لجأ العديد من السكان إلى حرق الحطب للطهي. ويقوم البعض بقطع الأشجار، وفي بعض الحالات، بحرق الأثاث أو أي شيء آخر.
لم تعد الوجبات اليومية لسكان غزة مهمة، بل بات جلّ اهتمامهم منكبًا على العثور على المواد العذائية الأساسية مثل الخبز والماء.
ومع حظر إسرائيل لجميع إمدادات الوقود باستثناء كمية صغيرة – شاحنتين فقط في اليوم – فإن القطاع المحاصر لا يمتلك مصدرًا دائمًا للكهرباء أو المياه.
ولجأ العديد من السكان إلى حرق الحطب للطهي. ويقوم البعض بقطع الأشجار، وفي بعض الحالات، بحرق الأثاث أو أي شيء آخر يمكنهم العثور عليه لإشعال النار لغلي الماء وصناعة الخبز.
إن المساعدات الإنسانية التي وافقت إسرائيل على السماح بدخولها خلال الأسابيع الأربعة الماضية تعادل تقريبًا كمية المساعدات التي تتلقاها غزة عادة خلال يومين، ما يزيد من واقع الأزمة في القطاع المحاصر.