Close Menu
    رائج الآن

    “أسطول الصمود”.. أكبر محاولة بحرية لكسر الحصار عن غزة | سياسة

    الإثنين 01 سبتمبر 5:02 ص

    منظمات حقوقية: إخفاء قسري متواصل في باكستان وسط إفلات تام من العقاب

    الإثنين 01 سبتمبر 5:01 ص

    انطلاق أعمال «الندوة العالمية لمنظمي الاتصالات» بمشاركة 190 دولة في الرياض.. اليوم

    الإثنين 01 سبتمبر 4:44 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • “أسطول الصمود”.. أكبر محاولة بحرية لكسر الحصار عن غزة | سياسة
    • منظمات حقوقية: إخفاء قسري متواصل في باكستان وسط إفلات تام من العقاب
    • انطلاق أعمال «الندوة العالمية لمنظمي الاتصالات» بمشاركة 190 دولة في الرياض.. اليوم
    • مصر.. نقابة الممثلين تحذّر من استغلال اسم «الاختيار 4» للنصب
    • صورة غامضة للرئيس الأمريكي تؤكد: «شيء كبير قادم»
    • وزير النقل يطلع على سير الحركة التشغيلية بمطار نجران الدولي
    • «الأبحاث» يُنجز مشروع مركبات نانوية ثنائية الأبعاد
    • السعودية ونصرة أهالي غزة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » شخصيات روايات إلياس خوري “تخرج من الورق” بعد عام على رحيله | ثقافة
    ثقافة

    شخصيات روايات إلياس خوري “تخرج من الورق” بعد عام على رحيله | ثقافة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 01 سبتمبر 2:01 ص1 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    Published On 29/8/202529/8/2025

    |

    آخر تحديث: 14:35 (توقيت مكة)آخر تحديث: 14:35 (توقيت مكة)

    في أحد مباني بيروت التراثية، تتحول شخصيات روايات إلياس خوري إلى أطياف تتجول في فضاء جنائزي مظلم وتتقاطع عبر “مسارات صوتية وبصرية “، بحسب المنظمين، من خلال تجهيز فني يقدمه “مهرجان أيلول” تحية لإرث الكاتب والناقد الأدبي اللبناني بعد عام على رحيله.

    يشرع مبنى “زيكو هاوس” الذي شيد في ثلاثينيات القرن العشرين، أبوابه من الثاني من سبتمبر/أيلول المقبل إلى الثلاثين منه للمهرجان العائد بعد غياب 25 عاما إلى الساحة الثقافية المحلية عبر التجهيز الفني “كأنه نائم” المستوحى عنوانه من رواية خوري “كأنها نائمة” الصادرة عام 2007 عن “دار الآداب”.

    تقول باسكال فغالي مؤسِسة “مهرجان أيلول”، الذي شارك خوري في إدارته من العام 1998 حتى تاريخ توقفه عام 2001، لوكالة الصحافة الفرنسية إن فكرة التجهيز تتمحور “حول خروج شخصيات رواياته بعد عام على موته من الكتب وعودتها إلى الحياة فتلتقي وتتعارف عبر مسارات سمعية وبصرية”. وتضيف “اخترنا جملا من ثماني روايات تتناول مواضيع كالموت والحب والذاكرة والمهمشين والمنفيين، وبنينا التجهيز بشكل أساسي على ثلاث منها” وهي “كأنها نائمة” و”يالو “و”اسمي آدم”.

    وأردت صاحبة فكرة التجهيز التي تعاونت معها على إنجازه مجموعة من الفنانين، أن تركز من خلاله على إرث خوري الأدبي “خصوصا أن شخصيته الصحافية كانت طاغية”، لكي “يكتشف الشباب عمله ويقرؤوا كتبه”، ولكي “يتاح لمن يعرفون أعماله أن يكتشفوه بطريقة مختلفة”.

    مسارات سمعية وبصرية

    استغرق إعداد هذا العمل الجماعي تسعة شهور. وتروي فغالي “عملنا كأننا نحيك الدانتيل، وحاول الفريق أن يجعل الزائر ينجرف في عالم إلياس خوري”، الذي توفي عن 76 عاما.

    يجسد التجهيز سقوط اللغة الذي تعبر عنه الجمل المختارة في اللوحات المعلقة، والأصوات المركبة الغريبة التي يسمعها الزائر، فتجعله يعيش جحيم الموت والحرب، وكذلك المقتنيات القديمة المستخدمة في السينوغرافيا (تصوير المشاهد) كالزجاج المكسور والملح المنثور والظلال التي تتراءى على الجدران، تنقل الزائر إلى عالم إلياس خوري الملحمي الذي غاص في وجود الإنسان ومأساته.

    وقبل دخول المبنى المؤلف من ثلاث طبقات، يتبع الزائر مسارا يبدأ من باب المدخل الخارجي، إذ تستوقفه محطات سمعية وجمل مستقاة من روايات خوري. ثم يدخل المبنى الأرضي مرورا بالدرج المؤدي إلى الطبقة الثانية، حيث في كل غرفة تجهيز منفصل وينتهي المسار الذي قد يستغرق نحو 40 دقيقة في الحديقة الخلفية، حيث وضعت كتب الراحل على رفوف خشبية وكتيبات عن المعرض وأوراق ملونة كأنها مناشير زينت بجمل من نصوصه ورواياته التي تُرجمت إلى 15 لغة.

    وتضع المحطة الصوتية الأولى عند الدرج الخارجي الزائر في أجواء ما ستكون عليه رحلته داخل المبنى. وتشرح فغالي أن “كل ما يُحكى في السماعات ويُقرأ مأخوذ من روايات إلياس خوري وأدخلنا الشخصيات ضمن سياق هذه المواضيع. كل صوت هو شخصية من كتاب مختلف”.

    وينتقل الزائر عبر الدرج من مرحلة صوتية وكتابية إلى أخرى. وتوضح فغالي الحاصلة على دكتوراه في الأنثروبولوجيا أن “الدرج مهم كأنه ممر من عالم إلى آخر”.

    وفي الطبقة الثانية تجسيد “لأحلام شخصيات روايات خوري بسردها غير المتسلسل زمنيا”. وتقول فغالي “وظفناها لننقل إحساس القارئ حين يقرأ كتابا” للراحل.

    ومن خلال نافذة صغيرة يطل الزائر على ورقة شفافة عليها نص بخط يد إلياس خوري. وتشير فغالي إلى أنه “كان يكتب بخط صغير نسخة أولى يتركها تنام شهرا ويعود ويكتب نسخة ثانية ويتركها وصولا إلى النسخة الرابعة أو الخامسة”.

    واستوحت فغالي فكرة هذا التجهيز من “متحف البراءة” في إسطنبول الذي أسسه الروائي التركي الحائز جائزة “نوبل” أورهان باموق ويحمل عنوان إحدى رواياته. وتعكس مقتنيات المتحف أحداث رواية “متحف البراءة”، مما يتيح للزوار فهما أعمق لها وللحياة في المدينة.

    ووجدت فغالي في مبنى “زيكو هاوس” الواقع في قلب المدينة بنوافذه ذات المصاريع الخشبية الخضراء، ما تبحث عنه لإخراج شخصيات خوري من الورق. وسبق للمبنى أن احتضن في أواخر التسعينيات أنشطة “مهرجان أيلول”.

    وقبل شهر من انطلاق “مهرجان أيلول”، وزع الناشط الثقافي صاحب “زيكو هاوس” مصطفى يموت الملقّب بزيكو مناشير حملت عبارات من روايات إلياس خوري في الأماكن التي أحبها كمقر صحيفة النهار السابق، والمكتبات ودور النشر والمقاهي، وحتى على المارة في شارع الحمراء وعلى الكورنيش.

    ويضيف زيكو الذي حوّل منزله قبل 30 عاما إلى مركز ثقافي، “كان إلياس (خوري) يزور أماكن عدة، يحب كل مكان يزوره. أردنا أن نوزع 30 جملة مقتطفة من رواياته ليتذكّره الناس في أماكن كان يتردد عليها”.

    وإلى جانب كونه كاتبا وروائيا مبدعا، عُرف إلياس خوري بمناصرته الثابتة للقضية الفلسطينية. وروايته الأشهر “باب الشمس” التي نُشرت عام 1998، تُعتبر عملا أدبيا بارزا في هذا السياق، حيث تناول فيها سردا مؤثرا لتجربة اللاجئين الفلسطينيين وتاريخهم. الرواية بُنيت على أصوات اللاجئين وحكاياتهم الشخصية، وهي تجسد معاناة الشعب الفلسطيني ونضاله من أجل حقه في العودة والحرية. وتحولت روايته “باب الشمس” إلى فيلم سينمائي، وهذا زاد من انتشار قصته وأثرها.

    استمر خوري طوال حياته في الدفاع عن حقوق الفلسطينيين، سواء من خلال رواياته أو مقالاته الصحفية، مؤكدا على أن الأدب يمكن أن يكون أداة نضال ومقاومة ضد الظلم.

    وإلى جانب عمله الروائي، كان إلياس خوري ناقدا أدبيا بارعا. وعمل محررا في عدد من الصحف والمجلات الثقافية، مثل مجلة “الكرمل”، وكان له دور كبير في تطوير النقد الأدبي الحديث في العالم العربي. كما عمل أستاذا للأدب العربي في الجامعة اللبنانية وفي عدد من الجامعات العالمية، حيث نقل خبراته لطلاب الأدب والشباب الطامحين في مجال الكتابة.

    وقد كتب العديد من الروايات أهمها “باب الشمس” و”الجبل الصغير” و”يالو”، كما أصدر العديد من الدراسات كان من أهمها “تجربة البحث عن أفق” و”زمن الاحتلال” وهما كتابان نقديان صدرا على التوالي في عامي 1984 و1985.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    مصر.. نقابة الممثلين تحذّر من استغلال اسم «الاختيار 4» للنصب

    «الصندوق الثقافي»: مبادرة لتمكين ودعم الحرفيين بالتزامن مع عام الحرف اليدوية 2025

    محمد منير يعود للسينما بأغنية فيلم «ضي»

    «أم كلثوم» على خشبة المسرح.. عرض موسيقي ضخم في أكتوبر

    تاريخ فرعوني وإسلامي يجعل من إسنا المصرية مقصدا سياحيا فريدا

    نيللي كريم عروساً في برومو «جوازة ولا جنازة»

    مدير مكتبة الإسكندرية: الحضارة تفقد أخلاقها رغم تقدم التكنولوجيا

    جرحٌ على جبين الرَّحالة ليوناردو.. رواية ألم الغربة والجرح الإنساني

    رئيس وزراء لبنان يستقبل عمرو دياب في منزله.. ما القصة؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    منظمات حقوقية: إخفاء قسري متواصل في باكستان وسط إفلات تام من العقاب

    الإثنين 01 سبتمبر 5:01 ص

    انطلاق أعمال «الندوة العالمية لمنظمي الاتصالات» بمشاركة 190 دولة في الرياض.. اليوم

    الإثنين 01 سبتمبر 4:44 ص

    مصر.. نقابة الممثلين تحذّر من استغلال اسم «الاختيار 4» للنصب

    الإثنين 01 سبتمبر 4:42 ص

    صورة غامضة للرئيس الأمريكي تؤكد: «شيء كبير قادم»

    الإثنين 01 سبتمبر 4:41 ص

    وزير النقل يطلع على سير الحركة التشغيلية بمطار نجران الدولي

    الإثنين 01 سبتمبر 4:23 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    «الأبحاث» يُنجز مشروع مركبات نانوية ثنائية الأبعاد

    الإثنين 01 سبتمبر 4:17 ص

    السعودية ونصرة أهالي غزة

    الإثنين 01 سبتمبر 4:12 ص

    قصة مؤثرة لمباراة ميسي الأخيرة مع الأرجنتين في التصفيات المونديالية

    الإثنين 01 سبتمبر 4:05 ص

    جدعون ليفي: مأساة أن نغضب لأسير جائع لكن نشمت بمقتل أطفال ينتظرون الخبز

    الإثنين 01 سبتمبر 4:01 ص

    ناشطون: اغتيال إسرائيل حكومة الحوثي انتصار وهمي أم إفلاس سياسي؟

    الإثنين 01 سبتمبر 4:00 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟