Close Menu
    رائج الآن

    نيوزويك: الفائزون والخاسرون في عهد ترامب 2025

    الإثنين 22 ديسمبر 9:58 م

    تايمز تتحدث عن أهمية كردفان في الحرب الحالية بالسودان

    الإثنين 22 ديسمبر 9:57 م

    تعزيزًا للشمول المالي.."المركزي" يُصدر دليل تعرفة خدمات المؤسسات المالية

    الإثنين 22 ديسمبر 9:08 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • نيوزويك: الفائزون والخاسرون في عهد ترامب 2025
    • تايمز تتحدث عن أهمية كردفان في الحرب الحالية بالسودان
    • تعزيزًا للشمول المالي.."المركزي" يُصدر دليل تعرفة خدمات المؤسسات المالية
    • ثورة العملات المستقرة.. هل تنهي هيمنة البنوك الكبرى على التحويلات؟
    • غوغل” تغلق ثغرات أمنية خطيرة تؤثر في أربعة إصدارات “أندرويد
    • سؤال القرن الحالي.. هل الفلسفة ضرورية للعلم؟ وهل ماتت حقا؟
    • التجنيس وتصريح الزواج في المملكة العربية السعودية
    • “مشية الفيل”.. تمرين منخفض التأثير يعزز التوازن والمرونة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » “صابون الصحراء” في الجزائر.. أعجوبة الخلق الذي ينظف الأرض من الملوحة
    علوم

    “صابون الصحراء” في الجزائر.. أعجوبة الخلق الذي ينظف الأرض من الملوحة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 05 مارس 4:49 م1 زيارة علوم لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    استخدم سكان الصحراء في الجزائر منذ قرون نبات “أناباسيس أرتيكولاتا” في التطبيقات الطبية، والتي من أبرزها وأشهرها استخدام أوراقه في التنظيف، وهو الاستخدام الذي منحه اسم “صابون الصحراء”، لكن يبدو أن هذا النبات على موعد مع تطبيقات أخرى قد تجعله أكثر أهمية بعد أن أثبتت دراسة حديثة قدرته الفريدة على تنظيف الأرض من الملوحة والتكيف مع الظروف القاسية، مما يفتح آفاقا جديدة لمستقبل أكثر استدامة في الجزائر.

    واختبر الفريق البحثي من مختبر الموارد الحيوية الصحراوية بقسم العلوم البيولوجية بجامعة قاصدي مرباح الجزائرية، خلال الدراسة التي نشرت بدورية ” جورنال أوف أبلايد ريسيرش أون ميديسينال آند أروماتيك بلانتس” قدرة “صابون الصحراء”، والذي يعرف أيضا باسم “العجرم”، على التكيف مع البيئات القاسية، والتي شملت فحص تأثيرات الملوحة العالية ودرجات الحرارة المرتفعة على نمو النبات وأدائه، وأثبتت النتائج احتفاظه بقدرته الحيوية في ظل ظروف صعبة لا تتحملها معظم النباتات الأخرى، مما يجعله مرشحا جيدا للغاية لمشاريع إعادة تأهيل الأراضي المتدهورة واستصلاح المناطق الصحراوية.

    وجمع الباحثون بذور النبات من منطقتين في الجزائر، هما سد رحال (في منطقة الجلفة وسط الدولة)، ووادي نسا (في ولاية ورقلة جنوب شرق الدولة) وتمت زراعتها تحت ظروف ملوحة مختلفة (0 إلى 600 ملي مول) ودرجات حرارة متنوعة (5 إلى 45 درجة مئوية)، ودرس الباحثون عدة عوامل متعلقة بإنبات البذور مثل سرعة الإنبات، نسبة الإنبات، وأطوال الجذور والشتلات، وكانت النتائج مفاجئة، حيث أظهر النبات قدرة جيدة على تحمل الملوحة العالية ودرجات الحرارة القصوى، وهي خصائص قد تجعله مرشحا واعدا لاستصلاح الأراضي المتدهورة والمناطق الهامشية المتأثرة بالملوحة.

    نتائج مشجعة على التكيف

    ومن أبرز النتائج المشجعة التي أظهرها هذا النبات هو استمرار الإنبات في مستويات عالية من الملوحة، فرغم أن الملوحة العالية (حتى 600 مليمول) أثرت على معدل وسرعة الإنبات، فإن 46% من البذور في منطقة “سد رحال” و21% من البذور في منطقة “وادي نسا” استطاعت الإنبات تحت هذه الظروف، وهذا يشير إلى أن النبات قادر على التكيف مع الأراضي المتأثرة بالملوحة، مما يجعله مفيدا لإعادة تأهيل الأراضي المتدهورة.

    وفي حين أن درجات الحرارة العالية جدا (35 إلى 45 درجة)، كانت لها تأثيرات سلبية على الإنبات، إلا أن النبات استطاع الإنبات في درجات الحرارة العالية، وحتى في وجود الملوحة العالية، وهذا يظهر مرونته في التكيف مع اختلافات درجات الحرارة.

    ووجدت الدراسة أيضا تفاوتا في قدرات البذور بحسب مكان جمعها، حيث أظهرت بذور “سد رحال” قدرة أكبر على تحمل ظروف أكثر قسوة، تمثلت في معدلات إنبات أعلى ونمو أفضل مقارنة ببذور “وادي نسا”، وهذا يشير إلى أن النبات في “سد رحال” قد تطور ليكون أكثر مقاومة للظروف البيئية القاسية.

    وكانت الخلاصة التي ذهب إليها الباحثون هي أن “نبات أناباسيس أرتيكولاتا (صابون الصحراء)، ليس مجرد نبات صحراوي عادي، بل هو كنز بيئي يمكن أن يلعب دورا كبيرا في مشاريع استصلاح الأراضي المالحة، ومبادرات الحفاظ على التنوع البيئي في المناطق الجافة، حيث يمكن لهذا النبات أن يسهم في تنظيف الأرض من الملوحة ومكافحة التصحر وتعزيز استدامة الموارد الطبيعية”.

    Anabasis articulata in the Negev Desert, Israel; Shutterstock ID 1373207222; purchase_order: AJA; job: ; client: ; other:

    6 أسرار بيولوجية

    ولم تتناول الدراسة العمليات البيولوجية التي تساعد نبات أناباسيس أرتيكولاتا (صابون الصحراء)، على مقاومة الملوحة والحرارة العالية، لكن أحمد شلبي، باحث الدكتوراه بكلية الزراعة جامعة المنيا (جنوب مصر)، يشير في تصريحات للجزيرة نت إلى مجموعة من العمليات البيولوجية التي تمنح النباتات الصحراوية هذه القدرة، وأبرزها “التكيف الأسموزي”، والذي يعني أن النباتات مثل أناباسيس أرتيكولاتا تستطيع تنظيم تركيز الأملاح داخل خلاياها عن طريق تخزين الأملاح في الفجوات الخلوية، مما يساعدها على منع الأملاح من التأثير على العمليات الحيوية في الخلية، وهذا التكيف من شأنه أن يساعد في الحفاظ على التوازن المائي داخل النبات، مما يمنع الجفاف ويمنح النبات القدرة على تحمل تركيزات عالية من الملح في التربة.

    ويدعم هذه العملية عند بعض النباتات إنتاج مركبات مثل البرولين والجلايكول والأحماض الأمينية التي تساعد الخلايا على الحفاظ على التوازن الأسموزي دون التسبب في أضرار للخلايا، وهذا من شأنه المساهمة في حماية الخلايا النباتية من الإجهاد الملحي، كما يوضح شلبي.

    ويضيف أن “العديد من النباتات الصحراوية تتمتع إلى جانب ذلك بآليات لتقليل فقدان الماء، مثل تكوين طبقات شمعية سميكة على الأوراق أو تقليل حجم الأوراق أو تحويلها إلى أشواك، وهذه الخصائص تقلل من تبخر الماء وتحافظ على الرطوبة الداخلية”.

    ويقول إن “بعض النباتات الصحراوية لديها وسائل إضافية تتميز بنظام جذور عميق يسمح لها بالوصول إلى المياه الجوفية الموجودة في طبقات التربة العميقة، مما يساعدها على تحمل الجفاف، كما أن بعضها ينتج مستويات عالية من مضادات الأكسدة مثل (الفلافونويد) و(الكاروتينويد) والأنزيمات مثل (السوبرأوكسيد ديسموتاز) و(الكاتاليز)، وهذه المركبات تحمي الخلايا من الأضرار الناجمة عن الإجهاد التأكسدي الناتج عن الحرارة العالية والإجهاد الملحي، وأخيرا، تقوم بعض النباتات عند تعرضها لدرجات حرارة مرتفعة، بإنتاج بروتينات حرارية خاصة تساعد في حماية البروتينات والأنزيمات الحيوية من التلف بسبب الحرارة العالية، مما يمنح النبات قدرة أفضل على التكيف مع الإجهاد الحراري”.

    يقدس سكان صحراء الجزائر واحاتهم.

    تركيبة محصولية متنوعة

    وينصح المهندس علي أبو سبع، المدير العام للمركز الدولي للزراعة في المناطق الجافة والقاحلة (إيكاردا) بأهمية تحديد العملية البيولوجية المسؤولة عن إعطاء النبات القدرة على مواجهة الملوحة والحرارة العالية، لأن ذلك قد يكون له أهمية كبيرة في تخطيط تركيبة المحاصيل في المناطق الجافة وشبه القاحلة.

    ويقول أبو سبع إن “معرفة العمليات البيولوجية يساعد على اختيار محاصيل تتكيف مع الظروف البيئية المحددة في المناطق الجافة وشبه القاحلة، فقد تختار نباتات عميقة الجذور بجانب نباتات ضحلة، لأن الأولى تستغل المياه الجوفية، وهذا من شأنه أن يقلل التنافس على الماء السطحي، وبالتالي تحسين استخدام الموارد المائية المتاحة”.

    وإلى جانب هذه المعرفة المهمة، يشدد أبو سبع على ضرورة معرفة مدى قدرة النبات على تحمل ملوحة المياه، لأنه إذا كان النبات قادرا على امتصاص ملوحة الأرض، فإن ارتفاع نسبة الملوحة في مياه الري، قد يزيد مع الوقت من ملوحة الأرض، لدرجة تضعف من قدرة النبات على القيام بعملية الامتصاص.

    ويشدد المدير العام لـ(إيكاردا) على أهمية تنويع التركيبة المحصولية بشكل اقتصادي وعدم التركيز على نبات واحد، مشيرا إلى أن الاهتمام بزراعة الشعير، على سبيل المثال، إلى جانب نبات “أناباسيس أرتيكولاتا” بعد تأكيد قيمته باكتشاف المزيد من أسراره البيولوجية، قد يكون مفيدا، لأن الشعير محصول غذائي قد تكون له قيمة اقتصادية أعلى من نبات “أناباسيس أرتيكولاتا”، ويؤدي في الوقت نفسه وظيفة تنظيف الأرض من الملوحة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    سؤال القرن الحالي.. هل الفلسفة ضرورية للعلم؟ وهل ماتت حقا؟

    عمرها 70 عاما.. ومضات غامضة تحيي لغز الأطباق الطائرة

    طيور مهاجرة بدقة “ساعة سويسرية”.. والسر في جهاز وزنه غرام

    مرصد جيمس ويب “يرى” أقدم انفجار نجمي في تاريخ الكون

    حرباء “بينوكيو” التي خدعت العلماء 150 عاما.. ثم كشفتها الجينات

    “موتشي” مادة جديدة تحول نافذة منزلك إلى حاجز حراري ذكي

    مصر تطلق “قمرا صناعيا نانويا” لدراسة الغلاف الجوي وأثر الشمس

    المذنب الضيف 3 آي/أطلس يلمع بالأخضر وهو يودّع النظام الشمسي

    الصين تجلب مادة غير متوقعة من الجانب البعيد للقمر

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    تايمز تتحدث عن أهمية كردفان في الحرب الحالية بالسودان

    الإثنين 22 ديسمبر 9:57 م

    تعزيزًا للشمول المالي.."المركزي" يُصدر دليل تعرفة خدمات المؤسسات المالية

    الإثنين 22 ديسمبر 9:08 م

    ثورة العملات المستقرة.. هل تنهي هيمنة البنوك الكبرى على التحويلات؟

    الإثنين 22 ديسمبر 8:57 م

    غوغل” تغلق ثغرات أمنية خطيرة تؤثر في أربعة إصدارات “أندرويد

    الإثنين 22 ديسمبر 8:19 م

    سؤال القرن الحالي.. هل الفلسفة ضرورية للعلم؟ وهل ماتت حقا؟

    الإثنين 22 ديسمبر 8:17 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    التجنيس وتصريح الزواج في المملكة العربية السعودية

    الإثنين 22 ديسمبر 8:04 م

    “مشية الفيل”.. تمرين منخفض التأثير يعزز التوازن والمرونة

    الإثنين 22 ديسمبر 7:44 م

    كواليس اعتذار صلاح لزملائه في ليفربول

    الإثنين 22 ديسمبر 7:40 م

    قراءة في كتاب المؤرخ إيلان بابيه.. إسرائيل على حافة الهاوية

    الإثنين 22 ديسمبر 7:06 م

    ناقد فني: أغنية «يا دنيا لفي بينا» لـ هيثم الشاولي لوحة إنسانية صادقة تترجم وجع الخذلان وتفتح باب الأمل

    الإثنين 22 ديسمبر 7:04 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟