Close Menu
    رائج الآن

    مجمع إرادة بالرياض: التوتر اضطراب طبيعي واستمراره لفترة طويلة دون تدخل يكون ضارًا

    الأحد 15 يونيو 6:32 ص

    جمعية السلام الأخضر للبيئة تدعو لإنشاء هيئة مستقلة مختصة بإدارة حالات الطوارئ

    الأحد 15 يونيو 6:25 ص

    أميركا ترفض منح تأشيرة للاعب بكأس العالم للأندية 2025

    الأحد 15 يونيو 6:15 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مجمع إرادة بالرياض: التوتر اضطراب طبيعي واستمراره لفترة طويلة دون تدخل يكون ضارًا
    • جمعية السلام الأخضر للبيئة تدعو لإنشاء هيئة مستقلة مختصة بإدارة حالات الطوارئ
    • أميركا ترفض منح تأشيرة للاعب بكأس العالم للأندية 2025
    • إسرائيل بين تأييد ضرب إيران والقلق من نتائجه وتوظيفه
    • سلطات شرق ليبيا تحاصر قافلة “الصمود” وتشترط “إجراءات قانونية”
    • الصين تصدر إنذارًا باللون الأصفر لمواجهة الإعصار "ووتيب"
    • ماذا نعرف عن الشخصيات العسكرية التي عينها المرشد الإيراني علي خامنئي حديثا؟
    • «الجمارك»: جاهزية كاملة لتأمين حركة دخول وخروج البضائع عبر كل المنافذ لضمان تدفق الإمدادات الحيوية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » فيلم “مجموعة العشرين”.. أول رئيسة أميركية تواجه تحديات صعبة في إندونيسيا
    فنون

    فيلم “مجموعة العشرين”.. أول رئيسة أميركية تواجه تحديات صعبة في إندونيسيا

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 14 يونيو 6:54 م0 زيارة فنون لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    لم يحدث أن تولت امرأة رئاسة الولايات المتحدة الأميركية طوال تاريخها، ولكن هوليود لم تتوقف عن الإلحاح في تقديمها كرئيسة على شاشاتها منذ منتصف القرن الماضي.

    وقد ظهرت أول مرة عام 1953 في فيلم الخيال العلمي “مشروع قاعدة القمر”، وبالإضافة إلى قائمة أفلام تضم 21 رئيسة أميركية خيالية خلال 70 عاما تجسد الممثلة فيولا ديفيس ذات الأصول الأفريقية دور الرئيسة دانييل ساتون في فيلم “مجموعة العشرين” (G20)، والذي يعرض حاليا على منصة ديزني.

    تدور أحداث العمل أثناء انعقاد قمة العشرين، وهي منتدى دولي يجمع الحكومات ومحافظي البنوك المركزية من 20 دولة، بالإضافة إلى دول الاتحاد الأوروبي، ويهدف المنتدى -الذي تأسس عام 1989- إلى مناقشة السياسات المتعلقة بتعزيز الاستقرار المالي الدولي ومعالجة القضايا الاقتصادية الكبرى.

    ويعقد المنتدى في إندونيسيا بحضور الرئيسة الجديدة للولايات المتحدة الأميركية ومعها نائبتها والمنافسة السابقة لها وفريق أمني كبير وزوجها وابناها المراهقة سيرينا (مارساي مارتن) وديمتريوس (كريستوفر فار)، وبعد الوصول مباشرة إلى مقر انعقاد المؤتمر تبدأ ملامح عملية إرهابية هائلة تؤدي إلى احتجاز 18 شخصية مهمة، من بينهم قيادات الدول.

    وتنفصل الرئيسة الأميركية دانييل ساتون (فيولا ديفيس) عن المجموعة الرئيسية أثناء الهجوم، وبدلا من الهروب تختار البقاء والقتال حفاظا على حياتها وحماية للرهائن المتبقين لتصبح المقاومة الوحيدة بعد قطع جميع الاتصالات عن المكان، وتضطر لاجتياز الممرات متسللة لتجنب الكشف عن مكان وجودها من قبل الخاطفين وتبدأ التخطيط لهجوم مضاد، ومعها رئيس وزراء إنجلترا ورئيسة البنك الدولي، وتحافظ على موقع القيادة بعد أداء متواضع لرئيس وزراء إنجلترا.

    تستطيع الرئيسة الانتصار على الإرهابيين بمساعدة من بعض الضباط الإندونيسيين، وضابط الحماية الشخصية الخاص بها، لكنها تكتشف أن الخيانة جاءت من أقرب أصدقائها، ورغم ذلك فإن الصمود يبقى سيد الموقف، فالرئيسة الأميركية هي الدولة نفسها خارج الحدود.

    رهائن وقتلة

    يبدأ الفيلم بوصول زعماء مجموعة العشرين إلى جاكرتا للمشاركة في القمة، ويجد المشاهد نفسه أمام صورة تقليدية لحراس وابتسامات للمجاملة وأعلام متراصة، لكن كل شيء ينقلب حين تقتحم مجموعة شبه عسكرية المبنى وتبدأ السيطرة على الرهائن، وهنا يتحول الفيلم إلى مزيج بين فيلم رعب سياسي وأكشن.

    السيناريو الذي كتبته جيسيكا غولدبيرغ وغراهام رولاند يتبع منطق السينما الأميركية في تمجيد النموذج الفردي، لكنه يتجاوزه حين يستخدم شخصية دانييل ساتون أداة لطرح أسئلة أكثر تعقيدا عن القيادة والنوع والشرعية السياسية، فالرئيسة لا تريد أن تتحول إلى “رامبو”، بل تحاول أن تظل رئيسة حتى وهي تبحث عن السيارة الرئاسية المحصنة في القبو، وتضطر للاستسلام حتى لا تفقد أطفالها وزوجها.

    لم تبتعد فيولا ديفيس عن ذلك النوع من الشخصيات التي تقود الفيلم والمشهد وبعض الشعوب، وهو تكرار لدورها في فيلم “المرأة الملك”، ولعل تلك الملامح ذات الشخصية القوية والعينين الواسعتين اللتين تملكان القدرة على التقلب بين الحدة والقوة والغضب، وتمتلئ حدقاتهما بالدموع في لحظة خاطفة، كل ذلك يساعدها على تجسيد دور الملكة أو الرئيسة أو حتى الأسيرة التي تحتفظ بقدرتها على المقاومة وتقود زميلاتها بأداء من طراز رفيع.

    لكن ما تقدمه ديفيس في “مجموعة العشرين” يتجاوز ذلك النوع من الأداء الآلي، إذ تبني الشخصية من طبقات، فثمة سياسية مثقفة وأم قلقة حزينة وقائدة تصارع الصورة النمطية، وامرأة تقتل لتنجو، لذلك نجد يدها تتردد قبل إطلاق النار في أكثر من مشهد كأنها لا تزال تؤمن بجدوى القانون حتى في معركة بلا قانون.

    وتصل فيولا ديفيس إلى ذروة الأداء في حوارها مع قائد المجموعة الإجرامية عبر جهاز اتصال قائلة “لست أنا من يخاف الحقيقة، أنتم من يخشى أن يسمع من امرأة”.

    اعتمدت المخرجة باتريشيا ريجن على التكوين الثابت داخل اللقطة السينمائية على عكس أغلب أفلام الأكشن التي تستخدم الكاميرا المرتعشة باعتبارها تعبر عن فوضى الحركة في معركة بشكل أكثر واقعية.

    تحول الفيلم إلى ما يشبه غرفة ضغط عال، فثمة ايقاع محكوم بإيقاع الأنفاس، وثمة لقطات تزداد ضيقا كلما ضاقت الحال على الرئيسة وازداد الخطر عليها وعلى المقربين منها.

    وبين همس الموسيقى التصويرية التي ألفها هانز زيمر معتمدا على نوتات متقطعة تشبه نبض القلب في لحظات الخوف مع تصاعد تدريجي لا يكاد يلحظ مؤثرات بصرية لا تقدم عروضا تشبه الألعاب النارية، بل مفاجآت درامية حقيقية اكتسب الفيلم طابعا دراميا أكثر منه “أكشن” أو استعراضا.

    التحدي

    رغم صمته الظاهري فإن الفيلم لا يخلو من رسائل سياسية، فهو لا يهاجم دولا بعينها، لكنه يعرض هشاشة التحالفات، وفكرة أن الخطر لا يأتي من العدو التقليدي فقط بل من الداخل، من الغرف المغلقة التي تفتقد الشفافية.

    الرئيسة كامرأة سوداء تواجه تحديين: المجرم المسلح، والمؤسسة التي تراها استثناء لا قاعدة، هذا الازدواج في التهديد يُبرز كيف أن الصراع لا يكون دائما بين دولتين، بل بين صورة الذات كما يرسمها النظام وكما تُختبر في الخطر.

    “مجموعة العشرين” فيلم مكتوب بإحكام ومصنوع بحساسية فنية، ويحتوي أداء قويا، ورسالة حول الجسد السياسي الفاسد للدولة، ونجاح الخيانة في التسرب إلى أعلى مستويات السلطة، لكنه، وبينما يقدم رسالته لا ينسى الطابع الأصيل للسينما الأميركية، إذ يقدم سخرية هوليودية معهودة من الآخر حتى لو كان رئيس وزراء إنجلترا ويقدمه في صورة شخص ضعيف غيور، لا يملك الشجاعة ولا المنطق لمواجهة الأزمات.

    وإذ كانت ظلال رئاسة ترامب قد ظهرت في الخط الدرامي الرئيسي الذي يبدو فيه الصراع متحورا حول تبني الرئيسة لعملة رقمية فإن العمل يناقش بشكل أعمق إجابة السؤال عمن يستحق أن يحمل عبء تمثيل قوة البلاد وكرامتها، وهل تلك القوة مجال للفخر أو عبء مقدس يجب منحه الجهد اللازم لحمله والحفاظ عليه.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    “أبرياء يُختطفون”.. نجوم من هوليود يهاجمون سياسة ترامب تجاه المهاجرين

    غيرة أم توتر؟ ملكة جمال سابقة تتعمد إسقاط التاج من رأس خليفتها

    بعد 25 عاما من تجسيده المرض.. يوسف فوزي يظهر متأثرا بالشلل الرعاش

    المنشد السوري عمار صرصر بين برمجة الكود وإنشاد القصيد

    السينما تكشف الوجهين المتناقضين للطبيعة بين الصداقة والعداء

    رحيل أيقونة “سلاي آند ذا فاميلي ستون”.. صوت غيّر وجه الموسيقى الأميركية

    بعد نجاح فيلم جمعهما.. قاضٍ أميركي يرد دعوى جاستن بالدوني ضد بليك لايفلي

    محمد الأخضر حمينة سينمائي وثّق الثورة الجزائرية وفاز بسعفة “كان”

    من الشاطئ إلى الجبل.. أفلام تأخذك في إجازة دون أن تغادر الأريكة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    جمعية السلام الأخضر للبيئة تدعو لإنشاء هيئة مستقلة مختصة بإدارة حالات الطوارئ

    الأحد 15 يونيو 6:25 ص

    أميركا ترفض منح تأشيرة للاعب بكأس العالم للأندية 2025

    الأحد 15 يونيو 6:15 ص

    إسرائيل بين تأييد ضرب إيران والقلق من نتائجه وتوظيفه

    الأحد 15 يونيو 5:59 ص

    سلطات شرق ليبيا تحاصر قافلة “الصمود” وتشترط “إجراءات قانونية”

    الأحد 15 يونيو 5:58 ص

    الصين تصدر إنذارًا باللون الأصفر لمواجهة الإعصار "ووتيب"

    الأحد 15 يونيو 5:31 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ماذا نعرف عن الشخصيات العسكرية التي عينها المرشد الإيراني علي خامنئي حديثا؟

    الأحد 15 يونيو 5:25 ص

    «الجمارك»: جاهزية كاملة لتأمين حركة دخول وخروج البضائع عبر كل المنافذ لضمان تدفق الإمدادات الحيوية

    الأحد 15 يونيو 5:24 ص

    بيكهام يحصل على أعلى لقب فخري في بريطانيا

    الأحد 15 يونيو 5:14 ص

    بالصور.. دمار “غير مسبوق” في إسرائيل بعد ضربات إيران

    الأحد 15 يونيو 4:58 ص

    بريطانيا تدفع بمقاتلات وقطع حربية للمنطقة وإيران تتصدى لمدمرة لها

    الأحد 15 يونيو 4:57 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟