Close Menu
    رائج الآن

    مقتل شخصين بإطلاق نار داخل كنيسة بولاية كنتاكي

    الإثنين 14 يوليو 9:15 ص

    ترامب يعلن تسليح أوكرانيا بصواريخ “باتريوت” ويهاجم بوتين: يتحدث بلطف ثمّ يقصف الجميع

    الإثنين 14 يوليو 9:00 ص

    بيتكوين تتجاوز حاجز 121 ألف دولار لأول مرة

    الإثنين 14 يوليو 8:57 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مقتل شخصين بإطلاق نار داخل كنيسة بولاية كنتاكي
    • ترامب يعلن تسليح أوكرانيا بصواريخ “باتريوت” ويهاجم بوتين: يتحدث بلطف ثمّ يقصف الجميع
    • بيتكوين تتجاوز حاجز 121 ألف دولار لأول مرة
    • 8 مهام لوظيفة «مدير عام»
    • السواحة: سندعم جهودكم
    • أوبزرفر: لماذا سحبت “بي بي سي” فيلما عن قصف الأطقم الطبية بغزة؟ | سياسة
    • اليونيسيف: إصابة 500 طفل بسوء التغذية في غزة خلال يونيو
    • «التجارة»: 2.18 مليون ريال غرامات ضد مخالفي «التستر» في 90 يوماً
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » رسوم ترامب على العراق مناورة تجارية أم ضغط للعلاقة مع الصين؟
    مال واعمال

    رسوم ترامب على العراق مناورة تجارية أم ضغط للعلاقة مع الصين؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 14 يوليو 2:26 ص1 زيارة مال واعمال لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بغداد – في مشهد يعكس تناقضا صارخا بين حجم التبادل التجاري وبين مدى الاستهداف السياسي، يطفو إلى السطح قرار إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 30% على الصادرات العراقية إلى الولايات المتحدة، والمقرر تطبيقه اعتبارًا من مطلع الشهر القادم.

    القرار، الذي شمل 6 دول أخرى، بدا لكثيرين في العراق مجرد ضغط سياسي لا يعكس واقع العلاقات التجارية المتواضعة بين البلدين، بل يأتي في إطار أوسع من إعادة رسم خريطة الشراكات الدولية في الشرق الأوسط، وإضعاف الحضور الصيني المتنامي في المنطقة.

    ورغم أن القرار الأميركي يشمل تعريفات متفاوتة على دول متعددة، فإن التركيز العراقي على تداعياته يكشف عن حساسية العلاقة بين بغداد وواشنطن، في وقت تتصاعد فيه التحديات الاقتصادية والسياسية الإقليمية.

    رسوم متفاوتة واستثناءات إستراتيجية

    وقد أصدرت إدارة ترامب في 9 يوليو/تموز الجاري قرارات بفرض رسوم جمركية تتراوح بين 25 و30% على صادرات 6 دول إلى الولايات المتحدة.

    وقد خُصّت الجزائر، وليبيا، والعراق بنسبة 30%، فيما شملت بروناي، ومولدوفا، والفلبين رسومٌ بنسبة 25%. وأفادت الوكالة أن هذه الإجراءات تأتي ضمن حزمة “موجة التعريفات الجديدة” التي أعلنت عنها الإدارة الأميركية تحت شعار “حماية الأسواق الوطنية”.

    بَيد أن القرار الأميركي استثنى بشكل واضح النفط والغاز والمنتجات البترولية من هذه الرسوم، وهي القطاعات التي تشكل العصب الأساسي للصادرات العراقية.

    هذه الاستثناءات أثارت تساؤلات حول حقيقة الأهداف من القرار، خاصة أنه لا يمسّ فعليًا العصب التجاري العراقي مع الولايات المتحدة.

    دلالات سياسية

    وفي تصريح خاص لموقع “الجزيرة نت”، أكد  المستشار المالي لرئيس الوزراء العراقي مظهر محمد صالح، أن الرسوم الجمركية الأميركية على الصادرات العراقية لن تترك أثرا اقتصاديا حقيقيا على البلاد.

    وأوضح أن العراق لا يصدّر للولايات المتحدة سلعا صناعية أو زراعية بنطاق واسع، وإنما تتركز صادراته على النفط، الذي جرى استثناؤه من القرار.

    وقال صالح إن العراق صُنف ضمن الشريحة التي تخضع لتعرفة بنسبة 30%، بينما وصلت بعض النسب مع دول أخرى مثل الصين إلى 50% أو أكثر، ما يعكس تباينًا في السياسة التجارية الأميركية تجاه مختلف الشركاء.

    وأضاف أن حجم الصادرات العراقية النفطية إلى الولايات المتحدة لا يتجاوز 200 ألف برميل يوميًا، بقيمة سنوية تقترب من 5 مليارات دولار فقط، وهي تعتمد على الأسعار العالمية.

    كما أشار إلى أن واردات العراق من الولايات المتحدة محدودة في طبيعتها، وتشمل بالأساس التكنولوجيا المتقدمة، والبرمجيات، وقطع غيار السيارات والطائرات، وتتراوح قيمتها بين 1.5 مليار و3 مليارات دولار سنويًا، وهي بدورها لا تخضع لهذه الرسوم الجمركية الجديدة.

    واعتبر صالح أن القرار الأميركي بمثابة “إشارة ضغط”، الهدف منها إبعاد العراق عن شركائه التجاريين الكبار، وعلى رأسهم الصين، مشيرًا إلى أنه لا يوجد فعليًا ما “يُصدّره العراق إلى الولايات المتحدة حتى يُخضعه القرار للتعرفة”، مضيفًا أن الإجراء يحمل دلالة سياسية أكثر من كونه قرارًا اقتصاديًا موضوعيًا.

    ميزان يميل بعيدًا عن واشنطن

    ولفت صالح إلى أن الميزان التجاري بين العراق والصين يتجاوز 53 مليار دولار سنويًا، وهو رقم ضخم مقارنة بحجم التبادل التجاري مع الولايات المتحدة، الذي لا يتجاوز في أفضل أحواله 10 مليارات دولار.

    وقال إن الصين فرضت نفسها كأكبر شريك تجاري للعراق، وأن “أسعارها التنافسية” استطاعت النفاذ إلى الأسواق العراقية وحتى الأميركية، مشددًا على أن العراق لا يعارض الاستيراد من أي جهة، شريطة أن يكون ذلك على أساس التنافسية وليس الضغط والإجبار. وأضاف أن اتفاقية الإطار الإستراتيجي الموقعة بين بغداد وواشنطن عام 2008 كان من المفترض أن تُفعَّل بما يضمن معالجة هذه الإشكاليات عبر أدوات دبلوماسية اقتصادية لا عبر قرارات منفردة.

    وأكد أن العراق ملتزم بسياسة خارجية حيادية، وأنه لا يرى أي مبرر لتوجيه مثل هذا القرار له، في ظل غياب مشاكل حقيقية على مستوى العلاقات الثنائية.

    فرصة لإعادة ترتيب العلاقات التجارية

    من جهته، يرى الخبير الاقتصادي صفوان قصي أن القرار الأميركي، رغم ما يثيره من مخاوف ظاهرية، يحمل في طياته فرصة لإعادة هيكلة العلاقات الاقتصادية بين البلدين. وأشار في حديثه لـ “الجزيرة نت” إلى أن هذه الخطوة من البيت الأبيض تمثل محاولة لإعادة ترتيب الأوراق التجارية مع العراق، وإيجاد مساحات مشتركة لتوسيع نطاق التعاون.

    وقال إن من الممكن استثمار هذا القرار في تفعيل استثناءات جمركية متبادلة، تتيح تدفق السلع الأميركية إلى الأسواق العراقية دون رسوم إضافية، مما يعزز فرص الاستثمار الأميركي المباشر في العراق، لا سيما في القطاعات الإنتاجية غير النفطية، مثل الصناعات التحويلية والمنتجات الغذائية.

    وأوضح أن الاتفاقيات طويلة الأجل بين البلدين يمكن أن تُبنى على نموذج “التصفير الجمركي المتبادل”، بحيث تستفيد الشركات الأميركية من دخول السوق العراقي، بينما يتمكن العراق من فتح نافذة لصادراته غير النفطية نحو الأسواق الأميركية.

    تحديات على المدى المتوسط

    وحذر قصي من أن العراق يواجه تحديا متزايدا في ملف العجز المالي، خاصة مع تراجع إيرادات النفط في ظل انخفاض الأسعار. وأشار إلى تقرير صادر عن صندوق النقد الدولي، أفاد بأن سعر النفط اللازم لتحقيق التعادل في الميزانية العراقية ارتفع بأكثر من 55%.

    وفي هذا السياق، فإن أي توترات تجارية أو تقييدات على التبادل مع الشركاء الدوليين قد تعقّد جهود الحكومة في ضبط النفقات وتمويل مشاريع التنمية.

    وأضاف أن نجاح العراق في بناء علاقات اقتصادية مرنة ومستقرة مع واشنطن قد يساعده على تعزيز ثقة المستثمرين الدوليين، وفتح الباب أمام وصول أوسع إلى الأسواق المالية الأميركية.

    epa01748177 Iraqi workers at Tawke oil field in the town of Zakho, northern Iraq on 01 June 2009. The government's Ministry of Natural Resources announced the official start of oil exports from the Tawke field for 01 June at an average rate of 60,000 bpd, The ministry also said that 40,000 bpd of crude exports from Taq Taq field, which has estimated oil reserves of 1.2 billion barrels, would begin traveling by truck and through an Iraqi-Turkish export pipeline and the exported crude from both fields will be marketed by Iraq's State Oil Marketing Organization (SOMO), noting that the revenue will be deposited to the federal government's account. EPA/KAMAL AKRAYI

    استثمار عراقي في أميركا

    ورأى صفوان قصي أن الخطاب الأميركي الأخير يتضمن إشارة ضمنية إلى رغبة الولايات المتحدة في أن ينفتح العراق اقتصاديا باتجاهها، سواء عبر تدفق سلعها للأسواق العراقية، أو عبر استثمارات عراقية مباشرة داخل الولايات المتحدة.

    وتحدّث عن إمكانية إنشاء مصافٍ ومصانع عراقية للمنتجات الغذائية على الأراضي الأميركية، وتأسيس محافظ استثمارية في الأسواق الأميركية، بما يسهم في خلق علاقات تبادلية جديدة بين الطرفين.

    وأكد أن السوق العراقي يُعتبر “سوقا دولاريا” بطبيعته، مما يجعله بيئة مناسبة لتوسيع نطاق التعامل التجاري والمالي مع الولايات المتحدة، خاصة في المجالات الحيوية مثل التكنولوجيا والطاقة والتحديث الأمني والدفاعي.

    ما وراء القرار الأميركي

    ولا يبدو أن القرار الأميركي بفرض رسوم جمركية على الصادرات العراقية سيترك أثرا اقتصاديا مباشرا في المدى القريب، بالنظر إلى ضآلة حجم التبادل غير النفطي بين البلدين.

    ومع ذلك، فإن الرمزية السياسية للقرار تضعه في خانة “أوراق الضغط” التي تستخدمها واشنطن في لحظة إقليمية حساسة، تسعى فيها إلى تحجيم الشراكات التجارية العراقية مع خصومها الإستراتيجيين، وعلى رأسهم الصين.

    وإذا كان القرار يفتقر إلى الأثر الملموس، فإن دلالته لا يمكن إغفالها، لا سيما في ظل حاجة العراق لإعادة ترتيب أوراقه الاقتصادية، وتنويع علاقاته الخارجية بعيدًا عن ثنائية “الضغوط أو التبعية”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    «التجارة»: 2.18 مليون ريال غرامات ضد مخالفي «التستر» في 90 يوماً

    سنونو.. حلم شاب قطري يتحول إلى شراكة إقليمية ضخمة

    بعد فرض أمريكا رسوماً 30%.. فرنسا تدعو أوروبا للدفاع عن مصالحها

    التعريفات الأميركية على جنوب أفريقيا تضرب مصالح المزارعين البيض

    ازدهار «دوار الشمس»

    بنسبة 102%.. السعودية الأولى عالمياً كأعلى وجهة في نمو إيرادات السيّاح الدوليين

    ارتفاع قياسي لأسعار الذهب في مصر.. عيار 21 بـ 4660 جنيهاً

    «الاستثمارات العامة» يُطلق «تسامى» لخدمات الأعمال في المملكة

    الأمم المتحدة: السعودية تشارك في المنتدى رفيع المستوى للتنمية المستدامة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    ترامب يعلن تسليح أوكرانيا بصواريخ “باتريوت” ويهاجم بوتين: يتحدث بلطف ثمّ يقصف الجميع

    الإثنين 14 يوليو 9:00 ص

    بيتكوين تتجاوز حاجز 121 ألف دولار لأول مرة

    الإثنين 14 يوليو 8:57 ص

    8 مهام لوظيفة «مدير عام»

    الإثنين 14 يوليو 8:50 ص

    السواحة: سندعم جهودكم

    الإثنين 14 يوليو 8:46 ص

    أوبزرفر: لماذا سحبت “بي بي سي” فيلما عن قصف الأطقم الطبية بغزة؟ | سياسة

    الإثنين 14 يوليو 8:31 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    اليونيسيف: إصابة 500 طفل بسوء التغذية في غزة خلال يونيو

    الإثنين 14 يوليو 8:30 ص

    «التجارة»: 2.18 مليون ريال غرامات ضد مخالفي «التستر» في 90 يوماً

    الإثنين 14 يوليو 8:17 ص

    3 دول أوروبية تتجه لتفعيل «آلية الزناد» ضد إيران

    الإثنين 14 يوليو 8:15 ص

    الداخلية السورية: الأحداث المؤسفة في السويداء أدت لسقوط أكثر من 30 قتيلا و100 جريح

    الإثنين 14 يوليو 7:55 ص

    اليوسف بحث ونظيره اللبناني تعزيز التعاون وتبادل الخبرات أمنياً وخدماتياً

    الإثنين 14 يوليو 7:49 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟