Close Menu
    رائج الآن

    إحباط تهريب 53.7 كيلوجرامًا من الحشيش المخدر في جازان 

    الجمعة 12 سبتمبر 3:06 ص

    «الهلال الأحمر» وزعت 600 حقيبة مدرسية ولوازمها لأبناء الأسر المحتاجة

    الجمعة 12 سبتمبر 3:00 ص

    تخريج 3948 رجل أمن بالرياض ومكة برعاية وزير الداخلية

    الجمعة 12 سبتمبر 2:55 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • إحباط تهريب 53.7 كيلوجرامًا من الحشيش المخدر في جازان 
    • «الهلال الأحمر» وزعت 600 حقيبة مدرسية ولوازمها لأبناء الأسر المحتاجة
    • تخريج 3948 رجل أمن بالرياض ومكة برعاية وزير الداخلية
    • السويلم: الفوز يجسد ثمرة العمل المؤسسي الجماعي في بناء منظومة اتصال متكاملة
    • وزير الصناعة ونظيره الجنوب أفريقي يبحثان آفاق الشراكة السعودية–الجنوب أفريقية
    • الأمن السوري يقبض على 3 متهمين بجرائم قتل
    • إثراءً لتجربة ضيوف الرحمن.. رئاسة الشؤون الدينية تهيئ الأجواء الإيمانية لصلاة الجمعة
    • «الكهرباء» تمدد التيار لـ 684 قسيمة خلال أغسطس.. 639 منها بالسكن الخاص
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » رسائل المترشحين وسيناريوهات الصندوق لرئاسيات الجزائر
    سياسة

    رسائل المترشحين وسيناريوهات الصندوق لرئاسيات الجزائر

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 06 سبتمبر 6:52 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    الجزائر- دخل المترشحون الثلاثة للانتخابات الرئاسية في الجزائر مرحلة الصمت الانتخابي الإجباري لمدة 72 ساعة، منذ صباح أول امس الأربعاء، وإلى غاية عملية التصويت المنتظرة يوم السابع من سبتمبر/أيلول الجاري.

    وجرت الحملة الدعائية بشكل عام في ظروف هادئة، وسط إقبال شعبي متباين بين المتنافسين وحسب جهات البلاد، مع انتقادات محدودة لوسائل الإعلام وأعوان دولة، على خلفية المساس بواجب الحياد، وفق تصريحات ممثلي المترشحين.

    ولعلّ أبرز ما طبع الحملة الانتخابية هو تصاعد الترويج لكون الاستحقاق الرئاسي محسوما مسبقا، وهو أقرب إلى الاستفتاء منه إلى المنافسة، مما أثار حفيظة المنافسين للرئيس المترشح عبد المجيد تبون، مثلما أربك أنصاره أنفسهم، إذ يرونه تهديدا فعليا قد يدفع بمؤيديهم للتراخي عن الإدلاء بأصواتهم.

    تحفظات

    في المقابل، التقى موقف الشيخ عبد الله جاب الله، عميد القيادات الإسلامية في الجزائر، مع موقف مرشحين عن التيار الديمقراطي سبق رفض ملفاتهم، في دعوة المواطنين إلى التصويت بورقة بيضاء، تعبيرا عن رفض سياسة الأمر الواقع، على حد تعبيرهم.

    وبهذا الصدد، أكد أحمد صادوق، مدير الحملة الانتخابية للمرشح الإسلامي عبد العالي حساني شريف، التراجع الكبير لتأثير المال الفاسد في جمع التوقيعات ومجريات الحملة الانتخابية، مُتمنيّا “انعكاس ذلك على سلوك الناخبين عند التصويت”.

    وأقرّ -للجزيرة نت- أن الحملة سارت في أجواء إيجابية وهادئة، بعيدا عن الاستقطابات الخطيرة، وأن النظام السياسي اقتنع -عمليا- بأنه غير معني بتضخيم نسب التصويت وبمعدل فوز مرشح السلطة، لأن ذلك “يزيد في ضرب معنويات الشعب، والطعن في الشرعية، مما يؤثر على الاستقرار السياسي والمؤسساتي في البلاد”.

    إلا أن صادوق أشار إلى وجود “تحفظات ومخاوف جدية من الاجتهادات الفردية والمحلية في التنافس على التقرب من السلطة المركزية، قد تصل إلى التأثير في توجهات الناخبين وهندسة نتائج الانتخابات”، محذرا من أن “الأمر سيكون مكلفا وخطيرا على أصحابه في المستقبل، خاصة إذا ثبت في حقهم”.

    وشدد المتحدث على أن المشاركة الواسعة من أكبر الضمانات ضد محاولات ما سماه العبث الانتخابي، مُحمّلا السلطة المستقلة لتنظيم الانتخابات وكل المؤسسات الرسمية المعنية مسؤولية نزاهة الاستحقاق العام للدولة الجزائرية، على حد وصفه.

    من جهته، تحدث وليد زعنابي نائب مدير حملة المترشح عن التيار الديمقراطي اليساري يوسف أوشيش، عن رصد عدة تجاوزات تخص “التحيز الإعلامي والتهريج وتتفيه العملية الانتخابية، وعدم تكافؤ الفرص بين المترشحين”. وكشف عن تقديم احتجاجات في وقتها للسلطة المخولة، رغبة منهم في “فرض خطاب راقٍ ونقاش بناء وممارسة سياسية تليق بالجزائر وشعبها وتطلعاته المشروعة”.

    وأوضح -للجزيرة نت- أن الهدف يبقى ثابتا من خلال المشاركة في هذه الانتخابات، وعلى رأسها المساهمة في حماية الدولة الوطنية، ثم إحداث ديناميكية سياسية وطنية إيجابية نحو التغيير وإعادة الاعتبار للسياسة وخلق ميزان قوى سلمي يجمع كل مكونات المجتمع.

    من جانبها، سجلت وكالة الأنباء الرسمية، في متابعة لها، “عدم تسجيل أي تجاوز يتعلق باستخدام خطاب التجريح أو الكراهية ولا تلقي السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات أي شكوى، وهو ما يعكس نظافة الحملة من تأثير المال الفاسد”. واعتبرت أن “وسائل الإعلام الوطنية غطت الحملة الانتخابية بشكل دقيق وعادل، حيث مكنت المواطن من حقه في إعلام موضوعي ونزيه”.

    خطابات مسؤولة

    في سياق متصل، لاحظ عبد العالي زواغي، الباحث في فلسفة الاتصال وتحليل الخطاب السياسي، أن تدخلات المترشحين الثلاثة اتسمت بروح المسؤولية، وبرأيه، كان خطابهم نظيفا ومتعففا عن التراشق وكيل التهم وإبراز مثالب الخصوم والحفر في حياتهم الشخصية وماضيهم السياسي أو انتماءاتهم الإيديولوجية.

    وأوضح -للجزيرة نت- أن خطاباتهم ركزت على حزمة من الوعود الانتخابية، لا سيما تلك المتعلقة بالحياة اليومية للشعب، على غرار توفير الوظائف وتحسين القدرة الشرائية وتعزيز البنى التحتية وترقية الخدمات العامة وباقي المتطلبات الاجتماعية الأخرى.

    لذلك يمكن توصيف الخطاب بأنه غير ديماغوجي، من وجهة نظره، لأنه تحلى بنوع من المعقولية السياسية البعيدة عن العاطفة الحماسية وخداع الجمهور وبيعه الأوهام، لحثه على التصويت. وأضاف أن الخطاب جاء محمولا بلغة مباشرة قريبة لأفهام الجمهور، لا تتجمل ولا تراوغ، لأجل إيصال الرسائل والتأثير في مختلف شرائحه ومستوياته.

    وتنوعت لغة الخطاب بين العربية الفصحى والدارجة والأمازيغية، بما يعني أن المرشحين يحترمون الخصوصية الثقافية لكل مناطق الجزائر، دون السقوط في فخ الشعبوية التي تتغذى عادة على أحاسيس القهر والحرمان والتهميش، وفق زواغي.

    وعمد المرشحون إلى استعمال خطاب جامع لكل الجزائريين يمس أهم القضايا التي تهمهم وتشغلهم، والتذكير بالسياقات والظروف التي تحيط ببلادهم، وضرورة الذهاب إلى التصويت كآلية حمائية، كما يضيف.

    الحكومة الجزائرية أمام رهان مشاركة إنتخابية رئاسية لا تقل عن 60 بالمئة (الجزيرة)

    البحث عن الشرعية

    وفي قراءته لتأكيد المترشحين على ضرورة المشاركة الواسعة، قال حمزة حسام، أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية بجامعة “الجزائر 1″، إن كل الأنظمة السياسية، مهما كان شكلها، تنشد الشرعية وثقة أغلبية الشعب، حتى تمارس سلطاتها بسلاسة دون أن تكون في حاجة إلى استخدام القمع أو العنف إلا لإنفاذ القانون.

    وأردف أنه كلما كان النظام شرعيا كان أكثر استقرارا وتوازنا واستطاع إدارة شؤون الدولة في هدوء. وتابع أن كل الحكومات تحرص على أن تكون المشاركة في الانتخابات كبيرة إلى أقصى حد ممكن، لأنها تعبر كذلك عن ثقة المواطنين بالعملية الانتخابية برمتها، ناهيك عن إيمانهم بأن التغيير لا يأتي إلا عبر الصندوق.

    وفي تصريح للجزيرة نت، اعتبر حسام أن تشديد المترشحين على الانخراط الواسع للمواطنين في الاقتراع رسالة مفادها تمسكهم بالشرعية والثقة بالانتخابات ومؤسسات الدولة، والحرص على الأمن والاستقرار.

    كما أن الإلحاح على المشاركة نابع -باعتقاده- من رغبتهم في الرد على دعاة المراحل الانتقالية والمجلس التأسيسي وقت الحراك الشعبي في 2019، “لكي يبرزوا اليوم صورة الجزائر الواحدة الموحدة، وأن التنافس السياسي لا يمكن أن يُحسم داخلها إلا بالاحتكام إلى الشعب عبر الصندوق”.

    من جانب آخر، يعتقد عبد الله هوادف، أستاذ العلوم السياسية بجامعة محمد بوضياف، أن الاستحقاق الرئاسي المقبل يُفترض أن يكون -مبدئيا- بمستوى تعبوي عالٍ، مع نسبة تصويت محترمة. وأرجع ذلك -في تحليل للجزيرة نت- إلى “وجود رئيس مترشح، يحظى بتأييد أحزاب الأغلبية البرلمانية، مع منافسَين معارضَين يمثلان مدرستين سياسيتين عريقتين”.

    ولكن بالنظر إلى مؤشرات الحقوق والحريات منذ رئاسيات 2019، إضافة إلى فتور ترشيحات 2024، ثم الحملة الانتخابية، يتوقع هوادف أن تنخفض نسبة المشاركة عن الرئاسيات السابقة (39.88%).

    ومع تراجع القدرة الشرائية للطبقة الوسطى، وهي الكتلة المصوتة في العادة، فإن هناك احتمالا هذه المرة لارتفاع العزوف والتصويت الأبيض، حسب هوادف.

    في المقابل، ظهر مراقبون آخرون متفائلين بارتفاع المشاركة إلى ما فوق 50% على الأقل، لاعتبارات كثيرة، وفق توقعات أوردتها الصحافة المحلية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الأمن السوري يقبض على 3 متهمين بجرائم قتل

    كذّبت ما أورده «إكسيوس».. قطر: علاقتنا بأمريكا أقوى من أي وقت مضى

    FBI يعثر على سلاح اغتيال تشارلي كيرك.. والمشتبه به ما زال طليقاً

    لبنان بين الضغط الداخلي والابتزاز الخارجي

    من هجمات سبتمبر إلى اغتيال كيرك.. تغيّر العالم وما زال الإرهاب حاضراً!

    أمريكا تعاقب 32 فرداً وكياناً و4 سفن حوثية

    39 قتيلاً في غزة.. و«حماس»: إسرائيل هدفها إفشال الوساطة

    الحوار الإستراتيجي الخليجي ـ الروسي: قصف الدوحة هدفه تقويض جهود السلام

    الإمارات تمنع الشركات الإسرائيلية من المشاركة في معرض دبي

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    «الهلال الأحمر» وزعت 600 حقيبة مدرسية ولوازمها لأبناء الأسر المحتاجة

    الجمعة 12 سبتمبر 3:00 ص

    تخريج 3948 رجل أمن بالرياض ومكة برعاية وزير الداخلية

    الجمعة 12 سبتمبر 2:55 ص

    السويلم: الفوز يجسد ثمرة العمل المؤسسي الجماعي في بناء منظومة اتصال متكاملة

    الجمعة 12 سبتمبر 2:53 ص

    وزير الصناعة ونظيره الجنوب أفريقي يبحثان آفاق الشراكة السعودية–الجنوب أفريقية

    الجمعة 12 سبتمبر 2:28 ص

    الأمن السوري يقبض على 3 متهمين بجرائم قتل

    الجمعة 12 سبتمبر 2:26 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    إثراءً لتجربة ضيوف الرحمن.. رئاسة الشؤون الدينية تهيئ الأجواء الإيمانية لصلاة الجمعة

    الجمعة 12 سبتمبر 2:05 ص

    «الكهرباء» تمدد التيار لـ 684 قسيمة خلال أغسطس.. 639 منها بالسكن الخاص

    الجمعة 12 سبتمبر 1:58 ص

    ميتروفيتش يرفض الهلال وإنزاغي يختار الحمدان ورديف

    الجمعة 12 سبتمبر 1:54 ص

    تحت رعاية وزير الداخلية.. تخريج (3948) رجل أمن من مدن التدريب بمنطقتي الرياض ومكة المكرمة

    الجمعة 12 سبتمبر 1:53 ص

    المملكة تُشارك في الاجتماع التوجيهي الأول للمشروع العالمي لاستقلالية الأجهزة العليا للرقابة المالية

    الجمعة 12 سبتمبر 1:27 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟