Close Menu
    رائج الآن

    البرازيل تواجه انتكاسة بيئية حادة في الأمازون

    الأحد 08 يونيو 7:20 ص

    «بن محماس» يشعل القلوب والفخر بوطن السلام

    الأحد 08 يونيو 7:05 ص

    غارديان: “إنه مثل البلدوغ”.. من الرجل الذي وقف وراء “شبكة العنكبوت” الأوكرانية؟

    الأحد 08 يونيو 6:54 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • البرازيل تواجه انتكاسة بيئية حادة في الأمازون
    • «بن محماس» يشعل القلوب والفخر بوطن السلام
    • غارديان: “إنه مثل البلدوغ”.. من الرجل الذي وقف وراء “شبكة العنكبوت” الأوكرانية؟
    • مظاهرة حاشدة في تل أبيب تطالب بإنهاء الحرب وإعادة الأسرى
    • ترمب يواجه شغب لوس أنجلوس بـ 2000 فرد من الحرس الوطني
    • ما هو مستوى الدعم الشعبي لإسرائيل في دول أوروبا الغربية؟
    • المشاعر تشهد واحدة من أكبر حركات السير البشرية في العالم
    • سينر يهزم ديوكوفيتش ويتأهل إلى نهائي رولان غاروس للتنس
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » قمة سان فرانسيسكو.. هل تعيد الدفء للعلاقات الأميركية الصينية؟
    سياسة

    قمة سان فرانسيسكو.. هل تعيد الدفء للعلاقات الأميركية الصينية؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 16 نوفمبر 3:32 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    واشنطن – مثلت قمة سان فرانسيسكو التي عقدت أمس الأربعاء بين الرئيسين الأميركي جو بايدن والصيني شي جين بينغ، وهي الأولى منذ أكثر من عام والثانية منذ بدء حكم بايدن، فرصة لإعادة الدفء للعلاقات المضطربة التي تعرفها علاقات أكبر قوتين اقتصاديتين وعسكريتين في العالم.

    والتقى الرئيسان أول مرة قبل عام في قمة الدول الـ20 في إندونيسيا، ولكن منذ ذلك الحين وصلت العلاقات الثنائية إلى حافة الهاوية، خاصة بعد حادثة “بالون التجسس” الصيني وزيارة رئيسة مجلس النواب السابق نانسي بيلوسي لتايوان.

    وعقب القمة التي استمرت 4 ساعات، قال بايدن خلال مؤتمر صحفي أجراه بمفرده عقب القمة إن مباحثاته مع شي كانت “بنّاءة ومثمرة”، مشيرا على وجه الخصوص إلى أنها أفضت إلى اتفاق على استئناف المحادثات العسكرية الرفيعة المستوى بين البلدين، وآخر على إجراءات ترمي لمكافحة مخدّر الفنتانيل.

    ومن أبرز ما أفضت إليه القمة، اتفاق أميركي صيني “على استئناف المحادثات العسكرية الرفيعة المستوى على أساس المساواة والاحترام”، حسب ما أفادت وكالة (شينخوا) الرسمية في الصين، التي قالت إن شي وبايدن اتفقا كذلك على عقد محادثات حكومية ثنائية بشأن الذكاء الاصطناعي، فضلا عن العمل على مجموعة عمل حول التعاون بين البلدين في مكافحة المخدرات.

    ونقلت الوكالة عن شي قوله لبايدن، إنّ الصين لا تسعى إلى “تجاوز الولايات المتحدة أو إزاحتها”، مشددا على أنه بالمقابل “لا ينبغي للولايات المتحدة أن تسعى لقمع الصين واحتوائها”.

    وكانت إستراتيجية الأمن القومي الأميركي الصادرة العام الماضي قد أكدت أنها ستعطي الأولوية لمواجهة تفوق الصين التي تعدها منافسها العالمي الوحيد. وعكست إستراتيجية الرئيس بايدن مخاوف واشنطن من أن الصين تمثل في الفضاء الجيوسياسي التحدي الأكثر خطورة لأميركا. ورغم أن هذا سوف يحدث في منطقة المحيطين الهندي والهادي إلى حد كبير، فإن هناك أبعادا عالمية للتحدي أيضا.

    وسعيا لتحقيق هذه الأهداف، بنت إدارة بايدن شبكة تحالفات لمحاصرة النفوذ الصيني وتعزيز النفوذ الأميركي في منطقة المحيطين الهندي والهادي.

    وينظر أغلب المعلقين الأميركيين نطرة إيجابية لانعقاد القمة في حد ذاتها في ظل الخلافات التي تعصف بعلاقات الدولتين. وبدوره رأى ماثيو والين الرئيس التنفيذي لمشروع الأمن الأميركي -وهو مركز بحثي يركز على الشؤون العسكرية- أنه “من المهم أن تستمر الدول القوية ذات المصالح المختلفة في الانخراط في الدبلوماسية والتحدث حول قضاياها”.

    ويضيف المتحدث ذاته أن عدم الاتصال يؤدي إلى تعقيد المشاكل أكثر، وخاصة عندما يكون كلا البلدين مسلحين نوويا. ويتابع في السياق نفسه أنه بهذا المعنى من المهم جدا أن يستمر الرئيسان بايدن وشي في التواصل، موضحا أن الصين قطعت إلى حد كبير الاتصالات العسكرية مع الولايات المتحدة، مما يزيد من احتمال حدوث سوء تقدير في المواجهات القريبة حول تايوان وبحر جنوب الصين.

    ويرى خبير السياسة الخارجية والدبلوماسي السابق ولفغانغ بوستزتاي أن اجتماع سان فرانسيسكو مهم جدا لعدة أسباب، في البداية يتعلق الأمر بالعلاقات الثنائية بين الولايات المتحدة والصين، إضافة إلى أن هناك العديد من القضايا الساخنة بينهما، بما في ذلك النزاعات التجارية ونقل التكنولوجيا والتجسس وحقوق الإنسان.

    بعد عسكري

    وخلال فترة الاضطراب في العلاقة بين بكين وواشنطن، تلقت الاتصالات والعلاقات العسكرية بين الدولتين عدة ضربات، مثل قضية البالون وزيارات تايوان، مما دفع بالصين لتعليق الحوار العسكري بين الطرفين احتجاجا على الممارسات الأميركية.

    وزادت المخاوف من أي سوء تقدير غير محتمل في مناطق التوتر في بحر جنوب الصين، أو مضيق تايوان. وتطالب بكين بالسيادة على الجزيرة المتمتعة بالحكم الذاتي (تايوان)، والتي من المقرر أن تجري انتخابات في أوائل العام المقبل.

    وأصبح من المعتاد خلال السنة الأخيرة أن تخترق المقاتلات الصينية المجال الجوي الحيوي لتايوان، مما دفع بايدن للقول مرارا وتكرارا إن الولايات المتحدة ستدافع عن تايوان في حال حدوث غزو صيني، وهي تعليقات تراجع عنها مسؤولو الإدارة لاحقا. ودفع ذلك بالرئيس الصيني لتحذير نظيره الأميركي من “اللعب بالنار” بشأن تايوان، التي تعتبرها بكين جزءا من الصين.

    خريطة لتايوان والبر الرئيسي للصين و"خط الوسط" بينهما (الجزيرة)

    أوكرانيا وفلسطين

    تلعب الصين دورا مهما في الحرب الروسية على أوكرانيا بدعمها الاقتصادي الكبير للجانب الروسي، مما تسبب في انتقادات حادة للصين في الولايات المتحدة. ورغم ادعائه الحياد، فإن تصريحات شي للرئيس الروسي فلاديمير بوتين أثناء زيارته موسكو في وقت سابق من هذا العام بدت كأنها تعكس وجهة نظره حول الديناميات الدولية الحالية.

    وقال شي في موسكو “في الوقت الحالي هناك تغييرات -لم نشهد مثلها منذ 100 عام- ونحن الذين نقود هذه التغييرات معا”. واعتبر خبراء أميركيون أن هذا التصريح بمثابة تحد ثنائي للنظام الدولي الذي وضعت أسسه الولايات المتحدة عقب انتهاء الحرب العالمية الثانية.

    من ناحية أخرى، ورغم الحياد الصيني تجاه الحرب بين إسرائيل والمقاومة الفلسطينية، فإن إدارة بايدن ترى أن بكين لديها بعض التأثير المحتمل على كيفية تطور المرحلة التالية من الصراع، لا سيما من خلال قوة علاقات بكين مع إيران، الداعم الرئيسي لحماس طبقا لما تعلنه الإدارة الأميركية.

    ويقول خبير السياسة الخارجية والدبلوماسي السابق ولفغانغ بوستزتاي إنه في حين أن للصين تأثيرا كبيرا على روسيا، إلا أن تأثيرها على الأطراف المتحاربة في حرب غزة محدود “لا أرى أن الصين قادرة على الضغط بجدية على إسرائيل لوقف الهجوم في غزة، أو على حماس لإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين. لن تكون الصين صانعة السلام في هذه الحرب”.

    وذهب ماثيو والين كذلك إلى الرأي نفسه، وقال في حديثه للجزيرة نت “لا أرى أن الصين مؤثرة بشكل خاص، على الأقل عند إدراك نفوذها المحدود على إيران في هذه القضايا”.

    التجارة والمخدرات

    وتحدث بايدن عن الصين خلال حفل لجمع تبرعات مساء الثلاثاء، وقال إن “الصين في عهد الرئيس شي جين بينغ تمر بمشكلات فعلية، مثل الوضع الاقتصادي الصعب”، وأشار بايدن إلى أنه سيكون من المفيد للجميع أن يتمكن المواطنون الصينيون من الحصول على وظائف ذات أجور جيدة. وأضاف “رغم رغبتنا في الاستثمار في الصين، فإنني لا أستطيع دعم المواقف التي تتطلب منا الكشف عن كل أسرارنا التجارية”.

    وتفرض واشنطن قيودا تصديرية على تكنولوجيات متقدمة للصين، وبصرف النظر عن هذه الخلافات الأساسية حول التجارة والمنافسة، فإن طلب بايدن الأكثر إلحاحا يتمثل في استعادة الاتصالات العسكرية وتقييد تدفق مخدر الفنتانيل الصيني الذي يهرّب إلى الأراضي الأميركية بعد تصنيعه في المكسيك ويتسبب في قتل الآلاف سنويا.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    غارديان: “إنه مثل البلدوغ”.. من الرجل الذي وقف وراء “شبكة العنكبوت” الأوكرانية؟

    ترمب يواجه شغب لوس أنجلوس بـ 2000 فرد من الحرس الوطني

    هآرتس: الاحتلال يدمر إسرائيل من الداخل والليبراليون لا يمكنهم تجاهل ذلك

    «الشيوخ الأمريكي»: إزالة سورية من قائمة «الدول المارقة»

    هارفارد تحتفل بيوم الخريجين وترد على ترامب: مبادئنا لا تُساوم

    كولومبيا: مرشح رئاسي يتعرض لمحاولة اغتيال خلال تجمع انتخابي

    صحف عالمية: انهيار منظومة المساعدات الإسرائيلية وتصاعد التوترات الإقليمية

    يوم أسود في ألمانيا

    إعلام إسرائيلي: كمين خان يونس يكشف أن في كل منزل عبوة مفخخة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    «بن محماس» يشعل القلوب والفخر بوطن السلام

    الأحد 08 يونيو 7:05 ص

    غارديان: “إنه مثل البلدوغ”.. من الرجل الذي وقف وراء “شبكة العنكبوت” الأوكرانية؟

    الأحد 08 يونيو 6:54 ص

    مظاهرة حاشدة في تل أبيب تطالب بإنهاء الحرب وإعادة الأسرى

    الأحد 08 يونيو 6:53 ص

    ترمب يواجه شغب لوس أنجلوس بـ 2000 فرد من الحرس الوطني

    الأحد 08 يونيو 6:37 ص

    ما هو مستوى الدعم الشعبي لإسرائيل في دول أوروبا الغربية؟

    الأحد 08 يونيو 6:19 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    المشاعر تشهد واحدة من أكبر حركات السير البشرية في العالم

    الأحد 08 يونيو 6:04 ص

    سينر يهزم ديوكوفيتش ويتأهل إلى نهائي رولان غاروس للتنس

    الأحد 08 يونيو 5:58 ص

    هآرتس: الاحتلال يدمر إسرائيل من الداخل والليبراليون لا يمكنهم تجاهل ذلك

    الأحد 08 يونيو 5:53 ص

    مدانون في اقتحام مبنى الكونغرس عام 2021 يطالبون بتعويضات مالية

    الأحد 08 يونيو 5:52 ص

    «الشيوخ الأمريكي»: إزالة سورية من قائمة «الدول المارقة»

    الأحد 08 يونيو 5:36 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟