانت سنوات التسعينات الميلادية في رجال ألمع زمن حراك ثقافي وأدبي ملحوظ، وكان عدد من المهتمين في هذا الشأن يبثون آراء وأفكاراً من شأنها أن تحرك المواهب والاهتمامات لدى المبدعين والمتطلعين للمشاركة في الميادين الثقافية الأدبية، وخصوصا كتابة الشعر والقصة والرواية والمقالة وغيرها، أضف إلى ذلك أنشطة النادي الأدبي وجائزة أبها بكل فروعها، وإن كان الاهتمام والشعور بلذّة الشعر مبكراً، إلا أن الانطلاقة الحقيقية التي أستطيع أن أدعيها هي المحاولة الأولى لي في كتابة شعر يُلتفت له، وكان ذلك وعمري 14 عاماً، والفضل في ذلك يعود إلى ردّ الفعل الذي أحدثه أستاذي الأديب الشاعر الراحل عبدالله الزمزمي (رحمه الله) والاهتمام والمتابعة التي أولانيها، وغيره من الأدباء والمعلمين، من هنا أستطيع التأكيد أن الأدب والشعر بدآ يأخذان حيزاً كبيراً من وقتي وجهدي وبدأت أقرأ بشكل مكثف في الدواوين الشعرية وأطلع على النتاج الشعري والأدبي وأحضر وأشارك، لقد بدأت بشغف كبير، وتمكّن منّي الأدب وأخذني إلى عوالمه، وتوجت هذا بأن حُزت جائزتين متتاليتين في عمر مبكر في مجال الشعر الفصيح؛ «جائزة أبها للتعليم العام»، هنالك أدركت حجم المسؤوليات القادمة إنتاجاً ومعرفة واشتغالاً، بالمجمل لم أبدأ مشواراً أدبياً بل بدأ بي الأدب، وتمكن مني.

    • ماذا عن مشروعك الثقافي «طليطلة»؟

    •• طليطلة وما أدراك ما طليطلة! مدينة أندلسية حين سيطر عليها المسلمون استحكموا البلاد الأندلسية وحكموها فكراً وثقافةً وسياسةً ودفاعاً، وبسقوطها سقطت الأندلس ولو بعد حين، لقد كانت طليطلة ملهمة ثقافية محصنة وعالية وسر ساكنوها وأمنوا، أما طليطلة ألمع فهي مطلة على وادٍ أحبه (وادي العوص)، وهي في البعد العميق مشروع ثقافي أدبي، يمثل في جوهره امتداداً لحراك المحافظة خصوصاً والمنطقة عموماً، وإن كان حال الآداب والفنون كحال سواها، تتعرض لفصول متغيرة وصعود وهبوط فقد حاولت مجتهداً أن أقطف من التاريخ اسماً يحرك المشاعر، فكان طليطلة، وطليطلة كلمة ذات جرس جميل، وتاريخ مجيد ودلالاتها المعرفية والثقافية تجمع بين الأصالة والارتباط مكاناً وزماناً فقدّرت أنَّ من الممكن والبديع استحضارُه لموقع رأيت أنه من المحتمل أن يصبح مقصداً ثقافيا وأدبياً وسياحياً ذات يوم، ومنه أستطيع إحياء مشروع أدبي وثقافي طامح، يقدم ما يحسن تقديمه، خصوصاً في مرحلة تاريخية ذات خصوصية في مسيرة وطننا العظيم، مرحلة تاريخية فاصلة، هي مرحلة «الرؤية» رؤية الوطن العظيمة، ذات الاستبصارات العميقة، ومشروع «قمم السودة» ورجال ألمع والتوجه الميمون إلى رسم هوية واضحة المعالم تسر الزائرين، وتجعلهم يؤمنون بها وبما تقدمه، محصنة بمبادئ وضوابط انتماء وقيم صدق وتسامح، لعلنا ننتج شيئاً يبهج ويستحق البقاء.

    أمير المنطقة الكريم أطلق مبادرة «أجاويد» وقدح شرارة في النفس تتوهج يوماً بعد يوم وعاماً تلو الآخر، وفي إطار «أجاويد 3» لهذا العام ومن خلال «مجلس طليطلة» بزغ نجم «ثاقف» كمبادرة هدفها بالدرجة الأولى ثقافي، وتحمل رؤية ورسالة تؤديها للمجتمع وعنه، بكل وضوح الغاية من «ثاقف» هي إبراز الثقافة السعودية كجبل شامخ وكسلاح ناعم نافع، ثقافة وأدب يستحق العناء إليه ودراسته والتأثر به، وهذا الأمر يتحقق ببذل الجهد اللازم للحفاظ على المقومات الكبرى للهوية واللغة والمكتسبات الموجودة، وكذلك الاشتغال الفكري والأدبي والفني على الموروث والحاضر بنتاجهما الفكري والأدبي والاجتماعي، نريد لثقافتنا المحلية الوطنية أن تعبر الحدود بثقة من خلال ما نقدمه، ومن خلال ما يعيشه الضيف والزائر والمقيم بيننا، تحوُّل هذه المبادرة إلى جمعية هو عمل رائع واستجابة فعلية لغايات «أجاويد» وطموح أمير المنطقة؛ لأن العمل المؤسسي يخلق الاستدامة والأثر المنشود في مسيرة التنمية ككل، وهو أيضاً يتماشى مع رغباتنا الكامنة والمعلنة في إيجاد مظلة ومساحة ننطلق منها بثبات واتزان. المحافظة والمنطقة تزخر بطاقات ومبادرات عظيمة يمكن أن تتحول إلى مشاريع كبرى، وبوجود قائد طموح ومخلص حتماً سترى أثراً واستدامة ثقافية لهذه الأفكار والمبادرات، «ثاقف» تسعى إلى احتضان ورعاية الموهوبين والفنانين والأدباء من خلال برامج وفعاليات نوعية، بل تذهب إلى أن تكون بيتاً وميداناً لكل أديب، كما تسعى إلى تطوير وتألق المشهد الثقافي المحلي وتعزيز الانتماء وبناء مجتمع معرفي قوي ومستدام.

    • ما الذي يميّز «ثاقف» عن غيرها من الجمعيات الأدبية والثقافية في المنطقة؟

    •• لا أدعي حالياً أن «ثاقف» مميزة بشيء سوى بالآمال المعقودة على ما ستحققه من المهتمين والمحبين، وهذا عبء ثقيل، يجعلنا مهمومين مهتمين بما سنقدمه، «ثاقف» حَجَرٌ في بناء كبير سبقنا فيه كثير وسيأتي بعدنا آخرون ليستمر العمل والعطاء، وبقدر ما تنجز وتحقق ستذكر وتتميز، الجمعيات الأدبية والثقافية بالمنطقة قليلة وفي مرحلة مبكرة، و«ثاقف» طلب واضح وواعد لبناء وعي معرفي ثقافي، يهدف لتبادل المنفعة المفيدة بين المؤسسة والمبدع، ويرصد كل ما يمكن رصده من تأثير وأثر يمكن استثماره وتطويره في المشهد الثقافي المحلي والوطني والعربي والعالمي، التميز شيء جميل ولكن إحداث الأثر المفيد والنافع أجمل.

    «ثاقف» مشروع ثقافي يجعلنا نعيش في ثقافة الآخر، ويجعل الآخر يعيش في ثقافتنا، ويجعلنا جميعا نعيش في سياق ثقافي عالمي تسوده المحبة، والمعنى، والسلام، والمشترك الثقافي الإنساني.

    • التحولات في حياة خلف العسكري كثيرة من أخصائي عيون إلى دارس للغة العربية ابتداء بالبكالوريوس وانتهاء بشهادة الدكتوراه، لماذا؟

    •• تذكرت تحولات أدونيس فارتعبت، إنه النصيب والشغف؛ «النصيب» أصابني، ففي مرحلة تخرجي من الثانوية التي سلكت بها مسلكاً علمياً، كانت الأنظار تتجه في سوق العمل إلى المجالات الطبية والعلمية، وهذا ما اخترته حينها، وأود إطلاعك على أنك لن تجد لي مذكرة أثناء دراستي في المجال الطبي إلا وبصفحاتها بيت شعر أو شطر بيت، بل كنت مميزاً وشغوفاً بمواد اللغة العربية على شحّها، وتعرفت على أساتذة كبار أفدت منهم، ولم أخضع لسطوة الإنجليزية والمصطلحات اللاتينية، ومارست عملي بإخلاص وتميز، ولكن كنت أسمع دائماً أصواتاً تناديني لميدان أحبه وأجد ذاتي فيه. «الشغف» أعادني، لقد كنت مولعاً وشغوفاً باللغة العربية وخصوصاً الشعر فعدت إلى دراسة اللغة العربية أكاديمياً، أنا ممتن لإصراري وطموحي في هذا المجال، أعدت اكتشاف نفسي من جديد، التقيت بعلماء ومبدعين أفذاذ؛ الجاحظ، ابن جني، ابن قتيبة، ابن طباطبا، أبو هلال العسكري، الجرجاني، السكاكي، القرطاجني، كثر كثر.. من هؤلاء؟ أين كنت عن علومهم؟ وعن غيرهم؟ نعم لقد قرأت لهم سابقاً، غير أن قراءتي لهم اليوم شيء آخر، كأنني أفكك رموز أحجية ما، أتلذذ بكل قراءة وكأنني أقرأ لكل واحد منهم من جديد وأجد ذات المتعة والفائدة، تعرفت على المدارس والنتاج الأدبي النقدي الحديث، ومارست البحث والمعالجة النقدية -بعض النقاد أطباء يعالجون النصوص ويجرحونها ليداووها ويمنحوها الصحة، وبعض النقد داء يزرع في النصوص فيقتلها- أعترف أنا اليوم لست كما كنت، لقد تغير منظوري للأشياء، للإنسان، للمكان، للغة ذاتها، للشعر، شغفت بها حباً، وازددت عليها قلقاً، لست عظيماً متمكناً في اللغة والشعر، ولكنني حتماً مولع متأثر قلق وأفكر وأحيا بها.

    • العمل الثقافي متعب ومكلّف ومردوده لا يساوي ما يُبذل فيه من جهد، ومع ذلك أنت في «ثاقف» تخسر كثيراً.. لماذا؟

    •• كسبت، ولم أخسر قط، فبذل المال والجهد، والوقت لا يُشكّل الخسارة في ميدان تحبه وتهدف فيه إلى بناء شيء قوي يسندك ويسند مجتمعك ويعقبك بخير وامتداد طيب، كأن تربي ابناً لك، فأنت تعطيه وتبتسم واجباً وحباً، نعم هناك جهد، ومال، ووقت كثير يُبذل ولكن بعد إنجاز كل عمل أو فعالية يكون طعم الرضى، وما أدراك ما طعم الرضى، وما حلاوته!

    تلك لحظة استثنائية في الشعور، لا يساويها شيء مما بُذل وصُرف، ولي نظرة أوسع للأمور، فإن كان العمل أو الفعالية أدبية أو ثقافية والمستفيد منها فئة من الأدباء والمهتمين، غير أن هذه الفعالية خدمت شرائح متعددة من المجتمع، صاحب المطبوعات مثلاً، فني الصيانة الكهربائي، معدّي الضيافة، العاملين بالموقع، وهكذا، تمتد سلسلة العطاء وأكون سعيداً بذلك، ويبقى الصرف والبذل في إطار مقنع والهدف تحقيق منجز أقلّه اجتماع أهل الأدب والفكر والثقافة، أعيش في قلق معرفي متصاعد، وأظن أنك حين تقلق، فأنت موجود، أشمل من أنّ التفكير القَلِق يحركك للإبداع والتجديد وللإنتاج، القلق الذهني والقلق الجسدي يجعل منك طاقة إذا وجهت بشكل سليم وصحيح وابتعدت عن الحالة الممرضة فسيتحقق منجز مفيد ومعتبر، هنا ما قيمة الأموال، والعرق والجهد المضني أمام حلاوة الانتصار ولذة تحقيق ما يسعد الناس والمجتمع؟

    • ماذا عن علاقتك بالثقافة نشاطاً وممارسة؟

    •• الثقافة فضاء واسع وتعريفات كثيرة متنوعة، ولكن من خلال تجربتي وخبرتي المتواضعة جداً أرى أن الثقافة هي تحول العلم إلى معرفة، ثم الاشتغال بهذه المعرفة في أي مجال ومكان وزمان، وبما يتناسب من الأدوات، تمازج فكري عقلي مع نتاج مفهوم أو محسوس، مجموعة من القيم والعادات والفنون والممارسات وغيرها، وكل إنسان عَلِمَ عن شيء وعرفه ومارسه بدراية فهو مثقف في مجاله، ولا أنفك أراقب المشهد الأدبي والثقافي وأرى أنني إلى هذه اللحظة لم أعلم من الأدب والفنون والنقد إلا القليل، ولم أعرف أيضاً إلا القليل جداً لأمارسها بما يجب وأنتج ما يستحق، وربما الإحساس بالهم الثقافي الأدبي يشفع لي أن أكون محسوباً على أهل هذه الصنعة، اليوم على مستوى الإنتاج الأدبي الشعري والنقدي أصدر بعض الدواوين والكتب النقدية وأشارك بالآراء والقناعات التي أؤمن بها وأبرزها، ومن جهة أخرى فأنا أعمل وبشكل مكثف في مجال خدمة الأدب والثقافة وأهلها والمجتمع من خلال «مجلس طليطلة» و«جمعية ثاقف» وعضويتي في غيرهما وحضوري مع الأدباء والمهتمين وتفاعلي في المجالس الثقافية والعامة.

    • ماذا عن أحلامك وأمانيك الأدبيّة والثقافية؟

    •• الأحلام والأماني كثيرة جداً، ولكن يمسي بي ويصبح حلم استعادة اللغة العربية مكانها ومكانتها، إن التفكير الحقيقي والعميق لبناء أمة وحضارة قوية يكون من اعتزاز أبنائها بلغتهم ونتاجها، ويقلقني جداً عزوف الجيل عن التوجه لدراسة العلوم الإنسانية مقابل الإقبال الشديد على دراسة العلوم الطبيعية والتطبيقية، وهذا القلق ليس نابعاً من التوجه ذاته، فسوق العمل والوظائف الحالية والمستقبلية ومصادر رزق الأفراد تجد في العلوم التطبيقية والطبيعية مكاناً أوفر، ومردوداً أفضل من دارس للعلوم الإنسانية، غير أن المجتمعات لا تعلو وتسود وتبني قيمها بهذه العلوم فقط، بل يجب أن تتواكب وتتوازن مع العلوم الإنسانية وفي مقدمتها اللغة والأدب والفنون، لم تُبْنَ حضارة إلا بعد جهد فكري وعلمي إنساني يهيئ الأرضية لقفزات علمية وصناعية قوية، كما أن الأدب العربي ثروة مذهلة وفي حاجة ماسة إلى قراءات جديدة، مع استثمار ما كان من منجزات كتابية سابقة أو حالية نقدية أو غيرها، ولكن أرى أن من المهم جداً إعادة النظر إليها بعين جديدة تقرأ الماضي بمعطيات وتقنيات ومدارك جديدة معتبرة، وهذا طموح نرجو تحقيقه، ومما أرجوه دائماً أن يكون عطاؤنا الفكري والأدبي مساوياً أو موازياً لاعتدادنا بأنفسنا وأصواتنا العالية، لابد أن يأتي السائح والزائر إلى المنطقة والمحافظة ويرى منجزاً أدبياً وثقافياً وفنياً مدهشاً ويستحق العناء، يوازي على الأقل طبيعة المكان وتراثه العمراني وأجواءه الجميلة، أحلم بمدن ثقافية حقيقية ومزارات أدبية تتجاوز بيع كتاب أو ما شابه، إلى صناعة تجربة مثرية واستفادة علمية رصينة لكل قاصد أو زائر، كما يجب أن تتحول هذه الأحلام إلى طموحات تتجاوز الفرد إلى المجتمع ليمكن تحقيقها.

    أخبار ذات صلة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    معنى

    والد حلا شيحة يحسم الجدل حول اعتزال ابنته وسفرها إلى كندا

    لِشُرْفَةِ عَيْنَيْكِ أَلَقُ الْقَصِيدَةِ

    ثلاثة نصوص قصصية

    نجل ريم سامي يتعرض لإصابة خطيرة في الرأس إثر سقوط مؤلم

    سرديّة الريف تنافسُ باحترافيتها «بنت المدينة»

    وزير الثقافة يوقّع مع نظيرته الكولومبية مذكرة تفاهمٍ للتعاون في المجالات الثقافية بين البلدين

    كاظم الساهر يطرب جمهور موسم الرياض بأمسية من العشق والطرب

    هدير عبدالرزاق تفجر الجدل مجدداً بسبب رحمة محسن

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    روسيا تشن أعنف هجوم على الطاقة في أوكرانيا: قتلى بينهم طفلتان وانقطاع واسع للكهرباء

    الجمعة 31 أكتوبر 10:49 ص

    مجلس الشيوخ يلغي رسوم ترمب الجمركية على 100 دولة

    الجمعة 31 أكتوبر 10:39 ص

    رابطة العالم الإسلامي تدين القصف الوحشي الإسرائيلي على قطاع غزة

    الجمعة 31 أكتوبر 10:38 ص

    معنى

    الجمعة 31 أكتوبر 10:10 ص

    «الشيوخ الأمريكي» يؤيد إنهاء رسوم ترمب الجمركية على 100 دولة

    الجمعة 31 أكتوبر 10:08 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    اكتشاف فيروس كورونا جديد في البرازيل قد يهدد بجائحة محتملة

    الجمعة 31 أكتوبر 9:51 ص

    مباشر – واشنطن تمنح حماس مهلة لإخلاء مقاتليها شرق “الخط الأصفر” في غزة

    الجمعة 31 أكتوبر 9:47 ص

    حقيقة اعتزال حلا شيحة وسفرها إلى كندا: تصريح والدها

    الجمعة 31 أكتوبر 9:38 ص

    وزير التعليم يلتقي منسوبي تعليم جدة

    الجمعة 31 أكتوبر 9:37 ص

    أرباح مجموعة تيكوم تتخطّى 299 مليون دولار في 9 أشهر

    الجمعة 31 أكتوبر 9:26 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟