Close Menu
    رائج الآن

    دراسة: أوزمبيك ومونجارو قد يسببان سعالا مزمنا لمرضى السكري

    الثلاثاء 16 ديسمبر 4:42 ص

    فوز الكويت بالمركز الأول في أولمبياد الروبوتات العالمي 2025 بسنغافورة

    الثلاثاء 16 ديسمبر 3:29 ص

    منظمة الصحة تطلق مكتبة تضم 1.6 مليون كتاب رقمي في الطب التقليدي

    الثلاثاء 16 ديسمبر 3:27 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • دراسة: أوزمبيك ومونجارو قد يسببان سعالا مزمنا لمرضى السكري
    • فوز الكويت بالمركز الأول في أولمبياد الروبوتات العالمي 2025 بسنغافورة
    • منظمة الصحة تطلق مكتبة تضم 1.6 مليون كتاب رقمي في الطب التقليدي
    • إستراتيجية الأمن الأميركي 2025.. قراءة اقتصادية بشأن نهاية العولمة وبداية نظام جديد
    • أمير المدينة المنورة يرعى حفل تدشين مشروع "حدائق السيرة"
    • كيف دفعت سيطرة “الانتقالي” على حضرموت والمهرة الحكومة اليمنية لمغادرة عدن؟
    • انطلاق فعاليات النسخة الثانية من القمة العالمية للذكاء الاصطناعي
    • من خارج هوليود.. أفضل المسلسلات غير الأميركية لعام 2025
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » صحفي إسرائيلي: هكذا تسببت الحرب على غزة في تصدع المشهد السياسي
    سياسة

    صحفي إسرائيلي: هكذا تسببت الحرب على غزة في تصدع المشهد السياسي

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 16 يونيو 2:57 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في إسرائيل الآن، اليسار غير قابل للحياة، ولا يوجد حزب أو ائتلاف بالحجم الحقيقي يمكن أن يسمى يسار الوسط، وما هناك هو ائتلاف يقوده رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، يمتد من اليمين إلى أقصى اليمين، وائتلاف يقوده بيني غانتس، يمتد من الوسط إلى اليمين، مما يعني أن تحديد الخلافات بين غانتس ونتنياهو يمثل تحديا كبيرا.

    بهذه التوضيحات بدأ الصحفي عزرا كلاين حلقة من البودكاست (عرض عزرا كلاين) -على صحيفة نيويورك تايمز- ناقش فيها مع الصحفي الإسرائيلي أميت سيغال خروج بيني غانتس من حكومة الحرب، وما إذا كانت هناك نظرية أمنية جديدة آخذة في الظهور في السياسة الإسرائيلية.

    وقال عزرا كلاين إنه اكتفى بتعميق تقاريره عن اليمين الإسرائيلي، وذلك في حوار مطول مع أميت سيغال، الذي يعتبره كثيرون المحلل السياسي ذا الجذور اليمينية المتطرفة، والأكثر تأثيرا على اليمين، وله كتاب يصدر باللغة الإنجليزية بعنوان “قصة السياسة الإسرائيلية”.

    بدأ الحديث باستقالة بيني غانتس، وقال سيغال في قراءاته للسياسة الإسرائيلية في هذه اللحظة، إن الائتلاف الذي يقود إسرائيل تشكل قبل عام ونصف من دون بيني غانتس، ويمكنه البقاء من دونه، وربما يعزز خروج غانتس الائتلاف، لأنه جاء من الخارج بأفكار متناقضة حول كيفية إدارة الصراع والحرب.

    رسالة سيئة

    وأوضح سيغال أن تفكيك حكومة الوحدة هذه يبعث برسالة سيئة للغاية لأعداء إسرائيل وحلفائها على حد سواء، وذلك انطلاقا من إيمانه العميق بأن الإسرائيليين عندما يتحدون يكون من الأسهل عليهم هزيمة أعدائهم، مشيرا إلى أن الخلاف بين نتنياهو وغانتس ليس كما يوهمان به الناس، حول إقامة الدولة الفلسطينية أو التماسك المالي، لأنهما لا يختلفان على الجوهر، وهو دعم المؤسسات الإسرائيلية.

    وخلص الصحفي اليميني إلى أن اليسار الإسرائيلي اختفى بعد أحداث السابع من أكتوبر/تشرين الأول، لأن الإسرائيليين رأوا أن الانسحاب الأحادي الجانب من لبنان عام 2000 ومن غزة عام 2005 لم يؤد إلى توازن جديد يستطيع فيه الجميع أن يعيشوا بسعادة وحرية، بل إلى أوقات أكثر توترا.

    الناس في إسرائيل منزعجون جدا لأنهم جربوا كل شيء -كما يقول سيغال- وهذا يعني أنه من المحتمل رؤية المزيد من الجنود يقاتلون في الشمال والجنوب خلال السنوات القادمة، وسيكون هناك عدد من القتلى، لن تكون حربا دائمة، بل ربما تكون حالة دائمة من العمليات المستمرة.

    وزعم سيغال أن غزة لم تكن محاصرة، مستشهدا بأن المدينة كانت جميلة ولا ينقصها شيء، ولكن عزرا كلاين رفض تلك الفكرة، ووصف ما حدث في غزة منذ عام 2005 بأنه سياسة احتواء منظمة وصعبة للغاية، وأنهى تلك النقطة من الحوار بأن قوائم ما كان مسموحا بدخوله إلى غزة وما هو مرفوض منشورة على الإنترنت.

    كل الفلسطينيين سواء

    وعند العودة بالحوار إلى نظريات الأمن، قال سيغال إنه تم تسييس هذه المسألة في إسرائيل، وأضاف “لأكون صادقا، لا أعتقد أن حكومة مختلفة ستتصرف بشكل مختلف في ظل هذه الظروف. لقد صوت غانتس ونتنياهو بنفس الطريقة تماما في 91 اجتماعا متتاليا لمجلس الوزراء الحربي، مما يعني أن هناك إجماعا في إسرائيل على الإدارة وليس الأيديولوجيا”.

    وعند السؤال عن قطع عائدات الضريبة عن السلطة الفلسطينية، زعم سيغال بأن 7% من ميزانية السلطة تذهب إلى جيوب من وصفهم بقتلة الإسرائيليين، وقال إن محاولة خلق تمييز بين حماس وفتح، تتجاهل الحقائق الأساسية القاتمة التي تضعهما في موقف مختلف.

    وأوضح سيغال أن السبب الذي يجعل فتح لا تعمل ضد إسرائيل أو تتعاون ضد حماس، هو أنهم يخشون، في اللحظة التي تنسحب فيها إسرائيل، أن تقوم حماس بإلقائهم من أسطح رام الله والخليل، مشيرا إلى أنه قد يأتي الوقت الذي يريدون فيه العيش معنا ولكنه لم يأت بعد.

    وذكر سيغال أن غزة والضفة الغربية ولبنان 3 حالات مختلفة تماما، ولكن هناك مبدأ واحد يقبله معظم الإسرائيليين -حسب رأيه- وهو أن الضمانة الوحيدة لحياة الإسرائيليين هي أن يكون هناك جندي إسرائيلي في كل مكان، وذلك من منظور الأمن وليس من منظور التعاون المتبادل.

    إشكالية حزب الله

    وعند السؤال عن شعور الإسرائيليين بقلق أكبر مما يمثله حزب الله، قال سيغال إن تلك مشكلة حقيقية، لأن إسرائيل يمكنها قطع شريان الحياة عن حماس من مصر، ويمكنها تدمير كل نفق تراه، ويمكنها قتل أكبر عدد ممكن من “الإرهابيين” -حسب تصوره- ولكن الأمر ليس كذلك مع لبنان، إذ لا يمكنها أبدا قطع شريان الحياة عن حزب الله، لأن لبنان مرتبط بسوريا ومن ثم بإيران، وبالتالي لا يمكنك القضاء على حزب الله، خاصة أن لبنان ليس مثل غزة والضفة الغربية.

    وسلم الصحفي اليميني المتطرف بأن حزب الله من وجهة نظر تكتيكية، يريد التعاطف مع غزة، ولكن الدرس المأساوي الذي برز من العقد الماضي، هو أن فترات السلام لا تعني مستقبلا سلميا، وهم يقضونها في الاستعداد للمهمة الأخيرة وهي تدمير إسرائيل، مشيرا إلى وجود ساحة في طهران بها ساعة تعد تنازليا إلى عام 2040، وفيها سيتم القضاء على إسرائيل.

    وعند سؤاله كيف ترى نوع التوتر بين شرعية إسرائيل الدولية وتحالفات الدعم التي تحتاجها لمواجهة هذا التهديد والطريقة التي يتم بها استنزاف هذا المورد الآن في غزة والضفة الغربية؟ قال سيغال “أعتقد أن العالم يقدر الدول القوية، وكان السابع من أكتوبر/تشرين الأول بمثابة عرض رهيب للضعف، لذا يتعين على إسرائيل أن تنهي مسألة غزة، وبعد ذلك تتوقف لمدة عام لبناء جيش جديد بشخصيات جديدة، وربما للذهاب إلى الانتخابات، وبناء ائتلاف يعكس الإجماع على التهديدات الحقيقية لإسرائيل.

    وبناء هذا الجيش القوي سيساعد إسرائيل على بناء التعاون -حسب سيغال- سواء مع الولايات المتحدة مع احتمال عودة دونالد ترامب ومع الدول الإسلامية المعتدلة، كما أن الانتخابات قد توقف الزلزال الذي يحدث في إسرائيل في هذه الأيام.

    حيرة الإسرائيليين

    ففي إسرائيل هناك نوعان من المشاعر، حيث تتصادم “صفيحتان تكتونيتان”، الأولى هي أن إسرائيل تتحرك من اليسار إلى اليمين، بحيث لم يعد الناس يؤمنون بحل الدولتين والانسحاب الأحادي، والثانية هي أن الإسرائيليين الذين ينتقلون من اليمين إلى اليسار، وقد صوتوا لنتنياهو وحلفائه، لم يعودوا يريدون رؤيتهم بسبب الفشل.

    وهؤلاء غاضبون من نتنياهو لأنه فشل في أن يكون متشددا كما أرادوا، لذا فهم يريدون التغيير، ونتنياهو يعطيهم الحق ولا يمنحهم التغيير، أما غانتس فيمنحهم التغيير، لكنه لا يعطيهم الحق لأنه من تيار الوسط أو يسار الوسط.

    لذا فإن إسرائيل لا تزال تنتظر قدوم طرف جديد. شيء ما بين نتنياهو وغانتس، يعكس هاتين القيمتين وسيكتسب أرضية كبيرة من الناحية السياسية، ربما سيكون أكبر حزب في إسرائيل.

    ولكن في الوقت نفسه، عندما يضطر الإسرائيليون إلى الاختيار بين نتنياهو والضغوط الدولية، فإنهم يختارون نتنياهو، إذ يريد الرئيس الأميركي جو بايدن وقف الحرب بينما يستمر زعيم حماس يحيى السنوار في غزة، ومعظم الإسرائيليين لا يريدون ذلك. ولا يزال بايدن يؤمن بحل الدولتين، و70% من الإسرائيليين يعارضون ذلك.

    وأشار سيغال إلى أن جوهر الأمر يكمن في الجملة التي يقولها عادة يائير لبيد، رئيس المعارضة لنتنياهو “توقف عن القتال مع الأميركيين علنا، افعل ذلك خلف الأبواب المغلقة”، لكن نتنياهو يعتقد أن التعامل مع إدارة أميركية معادية هو الظهور العلني لأن الجمهور الأميركي سيكون دائما أكثر تأييدا لإسرائيل منه للإدارة الأميركية الديمقراطية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    كيف دفعت سيطرة “الانتقالي” على حضرموت والمهرة الحكومة اليمنية لمغادرة عدن؟

    غوتيريش يدين بشدة اقتحام إسرائيل مقر الأونروا بالقدس الشرقية

    القتال يمتد على طول الحدود المتنازع عليها بين كمبوديا وتايلند

    خيارات أنقرة أمام تصعيد موسكو وكييف في البحر الأسود

    ماذا تملك المقاومة في غزة اليوم لردع الاحتلال؟

    ترامب قد يجعل أفريقيا عظيمة مرة أخرى دون أن يدري

    ستبقى أميركا في القلعة وعلى العالم أن يعتني بنفسه

    كيف انتهت حكاية سجون عائلة الأسد؟

    سموتريتش يقود مشروعا بنحو مليار دولار لمنع قيام دولة فلسطينية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    فوز الكويت بالمركز الأول في أولمبياد الروبوتات العالمي 2025 بسنغافورة

    الثلاثاء 16 ديسمبر 3:29 ص

    منظمة الصحة تطلق مكتبة تضم 1.6 مليون كتاب رقمي في الطب التقليدي

    الثلاثاء 16 ديسمبر 3:27 ص

    إستراتيجية الأمن الأميركي 2025.. قراءة اقتصادية بشأن نهاية العولمة وبداية نظام جديد

    الثلاثاء 16 ديسمبر 2:23 ص

    أمير المدينة المنورة يرعى حفل تدشين مشروع "حدائق السيرة"

    الثلاثاء 16 ديسمبر 2:21 ص

    كيف دفعت سيطرة “الانتقالي” على حضرموت والمهرة الحكومة اليمنية لمغادرة عدن؟

    الثلاثاء 16 ديسمبر 2:11 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    انطلاق فعاليات النسخة الثانية من القمة العالمية للذكاء الاصطناعي

    الثلاثاء 16 ديسمبر 12:55 ص

    من خارج هوليود.. أفضل المسلسلات غير الأميركية لعام 2025

    الثلاثاء 16 ديسمبر 12:46 ص

    المحكمة الجنائية الدولية ترفض طلب إسرائيل بوقف التحقيقات المتعلقة في الحرب على غزة

    الإثنين 15 ديسمبر 11:48 م

    الأنصاري: تعزيز وفرة الأسماك في سوق الكوت

    الإثنين 15 ديسمبر 11:44 م

    بسمك 1.8 مليمتر.. علماء النانو الصينيون يصنعون أليافا مقاومة للرصاص

    الإثنين 15 ديسمبر 11:32 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟