Close Menu
    رائج الآن

    رئيس ليبيريا يشكل لجنة للتحقيق في ارتفاع الأسعار

    الأحد 03 أغسطس 4:34 م

    شركات التكنولوجيا الكبرى تنفق 155 مليار دولار على الذكاء الاصطناعي هذا العام

    الأحد 03 أغسطس 4:21 م

    تحت شعار «من أرضنا».. انطلاق موسم عتيقة للتمور

    الأحد 03 أغسطس 4:17 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • رئيس ليبيريا يشكل لجنة للتحقيق في ارتفاع الأسعار
    • شركات التكنولوجيا الكبرى تنفق 155 مليار دولار على الذكاء الاصطناعي هذا العام
    • تحت شعار «من أرضنا».. انطلاق موسم عتيقة للتمور
    • هنا الزاهد: كنت سأموت غرقاً في «الشاطر»..«ربطوني بالحديد تحت الماء»
    • لماذا اندلعت «حرب كلامية» بين نجل نتنياهو وإعلامي بريطاني شهير؟
    • وزير الأمن الإسرائيلي اليميني المتطرف ايتمار بن غفير يدعو من الأقصى إلى احتلال قطاع غزة
    • هل يمكن حذف موظف غير سعودي من التأمينات يدويا؟.. الهيئة تجيب
    • «الأشغال» تستكمل دراسات وتصاميم مبنى التوقيف العام التابع لـ «الداخلية»
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » صدام الإرادات بين الجيش الإسرائيلي والقيادة السياسية
    سياسة

    صدام الإرادات بين الجيش الإسرائيلي والقيادة السياسية

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 03 أغسطس 3:32 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    القدس المحتلة- تعيش المؤسسة العسكرية الإسرائيلية حالة من الإرباك والتخبط، تتعمق يوما بعد يوم مع استمرار الحرب على قطاع غزة دون إستراتيجية واضحة أو أفق سياسي.

    وفي قلب هذه الأزمة المتصاعدة يقف رئيس أركان الجيش الجنرال إيال زامير، الذي وجد نفسه في صدام مباشر مع المستوى السياسي، وخصوصا مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

    خلال المشاورات الأمنية الأخيرة داخل “الكابينت”، عبر زامير بشكل واضح عن موقف الجيش، بأن العمليات العسكرية وصلت إلى حدودها القصوى، ولا بد من التوجه إلى وقف إطلاق نار وصياغة صفقة تبادل أسرى كخيار واقعي وضروري.

    بيد أن هذا الموقف قوبل برفض قاطع من نتنياهو وأنصاره، الذين هاجموا زامير بشدة خلال الجلسات المغلقة، متهمين إياه بالانهزامية والانجرار خلف أجندة تقود إلى “تقويض الانتصار”.

    لكن هذا الصدام ليس الأول من نوعه، إذ يعيد إلى الأذهان مواقف مشابهة لرئيس الأركان السابق هرتسي هاليفي، الذي كان قد دعا أيضا إلى إعادة تقييم جدوى استمرار العمليات في غزة، قبل أن يغادر منصبه وسط أجواء متوترة مع القيادة السياسية.

    أزمة حقيقية ومفتوحة

    تشير قراءات عدد من المحللين العسكريين والسياسيين في إسرائيل إلى أن الأزمة بين رئيس الأركان والقيادة السياسية ليست عابرة، بل حقيقية ومتجذرة، فالجيش -من وجهة نظر زامير- أنهى ما يستطيع إنجازه عسكريا، ويرى أن أي استمرار للعمليات دون أفق سياسي أو إستراتيجية متكاملة هو تهور سيدفع الجيش والشعب ثمنه.

    ويؤكد بعض المحللين أن زامير بدأ بالفعل بإجراءات عسكرية تعكس هذا التوجه، من خلال تقليص عدد القوات المنتشرة داخل القطاع وإعادة تموضعها، تمهيدا لمرحلة انتقالية قد تبدأ حتى قبل التوصل إلى اتفاق هدنة أو صفقة تبادل.

    في ظل انسداد الأفق وتصاعد التوتر داخل أروقة القيادة، لا يُستبعد أن يقدِم زامير على التنحي من منصبه في حال أصر المستوى السياسي على مواصلة الحرب دون خطة خروج واضحة.

    وتشير بعض التقديرات إلى أن زامير -الذي يدرك خطورة المرحلة- يملك “رصاصة سياسية” في مواجهة القيادة، وقد يستخدمها إذا تفاقمت الأزمة ولم يتم التوصل إلى تسوية بشأن ملف الرهائن أو هدنة مؤقتة.

    وبحسب القراءات الإسرائيلية فإن الرسالة الضمنية من المؤسسة العسكرية أصبحت واضحة، ومفادها أنه لا يمكن للجيش أن يواصل حربا لا تنتهي ولا تحقق أهدافا حقيقية، بينما الجبهة الداخلية تتآكل والثقة بالقيادة تتراجع.

    وفي حال استمر الصدام بين الجيش والقيادة السياسية، فإن ذلك قد يفضي إلى أحد أخطر السيناريوهات في تاريخ العلاقة بين المؤسستين في إسرائيل.

    مفترق طرق حاسم

    كتب المحلل السياسي ناحوم برنياع، في مقال نشر في “ملحق السبت” بصحيفة “يديعوت أحرونوت”، أن الجيش الإسرائيلي يقف اليوم أمام مفترق طرق حاسم، ليس فقط على جبهة غزة، بل في عمق العلاقة المتصدعة بين القيادة العسكرية والمستوى السياسي.

    ووفقا لبرنياع، فإن الأزمة بين زامير -بصفته الممثل الأعلى للجيش- وبين القيادة السياسية، ليست مجرد خلاف في وجهات النظر أو تباين في التقديرات، بل إنها “أزمة حقيقية، تتجاوز المناوشات المعروفة في اجتماعات الكابينت، لتكشف انقساما عميقا بشأن الهدف النهائي للحرب وسبل الخروج منها”.

    ويعتبر زامير أن الجيش حقق أهدافه في غزة، ويقترح تقليص القوات والتموضع الدفاعي داخل القطاع ضمن ما يسمى “المحيط المعزز”، مع إبقاء غزة تحت طوق عسكري شامل برا وبحرا، مع استمرار المداهمات ضد حماس، بحسب المحلل السياسي.

    وفي المقابل، يقول برنياع إن “وزراء اليمين المتطرف، مثل بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير، يواصلون الدفع نحو سيناريو أكثر تطرفا، يتمثل باحتلال غزة بالكامل، وطرد سكانها، وتثبيت حكم عسكري دائم فيها”، مؤكدا أن زامير لم يتردد في الرد على هذا الطرح بقوله إن “الجيش قادر على تنفيذ الاحتلال، لكن هل تفهمون ما يعنيه ذلك؟”.

    وفي وصف دراماتيكي للمأزق الحالي، يشير برنياع إلى أن زامير بات يملك “رصاصة واحدة في فوهة الأزمة”، وهي مجاز تعبيري يقصد به أن رئيس الأركان قد يلوح بالاستقالة إذا استمر تجاهل تقديرات الجيش، وأُجبر على تنفيذ سياسة لا يوافق عليها عسكريا أو إستراتيجيا.

    كما قد يقدم زامير على هذه الخطوة إن تعثرت صفقة تبادل الأسرى ولم يحرز تقدما في مسار وقف إطلاق النار، وفي هذه الحالة، ستكون الأزمة بينه وبين القيادة السياسية على شفير الانفجار. ووفقا لبرنياع فإن “زامير يملك رصاصة واحدة، قد تكون استقالته، إذا استمر تجاهل الجيش ولم يتم التوصل إلى هدنة أو صفقة تبادل”.

    رئيس الأركان زامير أجرى ،الجمعة، جولة ميدانية في قطاع غزة، شملت تقييمًا للوضع العملياتي بمشاركة عدد من القادة الميدانيين، من بينهم قائد المنطقة الجنوبية اللواء يانيف آسور، وقائد الفرقة 162 اللواء ساغيف دهان، إضافة إلى قادة الألوية القتالية 401، غفعاتي، وناحال (جميع الصور من تصوير المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي والتي عمها للاستعمال الحر لوسائل الإعلام)

    ارتباك الجيش

    في تحليله المنشور بصحيفة “هآرتس”، يرسم المحلل العسكري عاموس هرئيل صورة قاتمة للمشهد الإسرائيلي في ظل استمرار الحرب على غزة.

    ويرى هرئيل أن الجيش الإسرائيلي يعيش حالة من الارتباك والتخبط، وسط ضغوط سياسية متزايدة لاحتلال القطاع بالكامل، فيما تتعمق الهوة بين التقديرات العسكرية والاعتبارات السياسية التي تحكمها حسابات بقاء الحكومة، لا مصالح الدولة.

    ويشير إلى أن إمكانية التوصل إلى اتفاق شامل مع حماس كانت متاحة في يناير/كانون الثاني 2024، وكان الثمن معروفا، وهو “إنهاء الحرب مقابل إطلاق جميع المحتجزين، مع الإفراج الجماعي عن أسرى فلسطينيين، دون تحقيق نصر حاسم على حماس”، لكن ومنذ ذلك الحين، لم تبد حماس مرونة تُذكر، ومن غير المرجح أن تتراجع لاحقا، حسب قوله.

    ورغم ذلك، اختار نتنياهو المضي قدما في الحرب، زاعما أن استمرارها أسهم في نجاح العمليات ضد إيران وحزب الله، غير أن هرئيل يشكك في هذا الربط، ويعتبره “وسيلة لتبرير استمرار العمليات في غزة، رغم إدراك نتنياهو الكامل للعواقب السياسية والإنسانية الكارثية، التي باتت تتجلى بوضوح في مواقف دولية متزايدة الحدة، وضغوط أميركية لا يمكن تجاهلها”.

    يقول هرئيل “الارتباك داخل الجيش لم يعد خفيا، بل بات ظاهرا في الميدان وفي الاجتماعات القيادية”، وينقل عن بعض المشاركين في المشاورات الأمنية وجود حالة من الحيرة -بل و”فقدان العقل”- تسود أحيانا في غرف القرار.

    وحذر هرئيل من أن الوضع الميداني بات ينعكس على الانضباط العسكري والجاهزية النفسية للقوات، فقد ظهرت مؤشرات مقلقة، من حالات انتحار إلى إرهاق شديد في صفوف الجنود، خاصة في وحدات مثل لواء “غفعاتي” والفرقة المدرعة 401، التي لم تتلق فترات راحة منذ بداية الحرب.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    لماذا اندلعت «حرب كلامية» بين نجل نتنياهو وإعلامي بريطاني شهير؟

    للمرة الأولى منذ مارس.. شاحنتا وقود تدخلان قطاع غزة

    فورين أفيرز: لماذا على تايوان إعادة إحياء مفاعلاتها النووية؟

    تعيينها أثار جدلا .. من هي المدعية العامة الأمريكية؟

    صمت براغ.. تواطؤ تشيكي تجاه المجاعة والمجازر في غزة

    مسيرات حاشدة في سيدني دعماً لفلسطين ومطالبة بالسلام

    ماذا يعني دخول قطاع غزة المرحلة الثالثة من التجويع؟

    الهدوء يخيم على ريف حلب

    “ما وراء الخبر” يناقش أهداف زيارة الرئيس الإيراني لباكستان | سياسة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    شركات التكنولوجيا الكبرى تنفق 155 مليار دولار على الذكاء الاصطناعي هذا العام

    الأحد 03 أغسطس 4:21 م

    تحت شعار «من أرضنا».. انطلاق موسم عتيقة للتمور

    الأحد 03 أغسطس 4:17 م

    هنا الزاهد: كنت سأموت غرقاً في «الشاطر»..«ربطوني بالحديد تحت الماء»

    الأحد 03 أغسطس 4:16 م

    لماذا اندلعت «حرب كلامية» بين نجل نتنياهو وإعلامي بريطاني شهير؟

    الأحد 03 أغسطس 4:15 م

    وزير الأمن الإسرائيلي اليميني المتطرف ايتمار بن غفير يدعو من الأقصى إلى احتلال قطاع غزة

    الأحد 03 أغسطس 4:02 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    هل يمكن حذف موظف غير سعودي من التأمينات يدويا؟.. الهيئة تجيب

    الأحد 03 أغسطس 3:57 م

    «الأشغال» تستكمل دراسات وتصاميم مبنى التوقيف العام التابع لـ «الداخلية»

    الأحد 03 أغسطس 3:48 م

    توسيع مرافق الضيافة لموسم الحج: زيادة الطاقة الاستيعابية

    الأحد 03 أغسطس 3:45 م

    1440 سلة غذائية من «سلمان للإغاثة» إلى سنار بالسودان

    الأحد 03 أغسطس 3:44 م

    ماذا يخبرك البلغم عن صحتك؟

    الأحد 03 أغسطس 3:43 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟