Close Menu
    رائج الآن

    انطلاق مهرجان أبها للتسوق بنسخته الـ26 بمشاركات دولية وبرامج ترفيهية متنوعة

    الأحد 29 يونيو 12:56 ص

    فيديو. أجراس الخزف تعزف ألحان الصيف في مهرجان ساغا الياباني

    الأحد 29 يونيو 12:48 ص

    مدير عام «ذوي الإعاقة»: توظيف 7872 في «الحكومي» و«الخاص»

    الأحد 29 يونيو 12:47 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • انطلاق مهرجان أبها للتسوق بنسخته الـ26 بمشاركات دولية وبرامج ترفيهية متنوعة
    • فيديو. أجراس الخزف تعزف ألحان الصيف في مهرجان ساغا الياباني
    • مدير عام «ذوي الإعاقة»: توظيف 7872 في «الحكومي» و«الخاص»
    • النيابة العامة: الإبلاغ عن جرائم المخدرات يُعفيك من العقوبة
    • موعد نزال جيك بول ضد خوليو سيزار تشافيز والقنوات الناقلة
    • الشاعر المغربي عبد القادر وساط: “كلمات مسهمة” في الطب والشعر والترجمة
    • إيران تشيع 60 من كبار قادتها العسكريين وعلمائها النوويين
    • استجابة لدعوة الدولة.. المجلس الإسلامي السوري يحلّ نفسه
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » قصص ما وراء الكاميرا.. أفلام صنعتها السينما عن نفسها
    فنون

    قصص ما وراء الكاميرا.. أفلام صنعتها السينما عن نفسها

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 28 يونيو 9:32 م0 زيارة فنون لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    ليست مفاجأة أن يكون صناع الأفلام شغوفين بالسينما، فتلك المهنة الصعبة لا يُقدم عليها سوى عاشق لها، يَقبل أن يُلقي حياته قربانا تحت أقدامها. غير أن بعض المخرجين يتحول شغفهم إلى هوس، يدفعهم إلى تقديم أفلام عن صناعة السينما نفسها، يأخذون فيها المتفرجين إلى الكواليس وقصص ما وراء الكاميرات، التي تكون أحيانا أمتع مما نراه على الشاشة.

    ونقدّم هنا أفلاما عن صناعة الأفلام؛ قصصا شخصية حملها مخرجوها داخلهم كهاجس مؤلم، حتى تحوّلت إلى أعمال سينمائية عظيمة باقية رغم مرور السنوات على صناعتها، وصيغت بروح العاشق للسينما، فوصلت إلى قلوب المشاهدين.

    “8½”.. أزمة مخرج لا يعلم محتوى فيلمه القادم

    “8½” هو فيلم إيطالي من إخراج فيدريكو فيلليني، يتناول أزمة مخرج يفقد الإلهام أثناء تحضير فيلمه. عنوانه يشير إلى أنه الفيلم الثامن ونصف في مسيرة فيلليني، ويمزج بين السيرة الذاتية والخيال بأسلوب فني مؤثر.

    وبعدما وصل المخرج الإيطالي فيدريكو فيلليني إلى قمة النجاح عام 1960 بفوز فيلمه “الحياة حلوة” (La Dolce Vita) بالسعفة الذهبية، قرر أن يغير من وجهته؛ فبدلا من تقديم أفلام تستكشف المجتمع والناس، سيركز على ذاته، ويقدّم فيلما عن مبدع، وبدأ في البحث عن هوية الشخصية الرئيسية لفيلمه القادم.

    كان من السهل عليه الاتفاق مع المنتج بل ومع فريق العمل بأكمله، وكلهم ثقة في أنهم بين أيدٍ أمينة، أيدي أشهر مخرج إيطالي في ذلك الوقت.

    غير أنه بعد استقراره على جعل الشخصية الرئيسية مخرجا سينمائيا، فقد الفيلم ملامحه؛ فلم يكن لديه سوى فكرة واحدة: أنه سيكون عن مخرج. لكن حتى تلك اللحظة، لم تكن هناك حبكة أو قصة أو حتى خطوط رئيسية. وبينما كان فريق العمل يحتفل بقرب بدء التصوير، كان فيلليني يعيش هلعا داخليا، عاجزا عن مصارحتهم بأنه لا يملك أي فكرة عن موضوع الفيلم.

    La dolce vita (1960)
    Director: Federico Fellini pic.twitter.com/OJLwQZL2Xr

    — DepressedBergman (@DannyDrinksWine) September 18, 2024

    وفي اللحظة الأخيرة، قرر فيلليني أن يدور فيلمه حول هذا المأزق بالذات؛ فبطل الفيلم، جويدو آنسليمي (مارشيللو ماستروياني)، هو مخرج لا يعلم موضوع فيلمه القادم، رغم أنه قد تعاقد عليه، ومن المفترض أن يبدأ تصويره خلال أيام قليلة، ويكاد يفقد عقله قلقا من انكشاف أمره أمام الجميع.

    حتى عنوان الفيلم نفسه “8½” لم يكن سوى دليل آخر على حيرة فيلليني، إذ لم يستطع تحديد عنوان مناسب، فاختار ببساطة عدد الأفلام التي أخرجها حتى ذلك الوقت، وهي 6 أفلام طويلة، فيلمان قصيران (الفيلمان رقم 7 و8)، وفيلم شارك في إخراجه مع ألبرتو لاتـوادا، ليصبح المجموع 8 أفلام ونصف.

    تارنتينو يحكي تاريخا سينمائيا تمنى أن يعيشه

    المخرج الأميركي كوينتن تارنتينو هو ابن تجربة مشاهدة أفلام الفيديو بكثافة، وقد عمل في أحد متاجر الفيديو في شبابه، يحلم بأن يصبح صانع أفلام مثل أولئك الذين يشاهدهم. وبعد سنوات، قدم فيلما ناجحا تلو الآخر، بينما ظل يتابع هوسه بالأفلام الكلاسيكية، خاصة أفلام الستينيات الأميركية، وجمع مجموعته الخاصة من الإكسسوارات والبوسترات والمواد الترويجية المستخدمة في تلك الأفلام.

    وفي النهاية، قرر تحويل هذا الشغف المحموم إلى فيلم يتناول تلك الحقبة التاريخية، فجاء فيلم “حدث ذات مرة في هوليود” (Once Upon a Time in Hollywood)، الذي يمزج بين أحداث حقيقية وقالب خيالي. وتدور أحداثه في ستينيات القرن الـ20، حيث ينسج قصةَ مقتل الممثلة الأميركية شارون تيت، وهي حادثة حقيقية، مع شخصيتين خياليتين: “كليف بوث” (براد بيت)، ممثل المشاهد الخطرة المستوحى من حكايات عن هال نيدهام، و”ريك دالتون” (ليوناردو دي كابريو)، المستلهم من ممثلين مثل تيرينس ستامب وستيف ماكوين.

    وأعاد فريق العمل بناء شوارع كاملة مثل هوليود بوليفارد وكاتسانغا ستريت لتبدو كما كانت عام 1969، مع استخدام إكسسوارات أصلية من مجموعة المخرج الشخصية. وتم تصوير الفيلم على خام 35 مليمترا لخلق إحساس سينمائي أصيل يُحاكي الأفلام المصوَّرة في تلك الفترة.

    “ذا فابلمانز”.. السينما أداة لعلاج جراح الماضي

    انتظر المخرج الأميركي ستيفن سبيلبرغ حتى بلغ الـ76 ليحكي قصة عائلته، وكيف أثر فيه طلاق والديه حين كان في الـ18، وليفتح جراح طفولته ويطهرها بعرضها على الشاشة الكبيرة.

    رغب سبيلبرغ في صناعة هذا الفيلم منذ بداية الألفية الثالثة، غير أنه تردد خوفا من تأثير الفيلم على والديه عندما كانا على قيد الحياة. وهكذا تأجل المشروع حتى توفيت والدته في 2017، ثم والده في 2020، فبدأ بعدها العمل على سيناريو أكثر أفلامه حميمية في تاريخه.

    يدور “ذا فابلمانز” (The Fabelmans) حول شغف الصبي والمراهق “سامي” (غابريال لابيلي) بصناعة الأفلام. يستخدم كاميرا الفيديو لتوثيق حياة عائلته، ويشركهم في أفلام خيالية يصنعها، لكن وقوفه خلف عدسة الكاميرا يمنحه رؤية مختلفة لأسرته، ويكشف له أسرارا مخفية، أهمها تعاسة والدته في زيجتها، والعلاقة الخاصة التي تجمعها بصديق الأسرة.

    حتى إن سبيلبرغ أعاد تصوير عدة أفلام منزلية صنعها في طفولته، مثل أفلام حربية صورها بكاميرا 8 مليمترات، وفيلم درامي قصير بعنوان “الهروب إلى اللامكان” (Escape to Nowhere).

    “لالا لاند”.. مطاردة الحلم الضائع في هوليود

    فيلم “لالا لاند” (La La Land) كان حلما يراود المخرج داميان شازيل منذ دراسته الجامعية. كتب أول مسودة له أثناء دراسته في جامعة هارفارد، وكانت فكرته الأساسية تقديم فيلم موسيقي يحاكي الأفلام الموسيقية الكلاسيكية. لكن على عكس تلك الأفلام التي تنتهي عادة بسعادة الأبطال وزواجهم وتحقيق أحلامهم، يُرسخ شازيل للواقع، حيث لا تسير الأمور دائما كما نشتهي.

    يقدّم الفيلم تحية إلى الشباب والمبدعين الذين ينتقلون إلى لوس أنجلوس سنويا لملاحقة أحلامهم الفنية، ويُظهر أن القليل فقط منهم يحقق النجاح، بينما يتوه الباقون في متاهات المدينة العملاقة، وتتحطم طموحاتهم على صخرة الواقع.

    يروي الفيلم قصة شاب وفتاة: عازف جاز، وممثلة. كلاهما يكد في هوليود، ممزقان بين السعي وراء لقمة العيش وتحقيق الحلم. يلتقيان ويقعان في الحب، لكن الواقع لا يرحم هذه القصة البسيطة.

    ومثلما رأينا في أفلام أخرى في هذه القائمة، يختار شازيل استخدام الفيلم الخام بدلا من التصوير الرقمي الشائع والأقل تكلفة. وصُوّرت المشاهد بتقنية “سينماسكوب” على خام 35 مليمترا، وبدأ الفيلم بتصوير استمر يومين على منحدر طريق سريع، بمشاركة 150 مؤديا، في مشهد يعيد إحياء أحد أشهر مشاهد فيلم “½ 8″، وهو مشهد الكابوس الذي حلم به المخرج جويدو وهو عالق في زحام السيارات، كما لو أن شازيل يذكّر المتفرجين أن كل المخرجين عالقون في كابوس من القلق حول فيلمهم القادم.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    دينيس فيلنوف يقود أولى مغامرات جيمس بوند تحت راية أمازون

    10 أيام فقط لإنجاز فيلم سينمائي كامل.. الإنتاج الافتراضي يكسر حاجز الزمن

    دراما جيل “زد”.. كيف ترسم مسلسلات المراهقين لوحة فنية معقدة؟

    النجم الهندي سلمان خان يفاجئ الجمهور بحقيقة وضعه الصحي الخطير

    دعوات من فنانين عرب لأمن قطر واستقرار المنطقة

    لماذا يفضل صناع السينما بناء مدن بدلا من التصوير في الشارع؟

    فنانون سوريون ينعون ضحايا تفجير كنيسة مار إلياس

    فيلم “باليرينا”.. درس جديد في تصميم الأكشن على طريقة “جون ويك”

    خريطة دراما رمضان 2026.. عودة قوية لنجوم الصف الأول

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    فيديو. أجراس الخزف تعزف ألحان الصيف في مهرجان ساغا الياباني

    الأحد 29 يونيو 12:48 ص

    مدير عام «ذوي الإعاقة»: توظيف 7872 في «الحكومي» و«الخاص»

    الأحد 29 يونيو 12:47 ص

    النيابة العامة: الإبلاغ عن جرائم المخدرات يُعفيك من العقوبة

    الأحد 29 يونيو 12:42 ص

    موعد نزال جيك بول ضد خوليو سيزار تشافيز والقنوات الناقلة

    الأحد 29 يونيو 12:35 ص

    الشاعر المغربي عبد القادر وساط: “كلمات مسهمة” في الطب والشعر والترجمة

    الأحد 29 يونيو 12:34 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    إيران تشيع 60 من كبار قادتها العسكريين وعلمائها النوويين

    الأحد 29 يونيو 12:29 ص

    استجابة لدعوة الدولة.. المجلس الإسلامي السوري يحلّ نفسه

    الأحد 29 يونيو 12:11 ص

    وكالة الشؤون النسائية بالمسجد النبوي تُطلق فرصًا تطوعية لتعزيز تجربة الزائرات

    السبت 28 يونيو 11:55 م

    هل تعرف كيف تحمي نفسك وعائلتك من لدغة القراد في كل فصول السنة؟

    السبت 28 يونيو 11:46 م

    «الديوان»: مدونة السلوك الوظيفي الحكم العادل والإطار الشامل لتقييم أداء الموظفين عند غياب النص القانوني

    السبت 28 يونيو 11:45 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟