Close Menu
    رائج الآن

    مواطن سوري سُرقت سيارته فوجدها ضمن رتل أمني تابع لوزارة الداخلية

    الخميس 26 يونيو 5:50 م

    محافظ الجهراء: نثمّن جهود قوة الإطفاء

    الخميس 26 يونيو 5:49 م

    مكيون مطوّرون عمرانيون تطلق مشروع «عين مكة» الفندقي الاستثماري وتختتم بيع المرحلة الأولى في حفل حاشد بالرياض

    الخميس 26 يونيو 5:46 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مواطن سوري سُرقت سيارته فوجدها ضمن رتل أمني تابع لوزارة الداخلية
    • محافظ الجهراء: نثمّن جهود قوة الإطفاء
    • مكيون مطوّرون عمرانيون تطلق مشروع «عين مكة» الفندقي الاستثماري وتختتم بيع المرحلة الأولى في حفل حاشد بالرياض
    • أمير جازان ونائبه يلتقيان رئيس محكمة الاستئناف بالمنطقة
    • ارتفاع كثافة الدم قد يهدد حياتك
    • الإضاءة الاصطناعية تطيل عمر النباتات في المدن
    • لماذا يفضل صناع السينما بناء مدن بدلا من التصوير في الشارع؟
    • مبابي يغيب عن مواجهة سالزبورغ في كأس العالم للأندية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » طهران تستعيد نبضها الهادئ بعد صخب الحرب
    سياسة

    طهران تستعيد نبضها الهادئ بعد صخب الحرب

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 26 يونيو 1:31 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    طهران- في صباح اليوم التالي لإعلان وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، بدأت العاصمة طهران -وهي المدينة الأكثر كثافة وحساسية في البلاد- تستعيد إيقاعها الطبيعي تدريجيا، بعد 12 يوما من الترقب والقلق والتأهب.

    لم تصمت المدينة خلال أيام التصعيد بالكامل، لكن الحركة كانت قد خفّت في الشوارع، وأُغلقت الدوائر واعتُمد العمل عن بعد، وتغيّرت تفاصيل يوميات الناس الذين تعاملوا مع القصف بحذر وواقعية.

    أما الآن، فعادت الحياة لتتقدم خطوة بخطوة في المؤسسات العامة والأسواق والمراكز الثقافية، في وتيرة متدرجة -لكنها واضحة- تعبّر عن رغبة شعبية في طي صفحة المواجهة، ولو مؤقتا، والانصراف إلى تفاصيل أكثر ارتباطا بالمعيشة اليومية.

    عودة النبض

    في شارع “انقلاب” المعروف بمكتباته ودور النشر، استعادت الأرصفة زوارها المعتادين من الطلاب والباحثين والقرّاء، وفتحت مكتبات مثل “نشر ثالث” و”نشر ني” أبوابها صباحا، وعاد باعة الكتب المستقلون إلى أماكنهم على الأرصفة.

    يقول مهدي -وهو بائع كتب منذ أكثر من 20 عاما- إن “الناس بدؤوا يعودون ويسألون عن كتب جديدة، ربما لأنهم يريدون ما يُبعدهم عن نشرات الأخبار”.

    وبالقرب من هناك، وتحديدا في شارع “نوفل لوشاتو”، استأنفت بعض المسارح تدريباتها، ورغم أن الحركة لا تزال خفيفة، فإن العاملين في المجال الثقافي يرون في ذلك مؤشرا على عودة نوع من الحياة المدنية إلى الواجهة، بعد أن خيمت الأجواء الأمنية لأيام طويلة.

    عودة تدريجية

    في مبنى الأحوال المدنية وسط طهران، اصطف المواطنون لإنهاء معاملاتهم الإدارية. ولم تعد الزحمة لتصبح معتادة بعد، لكن الحركة تشير إلى ازدياد ملحوظ في عدد المراجعين.

    تقول نيلوفر عباسي -وهي موظفة في القسم الخاص بتسجيل الولادات- “لم نتوقف أيام الحرب، لكن عدد الناس كان قليلا، اليوم نلاحظ أن الناس عادت لأعمالها المعتادة، وكأنهم بحاجة إلى استعادة الإيقاع العادي، حتى لو لم ينته التوتر بالكامل”.

    وفي أحد البنوك الحكومية في ساحة فردوسي، عاد الازدحام تدريجيا. يقول أحد المراجعين ساخرا: “اشتقنا لزحمة طهران، كنت أقطع الطريق من شرق المدينة إلى غربها في نصف ساعة، الآن عدنا إلى الساعتين، لكن لا بأس، الزحام علامة صحة في هذه المدينة”.

    تعود الزحمة لشارع ولي عصر وتشاهد فيه بيارق سوداء استعداداً لاستقبال شهر محرم (طهران)

    هدوء وتنفس

    رغم أن العام الدراسي انتهى منذ أسابيع، فإن أثر الحرب لم يكن بعيدا عن الأطفال، ففي مركز ثقافي في ضاحية “سعادت آباد”، تنظم مجموعة من المتطوعين ورشا فنية للأطفال.

    تقول سارة قاسمي، وهي مسؤولة في المركز: “لم نناقش الحرب مع الأطفال مباشرة، لكن كنا نلاحظ أثرها في رسوماتهم وسلوكهم، بعضهم رسم صواريخ، وبعضهم رسم بيوتا مهدمة، الآن بدؤوا يرسمون طيورا وأشجارا، وهذه إشارات صغيرة، لكنها مهمة”.

    وفي شمال المدينة، تحديدا في منطقة “تجريش”، عاد السكان لزيارة السوق الشعبي، بينما بدت المقاهي في “سعادت آباد” و”فرشته” أكثر ازدحاما من الأيام الماضية. وتقول ليلى (30 عاما)، وهي مهندسة معمارية، إنها جاءت اليوم إلى المقهى مع صديقاتها “للتنفّس، لا أكثر”.

    وتضيف -في حديثها للجزيرة نت- أنه “خلال الأيام الماضية، كنا نتابع الأخبار طوال الوقت، الآن نحتاج لما يشبه الاستراحة، لا أحد يثق بأن الهدنة دائمة، لكن لا أحد يريد أن يبقى في جو الحرب”.

    وإذا كانت الحرب قد تركت آثارها النفسية على سكان المدينة، فإن طهران -كما يبدو- اختارت أن تردّ عليها بهدوء، بالعودة إلى العمل، وإلى المقاهي والكتب، وإلى مكاتب الدولة، والأسواق والازدحام وسائر أمور الحياة.

    عودة مع قلق

    عند ساحة “آزادي”، شوهدت، صباح الأربعاء، عشرات العائلات التي عادت إلى طهران من مدن في الشمال والشرق الإيراني، التي كانت أقل تعرضا للقصف وأصبحت ملجأ مؤقتا خلال فترة التصعيد، بعضهم وصل بسيارات خاصة، وآخرون عبر الحافلات.

    يقول السيد رضا (50 عاما)، وهو موظف حكومي عاد إلى منزله في “يافت آباد” برفقة أسرته، “غادرنا لأجل الأولاد، اليوم عدنا، ليس لأن كل شيء انتهى، بل لأنه لا أحد يمكنه أن يبقى بعيدا عن بيته طويلا، البيوت ليست مجرد مأوى، إنها ما يذكّرنا بأن الحرب مؤقتة”.

    متجر عاد يبيع الورود مع أول يوم من السلام (الجزيرة)

     

    ورغم ارتياح الناس النسبي لوقف إطلاق النار، فإن القلق لا يزال حاضرا، فقد عبّر مواطنون كُثر عن خشيتهم من تجدّد المواجهة في حال لم تُترجم الهدنة إلى اتفاق أوسع.

    تقول الطالبة الجامعية نازنين، التي تستعد للسفر هذا الصيف، “أنا متفائلة، لكن حذرة، ما حدث هذا الشهر مختلف عن كل ما سبق، لذلك الناس يشعرون أن ما بعده لن يكون كما قبله”.

    أما سائق سيارة الأجرة محسن، فيرى أن “الناس يريدون فقط أن يعملوا، ويعيشوا حياتهم، ويبتعدوا عن التوتر”، مضيفا أن “السياسة ليست بأيدينا، لكن الروتين، والعمل، والأسواق، والدراسة، هي ما تجعلنا نستمر”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    هل تخرج كندا من العباءة الأميركية؟

    البرلمان العربي في رفح.. خطوة ميدانية لفضح جرائم الاحتلال بغزة

    مجازر الطحين في غزة.. لماذا تقتل إسرائيل المدنيين في طوابير المساعدات؟

    وزير الدفاع الأمريكي: التسريبات هدفها تصوير ضربة المفاعلات النووية الإيرانية على أنها فاشلة

    هل تنجح تشاد في إنقاذ مستقبل طلاب السودان اللاجئين؟

    المبعوث الأمريكي إلى سورية: ولي العهد السعودي مفتاح استقرار المنطقة وأساس البناء

    اتهامات متبادلة بين روسيا وأوكرانيا حول هجمات متبادلة

    أحداث أوكرانيا والشرق الأوسط على طاولة القادة الأوروبيين اليوم

    غضب من التعتيم الإعلامي وقرار منع البث الحي لمظاهرات كينيا

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    محافظ الجهراء: نثمّن جهود قوة الإطفاء

    الخميس 26 يونيو 5:49 م

    مكيون مطوّرون عمرانيون تطلق مشروع «عين مكة» الفندقي الاستثماري وتختتم بيع المرحلة الأولى في حفل حاشد بالرياض

    الخميس 26 يونيو 5:46 م

    أمير جازان ونائبه يلتقيان رئيس محكمة الاستئناف بالمنطقة

    الخميس 26 يونيو 5:45 م

    ارتفاع كثافة الدم قد يهدد حياتك

    الخميس 26 يونيو 5:44 م

    الإضاءة الاصطناعية تطيل عمر النباتات في المدن

    الخميس 26 يونيو 5:42 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    لماذا يفضل صناع السينما بناء مدن بدلا من التصوير في الشارع؟

    الخميس 26 يونيو 5:40 م

    مبابي يغيب عن مواجهة سالزبورغ في كأس العالم للأندية

    الخميس 26 يونيو 5:38 م

    إدارة الصين 31 ميناء بأميركا اللاتينية والكاريبي تشعل مخاوف واشنطن

    الخميس 26 يونيو 5:36 م

    هل تخرج كندا من العباءة الأميركية؟

    الخميس 26 يونيو 5:35 م

    كيف تنظر الصحف الإيرانية والمواقع الرسمية لقرار وقف إطلاق النار مع إسرائيل؟

    الخميس 26 يونيو 5:34 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟