Close Menu
    رائج الآن

    إيداع أكثر من مليار ريالٍ في حسابات مستفيدي «سكني» لشهر مايو

    الأحد 25 مايو 10:34 ص

    فندق الجيروسالم.. قصر عثماني بأثاث مصري في قلب القدس

    الأحد 25 مايو 10:26 ص

    التبعات الاقتصادية لقرارات ترامب العشوائية على اقتصاد أميركا

    الأحد 25 مايو 10:25 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • إيداع أكثر من مليار ريالٍ في حسابات مستفيدي «سكني» لشهر مايو
    • فندق الجيروسالم.. قصر عثماني بأثاث مصري في قلب القدس
    • التبعات الاقتصادية لقرارات ترامب العشوائية على اقتصاد أميركا
    • هل تنجح الصين في الوساطة بين باكستان وأفغانستان؟
    • واشنطن “تدرس” تعليق بعض العقوبات على إيران
    • حرب الإبادة تتواصل .. 79قتيلاً فلسطينيا خلال 24 ساعة
    • تقرير صحي جديد: تضاعف عدد بؤر إنفلونزا الطيور يرفع خطر انتقالها إلى البشر
    • آخر أنواء فصل الربيع.. الحصيني: اليوم.. بدء ثاني نجوم الثريا
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » صواريخ غزة تكشف ثغرات منظومات حماية الدبابات الإسرائيلية
    سياسة

    صواريخ غزة تكشف ثغرات منظومات حماية الدبابات الإسرائيلية

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 25 مايو 5:19 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    القدس المحتلة– تتعرض أنظمة الحماية والدفاع الإسرائيلية، وفي مقدمتها منظومة “معطف الريح”، لموجة من الانتقادات المتصاعدة، في ضوء ما تكشفه الحرب في قطاع غزة من ثغرات خطيرة في أدائها الميداني، مما يقوض الثقة بفاعليتها التي لطالما روجت لها المؤسسة العسكرية الإسرائيلية.

    ورغم التقديرات العسكرية التي صورت “معطف الريح” بوصفه درعا حصينة ضد الصواريخ الموجهة المضادة للدبابات، فإن المعارك الجارية في غزة رسمت صورة مغايرة، مع تسجيل حالات إخفاق واضحة في التصدي لهجمات قريبة، أودت بحياة جنود كانوا يعوّلون على هذه المنظومات لحمايتهم.

    ولا تقتصر الانتقادات على الجانب العسكري، بل تمتد إلى الأبعاد الأخلاقية والإنسانية، إذ تُتهم إسرائيل باستخدام الحرب في غزة ميدانا لاختبار الأنظمة الدفاعية الجديدة، على حساب أرواح المدنيين الفلسطينيين.

    ويكشف العدوان الإسرائيلي على غزة أن التكنولوجيا الإسرائيلية، رغم تطورها، تواجه تحديات فعلية على أرض المعركة، يدفع ثمنها الجنود والمدنيون، ممن يتحولون إلى أهداف داخل ساحة تجارب ميدانية دموية.

    منافسة محتدمة

    في ظل هذه المعطيات، تشهد الساحة الدفاعية الإسرائيلية صراعا محتدما بين شركتي “رافائيل” و”إلبيت” الصناعيتين العملاقتين، في سباق محموم للسيطرة على سوق أنظمة الحماية للدبابات وناقلات الجند المدرعة، سواء في الداخل الإسرائيلي أو على مستوى الصادرات العالمية.

    ورغم الإشادات الواسعة التي حظي بها نظام “معطف الريح” الذي طورته شركة “رافائيل”، فإن تقارير ميدانية كشفت عن ثغرات كبيرة في أدائه، لا سيما في مواجهات المسافات القصيرة، حيث أخفق النظام في اعتراض صواريخ مضادة للدروع، مما أدى إلى مقتل جنود داخل آليات مدرعة.

    وحسب تقرير نشرته صحيفة “ذا ماركر” الاقتصادية الإسرائيلية، أعده الصحفي حاجي عميت، فقد قُتل في 31 أكتوبر/تشرين الأول 2023، 8 جنود من لواء “غفعاتي”، إثر إصابة ناقلة جند من طراز “ميركافا” بصاروخ مضاد للدبابات، رغم تزويدها بمنظومة “معطف الريح”.

    وتكرر المشهد ذاته في يونيو/حزيران 2024، حين استهدف صاروخ مضاد للدروع ناقلة “نمر” المتطورة في رفح، مما أدى إلى مقتل 8 جنود من وحدة الهندسة القتالية.

    تجارب وإخفاقات

    ووفقا لعميت، فإن هذه الوقائع تثير أسئلة عميقة بشأن استخدام الجيش الإسرائيلي، بالتعاون مع شركات تصنيع الأسلحة، لساحات القتال كمنصات لتجريب تقنيات وأسلحة جديدة، في إطار علاقة معقدة بين الأمن القومي والمصالح التجارية.

    ويشير التحقيق إلى أن إطالة أمد الحرب في غزة ربما لا يُفسَّر فقط بأهداف عسكرية بحتة، بل أيضا بالحاجة لتجربة وتطوير أنظمة تسليح جديدة لأغراض تسويقية وتجارية على حساب الجنود والمدنيين.

    هذا التداخل بين الأبعاد الأمنية والاقتصادية، يطرح تحديات حساسة تتعلق بكلفة هذه التجارب البشرية، والثمن الذي يدفعه الجنود في معارك تُستخدم فيها أدوات غير مكتملة التطوير.

    وخلال عمليات التوغل في غزة، واجهت قوات الاحتلال كما كبيرا من الصواريخ المضادة للدبابات، بعضها من أنواع لم تستخدم سابقا، مما أربك جيش الاحتلال، رغم علمه المسبق بامتلاك المقاومة الفلسطينية هذه الأسلحة.

    ورغم أن نظام “معطف الريح” أظهر قدرة على اعتراض أكثر من 90% من التهديدات، خاصة في البيئات الحضرية، فإن فعاليته تراجعت في الهجمات القريبة، حيث أخفق في التصدي لصواريخ أُطلقت من مسافات لا تتيح للنظام الوقت الكافي للرد.

    هذا الواقع كشف عن فجوات واضحة في قدرة النظام على الحماية الفورية، في ظل تعقيد التضاريس وسرعة الاشتباك في غزة.

    المنظومات الدفاعية المضادة للصواريخ لا توفر الحماية للجنود وللمعدات والآليات العسكرية القريبة من المكان المستهدف في ساحة المعركة. (جميع الصور من تصوير المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي والتي عممها للاستعمال الحر لوسائل الإعلام)

    تساؤلات عسكرية

    بدوره، طرح يوآف زيتون، مراسل الشؤون العسكرية في صحيفة يديعوت أحرونوت، تساؤلات حرجة بشأن أسباب فشل “معطف الريح” في اعتراض الصواريخ، خاصة تلك التي تُطلق من مسافات قصيرة.

    وتساءل: لماذا لم يتمكن النظام من حماية الجنود داخل المدرعات؟ وهل تتحول بيئة غزة إلى ميدان مناورات حية للأسلحة؟ وكيف يمكن للجندي الإسرائيلي مواجهة هذه التهديدات وسط هذه الثغرات؟

    وأشار زيتون إلى أن إسرائيل وقعت صفقة كبرى مع بريطانيا لتزويد دباباتها بنظام “معطف الريح”، الذي يُسوَّق على أنه “القبة الحديدية” للقوات البرية. بيد أن الأداء الفعلي للنظام في معارك غزة ولبنان أثار علامات استفهام كبيرة، بعد أن قُتل وأصيب جنود، وتعرضت آليات لأضرار جسيمة.

    وكشف التحقيق عن عيب آخر في “معطف الريح” يتمثل في الحاجة لإعادة تعبئة القذائف الاعتراضية يدويا، مما يعرض طواقم الدبابات لخطر مباشر في أثناء القتال.

    المنظومات الدفاعية على الدبابات فشلت في اعتراض الصواريخ المضادة التي تطلق عن قرب. (جميع الصور من تصوير المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي والتي عممها للاستعمال الحر لوسائل الإعلام)

    منظومة بديلة

    وفي ظل هذه الثغرات، برز نظام بديل هو “سهم ديربان”، الذي طورته شركة “إلبيت”، ويعتمد على مزيج من الرادارات والمجسات البصرية، ويعمل بطريقة أقل عنفا، حيث يفجر الصاروخ المعادي بالقرب منه دون توليد شظايا، ويستهلك طاقة أقل، ويمكن دمجه بسهولة في منصات خفيفة.

    ورغم أن النظام الجديد لم يُستخدم ميدانيا على نطاق واسع مثل “معطف الريح”، فإن تجربته الأولية في غزة مكّنته من إبرام عقود مع جيوش الولايات المتحدة وأستراليا وهولندا.

    وتحتفظ شركة “رافائيل” بريادتها في مجال الأنظمة الدفاعية النشطة، بفضل تفوقها التقني ونجاحها التسويقي في دول مثل ألمانيا والسويد وإسبانيا، مما يعزز مكانتها موردا رئيسيا لهذه التكنولوجيا.

    في المقابل، تحقق شركة “إلبيت” تقدما ملحوظا في ميدان الحماية لناقلات الجنود، مستفيدة من مرونة نظامها وخفة وزنه، مما يجعله أكثر ملاءمة للمنصات الخفيفة والمتوسطة، ويطرح نفسه بديلا عمليا وأقل تكلفة.

    ورغم هذا التقدم، فإن عميت يقول إن وزارة الدفاع الإسرائيلية لم تتوصل إلى قرار موحد بشأن توحيد النظام الدفاعي لجميع المدرعات، مما يعكس صراعا داخليا بين اعتبارات الجاهزية العملياتية والتنوع التكنولوجي والاستقلال الصناعي.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    هل تنجح الصين في الوساطة بين باكستان وأفغانستان؟

    حرب الإبادة تتواصل .. 79قتيلاً فلسطينيا خلال 24 ساعة

    تبادل 307 جنود أسرى.. روسيا تسيطر على 3 بلدات شرق أوكرانيا

    واشنطن بوست: حلفاء إسرائيل يهددون بقطع العلاقات التجارية بسبب غزة

    الشرع في تركيا.. تعزيز العلاقات يتصدّر أجندة البحث مع أردوغان

    إسرائيل على شفا الانقسام.. هويات متصارعة ومجتمع يتفكك

    الرئاسة السورية تنشر تفاصيل لقاء الشرع والمبعوث الأمريكي

    البلقان على صفيح ساخن.. عودة ترامب وصراع التوازنات الإقليمية

    سورية على طريق النهوض

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    فندق الجيروسالم.. قصر عثماني بأثاث مصري في قلب القدس

    الأحد 25 مايو 10:26 ص

    التبعات الاقتصادية لقرارات ترامب العشوائية على اقتصاد أميركا

    الأحد 25 مايو 10:25 ص

    هل تنجح الصين في الوساطة بين باكستان وأفغانستان؟

    الأحد 25 مايو 10:24 ص

    واشنطن “تدرس” تعليق بعض العقوبات على إيران

    الأحد 25 مايو 10:23 ص

    حرب الإبادة تتواصل .. 79قتيلاً فلسطينيا خلال 24 ساعة

    الأحد 25 مايو 10:09 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    تقرير صحي جديد: تضاعف عدد بؤر إنفلونزا الطيور يرفع خطر انتقالها إلى البشر

    الأحد 25 مايو 9:49 ص

    آخر أنواء فصل الربيع.. الحصيني: اليوم.. بدء ثاني نجوم الثريا

    الأحد 25 مايو 9:48 ص

    كرينبول: دور ريادي للكويت في الديبلوماسية الإنسانية

    الأحد 25 مايو 9:39 ص

    «قانوني» يكشف لـ«عكاظ» آلية الدعاوى على أصحاب «المؤسسات» و«الشركات»

    الأحد 25 مايو 9:33 ص

    جراحة بريطانية: أطفال غزة يعانون صعوبة شفاء جروحهم بسبب افتقارهم إلى الفيتامينات والمعادن

    الأحد 25 مايو 9:32 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟