Close Menu
    رائج الآن

    ترامب يعلن التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل

    الثلاثاء 24 يونيو 1:59 ص

    فيديو. سوريا: تفجير انتحاري يودي بحياة 23 شخصًا على الأقل في كنيسة وسط دمشق

    الثلاثاء 24 يونيو 1:47 ص

    «الإعاقة»: تسجيل متدربي التأهيل المهني 22 الجاري

    الثلاثاء 24 يونيو 1:46 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • ترامب يعلن التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل
    • فيديو. سوريا: تفجير انتحاري يودي بحياة 23 شخصًا على الأقل في كنيسة وسط دمشق
    • «الإعاقة»: تسجيل متدربي التأهيل المهني 22 الجاري
    • المجلس المحلي في صبيا يناقش تحسين الخدمات ومعالجة التشوه البصري في خزانات المياه
    • رئيس الفيفا يسعى لجعل كرة القدم الرياضة الأولى في الولايات المتحدة
    • الجفاف يهدد الأمن الغذائي بسوريا والحكومة تبحث عن حلول
    • عبر الخارطة التفاعلية.. أبرز المواقع المستهدفة بالقصف بين إيران وإسرائيل
    • مغردون: ما خيارات إيران وإسرائيل بعد الضربات الأميركية للمنشآت النووية؟
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » “فيلة صغيرة في بيت كبير” لنور أبو فرّاج: تصنيف خادع لنص جميل
    ثقافة

    “فيلة صغيرة في بيت كبير” لنور أبو فرّاج: تصنيف خادع لنص جميل

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 23 يونيو 9:30 م0 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    كالسراب الذي يخدع العطشان السائر لأيام في صحراء قاحلة، تخدع كلمة “رواية” المنقوشة على غلاف نص “فيلة صغيرة في بيت كبير” القارئ. وهذه الخدعة لم تقف فقط عند حدود الغلاف الأمامي، بل تربعت في الغلاف الخلفي أيضا. قد يتساءل العامة عن سبب اللغط الدائم بخصوص تصنيف العمل، وما أهمية ذلك إن كان العمل جميلا؟ ماذا يهم القارئ إن كان النص رواية أو قصة قصيرة أو متتالية قصصية أو حتى سيرة ذاتية أو غيرية؟

    بالطبع نحتفي كقراء ونقاد بالعمل الجيد ونشجع صاحبه، ولكن في نهاية المطاف، للرواية، كما الشعر وكما المسرحية، خصائص وميزات تختلف عن بقية الفنون الأدبية، وتقديم عمل على أنه رواية وهو في الواقع غير ذلك، لا يقل خيبة عن شرائك تذكرة لفيلم سينمائي للتفاجؤ فور دخولك قاعة العرض بأن الفيلم الذي وعدت نفسك برؤيته ليس إلا مسرحية. هل هذا يقلل دور المسرحية على حساب الفيلم؟ بالطبع لا، فللمسرحية جمهورها كما السينما، ولكن لماذا خلط الأوراق؟

    يقول قائل إننا في زمن الحداثة الأدبية حيث تتقاطع أجناس الأدب وتضيع المسافات بين الرواية والقصة والمسرحية، وحتى الشعر، وهذا في الواقع أزمة تدعونا للوقوف عند عتبتها ومساءلة أنفسنا: من قرر تجريد الأجناس الأدبية من لبناتها؟ وما قيمة الأدب إن خلطنا حابله بنابله؟ ومن قال إن الإبداع يعني الفوضى وهدم ركائز نقدية عمرها مئات السنوات؟

    بيت نور أبو فراج كان جميلا، لكنه أغلق نوافذه على عالم الرواية السحري الذي وعدنا به غلاف النص: رواية “فيلة صغيرة في بيت كبير”، لتبدأ قراءة العمل مشدوها بلغة ورقة ودقة لغة الكاتبة في التعبير والوصف عن أزماتها النفسية وعلاقتها بذاتها وبالآخر من حولها، سواء كان هذا الآخر أفراد أسرتها، مجموعة أصدقاء، البيوت والمدن التي عاشتها وعاشت بها، وحتى بذاتها المفقودة في بلد يتأرجح فوق سكة الحرب الصدئة.

    الذات الحاضرة.. والشخصيات الغائبة

    بفصول قصيرة لم يتعد أغلبها أربع صفحات، كتبت نور قصتها. وأسمح لنفسي أن أقول قصتها وفقا للكثير من المعلومات التي ضختنا بها الرواية “إن آمنا أنها كذلك” عن بطلة العمل، من سنها ودراستها واسمها ورغبتها في الكتابة وغيرها من التفاصيل الأخرى التي تركتنا مقيدين بفكرة أن نور تكتب عن نور، ونور من نور.

    نص نور يبدأ من الذات، ويمر وينتهي بها، وهنا كانت حتمية موت أية شخصية قد تنافس نور في سيرتها المحكية عن لسانها. وإن غابت الشخوص عن الرواية فماذا يبقى منها؟ قد نقول تبقى الحبكة، التي بدورها كانت مفقودة هي الأخرى، فالعمل يبدأ وينتهي من دون خيط رابط للأحداث شبه المغيبة، فنور تنتقل من فكرة لأخرى ومن مشهد لآخر كمن يقفز بين جبال عائمة، تهتز بعنف مع كل قفزة لأنها لا تقف على أساس صلب.

    وبالحديث عن الذات، واحدة من أهم سمات الرواية الناجحة أن يكون صوت القص منفصلا عن صوت الكاتب، وهذا ما لم تنجح به الكاتبة. فنور الكاتبة كانت نسخة مطابقة لنور في الكتاب، وهذا ليس أمرا تعاب عليه الكاتبة لو لم يبوب عملها بـ “رواية”.

    “فيلة صغيرة في بيت كبير” هو أقرب لأدب الشذرات، أو الخواطر التي يعدها الكثير من النقاد وأنا منهم ضربا من الكتابة، لكنها ليست جنسا أدبيا فنيا تحكمه قواعد لغوية وبنى معمارية كتابية.

    الرواية.. معمار سردي له شروط

    أزمة هذا النص أنه يفتقد إلى التحول الفني الأدبي، ونقول هنا الأدبي لأنه يشمل الرواية وغيرها من فنون الكتابة كالقصة وحتى الشعر في بعض الأحيان. أنت تقرأ النص وتفرغ منه من دون تحول، صدمة، تقرأ بصوت واحد لا يقابله أي صوت آخر، لا مسافات جمالية. أنت لا تقرأ عن شخصية، بل عن الكاتبة نفسها، عن همومها ومشاكلها وصراعاتها الداخلية النفسية وعن المجتمع الذي جزأها إلى شخصيتين، رافضة وخانعة، صادقة وكاذبة، قوية وضعيفة، اجتماعية ومنطوية، لتأتي الحرب وتكمل هذا الفصام في شخصيتها المتشظية.

    لنذكر هنا كتابنا ودور نشرنا بأن الرواية هي معمار سردي أدبي له أسس وتقنيات. شخصيات تتطور، أزمنة وأمكنة تتغير، حبكات وقصص تنمو، صراعات تتناضح، نهاية قد ترضيك وقد تخيب آمالك، ونفهم أن تغيب واحدة من هذه الخصائص عن رواية ما، ولكن غيابها جمعاء وإصرار دار النشر أو الكاتب أو كائن من يكون أن يحشر العمل ضمن خانة الرواية قسرا، فهذا يسقط العمل مهما كان جماله وعمقه.

    من الواجب والأمانة أن أذكر أن لا غبار على لغة نور في هذا النص… التي هي الأخرى لم تكن روائية، لكنها لغة عميقة في المعنى، دقيقة في الوصف، متأنية في التعبير، صادقة بمشاعرها، ويكاد يكون النص خاليا من الأخطاء النحوية والدلالية، وهذا الأمر بات نادرا ندرة الألماس في الرواية العربية خلال العقدين الأخيرين.

    “فيلة صغيرة في بيت كبير” نص جميل على صعيد الأفكار المطروحة واللغة السلسة والتقسيم الفني الجذاب للفصول، غلافه أنيق وعنوانه ذكي.

    في حوار مع الكاتبة نور أبو فراج في نادي صناع الحرف للقراءة عبر زوم، ذكرت الكاتبة أنها غير مقتنعة بأن كتابها هو رواية بالفعل. لكن أحدهم قرأ المخطوطة قبل نشرها وقال لها إنها رواية. هذه الفكرة تثلج الصدر، فعلى أقل تقدير نجد من يشاطرنا الرأي بأن هذا النص ليس رواية. والأجمل أن من يشاطرك هذا الرأي هو كاتب العمل نفسه.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    شجون: «شكراً من القلب».. نجوم الفن يدعمون «أخت الوسط»

    أم رضا البحراوي توقف نشاطه الفني مؤقتاً

    توفت بالسرطان قبل 14 عاماً.. هاني شاكر ينعي ابنته: رحمك الله يا دينا

    أطلقت «ميني» أنا والصيف.. نوال: «أتمنى تعجبكم الأغاني»

    عضو في BTS.. فنان كوري يتبرّع بأكثر من 3 ملايين دولار لعلاج الأطفال من التوحد

    غادر الوطن قبل 14 عاماً.. جهاد عبده مديراً للسينما السورية

    مبادرة وثائق الدارة.. رحلة علمية لحفظ التاريخ الوطني وإتاحته للباحثين

    الدكتور حلمي القاعود فارس الهوية والأصالة

    «الظروف الأمنية» تعلق إقامة مهرجانات بيت الدين في لبنان

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    فيديو. سوريا: تفجير انتحاري يودي بحياة 23 شخصًا على الأقل في كنيسة وسط دمشق

    الثلاثاء 24 يونيو 1:47 ص

    «الإعاقة»: تسجيل متدربي التأهيل المهني 22 الجاري

    الثلاثاء 24 يونيو 1:46 ص

    المجلس المحلي في صبيا يناقش تحسين الخدمات ومعالجة التشوه البصري في خزانات المياه

    الثلاثاء 24 يونيو 1:42 ص

    رئيس الفيفا يسعى لجعل كرة القدم الرياضة الأولى في الولايات المتحدة

    الثلاثاء 24 يونيو 1:34 ص

    الجفاف يهدد الأمن الغذائي بسوريا والحكومة تبحث عن حلول

    الثلاثاء 24 يونيو 1:32 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    عبر الخارطة التفاعلية.. أبرز المواقع المستهدفة بالقصف بين إيران وإسرائيل

    الثلاثاء 24 يونيو 1:31 ص

    مغردون: ما خيارات إيران وإسرائيل بعد الضربات الأميركية للمنشآت النووية؟

    الثلاثاء 24 يونيو 1:30 ص

    صندوق النقد: الضربات الأمريكية على إيران تهدد النمو الاقتصادي العالمي

    الثلاثاء 24 يونيو 1:14 ص

    «الكويتية» تُعيد رحلات جدة والقاهرة لمسارها الطبيعي بعد فتح المجال الجوي

    الثلاثاء 24 يونيو 1:12 ص

    المملكة وبريطانيا توقعان اتفاقية "النقطة الأمنية الواحدة" لتعزيز تجربة المسافرين

    الثلاثاء 24 يونيو 12:58 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟