Close Menu
    رائج الآن

    هيئة ذوي الإعاقة تعلن إضافة وربط خدمات جديدة عبر «سهل»

    السبت 27 ديسمبر 4:02 ص

    أميركا ترجئ فرض الرسوم على الرقائق الصينية حتى عام 2027

    السبت 27 ديسمبر 3:08 ص

    كأس العالم الموسعة تهيمن على جدول الرياضة المزدحم لعام 2026

    السبت 27 ديسمبر 3:06 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • هيئة ذوي الإعاقة تعلن إضافة وربط خدمات جديدة عبر «سهل»
    • أميركا ترجئ فرض الرسوم على الرقائق الصينية حتى عام 2027
    • كأس العالم الموسعة تهيمن على جدول الرياضة المزدحم لعام 2026
    • تراجع كبير لعمليات إدراج الشركات ببورصات الشرق الأوسط
    • «الماتشا» بين الفائدة والضرر.. كيف تتجنب نقص الحديد؟ – أخبار السعودية
    • حتى في الرياضيات.. غش الأبحاث العلمية يصل إلى مرحلة جديدة
    • أيمن زيدان لـ«عكاظ»: مشاركتنا في موسم الرياض تفتح نافذة جديدة للمسرح السوري – أخبار السعودية
    • في مباراة مثيرة.. الهلال يفوز الخليج بـ«دوري روشن»
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » صاحبة هذه الصورة “روبوت”.. لماذا يرفض المتابعون تصديق الخدعة؟
    منوعات

    صاحبة هذه الصورة “روبوت”.. لماذا يرفض المتابعون تصديق الخدعة؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 26 مارس 1:40 ص2 زيارة منوعات لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    لا يزال العديد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي يشعرون بالمفاجأة، حين يكتشفون أن الحساب الذي يتابعونه، وتعجبهم منشوراته، تم تخليقه بالكامل، عن طريق الذكاء الاصطناعي، وأن شخصيتهم المفضلة ليست سوى صورة تم تطويرها عبر التقنيات الحديثة، بحيث تمتلك خصائص جسدية، وميزات لشخصيات مشابهة للبشر الحقيقيين.

    ظاهرة انتقلت أخيرا إلى داخل الوطن العربي، حيث لا يزال كثيرون يشعرون بالمفاجأة كل يوم، حين يكتشفون أن تلك السيدة المغربية الجميلة، المحجبة الراقية، التي تجيد تقديم النصائح، ونشر اليوميات، ليست سوى “شخصية خيالية” ينطمس معها الخط الفاصل بين الواقعين الافتراضي والحقيقي.

    ما القصة؟

    لم يصدق كثيرون أن الفتاة المغربية الجميلة التي تدعى كنزة ليلي، التي تظهر لتقدم نصائح للفتيات بشأن موديلات الحجاب، وتشارك يومياتها، مجرد “روبوت”، وتحظى صفحتها على منصة إنستغرام بأسئلة استنكارية كيف لا تكون حقيقية، تتكرر مع كل منشور جديد، رغم حرص صناع الشخصيات المؤثرة الافتراضية على التأكيد أن السيدة التي يتابعها أكثر من 125 ألف شخص، تخاطبهم بشكل شبه يومي، غير حقيقية.

    بحسب دراسة نشرت عام 2021، فإن المؤثرين الافتراضيين، عبارة عن هويات رقمية يتم إنشاؤها من قبل البشر، باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، لتظهر عبر منصات التواصل الاجتماعي، وتقوم بتقليد السلوك البشري من خلال، صور، ومقاطع فيديو، ومنشورات، وقد أوصت العديد من الدراسات، بضرورة استخدامهم كأدوات في التسويق والإعلام، نظرا لقدرتهم التغلب على مجموعة واسعة من القيود التي لا يستطيع البشر التغلب عليها، كما أن فرص نجاحهم ونموهم وتطورهم تتزايد مع الوقت، خاصة إذا تم الأخذ في الاعتبار العوامل الاجتماعية والثقافية للشعب الذي يقوم المؤثر الافتراضي بمخاطبته.

    البعض يرفض التصديق!

    تجني الإنفلونسر الإسبانية آيتانا، ما يصل إلى 10 آلاف يورو شهريا عبر صفحاتها بمنصات التواصل الاجتماعي، الفتاة الافتراضية، ذات الشعر الوردي، التي يفترض أنها تبلغ من العمر (25 عاما)، وتتلقى رسائل خاصة لا نهائية من متابعيها على إنستغرام.

    الشخصية التي قام شخص يدعى روبين كروز بتصميمها، صارت لاحقا تقدم إعلانات لشركات عديدة، مكملات غذائية، وملابس داخلية، وغيرها، وتجني في الإعلان الواحد ما لا يقل عن ألف دولار.

    فسرت دراسة علمية حول “التفاعل الاجتماعي بين الإنسان والروبوت” ما يحدث في تلك الحالات، وخلصت الدراسة التي نشرت عام 2019 إلى أن الروبوتات الاجتماعية، لديها القدرة على إقناع البشر بنفسها، ومن ثم الحصول على ثقتهم.

    النتيجة ذاتها عادت لتؤكدها دراسة نشرت لاحقا في عام 2020، انتهت إلى أن استخدام المؤثرين الافتراضيين في الإعلان له فوائد إيجابية للعلامة التجارية، وهي نتائج مماثلة تماما لتلك التي ينتجها نظراؤهم من المؤثرين البشريين.

    ربما لهذا اختارت إحدى شركات مستحضرات التجميل العالمية الشهيرة، المؤثرة الافتراضية، الهندية “كيراونيغ”، لتقدم إعلانا خاصة بالشركة، تظهر خلاله الشخصية الافتراضية، وهي في صالة تجميل، تجلس على مقعد استعدادا لتغيير مظهرها بالكامل، باستخدام منتجات الشركة، ويحمل مقطع الفيديو الذي لا يتعدى ثوان، تأكيدا على أن الشراكة بين الصفحة والشركة مدفوعة.

     

    يتمتع المؤثرون الافتراضيون بعدد من المزايا التي لا تتوفر في أمثالهم من البشريين، من بين هذه المزايا:

    • إمكانية التحكم الإبداعي الكامل، بداية من مظهرهم مرورا بسلوكياتهم.
    • معدلات مشاركة عالية للمحتوى الذي يقدمونه من باب الفضول تارة، ومن باب جودة المحتوى وتفرده من ناحية أخرى.
    • القاعدة الجماهيرية العريضة من المتابعين، كما هو الحال مع المؤثرة الافتراضية شودو، أول عارضة أزياء افتراضية والتي يتابعها عبر موقع إنستغرام فقط 240 ألف شخص من مختلف أنحاء العالم وهي قاعدة مستهلكين فريدة يقدرها المعلنون.
    • كلفة أقل، فالمؤثر الافتراضي، لن يحتاج إلى تكاليف باهظة تتعلق بالسفر، وشراء الأدوات والملابس، والمعدات، المسألة بالكامل تنتهي بكبسة زر.
    • قصص أغرب وأكثر ابتكارا حيث لا حدود للخيال ولا ضوابط لما يمكن أن يتم روايته على لسانهم سوى تلك التي يضعها صانع الشخصية.

    مخاطر مخيفة

    هم شخصيات خيالية، بلا أخطاء تٌذكر، يشهدون على براعة منشئيهم، ولكن هل هذا كل شيء؟ بالطبع لا، فبالنسبة للدكتورة منة دياب، الأستاذة المساعد بكلية الإعلام جامعة بني سويف، تحمل صفحات المؤثرين الافتراضيين مخاطر عدة للمستخدمين، لا تتوقف عند حدود المثالية المطلقة في تجسيد معايير الجمال بشكل يمثل خطرا على الصحة العقلية والنفسية للمتابعين، خاصة من هم في أعمار صغيرة، حيث تقدم تلك الشخصيات معايير بعيدة المنال، ومستويات من المثالية تمثل خطرا على متابعيهم.

    تقول دياب للجزيرة نت “أجري مزيدا من الأبحاث حول هذا الموضوع، ولعل أكثر ما يبدو لي مخيفا بشأنهم هو إمكانيات انتهاك خصوصية البيانات الشخصية الخاصة بالمستخدمين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فمع تزايد المؤثرين الوهميين، وعدم وجود قوانين واضحة، ورادعة، أصبح من الممكن سرقة السمات البايومترية لمستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، وجمهور تلك الصفحات بالذات، هكذا يمكن أن يستيقظوا شخصا ما عادي في يوم، ليكتشف أن وجهه صار ملكا لمؤثر افتراضي، مع احتمالات لا نهائية للتضليل والتحيز، وبعيدا عن أي اعتبارات أخلاقية أو ضمانات تذكر”.

    وتضيف الباحثة التي تخصصت في دراسة إمكانات التزييف العميق، أن نشر صور ذات جودة عالية فضلا عن بقية المعلومات الدقيقة جدا عن حياة الشخص، والتي يتم استخدامها واستغلالها عبر ما يسمى بـ”التأثير البايومتري” والذي يعني بصمة الصوت والوجه والعين وغيرها، هكذا يتم الاستيلاء عليها ويتم انتهاك الخصوصية بالكامل، بدون ردع، حيث لا يوجد ما يسمى بـ”الخصوصية البايومترية”.

    وتتابع دياب حديثها قائلة “بات الخطر قريبا مع ظهور نماذج غربية، ككنزا، الفتاة المحجبة، الرقيقة، العربية، التي يرفض الناس تقبل أنها ليست حقيقية، ربما لهذا نحن بحاجة إلى مزيد من التوعية الرقمية، وإمكانات انتهاك البيانات البايومترية، فهذا هو الخطر القادم، عبر منصات التواصل الاجتماعي، وحتى من أدرك الحقيقة، وتوقف عن نشر صوره وبيانات، لا يملك صورة واضحة بشأن مصير منشوراته القديمة ومعلوماته المخزنة بالفعل لدى شركات مواقع التواصل المختلفة، كيف سيتم استغلالها لاحقا، في إنتاج نسخ إلكترونية، حيث الأمر يذهب لأبعد من مجرد خداع المتابعين.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    «الماتشا» بين الفائدة والضرر.. كيف تتجنب نقص الحديد؟ – أخبار السعودية

    في مباراة مثيرة.. الهلال يفوز الخليج بـ«دوري روشن»

    مكملات الألياف لإنقاص الوزن.. فوائد حقيقية أم خدعة تجارية؟

    الموضة المبتكرة: أقمشة محترقة وتصاميم جريئة – أخبار السعودية

    التعاون يهزم الخلود في "دوري روشن"

    وداعًا للندوب.. تقنية مبتكرة تمنح بشرتك النضارة الطبيعية – أخبار السعودية

    القلاع والحصون في جازان.. شواهد صمود على مر العصور

    ربطة العنق المطرزة للنساء.. لمسة أنثوية فنية – أخبار السعودية

    حرس الحدود: السجن والغرامة عقوبة الاقتراب من الحدود

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    أميركا ترجئ فرض الرسوم على الرقائق الصينية حتى عام 2027

    السبت 27 ديسمبر 3:08 ص

    كأس العالم الموسعة تهيمن على جدول الرياضة المزدحم لعام 2026

    السبت 27 ديسمبر 3:06 ص

    تراجع كبير لعمليات إدراج الشركات ببورصات الشرق الأوسط

    السبت 27 ديسمبر 2:55 ص

    «الماتشا» بين الفائدة والضرر.. كيف تتجنب نقص الحديد؟ – أخبار السعودية

    السبت 27 ديسمبر 2:44 ص

    حتى في الرياضيات.. غش الأبحاث العلمية يصل إلى مرحلة جديدة

    السبت 27 ديسمبر 2:01 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    أيمن زيدان لـ«عكاظ»: مشاركتنا في موسم الرياض تفتح نافذة جديدة للمسرح السوري – أخبار السعودية

    السبت 27 ديسمبر 1:56 ص

    في مباراة مثيرة.. الهلال يفوز الخليج بـ«دوري روشن»

    السبت 27 ديسمبر 1:39 ص

    كيف تتغلب على آلام المفاصل في الشتاء؟ وصفات طبية وعلاجية

    السبت 27 ديسمبر 1:33 ص

    نوف بهبهاني: توجيهات ورؤية صاحب السمو تمثل ركيزة أساسية في ترسيخ مبادئ التنمية المستدامة

    السبت 27 ديسمبر 12:17 ص

    مكملات الألياف لإنقاص الوزن.. فوائد حقيقية أم خدعة تجارية؟

    السبت 27 ديسمبر 12:15 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟