Close Menu
    رائج الآن

    للمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة.. غرينبيس تنظم تحركًا أمام نافورة أكوا باولا في روما

    الجمعة 06 يونيو 5:43 م

    وزارة الصحة تقدم إرشادات وقائية للحجاج لتجنب التسلخات الجلدية

    الجمعة 06 يونيو 5:42 م

    نائب أمير مكة يرفع التهنئة للقيادة بمناسبة عيد الأضحى

    الجمعة 06 يونيو 5:27 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • للمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة.. غرينبيس تنظم تحركًا أمام نافورة أكوا باولا في روما
    • وزارة الصحة تقدم إرشادات وقائية للحجاج لتجنب التسلخات الجلدية
    • نائب أمير مكة يرفع التهنئة للقيادة بمناسبة عيد الأضحى
    • الأضاحي المعلبة في غزة.. مبادرات إنسانية لكسر الحصار الغذائي بالعيد
    • بين الشوق والمشقة والتوجيه.. أغاني الحج الشعبية تُوثق رحلة الروح والبدن عبر التاريخ
    • المغربي حكيمي يتقدم أسرع 20 لاعبا في دوري أبطال أوروبا
    • لماذا لا تتراجع أسعار السلع في سوريا رغم ارتفاع الليرة؟
    • تحويل الضفة إلى معازل يفسد أجواء العيد
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » في يومهم العالمي.. ما أمنيات أطفال غزة؟
    سياسة

    في يومهم العالمي.. ما أمنيات أطفال غزة؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 05 يونيو 8:45 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    غزة- بينما يحتفل العالم بـ”اليوم العالمي للأطفال ضحايا العدوان”، صار أقصى ما يحلم به أطفال غزة هو رغيف خبز، وقميص جديد، وبعض الأمان.

    ويعاني الأطفال في القطاع المحاصر ويلات الحرب المستمرة منذ نحو 20 شهرا، مما سلبهم طفولتهم وأجبرهم على أن يصبحوا مجرد تروس في آلة حرب قاسية، يقاومون كل يوم في معركة شاقة من أجل البقاء.

    وحدّدت الأمم المتحدة الرابع من يونيو/حزيران من كل عام “اليوم الدولي للأطفال ضحايا العدوان” بهدف تسليط الضوء على معاناة الأطفال في جميع أنحاء العالم، على مختلف الصعد البدنية أو العقلية أو النفسية.

    بحثا عن الطحين

    في إحدى مناطق غرب مدينة غزة، حيث يتكدس مئات الآلاف من النازحين الذين شرَّدهم الاحتلال من شرقي المدينة وشمالي القطاع، كان الطفل أحمد عودة (7 سنوات) يقف حافي القدمين تحت الشمس الحارقة، ممسكا بعبوة بلاستيكية (غالون) وينتظر دوره في طابور طويل لتعبئتها بالماء ليسقي عائلته.

    ولم يكن أحمد منشغلا -كأي طفل آخر- باللعب أو ينتظر هدايا عيد الأضحى الذي يحل بعد أيام قليلة، بل كان حلمه بسيطا وموجعا، ولخصه بكلماته البريئة: “بدنا (نريد) خبزا وطحينا، بدنا نشبع زي أول (مثل قبل الحرب)”.

    منزل أحمد لم يعد قائما، فقد قصفه الاحتلال منذ أشهر، ولم يترك للعائلة المكونة من 17 فردا سوى الحطام وذكريات الهروب من الموت.

    أما والده علاء عودة، الذي فقد ساقيه وبات يعتمد على عكازين للحركة، فيعجز عن العمل أو توفير قوت أطفاله الثلاثة، الذين تتراوح أعمارهم بين 3 و7 أعوام.

    يقول علاء بصوت مكسور: “نجونا من الموت بأعجوبة، لكن الحرب سرقت من أطفالي طفولتهم، وصاروا يستيقظون ليلا وهم يصرخون رعبا من الكوابيس التي يرونها في منامهم، ويبكون طوال الوقت وهم يطلبون الطعام”.

    وعلى بعد أمتار من أحد مراكز الإيواء المؤقتة، كان كرم بكر (9 أعوام) يجرّ بصعوبة الكرسي المتحرك لشقيقه الأكبر، الذي أُصيب في قصف إسرائيلي.

    توقف كرم هنيهة، وقال “بدنا أكل (نريد طعاما)، بدنا نعيش، بدنا خبزا، منذ 30 يوما لم نأكل طحينا”، وبنبرة رجاء وحزن أضاف “إذا بتقدروا (تستطيعون) تقدموا خدمة لنا وتعطونا خبزا وطحينا وملابس”.

    3. يلعب أطفال عائلة السرساوي بما تيسر من بقايا دُمى.. لكن الجوع يُفسد فرحتهم

    أمانيّ مفقودة

    وفي ظل خيمة لا يتجاوز عرضها مترا واحدا، في أحد مراكز الإيواء جنوب مدينة غزة، جلست مجموعة من الأطفال يلعبون ببقايا دُمى مهترئة.

    تقول ريتال السرساوي (8 أعوام) وهي تلامس قطعة قماش بالية “نفسنا (أمنيتنا) نأكل الطحين (خبز القمح)، ونلبس أواعي (ملابس)، ونلعب مثل الناس”.

    وكذلك حال ابنة عمها ماريا، التي لم تختلف أمنياتها كثيرا، لكنها أضافت تفاصيل الطفولة المسلوبة “نريد أن نأكل خبزا، ونلعب، وندرس ونذهب إلى المدرسة، ونرتدي أواعي العيد (ملابس العيد) ونفرح”.

    ونزحت عائلة السرساوي مرات كثيرة خلال الحرب، حيث كانت تقيم في حي الشجاعية شرقي غزة، ثم انتقلت إلى جنوب القطاع وعادت خلال وقف إطلاق النار في يناير/كانون الثاني الماضي، لتضطر للنزوح مرة أخرى بعد أن جدد الاحتلال عدوانه.

    وتستقر العائلة اليوم في خيمة لا تتوفّر بها مقوّمات الحياة، حيث يفتقد الأطفال أدنى درجات الأمان، ويعانون كوابيس ليلية، وأمراضا جلدية، وسوء تغذية حادا.

    لم يختر الإسكافي الصغير محمد أبو اللبن هذه المهنة لكنها فرضت عليه لتوفير "صحن عدس" يومي لأسرته

    العمل أولى

    وعلى مدخل مركز إيواء، غربي غزة، جلس محمد أبو اللبن (12 عاما) منكفئا على حذاء ممزق يحاول إصلاحه بإبرة وخيط. ولم يختر محمد هذه المهنة، لكنه اضطر أن يدخل عالم الكبار قبل أوانه، فقط ليساهم في تأمين “صحن عدس” لعائلته، كما يقول.

    ويضيف “اضطررت للعمل، فقد ذهبت إلى أحدهم يعمل بإصلاح الأحذية، وأخبرته بأني أود العمل دون مقابل، وأريد أن أتعلم فقط، وأنشئ عملا وحدي”.

    محمد، كغيره من عشرات الآلاف من الأطفال في غزة، لا يفكر كثيرا في الألعاب أو الترفيه أو حتى التعليم، بل في أيسر احتياجات الحياة، قائلا: “نتمنى العودة إلى منازلنا، وأن تتوقّف الحرب، وأن نأكل الخبز والطحين الذي بات أهم شيء في غزة اليوم، وكل طفل يتمنى العودة للمدرسة ولحارته، ويعيش طفولته”.

    تعبئة المياه مع ما يصاحبها من إرهاق هو روتين يومي لمعظم أطفال غزة

    رحلة الطوابير

    ومنذ أن دُمّر منزل عائلته في حي تل الهوى جنوبي مدينة غزة، لم يعرف الطفل إبراهيم العشي (12 عاما) طعم الاستقرار، وتنقّل مع عائلته بين رفح (جنوب) ودير البلح والنصيرات والزوايدة (وسط)، ثم عاد مجددا إلى غزة، في رحلة نزوح شاقة.

    يبدأ يوم إبراهيم عند السابعة صباحا، لا للذهاب إلى المدرسة أو اللعب مع أقرانه، بل للوقوف في طوابير الماء، ويقول “أذهب لملء ماء حلو (عذب) للشرب، وآخر مالح لغسيل الملابس، ومن ثم أبحث عن تكية خيرية، علني أجد بها بعض الطعام، كل يوم نفس المعاناة”.

    ويضيف إبراهيم: “نحتاج إلى طعام ومكملات غذائية، لا يوجد ما نأكله، أتمنى العودة لمنزلنا، لألعب وأفرح، وأن نعيش مثل باقي الأطفال”.

    ويشاركه صديقه كنان عاشور الشعور ذاته والأماني والمصاعب أيضا، ويقول “نحن في مجاعة، نتمنى رغيف خبز”.

    أما كنان، الذي هُدم منزله، فيقيم اليوم مع عائلته تحت القصف في ظروف قاسية، ويُردد بحرقة “ما ذنب الأطفال الذين يموتون؟ نحن أطفال، ليش (لماذا) نموت؟”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    تحويل الضفة إلى معازل يفسد أجواء العيد

    ترمب: «ماسك» فقد عقله

    كيف يستعد المغاربة ليوم “العيد الكبير” من دون أضحية؟

    الجيش الروسي يشن هجوماً واسعاً على أوكرانيا

    لماذا انهارت علاقة ترمب وماسك ؟

    خبير روسي: هذا بنك أهداف روسيا بأوكرانيا صيفا لإخضاع كييف

    موسكو: فرصة إنقاذ الاتفاق النووي مع واشنطن«معدومة»

    لماذا تتحرك واشنطن نحو السودان عبر مجموعة الرباعية؟

    رسائل نارية لاختبار الداخل اللبناني وضرب الاستقرار

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    وزارة الصحة تقدم إرشادات وقائية للحجاج لتجنب التسلخات الجلدية

    الجمعة 06 يونيو 5:42 م

    نائب أمير مكة يرفع التهنئة للقيادة بمناسبة عيد الأضحى

    الجمعة 06 يونيو 5:27 م

    الأضاحي المعلبة في غزة.. مبادرات إنسانية لكسر الحصار الغذائي بالعيد

    الجمعة 06 يونيو 5:25 م

    بين الشوق والمشقة والتوجيه.. أغاني الحج الشعبية تُوثق رحلة الروح والبدن عبر التاريخ

    الجمعة 06 يونيو 5:21 م

    المغربي حكيمي يتقدم أسرع 20 لاعبا في دوري أبطال أوروبا

    الجمعة 06 يونيو 5:20 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    لماذا لا تتراجع أسعار السلع في سوريا رغم ارتفاع الليرة؟

    الجمعة 06 يونيو 5:18 م

    تحويل الضفة إلى معازل يفسد أجواء العيد

    الجمعة 06 يونيو 5:16 م

    يسرائيل هيوم: أكبر صفقة دفاعية في تاريخ إسرائيل قيد التنفيذ

    الجمعة 06 يونيو 5:15 م

    ترمب: «ماسك» فقد عقله

    الجمعة 06 يونيو 5:01 م

    من مرسيليا إلى جنوة… عمال الموانئ يعطّلون شحنات عسكرية إلى إسرائيل

    الجمعة 06 يونيو 4:42 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟