Close Menu
    رائج الآن

    محلل إسرائيلي: إعادة إعمار إيران بعد الحرب قد تكلّف نصف تريليون دولار

    الثلاثاء 05 أغسطس 1:47 م

    لتهريبه الكوكايين إلى المملكة.. تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بأحد الجناة في منطقة مكة المكرمة

    الثلاثاء 05 أغسطس 1:42 م

    أكاديمية وبرامج لتأهيل الشباب في الروبوتات والأمن السيبراني والنانو

    الثلاثاء 05 أغسطس 1:36 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • محلل إسرائيلي: إعادة إعمار إيران بعد الحرب قد تكلّف نصف تريليون دولار
    • لتهريبه الكوكايين إلى المملكة.. تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بأحد الجناة في منطقة مكة المكرمة
    • أكاديمية وبرامج لتأهيل الشباب في الروبوتات والأمن السيبراني والنانو
    • الجيش الروسي يقصف مراكز قيادة ومطارات أوكرانية
    • أمير نجران يطّلع على الخدمات الرقمية والإلكترونية لمحكمة الاستئناف بالمنطقة
    • 149 مليون دولار أرباح دبي للاستثمار في 6 أشهر
    • هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يُنتج نكاتا مضحكة؟
    • أدب إيطالي يكشف فظائع غزة: من شرف القتال إلى صمت الإبادة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » رغم ضغوط عالمية وداخلية.. لماذا لا يزال نتنياهو يمتلك قرار إطالة الحرب؟
    سياسة

    رغم ضغوط عالمية وداخلية.. لماذا لا يزال نتنياهو يمتلك قرار إطالة الحرب؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 05 أغسطس 11:17 ص1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    رغم تصاعد الضغوط داخليا وخارجيا لوقف الحرب على قطاع غزة، يواصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تمديدها متجاهلا النداءات المتكررة لوقف العدوان، ومتحصنا بتحالف سياسي هش، يربط بين مصلحته الشخصية والدعم الأميركي المطلق، في مشهد يعكس شللا متعمّدا.

    فمع تصاعد التصريحات عن توسيع العمليات العسكرية، كشفت القناة 14 العبرية أن نتنياهو يفكر من جديد في خيار احتلال غزة، رغم معارضة الجيش ومخاوف من استقالة رئيس الأركان إيال زامير إن نُفذ هذا التوجه.

    وعبر عن التصدعات داخل المؤسسة العسكرية مسؤولون كبار وعلى رأسهم، رئيس العمليات السابق في الجيش يسرائيل زيف، الذي أكد أن الحكومة لا تسعى لتحقيق أهداف الحرب بقدر ما تهدف لإدامتها، حتى وإن تمثلت هذه الإدامة في بيع الوهم للإسرائيليين دون هزيمة حركة المقاومة الإسلامية (حماس)أو استعادة الرهائن.

    ويبدو أن نتنياهو يستخدم مأزق الرهائن ورقة سياسية لا لحلها، بل لتعليق المسؤولية على “عناد حركة حماس”، في حين يتعمد وفق تقارير إسرائيلية ودولية تعطيل أي صفقة شاملة، كانت مطروحة لإنهاء الحرب، في سلوك وصفه زيف بأنه يمنح حماس نصرا دبلوماسيا مجانيا، ويؤكد حالة الشلل المتعمد في القيادة الإسرائيلية.

    هذه القراءة تجد صداها كذلك في المشهد الاحتجاجي داخل إسرائيل، حيث تتزايد أصوات المتظاهرين في القدس وتل أبيب، يرفعون صور الأسرى ويطالبون بإيقاف الحرب.

    أما في المؤسسات العسكرية والأمنية، فتُسجّل يوميا مواقف لقيادات سابقة تُحذّر من تداعيات استمرار الحرب بصيغتها الحالية، باعتبارها انتحارا سياسيا وأخلاقيا يدفع إسرائيل نحو عزلة متزايدة.

    حجر الزاوية

    بينما يبدو الموقف الأميركي حجر الزاوية في صمود نتنياهو، فالرئيس دونالد ترامب -بحسب ما أوردته “يديعوت أحرونوت”- أعطى الضوء الأخضر لحملة عسكرية كبيرة، رغم التحذيرات من كارثة محتملة تطال مصير الرهائن المدنيين، ويتيح هذا التواطؤ غير المعلن رسميا لنتنياهو هامشا مريحا للمناورة يحول دون أي تدخل دولي فاعل.

    الخبير في الشؤون الإسرائيلية، الدكتور بلال الشوبكي، يرى في حديثه ببرنامج مسار الأحداث، أن نتنياهو يدير هذا التوازن السلبي باللعب على تناقضات الداخل الإسرائيلي، واستدعاء ملفات خلافية تتجاوز الحرب ذاتها، مثل العلمانية والانقلاب القضائي، لخلق حالة استقطاب تُبقي على تماسك الائتلاف الحاكم، حتى ولو جاء ذلك على حساب صورة إسرائيل دوليا أو مصالحها الإستراتيجية.

    ويقرأ الشوبكي التصعيد المتزايد في التصريحات عن إعادة احتلال غزة كأداة تكتيكية تهدف إلى توجيه الرأي العام داخليا والضغط تفاوضيا على حماس، مؤكدا أن تسريب مثل هذه الخيارات يخدم أكثر من غرض، منها جس نبض الشارع الإسرائيلي بشأن تكلفة الاحتلال، أو تهيئة المشهد للقبول بصفقة جزئية تُفرض تحت سيف التهديد بالاجتياح الكامل.

    في السياق ذاته، تحذر النائبة البريطانية السابقة كلوديا ويب من أن المأساة الجارية في غزة لم تعد حربا بالمعنى التقليدي، بل أصبحت إبادة منظمة، تسهم في استمرارها حكومات الغرب بصمتها أو تواطئها، بل وتقوم بعض تلك الحكومات، كالحكومة البريطانية، بتسليح إسرائيل رغم وجود حكم قضائي دولي يلمّح إلى ارتكاب جرائم إبادة.

    ويب ترى أن المظاهرات الغربية التي تجتاح عواصم أوروبا وأستراليا ليست مجرد حركات احتجاج، بل تعبير عن وعي متزايد بمسؤولية الأنظمة السياسية في إبقاء آلة الحرب دائرة، مشددة على أن صمت الحكومات لن يدوم طويلا إذا استمر الضغط الشعبي وامتد إلى صناديق الاقتراع.

    مقاربة أميركية

    في المقبل، يتمسك الدكتور جيمس روبنز، كبير الباحثين في المجلس الأميركي للسياسة الخارجية، بالسردية الرسمية التي تُحمّل حماس مسؤولية استمرار الحرب، وتدعوها إلى “الاستسلام” وتسليم السلاح، باعتبار ذلك الطريق الوحيد لإيصال المساعدات وإنهاء النزاع، وهي المقاربة التي وُوجهت بانتقادات لاذعة من باقي الضيوف، الذين رأوا فيها تبريرا مفضوحا لعسكرة المأساة الفلسطينية.

    وفي هذا السياق، وصف الكاتب والمحلل السياسي أحمد الحيلة، هذه المواقف بأنها تمثل تدميرا لمنظومة القانون الدولي، وتكريسا لمعيار القوة بديلا من العدالة، مشيرا إلى أن حماس قدمت عروضا لصفقة شاملة أفشلها نتنياهو، وأن التذرع بعدم جاهزية الحركة للتفاوض مجرد تغطية على انحياز أميركي فج يمنح إسرائيل ترخيصا للقتل والتجويع كأداة تفاوضية.

    وذهب الحيلة أبعد من ذلك، معتبرا أن تحالف واشنطن مع اليمين الإسرائيلي لم يعد مجرد دعم سياسي، بل تحوّل إلى تماهٍ أيديولوجي، يضرب بعرض الحائط أي مبادرة سلام حقيقية، ويعيد المنطقة إلى منطق “التطهير والتفريغ” الذي يعكس خطابا يتناقض مع الحد الأدنى من المعايير الإنسانية.

    وفي ضوء هذا التواطؤ المتبادل، يصبح استمرار الحرب ليس وسيلة لتحقيق أهداف أمنية أو سياسية، بل هدفا بحد ذاته يخدم شبكة مصالح ضيقة على حساب مأساة شعب بأكمله.

    فالشلل في اتخاذ القرار بوقف الحرب لا يعود إلى عجز أو تردد، بل إلى تحالف عضوي بين بقاء نتنياهو السياسي والفيتو الأميركي على أي مسار تسوية حقيقي.

    ورغم تصاعد الاحتجاجات في العواصم الغربية، ورغم التململ المتزايد في الشارع الإسرائيلي، يظل هذا التوازن السلبي قائما، وتستمر الحرب كأداة تأجيل، لا كخيار ضروري، فالخطر لا يكمن فقط في إطالة أمد المعاناة، بل في ترسيخ نموذج إدارة صراع يقوم على التطبيع مع الجريمة، وتحييد العالم عن مسؤولياته، وإعادة تعريف معنى النصر والهزيمة بلغة الدم والخراب.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    هل تحدث زيارة ويتكوف لروسيا اختراقا لإنهاء حرب أوكرانيا؟

    تحسباً لهجمات الدعم السريع.. الجيش السوداني يعزز في الأبيض

    عندما يصبح الحليب سلاحا محظورا.. غضب بالمنصات على موت أطفال غزة جوعا

    وسط خلافات مع العسكر.. هل قرر نتنياهو احتلال غزة؟

    البرازيل تضع الرئيس السابق بولسونارو قيد الإقامة الجبرية

    رغم وجود أجانب في صفوف قواته.. زيلينسكي يتهم روسيا بتجنيد مرتزقة

    نتنياهو يعتزم إصدار تعليمات للجيش للمضي في الحرب على غزة

    إعلام إسرائيلي: نتنياهو يتخذ قراراً باحتلال كامل غزة.. والمنظومة الأمنية تعارض خططه

    مقال في هآرتس: إسرائيل تدمر نفسها بتجويع وقتل الآلاف في غزة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    لتهريبه الكوكايين إلى المملكة.. تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بأحد الجناة في منطقة مكة المكرمة

    الثلاثاء 05 أغسطس 1:42 م

    أكاديمية وبرامج لتأهيل الشباب في الروبوتات والأمن السيبراني والنانو

    الثلاثاء 05 أغسطس 1:36 م

    الجيش الروسي يقصف مراكز قيادة ومطارات أوكرانية

    الثلاثاء 05 أغسطس 1:33 م

    أمير نجران يطّلع على الخدمات الرقمية والإلكترونية لمحكمة الاستئناف بالمنطقة

    الثلاثاء 05 أغسطس 1:31 م

    149 مليون دولار أرباح دبي للاستثمار في 6 أشهر

    الثلاثاء 05 أغسطس 1:29 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يُنتج نكاتا مضحكة؟

    الثلاثاء 05 أغسطس 1:26 م

    أدب إيطالي يكشف فظائع غزة: من شرف القتال إلى صمت الإبادة

    الثلاثاء 05 أغسطس 1:22 م

    استقالة وزيرة المالية الكويتية نورة الفصام

    الثلاثاء 05 أغسطس 1:20 م

    هل تحدث زيارة ويتكوف لروسيا اختراقا لإنهاء حرب أوكرانيا؟

    الثلاثاء 05 أغسطس 1:19 م

    يديعوت أحرنوت: ترامب منح نتنياهو الضوء الأخضر لاحتلال غزة

    الثلاثاء 05 أغسطس 1:17 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟