Close Menu
    رائج الآن

    «القوى العاملة»: إطلاق «شهادة استيفاء الرواتب» عبر «سهل»

    الخميس 14 أغسطس 6:17 م

    القضاء اللبناني: لا خطوط حمراء في فتح الملفات القضائية

    الخميس 14 أغسطس 6:14 م

    مدير حرس الحدود يشهد حفل تكريم المتقاعدين من منسوبي المديرية

    الخميس 14 أغسطس 6:12 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • «القوى العاملة»: إطلاق «شهادة استيفاء الرواتب» عبر «سهل»
    • القضاء اللبناني: لا خطوط حمراء في فتح الملفات القضائية
    • مدير حرس الحدود يشهد حفل تكريم المتقاعدين من منسوبي المديرية
    • انطلاقة قوية لفيلم الرعب “ويبنز” في أميركا بإيرادات بلغت 42.5 مليون دولار | فن
    • 5 مرشحين للفوز بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز
    • داخل المنجم الذي يغذي صناعة التكنولوجيا ويموّل متمردي الكونغو
    • 100 منظمة إغاثية تتهم إسرائيل بعرقلة دخول المساعدات لغزة
    • الذهب يواصل الصعود وسط تراجع الدولار وانخفاض عوائد السندات
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » عيد المرأة بتونس.. نساء في مواجهة الاعتقالات وتبعاتها
    سياسة

    عيد المرأة بتونس.. نساء في مواجهة الاعتقالات وتبعاتها

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 14 أغسطس 4:54 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    تونس- تحتفل تونس في 13 أغسطس/آب بالعيد الوطني للمرأة، وهي مناسبة غالبا ما تُوظف لتسليط الضوء على إنجازات ومكتسبات المرأة التونسية، في حين تخفي هذه المناسبة خلفها معاناة حقيقية لنساء تأثرت حياتهن بالتحولات السياسية التي اندلعت مع التدابير الاستثنائية للرئيس قيس سعيد في 25 يوليو/تموز 2021.

    وأعقبت هذه التدابير التي مضى عليها أكثر من 4 سنوات موجة اعتقالات ومحاكمات استهدفت قيادات معارضة ونشطاء مجتمع مدني بتهم “التآمر على أمن الدولة”، وأدت إلى سجن العديد من أزواج وأشقاء هؤلاء النساء، اللاتي أصبحن يتحملن وحدهن مسؤولية دعم أزواجهن وأسرهن في غياب أي دعم نفسي أو اجتماعي.

    وفي شهر أبريل/نيسان 2025، أصدرت المحكمة الابتدائية بتونس أحكاما ابتدائية بالسجن تتراوح بين 4 و66 سنة، في ما يعرف إعلاميا بقضية “التآمر”، وقد شملت ما لا يقل عن 37 متهما، منهم أمناء ورؤساء أحزاب وقيادات بارزة، اعتقلوا في حملة مداهمات لمنازلهم في فبراير/شباط 2023.

    كما شنت السلطات التونسية حملة اعتقالات أعقبتها محاكمات ناشطات وإعلاميات على غرار المحامية سنية الدهماني بموجب المرسوم 54 الذي سنه الرئيس سعيد لمكافحة نشر الأخبار الزائفة، وأصبح، وفق المراقبين، سيفا مسلطا على كل منتقدي سياساته، فضلا عن محاكمة ناشطات يدعمن قضايا المهاجرين.

    وأدت هذه الاعتقالات إلى سجن العديد من النشطاء، سواء كانوا رجالا أم نساء. ولكن في جميع الحالات، تقف النساء بمفردهن في مواجهة معاناة إنسانية مضاعفة لتحمل مسؤولية مرهقة لرعاية أسرهن.

    أي احتفال؟

    من هؤلاء النساء تبرز منية إبراهيم زوجة القيادي المستقيل من حركة النهضة الإسلامية عبد الحميد الجلاصي، المحكوم عليه في الطور الابتدائي بالسجن 13 سنة في قضية التآمر على أمن الدولة.

    تبلغ منية ستين عاما، وتقضي أيامها الحزينة في إرهاق متواصل يتجاوز حدود التعب النفسي والجسدي.

    بالنسبة إليها ليس عيد المرأة مناسبة للاحتفال، بل مناسبة بلا معنى تذكرها بمعاناتها اليومية مع اعتقال زوجها “ظلما” منذ أكثر من عامين ونصف في سجن المرناقية بالعاصمة. تقول للجزيرة نت، “عن أي احتفال تتحدث؟”.

    يذهب معظم وقتها في إعداد “القفة” أو السلة التي تحتوي على الطعام والملابس لزوجها، والساعات الطويلة من الانتظار خلال زيارات السجن، وهو روتين أسبوعي متكرر يستهلك طاقتها ويتركها منهكة جسديا ونفسيا.

    تضيف منية في حديثها للجزيرة نت، أن زيارة سجن المرناقية بالعاصمة رحلة شاقة تبدأ بالتنقل وسط السجن سيرا على الأقدام مسافة طويلة محملة بالأغراض الثقيلة من الطعام والملابس لزوجها سواء تحت الشمس أم المطر.

    داخل السجن، تنتظر هذه المرأة طوابير طويلة ساعات مضنية في غرفة ضيقة صاخبة بصراخ الأطفال وتوتر الزوار، وبعد أجواء ثقيلة مشحونة بالضجر والملل والتعب، لتلتقي دقائق معدودة فقط بزوجها.

    هذا العبء الكبير تتقاسمه منية إبراهيم مع شعور بالوحدة، إذ إن ابنتها تقيم بالخارج ومنعتها هي من العودة خوفا عليها من أن يصيبها مكروه في ظل النظام الحالي، مما يزيد من شعورها بالعزلة والإنهاك.

    وفضلا عن كل هذا الجهد تشارك منية في جميع الوقفات الاحتجاجية لعائلات المساجين السياسيين لإيصال صوت زوجها إلى درجة أنها أصبحت لا تشعر بأنها امرأة إذ يغلب على شعورها الغبن والتضحية المستمرة.

    ورغم هذه الأعباء، تواصل منية صمودها في صمت. تقول “لقد تحولت المعركة من معركة شخصية إلى معركة وطنية تهدف إلى استعادة الديمقراطية والدفاع عن الحقوق والحريات، واسترجاع قيمة المواطنة في تونس”.

    وترى منية أن السلطة الحالية اختارت طريق القمع بسجن المعارضين بتهم ملفقة بلا أدلة ملموسة، وتجد نفسها أمام خيارين صعبين إما تكريس حياتها كلها لهذه القضية متخلية عن ذاتها كامرأة وإنسانة، أم أن ترك القضية وعيش حياتها الخاصة بحرية، لكنها اختارت التضحية من أجل الحرية والعدالة، وفق تعبيرها.

    وتتساءل منية بمرارة عن واقع المرأة في تونس اليوم، معتبرة أن الدولة التي تحترم المرأة يجب أن تكرمها، بينما الواقع يؤكد أن كثيرات منهن إما داخل السجون أم منهكات في حمل “القفة” وزيارات السجون.

    حرب أعصاب

    وعلى غرار منية إبراهيم تواجه المحامية دليلة بن مبارك مصدق، شقيقة السجين والقيادي بجبهة الخلاص المعارضة واستاذ القانون الدستوري جوهر بن مبارك، واقعا مريرا في ظل الأزمة السياسية الراهنة.

    تقول دليلة للجزيرة نت، إن الاحتفال بعيد المرأة التونسية في 13 أغسطس/آب كان في السابق يوما للاحتفاء بتطور المرأة ومكتسباتها، لكنه اليوم يأتي محملا بالحزن والمرارة، مع وجود سيدات من خيرة نساء تونس في السجون بسبب آرائهن ودفاعهن عن الحريات والديمقراطية، بحسب تعبيرها.

    كمحامية، اضطرت دليلة إلى إغلاق مكتبها لتتمكن من زيارة شقيقها وبقية المساجين السياسيين الذين نُقلوا إلى سجون نائية بعيدة عن العاصمة تونس، مما يتطلب منها تخصيص خمسة أيام في الأسبوع لتلك الزيارات، وهو ما يشكل ضغطا نفسياً وجسديا هائلا وحرب أعصاب متواصلة.

    جانب من احتجاجات المعارضة ضد المحكمات السياسية للمعارضة

    وتشارك دليلة في تحضير “القفة” التي تحتاج إلى يومين من الكد على الأقل أسبوعيا لتحضير الطعام لشقيقها، قبل أن تواجه عدة ساعات من الانتظار في طوابير السجون، وسط معاناة لا مبرر لها، كما تقول.

    وتتحدث دليلة عن نقمة وخيبة أمل بالغة تشعر بها عند رؤية أشخاص مسجونين لم يرتبكوا أي ذنب سوى دفاعهم عن الحقوق والمواطنة، في حين “تستخدم السلطات التهم الملفقة بلا أدلة أداةً لقمع المعارضة”.

    وتعبر هذه المرأة عن شعور بالغضب تجاه النظام، إذ ترى أن الوضع يخلق مشاعر النقمة والغضب، ويجعل من الاحتفال بعيد المرأة مناسبة مكرسة للحزن لا للفرح، خاصة في ظل التضييق والملاحقات التي تتعرض لها المحاميات والنشطاء.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    لجنة التحقيق السورية: 563 مشتبهاً في أحداث الساحل

    بوتين: أمريكا تبذل جهوداً صادقة لتسوية النزاع في أوكرانيا

    على غرار “هند رجب”.. ناشطون يدعون المحامين العرب لملاحقة إسرائيل | سياسة

    100 منظمة غير حكومية: إسرائيل ترفض إدخال المساعدات لغزة

    الاتحاد الأفريقي يختتم زيارة إلى جوبا لدعم السلام والانتخابات

    مقتل وإصابة 9 أشخاص في انفجار مخزن أسلحة في إدلب

    بالفيديو.. الحرائق في سوريا تعود مجددا

    «التلغراف»: ترمب يستعد لمنح بوتين صفقة لإنهاء حرب أوكرانيا

    السلاح في لبنان.. حيثيات الإبقاء والتسليم

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    القضاء اللبناني: لا خطوط حمراء في فتح الملفات القضائية

    الخميس 14 أغسطس 6:14 م

    مدير حرس الحدود يشهد حفل تكريم المتقاعدين من منسوبي المديرية

    الخميس 14 أغسطس 6:12 م

    انطلاقة قوية لفيلم الرعب “ويبنز” في أميركا بإيرادات بلغت 42.5 مليون دولار | فن

    الخميس 14 أغسطس 6:05 م

    5 مرشحين للفوز بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز

    الخميس 14 أغسطس 6:04 م

    داخل المنجم الذي يغذي صناعة التكنولوجيا ويموّل متمردي الكونغو

    الخميس 14 أغسطس 5:56 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    100 منظمة إغاثية تتهم إسرائيل بعرقلة دخول المساعدات لغزة

    الخميس 14 أغسطس 5:54 م

    الذهب يواصل الصعود وسط تراجع الدولار وانخفاض عوائد السندات

    الخميس 14 أغسطس 5:45 م

    «درويش» يتصدر شباك التذاكر في أول أيام عرضه

    الخميس 14 أغسطس 5:44 م

    لجنة التحقيق السورية: 563 مشتبهاً في أحداث الساحل

    الخميس 14 أغسطس 5:43 م

    “يزيد من مخاطر الإصابة بالخرف والربو وأمراض أخرى”.. دراسة تكشف تأثير دخان حرائق الغابات

    الخميس 14 أغسطس 5:28 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟