Close Menu
    رائج الآن

    «الأرصاد»: مؤشرات أولية لأمطار على عدة مناطق جنوب وغرب المملكة

    الثلاثاء 01 يوليو 8:50 م

    دوران الأرض “يتسارع” والأسباب غير واضحة إلى الآن

    الثلاثاء 01 يوليو 8:45 م

    بعد انتقادات إسرائيلية لهتافات “الموت لجيش الاحتلال”.. وزير بريطاني يرد: أصلحوا بيتكم أولا

    الثلاثاء 01 يوليو 8:43 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «الأرصاد»: مؤشرات أولية لأمطار على عدة مناطق جنوب وغرب المملكة
    • دوران الأرض “يتسارع” والأسباب غير واضحة إلى الآن
    • بعد انتقادات إسرائيلية لهتافات “الموت لجيش الاحتلال”.. وزير بريطاني يرد: أصلحوا بيتكم أولا
    • شاهد.. لاعب كاميروني يرتكب أغرب الأخطاء في تاريخ كرة السلة
    • شراكة سعودية – تونسية في التجارة الدولية والقطاعات الصناعية
    • فنانو الكويت تمنوا له الشفاء العاجل.. تدهور الحالة الصحية لوالد شجون
    • لماذا هرب نجل نتنياهو من إسرائيل؟
    • «الرياضة» تطلق مشروع تحسين الأداء المالي للأندية.. وتنقل «الاستدامة المالية» لرابطة الدوري
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » رفع الأجور في لبنان إنقاذ أم مجازفة؟
    مال واعمال

    رفع الأجور في لبنان إنقاذ أم مجازفة؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 01 يوليو 3:33 م0 زيارة مال واعمال لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بيروت – في خضم أزمة اقتصادية حادة، أقرّ مجلس الوزراء اللبناني رفع الحد الأدنى الرسمي للأجور في القطاع الخاص إلى 28 مليون ليرة (312 دولارا) شهريا، بدءا من الشهر المقبل، في خطوة تعكس اتساع الهوّة بين المداخيل المتآكلة وتكاليف المعيشة المتصاعدة، وتعيد إلى الأذهان جدلًا واسعًا حول قدرة الدولة على تحمل أعباء إضافية دون خطة إصلاحية شاملة.

    وترافق القرار مع موافقة الحكومة على مشروع قانون معجّل لتعديل قانون الشراكة بين القطاعين العام والخاص، في محاولة لإنعاش قطاعات حيوية كالكهرباء والمياه والاتصالات، عبر جذب استثمارات خاصة طالما وُوجهت بعقبات تشريعية وهيكلية.

    بَيد أن خبراء اقتصاديين -تحدثوا للجزيرة نت- يحذّرون من مغبّة تكرار سيناريو “سلسلة الرتب والرواتب” التي سبقت الانهيار المالي عام 2019، مشيرين إلى غياب مصادر تمويل واضحة، وتراجع الإيرادات العامة إلى مستويات قياسية، مقابل إنفاق جارٍ يتضخم بلا غطاء مالي كافٍ.

    وفي ظل اعتماد لبنان بشكل متزايد على الإيرادات السياحية وتحويلات المغتربين كأبرز روافد الاقتصاد، تبدو الحكومة اللبنانية معلّقة بين رهان على موسم سياحي واعد، ومخاوف من انتكاسة بسبب التوترات الإقليمية وتباطؤ الإصلاحات.

    فهل تمثل هذه الزيادات خطوة نحو الإنقاذ أم مجازفة جديدة قد تُفاقم الأعباء الاقتصادية والاجتماعية؟

    الاقتصاد المرهون

    يقول الخبير الاقتصادي أنيس أبو دياب، للجزيرة نت، إن مشروع القانون الذي أقرّ في الجلسة الأخيرة يخص فقط العاملين في القطاع الخاص، ولا علاقة له بالقطاع العام.

    ويضيف أن القرار يعود إلى أبريل/نيسان الماضي، عندما أقرّه وزير العمل في لجنة المؤشر، رغم اعتراض الاتحاد العمالي العام، وبموافقة الهيئات الاقتصادية، وهو لا يحتاج إلى تمويل من الخزينة العامة، لأنه لا يطال موظفي الدولة.

    أما بشأن مشروع القانون المعجّل لتعديل قانون الشراكة بين القطاعين العام والخاص، فيشير أبو دياب إلى أن لبنان جهز هذا القانون عام 2017، لكن أثناء إعداد المراسيم التطبيقية ظهرت حاجة إلى تعديلات تشريعية، مما دفع الحكومة إلى تقديم مشروع قانون معجّل لتفعيل الشراكة، بهدف تمويل القطاعات الإنتاجية في القطاع العام من خلال الاستثمارات الخاصة، في مجالات حيوية كالكهرباء والمياه والاتصالات.

    وفي ما يتعلّق بالقطاع السياحي، يؤكد أبو دياب أن السياحة، إلى جانب تحويلات المغتربين، شكّلت منذ عام 2022 العمود الفقري للاقتصاد اللبناني، ويقول “كان لبنان ينتظر موسما سياحيا واعدا هذا الصيف، خاصة بعد رفع معظم دول الخليج حظر السفر، حيث بدأنا نلاحظ توافد السائحين من الإمارات وقطر والكويت، وبعضهم عاد لترميم منازله الجبلية.”

    لكن الحرب التي اندلعت لـ12يومًا بين إسرائيل وإيران، انعكست سلبًا على هذا الموسم، ويضيف “كنا نتوقع أن تصل الإيرادات السياحية إلى ما بين 5 و6 مليارات دولار هذا العام، أي نحو 25% من الناتج المحلي الإجمالي، لكن ذلك يبقى مرهونًا بالاستقرار الأمني، واستمرار الهدنة، وتنفيذ الإصلاحات وتطبيق القرار 1701.”

    ويختم أبو دياب بالإشارة إلى أن لجنة المؤشر ستعود للاجتماع في سبتمبر/أيلول وأكتوبر/تشرين الأول المقبلين، لتقييم الحد الأدنى للأجور في القطاع الخاص، وإمكانية رفعه مجددًا إذا تحسّنت الدورة الاقتصادية.

    قرارات ارتجالية

    من جانبه، يرى الباحث الاقتصادي والسياسي الدكتور نبيل سرور، للجزيرة نت، أن جوهر النقاش حول رفع الحد الأدنى للأجور في لبنان يكمن في غياب مصادر التمويل الواضحة، مشددًا على أن إقرار الزيادة في مجلس الوزراء، والتي تقارب 300 دولار، يظل منقوصا ما لم يُرفق بخطة مالية تضمن استدامتها.

    ويحذر سرور من أن الخزينة اللبنانية تمر بمرحلة دقيقة تتسم بعجز مزمن وتراجع حاد في الإيرادات، مما يستدعي، برأيه، تفعيل منظومة الجباية وتحسين التحصيلات الجمركية والضريبية، كشرط أساسي لتأمين أي زيادات في الرواتب.

    ويضيف “لا توجد حتى الآن دراسات علمية أو موضوعية تسبق اتخاذ قرارات مالية بهذا الحجم، لا نرى تقييما حقيقيًا لواقع الاقتصاد اللبناني أو لمالية الدولة، في ظل تراجع الإيرادات العامة إلى ما بين 35 و40% فقط من مستوياتها السابقة”.

    ويستحضر سرور تجربة “سلسلة الرتب والرواتب”، التي أُقرّت في الأعوام الماضية، معتبرًا إياها نموذجًا على “القرارات الارتجالية” التي اتُخذت دون رؤية مالية متكاملة، وقد كلفت الدولة أعباء باهظة، على حد قوله.

    كورونا.. ارتفاع نسبة البطالة بلبنان وتأثر الواقع المعيشي للاجئين

    أجور متآكلة

    في المقابل، يرى الخبير الاقتصادي وليد أبو سليمان، في حديثه للجزيرة نت، أن قرار رفع الأجور يعكس حجم التآكل في القدرة الشرائية نتيجة التضخم والانهيار المالي المتواصل في لبنان منذ سنوات، لكنه يعتبره “قرارًا متأخرًا، وإن كان من الأفضل أن يأتي متأخرًا من ألا يأتي إطلاقًا”، مشددًا على ضرورته لتقليص الفجوة بين مداخيل الموظفين وتكاليف المعيشة المتصاعدة.

    لكن أبو سليمان يحذر من أن التحدي الأكبر يكمن في كون هذه الزيادة تندرج ضمن الإنفاق الجاري، ما يجعلها عبئا تراكميا على الموازنة العامة، في ظل غياب مصادر إيرادات جديدة، واقتصار المداخيل على الضرائب والرسوم التي لم تُواكب بعد حجم الإنفاق.

    ويضيف “الخطر يكمن في أن تتحول هذه الزيادة إلى عامل تضخمي إضافي، في حال لم تقابلها إيرادات فعلية، وهو ما قد ينعكس سلبا على الليرة اللبنانية ويزيد الضغط على الاقتصاد المنهك أصلا”.

    ويؤكد أبو سليمان أن هذه الزيادة لم تُرفق حتى الساعة بأي خطة إصلاح مالي واضحة، كما لا توجد مؤشرات ملموسة على تحسين الجباية أو مكافحة التهرب الضريبي أو ضبط الإنفاق العام، ولا حتى على إعادة هيكلة القطاع العام، مشيرا إلى أن الدولة لا تزال تعتمد بشكل أساسي على إيرادات ضريبية هشة وغير قابلة للتوسع.

    ويعتبر أن “أي زيادة للأجور كان ينبغي أن تأتي ضمن خطة إصلاحية شاملة تتضمن إصلاحا ضريبيا وإداريا واضح المعالم، تواكبها إجراءات للحد من الهدر وتعزيز الكفاءة داخل القطاع العام”.

    أما في ما يتعلق بتوسيع الشراكة بين القطاعين العام والخاص، فيرى أن “الفرصة قائمة لتحقيق مكاسب تنموية، لكنها مشروطة بإطار قانوني واضح، وحوكمة شفافة، وآليات رقابة صارمة، تضمن عدم تحويل هذه الشراكات إلى باب جديد للهدر والزبائنية السياسية”.

    ويختم أبو سليمان بالقول “أي إجراء اجتماعي أو اقتصادي يجب أن يكون جزءا من سياسة اقتصادية متكاملة، لا أن يأتي كرد فعل شعبوي أو تحت ضغط سياسي، فبهذا النهج سنبقى ندور في حلقة مفرغة من القرارات العشوائية، من دون القدرة على استعادة الثقة أو تحقيق الاستقرار طويل الأمد”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    شراكة سعودية – تونسية في التجارة الدولية والقطاعات الصناعية

    كيف استفادت أفغانستان اقتصاديا من التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل؟

    «المركزي» السوري: رفع العقوبات سيمكننا العمل بالمعايير العالمية

    السعودية تُعلن استضافتها للمؤتمر العام الـ21 لمنظمة unido في الرياض

    8 دول عربية توقفت عن النمو بسبب الصراعات وعدم الاستقرار

    HCBC يرفع توقعاته لأسعار الذهب عامي 2025 و2026

    المشاريع الصغيرة سبيل خريجي الجامعات السورية لتحدي البطالة

    «كفاءة الحكومة الأمريكية» تخفف الرقابة على «وول ستريت»

    فايننشال تايمز: الصين لا تزال تعوق تصدير مزيد من المعادن النادرة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    دوران الأرض “يتسارع” والأسباب غير واضحة إلى الآن

    الثلاثاء 01 يوليو 8:45 م

    بعد انتقادات إسرائيلية لهتافات “الموت لجيش الاحتلال”.. وزير بريطاني يرد: أصلحوا بيتكم أولا

    الثلاثاء 01 يوليو 8:43 م

    شاهد.. لاعب كاميروني يرتكب أغرب الأخطاء في تاريخ كرة السلة

    الثلاثاء 01 يوليو 8:42 م

    شراكة سعودية – تونسية في التجارة الدولية والقطاعات الصناعية

    الثلاثاء 01 يوليو 8:21 م

    فنانو الكويت تمنوا له الشفاء العاجل.. تدهور الحالة الصحية لوالد شجون

    الثلاثاء 01 يوليو 8:20 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    لماذا هرب نجل نتنياهو من إسرائيل؟

    الثلاثاء 01 يوليو 8:19 م

    «الرياضة» تطلق مشروع تحسين الأداء المالي للأندية.. وتنقل «الاستدامة المالية» لرابطة الدوري

    الثلاثاء 01 يوليو 8:01 م

    ألمانيا: اعتقال دانماركي من أصل إيراني بتهمة جمع معلومات عن الجالية اليهودية في برلين

    الثلاثاء 01 يوليو 7:55 م

    بعد «بلاي باك» موازين.. مصطفى كامل: تكريم شيرين قريباً

    الثلاثاء 01 يوليو 7:50 م

    «هيئة الإحصاء» تُكرِّم الإدارات التعليمية الفائزة في مسابقة المعرفة الإحصائية

    الثلاثاء 01 يوليو 7:49 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟