Close Menu
    رائج الآن

    الذكاء الاصطناعي يحسن رصد مشاكل القلب عند الأجنة

    الأحد 07 ديسمبر 4:37 ص

    فيديو. بركان كيلاويا يستأنف الثوران مع نوافير حمم جديدة

    الأحد 07 ديسمبر 4:21 ص

    عمالقة التكنولوجيا السبعة.. ولادة مراكز قوة خارج منطق الدولة

    الأحد 07 ديسمبر 4:20 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الذكاء الاصطناعي يحسن رصد مشاكل القلب عند الأجنة
    • فيديو. بركان كيلاويا يستأنف الثوران مع نوافير حمم جديدة
    • عمالقة التكنولوجيا السبعة.. ولادة مراكز قوة خارج منطق الدولة
    • الصين: اتصال بناء مع واشنطن لتعزيز التعاون التجاري
    • ضبط مواطن لإشعاله النار في غير الأماكن المخصصة لها بمحمية طويق
    • مفاجآت كأس العرب 2025..قراءة في أسباب بروز منتخبات غير مرشحة وتعثّر المرشحين.
    • هوس النوم المثالي.. كيف حولت الساعات الذكية نومك إلى كابوس؟
    • تطبيق القوانين من حيث الزمان
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » عمالقة التكنولوجيا السبعة.. ولادة مراكز قوة خارج منطق الدولة
    تكنولوجيا

    عمالقة التكنولوجيا السبعة.. ولادة مراكز قوة خارج منطق الدولة

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 07 ديسمبر 4:20 ص1 زيارة تكنولوجيا لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    لم يعد المشهد الاقتصادي العالمي محكومًا بمعادلات النمو التقليدية، بل بواقع جديد تشكله سبع شركات خاصة ضخمة. هذه الشركات، وبشكل متزايد، تمارس نفوذًا يفوق قوة العديد من الدول الصناعية الكبرى، وتُعيد تشكيل أسس الاقتصاد والسياسة على مستوى العالم. يركز هذا المقال على تحليل هذه الظاهرة وتداعياتها على مستقبل النظام العالمي.

    تسيطر شركات مثل آبل ومايكروسوفت وإنفيديا وأمازون وألفابت وميتا وغوغل على جزء كبير من القيمة السوقية العالمية، حيث تمثل معًا نحو ثلث القيمة السوقية لمؤشر ستاندرد آند بورز 500 الذي يتجاوز 51 تريليون دولار. هذا التركز غير المسبوق في القوة الاقتصادية يثير تساؤلات حول مدى قدرة الدول على تنظيم هذه الكيانات وضمان التنافسية العادلة.

    صعود قوى التكنولوجيا: تحول في موازين القوة العالمية

    لم تعد هذه الشركات مجرد منتجي تكنولوجيا، بل تحولت إلى قوى اقتصادية عابرة للحدود الوطنية، قادرة على التأثير في سياسات الدول وتوجيه الأسواق العالمية. تتمتع هذه الشركات ببنية تحتية رقمية هائلة، وقواعد بيانات ضخمة، وخوارزميات متطورة، مما يمنحها ميزة تنافسية غير عادلة على الشركات الأخرى والحكومات.

    يكمن جوهر قوة هذه الشركات في قدرتها على بناء أنظمة رقمية مغلقة، تتحكم في تدفق البيانات والمعلومات. هذه الأنظمة تُعيد صياغة العلاقات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، وتُحول المستخدمين والمستهلكين إلى مجرد مكونات داخل شبكات معقدة، تخضع لمنطق الخوارزميات وليس للقوانين.

    توسع النفوذ في القطاعات الحيوية

    يتجاوز نفوذ هذه الشركات القطاع التكنولوجي ليشمل مجالات حيوية أخرى مثل البحث العلمي، والأمن السيبراني، والتعليم، والإعلام، والخدمات الحكومية، والبنية التحتية للاتصالات. هذا التوسع يُثير مخاوف بشأن الاستقلالية السياسية والاقتصادية للدول، وقدرتها على حماية مصالحها الوطنية.

    على سبيل المثال، تعتبر شركة إنفيديا حاليًا في قلب ثورة الذكاء الاصطناعي، حيث تسيطر على سوق الرقائق الحاسوبية الضرورية لتشغيل هذه التقنية. وقد تجاوزت قيمتها السوقية 4.4 تريليون دولار، متجاوزة بذلك اقتصاد اليابان ككل، مما يجعلها قوة لا يستهان بها في تحديد مستقبل الصناعات والتكنولوجيات المختلفة. هذا يعكس أهمية القطاع التكنولوجي و يظهر شركات التكنولوجيا كلاعب أساسي في الاقتصاد العالمي.

    لا يقتصر الأمر على إنفيديا، فكل شركة من بين هذه السبعة الكبار تملك نقاط قوة فريدة تؤثر في مختلف جوانب حياتنا. فآبل تسيطر على سوق الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية، ومايكروسوفت تهيمن على سوق برامج الحاسوب وأنظمة التشغيل، وأمازون تسيطر على سوق التجارة الإلكترونية والخدمات السحابية، بينما تتحكم ألفابت وميتا وغوغل في سوق الإعلانات الرقمية ووسائل التواصل الاجتماعي.

    هل نحن أمام فقاعة أم تحول هيكلي؟

    يثير صعود شركات التكنولوجيا تساؤلات حول ما إذا كنا نشهد تحولًا هيكليًا حقيقيًا في الاقتصاد العالمي، أم أننا أمام فقاعة ستنفجر في نهاية المطاف. المستثمرون يتسابقون للاستثمار في هذه الشركات، مما يدفع أسعار أسهمها إلى مستويات قياسية. لكن هناك مخاوف بشأن ما إذا كانت هذه التقييمات مُبررة، أم أنها تعتمد على توقعات مبالغ فيها حول النمو المستقبلي.

    يرى البعض أن هذه الشركات تمثل مستقبل الاقتصاد، وأنها قادرة على تحقيق نمو مستدام على المدى الطويل. بينما يحذر آخرون من أن هذه الشركات مُبالغ في قيمتها، وأنها قد تتعرض لتصحيح حاد في المستقبل القريب. وهذا يعتمد أيضًا على التطورات في مجال الذكاء الاصطناعي، وتأثيرها المحتمل على الإنتاجية والابتكار.

    الوضع الحالي يعكس تركّز غير صحي للثروة، حيث يستفيد عدد قليل من الشركات والمستثمرين من النمو الاقتصادي الهائل، بينما يواجه غالبية السكان صعوبات في تحسين مستوى معيشتهم. هذا التفاوت يزيد من حدة التوترات الاجتماعية والسياسية، ويُهدد الاستقرار الاقتصادي العالمي. يعزز هذا التوجه أهمية التحول الرقمي و الاستثمار في التكنولوجيا.

    كما أن تركيز القوة في يد هذه الشركات يُثير مخاوف بشأن حماية الخصوصية والبيانات الشخصية. فالشركات تجمع كميات هائلة من البيانات عن المستخدمين، وتستخدمها لتحسين خدماتها وزيادة أرباحها. لكن هناك قلق بشأن ما إذا كانت هذه الشركات تستخدم هذه البيانات بطريقة مسؤولة، أم أنها تتعدى على حقوق المستخدمين.

    نحو حوكمة عالمية للتكنولوجيا

    هناك حاجة ملحة إلى تطوير حوكمة عالمية للتكنولوجيا، تهدف إلى تنظيم عمل هذه الشركات وضمان التنافسية العادلة وحماية حقوق المستخدمين. يجب على الدول والمنظمات الدولية العمل معًا لوضع قواعد ومعايير واضحة، تحدد كيفية جمع البيانات واستخدامها، وكيفية حماية الخصوصية، وكيفية مكافحة الاحتكار.

    كما يجب على الحكومات أن تستثمر في التعليم والتدريب، لتمكين المواطنين من اكتساب المهارات اللازمة للتعامل مع التطورات التكنولوجية المتسارعة. يجب أيضًا دعم البحث والتطوير، لتشجيع الابتكار وتعزيز القدرة التنافسية للشركات المحلية. بالإضافة إلى ذلك ستلعب القواعد التنظيمية المتعلقة بالذكاء الاصطناعي دوراً هاماً في تحديد شكل هذه القوى التكنولوجية.

    في المستقبل القريب، من المتوقع أن تشهد الحكومات والمنظمات الدولية مزيدًا من الضغوط لتنظيم عمل شركات التكنولوجيا. وخلال العام القادم، قد نشهد مبادرات جديدة تهدف إلى فرض ضرائب على أرباح هذه الشركات، وتقييد قدرتها على جمع البيانات، وتعزيز الشفافية والمساءلة.

    يبقى التحدي الأكبر هو إيجاد توازن بين تشجيع الابتكار وحماية المصالح العامة. يجب على الدول أن تتجنب فرض قيود صارمة قد تخنق الابتكار، وفي الوقت ذاته يجب عليها أن تحمي حقوق المواطنين ومصالحهم الوطنية. المسار واضح: يجب التوصل إلى حلول مبتكرة ومستدامة، تضمن أن التكنولوجيا تخدم البشرية جمعاء، وليس فقط حفنة من الشركات العملاقة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    استثمر فيها إبستين واتهمها سنودن بالتجسس.. فما هي “بالانتير”؟

    شاهد: روبوت يعيد تجميع اللوحات الجدارية الأثرية من بومبي

    “ديب سيك” تكتب أكوادا بها ثغرات عندما يتعلق الأمر بمسلمي الإيغور

    كيف تزحزحت “إنفيديا” من عرش الذكاء الاصطناعي بفضل إعلان واحد من “غوغل”؟

    سحر التصوير الفوري.. دليلك لاختيار أفضل كاميرا فورية

    عطل برمجي يعرض حياة ركاب طائرات “إيرباص” للخطر.. ما القصة؟

    “نتنفس هواءكم” جماعة إيرانية تخترق سيارة عالم نووي إسرائيلي وتثير المنصات

    من “زيروكس بارك” إلى “آبل”.. قصة ميلاد الحوسبة الشخصية

    موجة عالمية لحظر وصول المراهقين لمنصات التواصل والبداية من أستراليا

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    فيديو. بركان كيلاويا يستأنف الثوران مع نوافير حمم جديدة

    الأحد 07 ديسمبر 4:21 ص

    عمالقة التكنولوجيا السبعة.. ولادة مراكز قوة خارج منطق الدولة

    الأحد 07 ديسمبر 4:20 ص

    الصين: اتصال بناء مع واشنطن لتعزيز التعاون التجاري

    الأحد 07 ديسمبر 3:40 ص

    ضبط مواطن لإشعاله النار في غير الأماكن المخصصة لها بمحمية طويق

    الأحد 07 ديسمبر 3:22 ص

    مفاجآت كأس العرب 2025..قراءة في أسباب بروز منتخبات غير مرشحة وتعثّر المرشحين.

    الأحد 07 ديسمبر 3:01 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    هوس النوم المثالي.. كيف حولت الساعات الذكية نومك إلى كابوس؟

    الأحد 07 ديسمبر 2:43 ص

    تطبيق القوانين من حيث الزمان

    الأحد 07 ديسمبر 1:49 ص

    “وحش يسكن روحي”.. كيف يصنع الإحباط صداقة وثيقة؟

    الأحد 07 ديسمبر 1:22 ص

    دلالات المطالبة بحظر الحجاب وصيام الأطفال لرمضان في فرنسا

    الأحد 07 ديسمبر 1:09 ص

    تراجع اللغة العربية لدى أطفال السوريين في المهجر وأزمة الهوية

    الأحد 07 ديسمبر 12:23 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟