Close Menu
    رائج الآن

    2025 بين الخوف والإثارة.. أبرز أفلام الرعب لهذا العام

    الأحد 14 ديسمبر 6:36 م

    بيتكوين تهبط إلى أقل من 90 ألف دولار وسط مخاوف من الذكاء الاصطناعي

    الأحد 14 ديسمبر 6:11 م

    بالفيديو.. وزير الدفاع شهد اختتام تمرين «اتحاد 25»: العمل الدفاعي الخليجي سد منيع

    الأحد 14 ديسمبر 5:44 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • 2025 بين الخوف والإثارة.. أبرز أفلام الرعب لهذا العام
    • بيتكوين تهبط إلى أقل من 90 ألف دولار وسط مخاوف من الذكاء الاصطناعي
    • بالفيديو.. وزير الدفاع شهد اختتام تمرين «اتحاد 25»: العمل الدفاعي الخليجي سد منيع
    • خرافة “الزئبق الأحمر” بالمغرب.. العلم يفكك الأسطورة
    • دور الأنظمة المحاسبية في تتبع المحتوى المحلي
    • يزن النعيمات ورونالدو.. إصابتان متشابهتان فهل سيلقيان المصير نفسه؟
    • لتعزيز الجاهزية العسكرية.. التحالف الإسلامي ينفذ برنامج «إدارة حالات الطوارئ والكوارث»
    • دعوات لإضراب في متحف اللوفر احتجاجا على تدهور أوضاعه
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » قصص الأمهات النازحات بدارفور تحت ظلال الحرب
    سياسة

    قصص الأمهات النازحات بدارفور تحت ظلال الحرب

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 06 أبريل 8:19 م0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    الفاشر- في ظل ظروفهن المأساوية لا تحلم فاطمة أبكر بشراء فستان جديد أو دمية أو قلادة ملونة لتزيين عنق طفلتها خلال عيد الفطر، بل يكمن حلمها الأكبر في توفير الاحتياجات الأساسية لأطفالها الستة من المياه والغذاء حتى تسد بها رمقهم.

    وفي حديثها للجزيرة نت، عبرت فاطمة (35 عاما) عن واقعها الصعب قائلة “تلك هي الحقيقة التي نعيشها هنا، ليس لدينا وقت للحلم بأشياء تافهة مثل الفساتين الجديدة أو زينة أطفالنا في عيد الفطر، كل ما نحتاجه هو الغذاء والماء للبقاء على قيد الحياة في ظل هذه الظروف الصعبة”.

    وأضافت “رغم قسوة الحياة نسعى لإدخال البهجة على قلوب الأطفال بالكلمة الطيبة، لكنني غير قادرة على توفير الملابس والهدايا”.

    وتشارك فاطمة حلمها مع أكثر من 500 امرأة ورجل يعيشون في أحد مراكز إيواء النازحين بمدينة الفاشر إحدى مدن إقليم دارفور في غرب السودان، حيث يواجه هؤلاء الأشخاص ظروفا إنسانية صعبة ومعقدة للغاية، نظرا للنزوح بسبب الحرب الدائرة حاليا في البلاد وفقر المجتمعات المحيطة بهم.

    فمنذ 15 أبريل/نيسان من العام الماضي يشهد إقليم دارفور وغيره من المناطق في السودان صراعا مسلحا عنيفا، مما أسفر عن مصرع وجرح العديد من الأشخاص وفرار الملايين إلى بعض المناطق ودول الجوار، حيث يعيش هؤلاء الأشخاص -من بينهم الأمهات النازحات- ظروفا صعبة وتحديات كبيرة، ورغم ذلك يحاولون البقاء على قيد الحياة ويجتهدون لتوفير الفرحة لأطفالهم.

    إصرار على الفرح

    يحل عيد الفطر هذا العام في ظل ظروف صعبة ومحفوفة بالتحديات يواجهها سكان دارفور في ظل استمرار الحرب، ورغم ذلك يظهر تصميم قوي وإرادة صلبة لدى الكثير من الأسر والأفراد بخلق فرحة العيد لأطفالهم، حيث تزدحم الأسواق بالمواطنين وتتزين بمختلف أنواع البضائع والمنتجات، ويتوافد إليها المواطنون لشراء مستلزمات العيد والهدايا لأطفالهم.

    التقت الجزيرة نت بالنازحة (أم التيمان آدم) في أحد أسواق مدينة الفاشر، وقالت إنه “يجب على الناس أن يتكيفوا ويتعايشوا مع ظروف الحرب، وأن يجعلوا الأمل يسود في قلوبهم ويحاولوا إسعاد أطفالهم خلال فترة العيد”.

    وأضافت “هناك العديد من الأشياء التي يمكننا القيام بها لجعل العيد مميزا لأطفالنا حتى وسط هذه الظروف الصعبة، يمكننا توفير الطعام اللذيذ وإعداد وجبات خاصة للاحتفال بالعيد، كما يمكننا أيضا تزيين أماكن السكن وإضاءتها بألوان مشرقة، وتعليق الزينة التي يحبها الأطفال”.

    وتابعت “أعظم هدية يمكننا أن نقدمها لأطفالنا في العيد هي المحبة والرعاية العاطفية، فلنقدم الحنان والابتسامة لهم، فهذه الأشياء لا تقيّم بالمال، ولكنها تعني الكثير بالنسبة لهم”.

    وتحدثت الطفلة ليلى صالح (14عاما) -التي تقيم في أحد مراكز الإيواء بمدينة الفاشر- للجزيرة نت عن حلمها، وقالت “أتمنى أن أستيقظ مبكرا في أول أيام العيد وأرتدي ثوبا جديدا وأتجول مع صديقاتي بفرحة وحماس كبيرين”.

    وأضافت “أتمنى أيضا أن يكون هذا العيد خاليا من العنف والاعتداءات، وأن يكون فرصة لمشاركة الهدايا مع الأطفال الآخرين، أريد رؤية البسمة على وجوه الأصدقاء عندما يرتدون أجمل الملابس ويحتفلون بالعيد”.

    صور شخصية خاصة بمستشارة المراة بحكومة شمال دارفور أميمة آدم أحمد يوسف

    دعوة لتمكين المرأة

    بدورها، تقول مستشارة المرأة في شمال دارفور أميمة آدم للجزيرة نت إن عيد الفطر هذا العام يحمل معاني خاصة للأمهات النازحات في دارفور.

    وأكدت أنه “على الرغم من ظروف الحرب القاسية التي تواجهها الأمهات فإنهن يسعين جاهدات لإدخال الفرحة على أطفالهن”، موضحة أن الصمود والتضحية اللذين تبديهما الأمهات النازحات في دارفور هذه الأيام يعكسان قوتهن وإرادتهن في تقديم الفرحة لأطفالهن والحفاظ على روح المجتمع والأسرة.

    وأعربت المستشارة عن إعجابها وتقديرها بالأمهات اللواتي يبذلن قصارى جهدهن لتوفير بعض البهجة لأطفالهن، وقالت “رغم الحرب المستمرة وما تعانيه المرأة بدارفور فإنها تسعى لإسعاد الأطفال بشراء الهدايا البسيطة، مما يعكس رغبتهن بإدخال البهجة على قلوبهم”، وشددت على كافة الجهات بضرورة تمكين المراة ومساعدتها في مختلف المجالات.

    ووفقا للخبير في علم الاجتماع الدكتور محمد حامد، فإن الحرب أحدثت تغييرات كبيرة في حياة المرأة بدارفور.

    وأشار حامد إلى أهمية دعم الأمهات النازحات وتوفير فرص تدريب مناسبة لهن، إلى جانب تمكينهن من تلبية احتياجات عائلاتهن وتحسين وضعهن المعيشي.

    ولفت إلى أهمية توفير فرص التعليم للأمهات لاكتساب المعرفة والمهارات الضرورية، وقال “يجب أن تتاح لهن فرص للتعبير عن احتياجاتهن من خلال وسائل الإعلام وغيرها من المنتديات المختلفة، وأن يتم الاستماع إلى أصواتهن في صنع القرارات التي تؤثر على حياتهن وتلفت إلى معاناتهن، بما في ذلك التشرد وفقدان الأمن وتفكك الأسر وتدهور الظروف المعيشية”.

    كما عدد الناشط محمد آدم التحديات الكبيرة التي تواجهها الأمهات النازحات في دارفور، من نقص المياه والغذاء والرعاية الصحية والتعليم، وتأثير ذلك على حياة أطفالهن، وقال للجزيرة نت “ذلك يجعل من الصعب على الأمهات تلبية احتياجاتهن الأساسية وتأمين حياة كريمة لأطفالهن”.

    ولفت إلى الجهود المبذولة من قبل السلطات المحلية والمنظمات الإنسانية، وقال “لا تزال هناك حاجة ملحة لزيادة الجهود والدعم للتعامل مع هذه التحديات، وتحقيق تحسينات حقيقية في حياة الأمهات النازحات وأطفالهن بدارفور”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ترامب قد يجعل أفريقيا عظيمة مرة أخرى دون أن يدري

    ستبقى أميركا في القلعة وعلى العالم أن يعتني بنفسه

    كيف انتهت حكاية سجون عائلة الأسد؟

    سموتريتش يقود مشروعا بنحو مليار دولار لمنع قيام دولة فلسطينية

    بالصور.. سوريا توحدها الاحتفالات في الذكرى الأولى لسقوط الأسد

    المنصات تحتفي بمرور عام على سقوط الأسد

    السودان يتحسّب لتطورات عسكرية في حدوده مع إثيوبيا

    كاتب بهآرتس: إعلام إسرائيل يستخف بالفلسطينيين ويكرس الأبارتايد

    تلغراف البريطانية تتابع لغز الصيادين المفقودين في غزة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    بيتكوين تهبط إلى أقل من 90 ألف دولار وسط مخاوف من الذكاء الاصطناعي

    الأحد 14 ديسمبر 6:11 م

    بالفيديو.. وزير الدفاع شهد اختتام تمرين «اتحاد 25»: العمل الدفاعي الخليجي سد منيع

    الأحد 14 ديسمبر 5:44 م

    خرافة “الزئبق الأحمر” بالمغرب.. العلم يفكك الأسطورة

    الأحد 14 ديسمبر 5:37 م

    دور الأنظمة المحاسبية في تتبع المحتوى المحلي

    الأحد 14 ديسمبر 5:22 م

    يزن النعيمات ورونالدو.. إصابتان متشابهتان فهل سيلقيان المصير نفسه؟

    الأحد 14 ديسمبر 4:59 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    لتعزيز الجاهزية العسكرية.. التحالف الإسلامي ينفذ برنامج «إدارة حالات الطوارئ والكوارث»

    الأحد 14 ديسمبر 4:50 م

    دعوات لإضراب في متحف اللوفر احتجاجا على تدهور أوضاعه

    الأحد 14 ديسمبر 3:53 م

    لون القيء الأخضر المائل للأصفر يدق ناقوس ‫الخطر

    الأحد 14 ديسمبر 3:45 م

    السلطات الفرنسية تحظر نشاطًا لحركة “ماك” للإعلان عن انفصال منطقة القبائل عن الجزائر

    الأحد 14 ديسمبر 3:18 م

    ترامب قد يجعل أفريقيا عظيمة مرة أخرى دون أن يدري

    الأحد 14 ديسمبر 3:17 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟