Close Menu
    رائج الآن

    التشيك وأذربيجان والكاميرون: المملكة قدمت نموذجًا عالميًا في بطولة العالم لرياضة الإطفاء والإنقاذ

    الجمعة 31 أكتوبر 3:57 م

    تصعيد إسرائيلي في جنوب لبنان: قتيل في كونين وعون يطالب المجتمع الدولي بالتدخل

    الجمعة 31 أكتوبر 3:54 م

    اتفاق دفاعي استراتيجي بين أمريكا والهند لمدة 10 سنوات

    الجمعة 31 أكتوبر 3:44 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • التشيك وأذربيجان والكاميرون: المملكة قدمت نموذجًا عالميًا في بطولة العالم لرياضة الإطفاء والإنقاذ
    • تصعيد إسرائيلي في جنوب لبنان: قتيل في كونين وعون يطالب المجتمع الدولي بالتدخل
    • اتفاق دفاعي استراتيجي بين أمريكا والهند لمدة 10 سنوات
    • «الزراعة» لـ«عكاظ»: اكتفاء غذائي سعودي «غير مسبوق»
    • «الداخلية» تلغي شرط ضمان الـ 200 ألف ريال على معارض السيارات
    • لندن تحتضن معرضاً مصوراً للأميرة البريطانية أليس خلال زيارتها للسعودية عام 1938
    • فوضى واحتجاجات واقتحام مطارات في تنزانيا
    • عضو «كبار العلماء»: المقصد الشرعي من زيارة القبور هو إزالة قسوة القلوب وليس تعظيمها
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » غزة ساحة هروب نتنياهو
    سياسة

    غزة ساحة هروب نتنياهو

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 31 أكتوبر 11:09 ص1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    ليس في المشهد الإسرائيلي ما يوحي بعودة إلى منطق التسويات، فالضربات التي وجهت إلى غزة لم تكن نتاجاً طارئاً أمنياً بقدر ما كانت انعكاساً لقرار سياسي مكتمل؛ قرار يعبر عن مأزق داخلي عميق أكثر مما يعكس توتراً عسكرياً على الحدود مع قطاع غزة.

    نتنياهو لم يفتح النار لأن حماس خرقت الهدنة، بل لأنه بات يشعر أن الجمود نفسه يهدده. وحين يتآكل الهدوء في الداخل، يبحث رئيس وزراء الاحتلال عن صدى قصف يعيد إليه صورته الأولى: رجل القرار حين تضيع البوصلة.

    ما جرى في الأيام الماضية هو أكثر من عملية محدودة وأقل من حرب مفتوحة. إنه تصعيد محسوب على إيقاع السياسة لا على إيقاع الميدان.

    فالهدنة التي خرجت من قمة شرم الشيخ باتت تواجه الانهيار في أية لحظة. فإسرائيل تقول إنها ما زالت متمسكة بها، لكنها تمارس كل ما يناقضها. تضرب ثم تتحدث عن التهدئة، وتهاجم ثم تدعو إلى ضبط النفس. هكذا تتحول الهدنة إلى غطاء ناعم لسياسة صلبة، يراد منها القول: نحن لا نريد الحرب، لكننا لن نتردد في إشعالها متى احتجنا إلى رمادها سياسياً.

    عقدة الردع وهاجس الصورة

    في العمق، تسكن الذهنية الإسرائيلية عقدة الردع أكثر من هاجس الأمن. كل صاروخ يطلق على غزة هو تذكير للداخل بأن إسرائيل ما زالت تملك اليد العليا، وبأن صورتها لم تتصدع بعد. فالمعركة هنا ليست على الجبهة، بل في الوعي العام.

    والحكومة التي تعاني انقساماً وتراجعاً في الثقة، تبحث في القوة عن تماسك مفقود. لذلك تبدو العملية الأخيرة كأنها استعراض لاستعادة الهيبة لا لحسم عسكري.

    نتنياهو يضرب كي لا يُضرب في الداخل

    العبارة ليست مجازاً بل توصيف دقيق لمعادلة يعيشها الرجل منذ أشهر. فكلما ضاقت عليه السياسة اتسع أمامه خيار القوة. الضربات في غزة تمنحه مساحة تنفّس في وجه معارضيه، وتعيد ترتيب أجندة النقاش الداخلي حول «الأمن القومي» بدلاً من ملفات الفساد والانقسام. إنها لعبة تحويل الأنظار، لكن بثمن دموي يُدفع دائماً من الطرف الأضعف.

    خطاب مزدوج ومشهد أمريكي داعم

    اللافت أن نتنياهو يوازن بين ضرباته وصمته. يوجّه النار بقدر ما تتيح له السياسة، ويكبحها حين يقترب خطر الانفلات الدولي. في خطابه المزدوج، يقول للعالم إن إسرائيل ما زالت تحت سقف الهدنة، ويقول لجمهوره إن لا هدنة من دون ردع. وبين الرسالتين يتسع الفراغ الذي يبتلع كل حديث عن سلام أو استقرار.

    المشهد الأمريكي يزيد التناقض وضوحاً. فالرئيس دونالد ترمب أعلن دعمه الكامل للغارات الإسرائيلية، مؤكداً «حق إسرائيل في الرد»، لكنه أضاف أن «اتفاق وقف إطلاق النار لا يزال صامداً».

    هذا المزيج من التبرير السياسي والغطاء الدبلوماسي هو ما يمنح نتنياهو حرية التحرك: يقصف تحت مظلة الشرعية، ويصمت العالم لأنه يسمع واشنطن أولاً.

    ترمب، بدوره، لا يتحدث بلغة المبادئ، بل بلغة الصفقة. فحماس بالنسبة إليه «جزء صغير من المعادلة»، والشرق الأوسط مساحة لإعادة توزيع النفوذ لا لحماية الهدوء.

    غزة بين الصمت والترقب

    في المقابل، تتابع حماس التصعيد بصمت محسوب. الصمت هنا ليس حياداً بل جزء من إستراتيجية دقيقة لموازنة الخطر السياسي والميداني. قيادة الحركة تدرك أن أي رد مباشر في هذه المرحلة سيمنح إسرائيل ذريعة لتصعيد شامل، ما يضغط على القاهرة وواشنطن والدول العربية في آن واحد.

    مع ذلك، استمرار القصف وسقوط الضحايا يخلق مخاطر انفلات غير محسوب قد يفرض على الجناح العسكري خطوات محدودة تعيد قواعد الاشتباك إلى ما قبل شرم الشيخ، وهو احتمال يحذر منه كبار المراقبين الإسرائيليين، الذين يعتبرون أن «الهدوء في غزة صار رهناً بضبط الأعصاب لدى الطرفين».

    ـ إلى أين يتجه الصراع ؟

    قمة شرم الشيخ، التي رُسمت كمساحة أمل، تبدو اليوم في مهب إعادة التفسير؛ إسرائيل تراها تفاهماً مصلحياً لا التزاماً سياسياً، والعواصم العربية التي شاركت فيها تشعر بأن الضمانات التي أعطتها تُستنزف مع كل صاروخ جديد.

    المشهد الراهن يطرح أسئلة أكبر من الضربات نفسها: إلى أين يتجه الصراع إذا استمر هذا النسق من التصعيد الموزون؟ هل تستطيع الهدنة أن تصمد أمام لعبة القوة الداخلية والخارجية، أم أن كل غارة جديدة ستعيد رسم قواعد الاشتباك من جديد؟

    كما يطرح القرار الإسرائيلي تساؤلاً إستراتيجياً عن حدود السياسة القائمة على الردع والهجمات الميدانية: هل يمكن للحكومة أن تحافظ على توازنها الداخلي من دون دفع المنطقة نحو انفجار شامل؟ أم أن كل خطوة لحماية الزعيم تحمل في طياتها احتمال إشعال مواجهة أوسع؟

    في النهاية، الضربات على غزة ليست مجرد أحداث عسكرية، بل معيار اختبار لصمود الاتفاقيات، للضوابط الإقليمية، ولقدرة الأطراف كافة على ضبط أعصابها في لحظة تشهد فيها السياسة صراعاً دائم الإيقاع مع القوة.

    أخبار ذات صلة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    فوضى واحتجاجات واقتحام مطارات في تنزانيا

    تقرير أمريكي: إسرائيل ارتكبت مئات الانتهاكات في غزة.. وشكوك حول المحاسبة

    بقرار مفاجئ.. ترمب يخفض الحد الأقصى للاجئين إلى أدنى عدد في التاريخ

    ترمب يهدد وأوروبا ترد.. الجنائية الدولية تهرب من قبضة التقنية الأمريكية

    «الشيوخ الأمريكي» يؤيد إنهاء رسوم ترمب الجمركية على 100 دولة

    بعد إعلان ترمب.. الأمم المتحدة تعلن رفضها إجراء أي تجارب نووية

    اتفاق باكستاني – أفغاني على استئناف محادثات السلام

    اليورو يتنفس الصعداء.. تثبيت الفائدة للمرة الثالثة على التوالي رغم مخاطر الصين وأمريكا

    «فضيحة إبستين» تنتهي بصفعة.. الملك تشارلز يجرد شقيقه من ألقابه وقصره

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    تصعيد إسرائيلي في جنوب لبنان: قتيل في كونين وعون يطالب المجتمع الدولي بالتدخل

    الجمعة 31 أكتوبر 3:54 م

    اتفاق دفاعي استراتيجي بين أمريكا والهند لمدة 10 سنوات

    الجمعة 31 أكتوبر 3:44 م

    «الزراعة» لـ«عكاظ»: اكتفاء غذائي سعودي «غير مسبوق»

    الجمعة 31 أكتوبر 3:43 م

    «الداخلية» تلغي شرط ضمان الـ 200 ألف ريال على معارض السيارات

    الجمعة 31 أكتوبر 3:16 م

    لندن تحتضن معرضاً مصوراً للأميرة البريطانية أليس خلال زيارتها للسعودية عام 1938

    الجمعة 31 أكتوبر 3:15 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    فوضى واحتجاجات واقتحام مطارات في تنزانيا

    الجمعة 31 أكتوبر 3:13 م

    عضو «كبار العلماء»: المقصد الشرعي من زيارة القبور هو إزالة قسوة القلوب وليس تعظيمها

    الجمعة 31 أكتوبر 2:56 م

    دراسة واعدة.. علاج بالبلازما يمنح الأمل باستعادة حاسة الشم بعد إصابات الرأس

    الجمعة 31 أكتوبر 2:53 م

    إحباط تهريب 5.3 مليون حبة كبتاجون مخبأة في الفحم

    الجمعة 31 أكتوبر 2:43 م

    مُخبأة في إرسالية «فحم».. إحباط تهريب أكثر من 5.3 مليون حبة من الإمفيتامين المخدر «الكبتاجون»

    الجمعة 31 أكتوبر 2:42 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟