Close Menu
    رائج الآن

    وزير الخارجية يفتتح المبنى الجديد للسفارة السعودية في موسكو

    الأحد 06 يوليو 4:45 م

    اتحاد العاصمة بطلا لكأس الجزائر للمرة التاسعة في تاريخه

    الأحد 06 يوليو 4:36 م

    «رتال» و «وثيق» توقعان مذكرة تفاهم لإطلاق صندوق استثمار عقاري بوجهة مسار

    الأحد 06 يوليو 4:15 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • وزير الخارجية يفتتح المبنى الجديد للسفارة السعودية في موسكو
    • اتحاد العاصمة بطلا لكأس الجزائر للمرة التاسعة في تاريخه
    • «رتال» و «وثيق» توقعان مذكرة تفاهم لإطلاق صندوق استثمار عقاري بوجهة مسار
    • من مسرح جدة.. «حلمي» يهنئ الهضبة على «ابتدينا»
    • الادعاء العام يطلب اعتقال الرئيس الكوري الجنوبي السابق
    • فيديو دعائي جديد منسوب لـ”حسم”.. وتكهنات بمحاولة لإحياء نشاط مسلح داخل مصر
    • «الشؤون الدينية» تعتمد وجود الإمام الاحتياطي ضمن منظومة العمل
    • 18.5 مليون حاج ومعتمر من الخارج و89 مبادرة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » شبح اتفاقيات مينسك يخيم على مفاوضات إسطنبول بين كييف وموسكو
    سياسة

    شبح اتفاقيات مينسك يخيم على مفاوضات إسطنبول بين كييف وموسكو

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 06 يوليو 9:23 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    كييف – بدا الرئيس الأميركي دونالد ترامب خائب الأمل إزاء رغبة نظيره الروسي فلاديمير بوتين بوقف الحرب، إذ يصر بوتين على تحقيق أهدافه لكنه يبدي استعدادا لاستئناف المفاوضات مع أوكرانيا في إسطنبول. أما كييف فحائرة بين الرجلين في وضع لا تحسد عليه، وعالقة بين سراب السلام، وشبح وقف المساعدات، والاضطرار إلى تقديم مزيد من التنازلات على الطاولة.

    هذا ما يبدو عليه المشهد الأوكراني اليوم، لكنه يزداد تعقيدا يوما بعد آخر بفعل القصف المتبادل والتصعيد على الجبهات، مما يطرح تساؤلات جادة عن حقيقة النوايا ونجاعة عملية التفاوض برمتها.

    وقد شهدت الأسابيع الماضية جولتين من المفاوضات في إسطنبول، لكنها لم تحرز أي تقدم يتعلق بالحرب نفسها، سواء بوقف إطلاق النار، أو حصر الضربات المتبادلة بعيدا عن المدن ومرافق البنية التحتية، أو غير ذلك من التحركات العسكرية على الأرض.

    ولم تستمر العملية التفاوضية طويلا في كلا المرتين، فكييف رأت أن موسكو لا تتفاوض، بل توجه “إنذارات نهاية” يعني قبولها “الاستسلام” من دون قيد أو شرط، ولذا لم يتفق الجانبان إلا على مُخرج وحيد يحمل طابعا إنسانيا، فتبادلوا آلاف الأسرى. ولكن حتى هذا الاتفاق بدا كأنه ذر للرماد في العيون، وشكر واحترام للمضيفة والوسيطة تركيا.

    محددات اللقاء

    وبينما تقول الخارجية الروسية إن “الوفود تبحث إجراء جولة ثالثة من المفاوضات في إسطنبول”، تلمح الخارجية الأوكرانية إلى أنها “لن تكون ذات معنى إلا إذا التقى الرئيسان الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والروسي فلاديمير بوتين وجها لوجه”.

    وذلك ما لمح إليه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بعد قمة حلف شمال الأطلسي “الناتو”، بل قال إن نظيره الأميركي دونالد ترامب مستعد للمشاركة أيضا.

    ويصر الأوكرانيون على اللقاء المباشر، لأنهم يرون أن “رسل الكرملين” لا يملكون أي صلاحيات في عملية التفاوض، أما سيده بوتين فهو الوحيد القادر على صنع القرار.

    لكن بعض أصحاب الرأي في أوكرانيا يستبعدون أن يكون هذا اللقاء قريبا، ومنهم أستاذة العلوم السياسية في جامعة “شيفتشينكو” بالعاصمة كييف أوليسا ياخنو التي قالت للجزيرة نت إن “بوتين لن يقبل باللقاء ما دام في موضع قوة وقواته تتقدم”.

    وهنا يبرز السؤال عن سبب حديث الجانبين عن أهمية الجلوس إلى الطاولة، بينما يكيل الجانبان لبعضهما سيلا من الاتهامات في كل مرة، وتجيب عن ذلك رئيسة قسم دراسات الأمن والصراع الإقليمي في مؤسسة “كوشيريف” للمبادرات الديمقراطية ماريا زولكينا بالقول إن “كلا الجانبين يناور في المفاوضات، لأهداف بعيدة عن السلام”.

    وتوضح زولكينا للجزيرة نت أن “أوكرانيا تؤمن أنها لن تحقق سلاما عادلا من موقع ضعف، وأن ذهابها إلى إسطنبول كان نتيجة لبضعة أشهر من التقارب الروسي الأميركي في عهد ترامب، واستجابة للضغوط عليها”.

    وتضيف “تتبع أوكرانيا تكتيكات ثلاثة في إسطنبول: أولها تجنب المواجهة السياسية مع واشنطن وإقناعها بأن روسيا هي المشكلة، وثانيها حشد مزيد من الدعم الأوروبي في ظل التراجع الأميركي، وثالثها إنعاش آمال الشارع المتعب بإمكانية التوصل إلى اتفاق يوقف إطلاق النار أو ينهي الحرب”. وتضيف “أعتقد أنها نجحت إلى حد ما بذلك”.

    نموذج مينسك

    من وجهة النظر الأوكرانية، فإن الروس يتمتعون بموقع القوة على الأرض، ويريدون من مفاوضات إسطنبول تحقيق أهداف أخرى، وهو ما يذكّر بفحوى اتفاقيات مينسك عام 2014 التي جمعت آنذاك بين موسكو وكييف والانفصاليين الموالين لروسيا في جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين.

    وترى الخبيرة زولكينا أن “التكتيك الروسي يسعى إلى تخفيف العقوبات، وأن يؤدي ذوبان الجليد بين الولايات المتحدة وروسيا إلى فوضى لا مفر منها في بيئة الاتحاد الأوروبي، بتعالي أصوات مؤيدة لروسيا بين السياسيين والشركات، لمصلحة تخفيف مماثل لضغوط العقوبات”.

    ومن وجهة نظرها أيضا، فإن “روسيا تريد استسلام أوكرانيا وإعادة تطبيق اتفاق مينسك في آن معا، فهي تربط بين وقف إطلاق النار المؤقت وانسحاب القوات الأوكرانية من أراضي المقاطعات التي ضمتها روسيا، وهي لوغانسك ودونيتسك وزاباروجيا وخيرسون، وسنّ قوانين تمنع قيام كييف بأي عمل عسكري في المستقبل ضدها، بالإضافة إلى اشتراط موسكو الحد من التسلح والتعبئة في أوكرانيا”.

    وبناء على ذلك، لا يتوقع كثير من المراقبين أن تستمر عملية التفاوض إلى ما لا نهاية، بل يرون أنها قد تتوقف في لحظة ما قد تكون قريبة، إذ ترى الخبيرة زولكينا أنه “بمجرد أن تدرك الولايات المتحدة عدم جدوى المفاوضات -وهذا ما نراه الآن- سينتهي اهتمام الروس بممارسة هذا الدور التفاوضي”، على حد قولها.

    من جهتها، ترى أستاذة العلوم السياسية ياخنو أنه “رغم عدم قبول أوكرانيا بمطالب الروس، لا ينبغي التعامل مع المفاوضات على أنها تجاهل واضح من قبل موسكو لفكرة الاتفاق ذاتها”.

    وتابعت “المطالب في المفاوضات موجهة ليس إلى أوكرانيا فقط، حتى إن رفضتها، بل إلى الولايات المتحدة أيضا التي تأمل روسيا كتابة فصل جديد معها، والقيام بنوع من إعادة توزيع مناطق النفوذ والمصالح في أنحاء العالم”.

    لهذا، تعتقد ياخنو أن تخلّي واشنطن التام عن ملف أوكرانيا مستبعد، بغض النظر عن كل ما يبدو عكس ذلك؛ وتقول إن “ترامب وبوتين في هذا العالم أشبه بلاعبين في بطولات مختلفة، وفئات وزن مختلفة. ولكي يتغلب أحدهم على الآخر، لن يتخلوا عمن يستطيع المشاركة لتحقيق ذلك، وهم: أوكرانيا والشركاء المقربون السابقون في أوروبا”، على حد وصفها.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الادعاء العام يطلب اعتقال الرئيس الكوري الجنوبي السابق

    أصوات من غزة.. اكتظاظ سكاني بسبب موجات النزوح المستمر

    سويسرا تعيد فتح سفارتها في طهران.. ومقتل عنصرين من الحرس الإيراني

    أكبر 6 تحديات تواجه حزب إيلون ماسك الجديد

    «فاينانشيال تايمز» تكشف : «أرورا».. مخطط تهجير سكان غزة

    من يشعل جولة الحسم بين إسرائيل وإيران؟

    ماذا جرى خلال اجتماع حكومة نتنياهو لمناقشة صفقة غزة؟

    عقبات تواجه تأسيس حزب «ماسك» الجديد بعد خلافات مع ترمب

    سياسة “الأرض المحروقة” لتدمير جباليا بالكامل

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    اتحاد العاصمة بطلا لكأس الجزائر للمرة التاسعة في تاريخه

    الأحد 06 يوليو 4:36 م

    «رتال» و «وثيق» توقعان مذكرة تفاهم لإطلاق صندوق استثمار عقاري بوجهة مسار

    الأحد 06 يوليو 4:15 م

    من مسرح جدة.. «حلمي» يهنئ الهضبة على «ابتدينا»

    الأحد 06 يوليو 4:14 م

    الادعاء العام يطلب اعتقال الرئيس الكوري الجنوبي السابق

    الأحد 06 يوليو 4:13 م

    فيديو دعائي جديد منسوب لـ”حسم”.. وتكهنات بمحاولة لإحياء نشاط مسلح داخل مصر

    الأحد 06 يوليو 3:59 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    «الشؤون الدينية» تعتمد وجود الإمام الاحتياطي ضمن منظومة العمل

    الأحد 06 يوليو 3:55 م

    18.5 مليون حاج ومعتمر من الخارج و89 مبادرة

    الأحد 06 يوليو 3:44 م

    شاهد.. لاعبون يقذفون الجماهير بقوارير المياه في الأرجنتين

    الأحد 06 يوليو 3:35 م

    هل تفتح قمة أذربيجان باب الاندماج الاقتصادي لأفغانستان؟

    الأحد 06 يوليو 3:32 م

    أصوات من غزة.. اكتظاظ سكاني بسبب موجات النزوح المستمر

    الأحد 06 يوليو 3:30 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟