Close Menu
    رائج الآن

    وفد روسي رفيع المستوى في دمشق: التعاون الدفاعي والاقتصادي يتصدر المباحثات

    الأربعاء 10 سبتمبر 2:32 ص

    معسكر تدريبي لأخضر الناشئات تحت 17 عامًا استعدادًا لتصفيات كأس آسيا

    الأربعاء 10 سبتمبر 2:15 ص

    حظر التعامل في العقارات أو القسائم أو الأراضي المخصصة للسكن الخاص على الشركات والصناديق العقارية

    الأربعاء 10 سبتمبر 2:07 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • وفد روسي رفيع المستوى في دمشق: التعاون الدفاعي والاقتصادي يتصدر المباحثات
    • معسكر تدريبي لأخضر الناشئات تحت 17 عامًا استعدادًا لتصفيات كأس آسيا
    • حظر التعامل في العقارات أو القسائم أو الأراضي المخصصة للسكن الخاص على الشركات والصناديق العقارية
    • إدانة عربية: اليماحي ينتقد الهجوم الإسرائيلي على قطر
    • شوريون لـ«عكاظ»: الخطاب الملكي يرسم منهج عمل المجلس رقابياً وتشريعياً
    • كيف يؤثر إسقاط حكومة بايرو على المشهد السياسي بفرنسا؟
    • المنصات تندد وتتساءل: هل يُعقل أن يُقصف من يقوم بدور الوساطة؟
    • مصر: الجنيه يرتفع مقابل الدولار لأعلى مستوى في أكثر من عام
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ستيفن كورنيش: سيحتاج الأمر أكثر من مجرد إسكات البنادق في السودان
    سياسة

    ستيفن كورنيش: سيحتاج الأمر أكثر من مجرد إسكات البنادق في السودان

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 27 أغسطس 9:57 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    ستيفن كورنيش*

    في مثل هذا الوقت من العام الماضي، اطلعت على شهادة طفل نزح من الخرطوم مع عائلته في الأيام الأولى من الحرب بحثا عن مأوى في شرق السودان. وعلى الرغم من الأهوال من حوله، كان أشد ما يقلقه أن صوت إطلاق النار والغارات الجوية يعني أنه سيجوع. بالنسبة لهذا الطفل، كانت الحرب تعني فقدان الأساسيات الحياتية اليومية، كالحصول على الغذاء.

    اليوم، وأنا أقرأ الأخبار عن السودان، تتجه أفكاري إلى مفاوضات وقف إطلاق النار في جنيف، على بعد بضعة كيلومترات من المكان الذي أكتب فيه هذه المقالة.

    تهدف محادثات السلام التي تقودها الولايات المتحدة، والتي تستضيفها كل من المملكة العربية السعودية وسويسرا، إلى جلب الأطراف المتحاربة في السودان إلى طاولة المفاوضات. وهي خطوة أولى ضرورية في عملية طويلة وصعبة من بناء أساس للسلام في هذا البلد الذي مزقته الحرب. لكنها لا تعدو مجرد خطوة.

    وفي حين أن الحوار السياسي ضروري، لكن الأمر سيتطلب أكثر بكثير من إسكات البنادق لاستعادة الكرامة والعافية والرعاية الصحية لملايين الأشخاص. يتطلب الطريق إلى السلام التزاما جماعيا على المدى الطويل من كلا الطرفين المتحاربين. ويجب احترام المرافق الصحية، ويجب السماح بوصول المساعدات الإنسانية إلى جميع المحتاجين.

    أزمة السودان متعددة الأوجه. نزح 10 ملايين شخص، أي حوالي خمس السكان، مما يجعلها أكبر أزمة نزوح في العالم. وينتشر سوء التغذية على نطاق واسع في العديد من المناطق، ويهدد حتى الخرطوم، التي تقع على خط المواجهة منذ أبريل/نيسان 2023.

    وقد وصل سوء التغذية إلى مستويات كارثية، حيث عالجت أطباء بلا حدود أكثر من 20 ألف طفل يعانون من سوء التغذية بين يناير/كانون الثاني، ويونيو/حزيران 2024. وانهارت المنظومة الصحية، مع توقف 70-80% من المرافق عن العمل، تاركة عددا لا يحصى من الناس دون رعاية.

    وبعد 16 شهرا من الحرب، يواصل الطرفان المتحاربان عرقلة وصول المساعدات الإنسانية، ومنع المساعدات بشكل منهجي من الوصول إلى المناطق التي يسيطر عليها خصومهم. وغالبا ما يكون الوصول مقيدا، مع عدم وجود ضمانات لسلامة عمال الإغاثة، أو أحيانا، يكون الوصول غير متاح على الإطلاق.

    وقد أجبرت هذه الظروف منظمة أطباء بلا حدود على تعليق بعض الأنشطة، ومع ذلك تواصل فرقنا العمل في 8 ولايات من أصل 18 ولاية في السودان.

    ومنظمتنا هي واحدة من منظمات الإغاثة الدولية القليلة التي لا تزال تعمل في المناطق التي يسيطر عليها طرفا النزاع، لكن قدرتنا مستنفدة، والاحتياجات هائلة.

    فر مليونا شخص إلى بلدان مجاورة مثل تشاد. وعندما زرت مخيم أدري المؤقت في شرق تشاد في ديسمبر/كانون الأول الماضي، كان معظم اللاجئين السودانيين الذين قابلتهم قد غادروا بسبب ارتفاع مستويات العنف وبسبب قلة الطعام. وتمنع الحرب المزارعين من الزراعة والحصاد، مما يترك الأسواق فارغة أو الأسعار مرتفعة للغاية بحيث لا يستطيع الكثيرون تحمل تكاليف الغذاء.

    ولمنع المزيد من التدهور، يجب منح إمكانية الوصول الآمن وغير المقيد لعملية إنسانية واسعة النطاق، بغض النظر عن أي وقف لإطلاق النار. ويجب أن تتوقف ممارسة تقييد أو تحديد أولويات المساعدات على أساس السيطرة على الأراضي، مع التركيز على ضمان الوصول والأمن والحماية للمدنيين والبعثات الإنسانية.

    تعد المساعدات القادمة عبر الحدود أمرا حيويا، خاصة أن موسم الأمطار يجعل طرق الإمداد المعتادة غير قابلة للعبور. وقد تعطل الإنتاج الغذائي المحلي وأسواق الاستيراد التقليدية بشدة، وسيستغرق الأمر وقتا طويلا واستثمارا كبيرا للتعافي، وهي مدة لا يستطيع السكان تحملها.

    إن آمال السلام في حالة من الفوضى حاليا وستتطلب التزاما منسقا وطويل الأجل من المجتمع الدولي لإعادة ترسيخها وتمويلها بشكل كافٍ. حتى مع اختتام محادثات السلام، ستستمر الأزمة الإنسانية في السودان.

    سيتطلب الطريق نحو التعافي في السودان أكثر من مجرد استجابات طارئة. تحتاج البلاد إلى شركاء على المدى الطويل -منظمات إنسانية ووكالات تنمية وصناديق إعادة إعمار- يلتزمون بمساعدة الشعب السوداني على إعادة بناء حياته.

    تعد محادثات جنيف للسلام ضرورية لتهيئة بيئة للتقدم السياسي، لكن الدبلوماسية وحدها لن تكون كافية لمعالجة الأزمة الإنسانية الملحة والاحتياجات المتصاعدة لبلد مزقته الحرب الأهلية لأكثر من عام.

    يجب أن تكون عملية السلام مصحوبة بإجراءات ملموسة على الأرض، إجراءات تضمن حماية المدنيين إلى جانب الوصول إلى الغذاء والرعاية الصحية والخدمات الأساسية لجميع السودانيين.

    العمل الحقيقي ينتظرنا. عندها فقط يمكننا أن نأمل في رؤية سودان تسكت فيه البنادق، ويمكن لشعبه أن يعيش بكرامة وأمن وأمل في المستقبل.


    * المدير التنفيذي لمركز عمليات أطباء بلا حدود في سويسرا

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    كيف يؤثر إسقاط حكومة بايرو على المشهد السياسي بفرنسا؟

    كارثة تعليمية عالمية.. الأمم المتحدة تكشف حصيلة صادمة للهجوم على الطلاب والمدارس

    رائد أعمال: عصر الحرب الروبوتية بدأ ومرحلته الأولى في أوكرانيا

    برعاية مصرية.. إيران والوكالة النووية تتفقان على إعادة التفتيش على المنشآت النووية

    زمزم.. جامعة غير ربحية تسعى لبناء حلول واقعية لمشاكل الصومال

    تفجيرات الدوحة تهز الفاتيكان.. البابا يصف الوضع بـ «الخطير» ويطالب بالسلام

    فيديو.. النزوح والتجويع يلتهمان الذكريات في غزة

    حماس تكشف أسماء القتلى بعد الاستهداف الإسرائيلي لقادتها بالدوحة

    غباغبو وثيام خارج قائمة مرشحي الرئاسة بكوت ديفوار

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    معسكر تدريبي لأخضر الناشئات تحت 17 عامًا استعدادًا لتصفيات كأس آسيا

    الأربعاء 10 سبتمبر 2:15 ص

    حظر التعامل في العقارات أو القسائم أو الأراضي المخصصة للسكن الخاص على الشركات والصناديق العقارية

    الأربعاء 10 سبتمبر 2:07 ص

    إدانة عربية: اليماحي ينتقد الهجوم الإسرائيلي على قطر

    الأربعاء 10 سبتمبر 2:04 ص

    شوريون لـ«عكاظ»: الخطاب الملكي يرسم منهج عمل المجلس رقابياً وتشريعياً

    الأربعاء 10 سبتمبر 2:03 ص

    كيف يؤثر إسقاط حكومة بايرو على المشهد السياسي بفرنسا؟

    الأربعاء 10 سبتمبر 1:50 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    المنصات تندد وتتساءل: هل يُعقل أن يُقصف من يقوم بدور الوساطة؟

    الأربعاء 10 سبتمبر 1:49 ص

    مصر: الجنيه يرتفع مقابل الدولار لأعلى مستوى في أكثر من عام

    الأربعاء 10 سبتمبر 1:39 ص

    ضياء عزيز ضياء.. نافذة إبداعية عبر منها الضوء

    الأربعاء 10 سبتمبر 1:38 ص

    كارثة تعليمية عالمية.. الأمم المتحدة تكشف حصيلة صادمة للهجوم على الطلاب والمدارس

    الأربعاء 10 سبتمبر 1:37 ص

    “العالم ينفق على الحرب أكثر من السلام”: غوتيريش يدعو لإعادة توجيه الإنفاق العسكري نحو مكافحة الفقر

    الأربعاء 10 سبتمبر 1:31 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟