Close Menu
    رائج الآن

    هل تقترب أميركا من أزمة في سوق السندات؟

    الأربعاء 04 يونيو 2:27 م

    إسحاق بريك: إسرائيل أسيرة للتطرف الديني والجيش غير مستعد للحرب

    الأربعاء 04 يونيو 2:26 م

    محكمة ألمانية تقضي بالسجن مدى الحياة لقائد مليشيا تابع للأسد

    الأربعاء 04 يونيو 2:25 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • هل تقترب أميركا من أزمة في سوق السندات؟
    • إسحاق بريك: إسرائيل أسيرة للتطرف الديني والجيش غير مستعد للحرب
    • محكمة ألمانية تقضي بالسجن مدى الحياة لقائد مليشيا تابع للأسد
    • الذهب يستقر عند 3356 دولاراً وسط تصاعد الحرب التجارية العالمية
    • مؤلف مصري يشن هجوماً على أحمد آدم: «أهانني في بداية مشواري ودعيت عليه»
    • خامنئي يرفض المقترح الأمريكي: لن نتخلّى عن تخصيب اليورانيوم
    • خامنئي: لا قيمة للبرنامج النووي دون عملية التخصيب ونحن لن نتخلى عن تخصيب اليورانيوم
    • سعر الريال السعودي اليوم الأربعاء 8-12-1446 مقابل الدولار والعملات الأجنبية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » ظلال سايغون.. كيف تعيش فيتنام حربها بعد نصف قرن؟
    ثقافة

    ظلال سايغون.. كيف تعيش فيتنام حربها بعد نصف قرن؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 02 يونيو 8:47 م0 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في مقهى “كونج كافيه” بمدينة هوشي منه الذي يتميز بساحته الخارجية ذات اللون الأخضر الزيتوني، يجلس شباب فيتناميون يحتسون أكواب القهوة العصرية. المشهد يبدو طبيعيا في أي مدينة عالمية صاخبة لولا التفاصيل التي تصرخ بتاريخ مختلف.

    النُدُل يرتدون الزي الرسمي لمقاتلي “الفيتكونج”، وأدوات الحرب وخوذات التمويه تزين الجدران. ويعلق الموظف دوك آن لي على هذا المشهد قائلا “من خلال الملابس التي نرتديها نريد أن نكرم الجنود الذين قاتلوا من أجل بلدنا في الماضي”. هنا لم تنته الحرب تمامًا، لقد تحولت إلى خلفية للحياة اليومية، وذاكرة حية يروي فصولها المنتصرون.

    بعد مرور أكثر من 50 عامًا على انتهاء ما يسميها الفيتناميون “الحرب الأميركية”، خرجت البلاد من رماد الصراع لتحتفل بذكرى توحيد شطريها. في شوارع مدينة هوشي منه، التي كانت تُعرف سابقًا بـ”سايغون”، انطلقت الاستعراضات العسكرية المهيبة، لكن بين صفوف المحتفلين، كانت هناك وجوه تحكي قصة أكثر تعقيدًا.

    بيل، أميركي من ولاية فلوريدا وأحد نشطاء السلام وقت الحرب، وقف يراقب المشهد وعيناه تغرقهما الدموع. لم يكن سائحًا عاديا، بل كان واحدًا من أولئك الذين دفعوا ثمن مواقفهم. يقول بصوت مختنق “سُجنت في الولايات المتحدة بسبب معارضتي الحرب الفيتنامية. حضوري الاحتفالات هنا في فيتنام مهم بالنسبة لي لأعرب عن تقديري لمواطني هذه الدولة”. قصة بيل هي شهادة على الانقسام العميق الذي أحدثته الحرب ليس فقط في فيتنام، بل في قلب المجتمع الأميركي نفسه.

    تاريخ من الدم والحديد

    بدأت هذه الحرب المعقدة، التي دارت رحاها في أدغال كثيفة، بعد وقت قصير من استقلال فيتنام عن فرنسا عام 1954. وبحلول منتصف الستينيات، تورطت الولايات المتحدة بشكل كامل، حيث ساندت قوات فيتنام الجنوبية في محاولة يائسة لمنع انتشار الشيوعية في جنوب شرق آسيا.

    وفي المقابل، خاض الشطر الشمالي المعارك تحت قيادة الزعيم التاريخي هوشي منه، الذي يلقّب بحبٍ “العم هو”، ودعم الجبهة الوطنية لتحرير جنوب فيتنام (فيتكونج)، التي تلقت مساندة من الاتحاد السوفياتي السابق. وبعد انتصار الشمال، تغير اسم سايغون رسميًا إلى مدينة هوشي منه.

    ورغم الترسانة الهائلة التي استخدمتها واشنطن، من قاذفات “بي-52” إلى النابالم والعامل البرتقالي، فإنها وجدت نفسها غارقة في مستنقع حرب العصابات المعقدة التي أتقنها مقاتلو “الفيتكونج”. وعلى بعد ساعتين بالسيارة من هوشي منه، يمكن لأي زائر اليوم أن يزحف داخل “أنفاق كو تشي”، وهي الشبكة الأسطورية الممتدة لأكثر من 200 كيلومتر تحت الأرض.

    لم تكن مجرد مخابئ، بل كانت مدنًا كاملة بثلاثة مستويات تحت الأرض، تضم مطابخ ومستشفيات ومراكز قيادة، وشكلت أحد أهم أسباب الانتصار الفيتنامي. تحولت هذه الأنفاق الخانقة اليوم إلى معلم سياحي جذاب، يجسد سخرية التاريخ بتحويل ساحات الموت إلى وجهات للترفيه.

    FILED - تحتفل فيتنام بنهاية الحرب وتوحيد البلاد. صور: Carola Frentzen/dpa

    جراح لا تندمل

    لكن بعيدًا عن الاحتفالات الرسمية ودموع الندم، تحمل فيتنام ندوبًا غائرة لا تزال تنزف. عند مدخل “متحف مخلفات الحرب” في هوشي منه، حيث تصطف الدبابات والطائرات المقاتلة الأميركية كشواهد صامتة على هزيمة عسكرية كبرى، يجلس هوي البالغ من العمر 56 عامًا. جسده خريطة حية للدمار: بلا ذراعين، وبساق واحدة، وعين كفيفة.

    يروي قصته بهدوء للسياح بينما يبيع الكتب ليعيل نفسه “كنت في الثامنة من عمري عندما دست على لغم أرضي في المرتفعات الوسطى”. هوي واحد من ملايين الضحايا الذين خلفتهم الحرب، التي تقدر خسائرها البشرية في الجانب الفيتنامي بما يتراوح بين مليونين و5 ملايين إنسان.

    في الداخل، غرفة مخصصة لـ “العامل البرتقالي” (Agent Orange)، السلاح الكيميائي الذي ألقته الطائرات الأميركية لإزالة الغطاء النباتي وكشف مقاتلي الفيتكونج. الصور المعروضة لا توثق حربًا انتهت، بل أجيالا من العذاب اللاحق: أطفال يولدون بتشوهات مروعة، وأجساد تنهشها الأورام.

    هنا، لا يتمالك الكثير من الزوار أنفسهم، وتتحول زيارتهم إلى لحظة بكاء صامتة أمام بشاعة ما يمكن أن تفعله الحروب. ومن بين الصور، تبرز تلك الأيقونة الخالدة للرعب: صورة الطفلة “فان ثي كيم فوك” عام 1972، وهي تركض عارية تصرخ من الألم بعد أن أحرقت قنابل النابالم ثيابها وجلدها. “فتاة النابالم”، كما عرفها العالم، لا تزال حتى اليوم تعاني من آثار حروقها.

    FILED - يُظهر مرشد سياحي فيتنامي للزوار في كوتشي كيف اختبأ مقاتلو الفيتكونج في حفر الأرض. لعب نظام الأنفاق، الذي يمتد لأكثر من 200 كيلومتر، دورًا رئيسيًا في انتصار الفيتكونج على القوات الأمريكية. صور: Carola Frentzen/dpa Credit: Carola Frentzen/dpa

    ذاكرة منقوشة في الأنفاق والثقافة

    على مسافة ساعتين بالسيارة من المدينة، يمكن للزوار الزحف داخل أنفاق كو تشي، وهي الشبكة الأسطورية الممتدة لأكثر من 200 كيلومتر. لم تكن مجرد مخابئ، بل كانت مدنًا بثلاثة مستويات تحت الأرض تضم أماكن إقامة ومطابخ ومدارس ومستشفيات، وشكلت أحد أهم أسباب الانتصار.

    لم تكن الحرب مجرد معارك في الغابات، بل صراعًا ثقافيًا وإعلاميًا دارت فصوله في أروقة الفنادق الفاخرة. في هانوي، عاصمة الشمال آنذاك، استضاف فندق “سوفيتيل ليجند ميتروبول” صحفيي العالم، لكنه استضاف أيضًا نشطاء سلام بارزين مثل الممثلة الأميركية جين فوندا. صورتها عام 1972 وهي تجلس على مدفع مضاد للطائرات تابع لمقاتلي فيتنام الشمالية أكسبتها لقب “جين هانوي”، وأثارت غضبًا عارمًا في الولايات المتحدة.

    وفي سايغون (هوشي منه)، يمكن للنزلاء الإقامة في الغرفة نفسها التي كتب فيها الروائي البريطاني غراهام غرين رائعته “الأميركي الهادئ” في فندق “كونتيننتال”، وهي رواية كشفت ببراعة السذاجة والغطرسة التي ميزت التدخل الأميركي المبكر.

    وبالنسبة لمجموعات الشباب الفيتنامي الجالسين ليحتسوا أنواعا عصرية من القهوة، تعد هذه الخلفية بالمقهى جزءا من الحياة اليومية، فالحرب لا تزال حاضرة في فيتنام، يروي وقائعها المنتصرون الشيوعيون.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    مؤلف مصري يشن هجوماً على أحمد آدم: «أهانني في بداية مشواري ودعيت عليه»

    معبد الجبل الذهبي في بانكوك.. غابة وتل وإبهار

    “ظهر المهراز”.. قلعة رسمت ملامح الحركة الطلابية في مغرب ما بعد الاستقلال

    مارتا حامد وزوج أصالة يتصدران التريند بسبب «الخيانة».. ما القصة؟

    «هل يقصد شيرين؟».. أغنية لحسام حبيب تثير الجدل

    لماذا بكت مذيعة «كلمة أخيرة» على الهواء؟

    «أنا رئيسها».. براءة «نمبر ون» من تهمة إهانة العلم المصري

    «برسالة غامضة» شيماء سيف تعتذر لجمهور الكويت.. ماذا حدث؟

    ما حقيقة اعتزال أحمد سعد بعد إزالة الوشم؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    إسحاق بريك: إسرائيل أسيرة للتطرف الديني والجيش غير مستعد للحرب

    الأربعاء 04 يونيو 2:26 م

    محكمة ألمانية تقضي بالسجن مدى الحياة لقائد مليشيا تابع للأسد

    الأربعاء 04 يونيو 2:25 م

    الذهب يستقر عند 3356 دولاراً وسط تصاعد الحرب التجارية العالمية

    الأربعاء 04 يونيو 2:13 م

    مؤلف مصري يشن هجوماً على أحمد آدم: «أهانني في بداية مشواري ودعيت عليه»

    الأربعاء 04 يونيو 2:12 م

    خامنئي يرفض المقترح الأمريكي: لن نتخلّى عن تخصيب اليورانيوم

    الأربعاء 04 يونيو 2:11 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    خامنئي: لا قيمة للبرنامج النووي دون عملية التخصيب ونحن لن نتخلى عن تخصيب اليورانيوم

    الأربعاء 04 يونيو 1:51 م

    سعر الريال السعودي اليوم الأربعاء 8-12-1446 مقابل الدولار والعملات الأجنبية

    الأربعاء 04 يونيو 1:50 م

    القمص بيجول مهنئاً بعيد الأضحى: الكويت تمضي بخطى واثقة بقيادة حكيمة نحو مستقبل مشرق

    الأربعاء 04 يونيو 1:40 م

    خريطة تفاعلية ثلاثية الأبعاد لتوفير وسيلة رقمية للحجاج

    الأربعاء 04 يونيو 1:36 م

    لماذا وضعت اليونسكو مدينة الإسكندرية المصرية في برنامج “الاستعداد للتسونامي”؟

    الأربعاء 04 يونيو 1:33 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟