Close Menu
    رائج الآن

    “حرب المعلومات”.. كيف أصبح المحتوى أقوى من القنبلة؟

    السبت 15 نوفمبر 5:40 م

    رقائق مراكز البيانات تتجه لتريليون دولار بحلول 2030

    السبت 15 نوفمبر 5:04 م

    رسائل سياسية وإنسانية في افتتاح مهرجان القاهرة.. وتكريم مؤثر للراحلين

    السبت 15 نوفمبر 4:36 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • “حرب المعلومات”.. كيف أصبح المحتوى أقوى من القنبلة؟
    • رقائق مراكز البيانات تتجه لتريليون دولار بحلول 2030
    • رسائل سياسية وإنسانية في افتتاح مهرجان القاهرة.. وتكريم مؤثر للراحلين
    • فيديو. عودة 4 فئران إلى الأرض من محطة الفضاء الصينية
    • صندوق النقد يقدم تمويلا جديدا لبوركينا فاسو
    • متحدث الأرصاد يوضح أعلى المواقع تسجيلا للهطول المطري
    • أسعار الذهب تتراجع إلى 4,043 دولاراً – أخبار السعودية
    • هجوم ناري من بسمة وهبة على مايا دياب يشعل الإنترنت – أخبار السعودية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » قمة قيادات الأديان تدين مجازر غزة.. وتؤكّد تأييدها لوثيقة مؤتمر حلّ الدولتين
    اخر الاخبار

    قمة قيادات الأديان تدين مجازر غزة.. وتؤكّد تأييدها لوثيقة مؤتمر حلّ الدولتين

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 01 سبتمبر 3:11 ص1 زيارة اخر الاخبار لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    دعا قادة التنوع الديني العالمي الحكومات والقادة الدينيين حول العالَم، إلى إدانة حرب الإبادة والتجويع والدمار في غزّة، والتدخّل الفوري والعاجل بكل السبل والإمكانات لإيقاف هذه المجزرة، وممارسة الضغط على حكومة الاحتلال الإسرائيلي لوقف هذه الكارثة الإنسانية، مؤكدين أن هذه الفاجعة التي هزّت الضمير الإنساني لم تكن لتحصل لو لم يكن هناك غياب لفعالية القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني ومن ذلك تفعيل آليات المحاسبة الدولية.

    جاء ذلك، في ختام أعمال القمة الدولية الثانية للقيادات الدينية «دور القادة الدينيين في حل الصراعات»، التي نظَّمتها في العاصمة الماليزية كوالالمبور رئاسة الوزراء الماليزية بالتعاون مع رابطة العالم الإسلامي، ودشنها رئيس وزراء ماليزيا أنور إبراهيم، صحبة الأمين العام للرابطة رئيس هيئة علماء المسلمين الشيخ محمد عبدالكريم العيسى، بحضور ومشاركة 400 شخصيةٍ من كبرى القيادات الدينية حول العالم.

    وحثَّ القادة الدينيون، في بيانهم، المجتمع الدولي على الضغط على حكومة الاحتلال الإسرائيلي للالتزام بما تُمليه العهود والمواثيق الأممية والحقوقية، والعمل على إنهاء معاناة الشعب الفلسطيني، وضمان نيل حقوقه المشروعة، وإقامة دولته المستقلة وفقاً للقرارات الدولية ذات الصلة.

    وشددوا، في هذا السياق، على تأييدهم للوثيقة الختامية للمؤتمر الدولي رفيع المستوى، لتسوية القضية الفلسطينية بالحلول السلميّة وتنفيذ حلّ الدَّولَتين، على المستوى الوزاري، الذي رعتْهُ ورأَستْهُ المملكةُ العربية السعودية، بالشراكة مع الجمهورية الفرنسيّة، في مقرّ الأُمم المتحدة بنيويورك، عازمينَ على تسخير كلّ نفوذهم الروحي والمجتمعي؛ لحشد التأييد والدعم السياسي والدبلوماسي للوثيقة في بلدانهم، وعلى مستوى المناطق التي يمتدُّ تأثيرُهم إليها.

    وأكد القادة الدينيون عزمهم الصادق على تقديم إطار أخلاقي يسهم في حلّ الصراعات المتلاحقة، التي أضعفت القيم الجامعة للإنسانية، وأجّجت أسباب الفرقة والكراهية.

    أنور : المجتمع الدولي فقد شغفه بالعدالة

    وفي كلمته، خلال الجلسة الافتتاحية للقمة، رحَّب رئيس الوزراء الماليزي بالمشاركين في القمة من قيادات التنوع الديني العالمي، معربًا عن عميق امتنانه وتقديره لالتزامهم من أجل السلام والعدالة والإنسانية.وشدَّد رئيس الوزراء الماليزي، على أنَّ جميع الأديان تسعى إلى تعزيز الإنسانية، مضيفًا: نعم، هناك اختلافات، فأنا مسلم، أمارس الإسلام، لكنني أعلم أيضًا أننا في الإسلام نتحدَّث عن «رحمةً للعالمين»، أي الرحمة تجاه الجميع للحفاظ على التوازن والاعتدال المنصوص عليهما في «أمة وسطاً»، وأعلم أيضاً معنى «لتعارفوا»، الذي لا يعني التسامح فحسب، وإنما يدل على فهم أعمق للتعلُّم واستيعاب طبيعة الاختلافات.

    وأكّد، ضرورة اتحاد جميع أتباع الأديان ضد أولئك الذين يرفضون القيم الجامعة بين الإنسانية عموماً، داعياً جميع قادة التنوع الديني إلى أنْ يدافعوا عن جوهر الإنسانية.

    وحذَّر رئيس الوزراء الماليزي، من خطورة نظريات الصدام والصراع، مثل نظرية «صدام الحضارات» التي تقول بحتمية الصدام، مبينًا أنَّ الصدام في حقيقته صدامُ جهالات لا صدام حضارات.

    وأكد، أنَّ الوضع في قطاع غزة مؤلم، مشيراً إلى أنَّ الأزمة في القطاع أظهرت أنَّ المجتمع الدولي فقد حماسته وشغفه بالعدالة والإنسانية، فطيلة الخمسين والستين عاماً الماضية كنّا نحارب الاستعمار واستغلال الإنسان لأخيه الإنسان، لكن غزة مثال على ذلك، ففي كل يوم نشاهد قتل الأطفال، وقصف المنازل والناس، متسائلاً دولته: ماذا يُعلِّمنا الدين، وأين صوت الضمير الذي ينبع من إيماننا وقيمنا الأخلاقية؟

    أمين الرابطة: مبادئنا عهدٌ دائم لا شعارات

    من جانبه، رحَّب الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي الشيخ محمد العيسى، بالمشاركين في القمة، مؤكدًا أنها تنعقد في مرحلة استثنائية من تاريخنا المعاصر، تفاقمت فيها عديدٌ من المآسي والتحديات طالت نظامنا العالمي وشرعيته الدولية.

    وشدَّد العيسى، على أنَّ سلام عالمنا ليس مجرَّد خيار، بل ضرورةٌ تتعلَّق بوجوده ومصداقية ميثاقه الأممي، إذ آلت فيه شعوب الأمم المتحدة في السادس والعشرين من يونيو لعام 1945م، على أنفسها أنْ تنقذ الأجيال القادمة من ويلات الحرب، التي خلال جيلٍ واحدٍ جلبت على الإنسانية مرتين أحزاناً يعجز عنها الوصف، كما آلت على أنفسها أنْ تحترم الالتزامات الناشئة عن المعاهدات وغيرها من مصادر القانون الدولي، وأن تعيش معًا في سلام وحُسن جِوار.

    وأضاف: نجتمع ونحن ندرك الدور الحيوي للقادة الدينيين في التأثير على وجدان المؤمنين بالأديان حول العالم، وهم من يناهزون الثمانين بالمائة من سكان المعمورة، ولتأثيرهم الروحي أهمية بالغة في التحفيز على القيم والمبادئ الإنسانية الجامعة، وتحصين الأفكار من المؤثرات عليها بأيٍّ من مفاهيم التطرف والعنف والإرهاب ولا سيما بيئاتها التي تعيش فيها وتتغذَّى عليها، وفي طليعتها مفاهيم: الكراهية والعنصرية والتمييز والإقصاء.

    وأوضح العيسى، أنَّ القمة تأتي لوضع قيادات التنوع الديني أمام مصداقية دعوتهم للقيم الإنسانية الجامعة، وتنعقد للتأكيد على أنَّ المرجعيات الروحية ليست معنية بالوعظ المجرد فحسب، بل مطالبة بأن تكون طرفًا فاعلًا في صناعة السلام من خلال إرشاد أتباعها من موقعها الروحي إلى مركزية الكرامة الإنسانية وفق مبادئها الجامعة، وشدَّد على أنَّ تلك المبادئ التي نؤمن بها ليست شعارات أو بيانات أو مناشدات نطلقها في مناسبات عابرة، بل هي عهدٌ دائمٌ يتجسّد في خطابنا، ويترجمه سلوكنا قولاً وعملًا، وتنهض به المؤسسات الروحية: «تعليمًا وتحفيزًا»، لتُثبت أنَّ القيم الدينية الحقَّة تَحْرس الفضيلة بمعانيها كافة.

    وأشار إلى أنَّ مواعظ التاريخ علَّمتنا أنَّ سلام عالمنا لا بدَّ له من وعي يُدرك أنَّ الصدام والصراع لا يُوَلِّد إلا شراً يطال الجميع، وأنَّ صانعيه وإنْ غرَّهم في بادئ أمرهم بريقُ الانتصار غير أنَّهم في نهاية مطافهم يعودون بخيبة أمل تورثهم وصمةَ عارٍ تُسَوِّدُ فصولَ تاريخهم كما هي قوة ونفاذ العدالة الإلهية وحكمتها البالغة.

    وأعرب الأمين العام للرابطة، عن القلق البالغ ممَّا تشهده الساحة الدولية من حروب ونزاعات تهدد أمن العالم واستقرار مجتمعاته، مشيراً إلى أنَّ ما يجري اليوم في قطاع غزة من إبادة ومجاعة أمام مرأى ومسمع المجتمع الدولي يُعتبر سابقة خطرة في مبادئ حقوق الإنسان لم يشهد عالمنا منذ صدور ميثاقه العالمي الأممي نظيراً لها، وهو، مع الأسف، ما يُشكك في مصداقية الشرعية الدولية جراء عدم الالتزام بميثاقه التضامني ومن ثَمَّ تهديد تماسك أممه التي أعلنت اتحادها لنصرة القضايا العادلة التزاماً بميثاقها التاريخي.

    وأكَّد، أن التجارب أثبتت أنَّ لقيادات التنوع الديني أثرًا فاعلاً في ممارسة الدبلوماسية الدينية وهي الدبلوماسية الخلاقة، من خلال الحوار والوساطة والمصالحة، لما يملكونه من رصيدٍ مهم من منطلق مكانتهم الروحية، وهي التي تمكنهم من الإسهام بالتأثير في نزع فتيل الأزمات ولاسيما توعية أتباعهم بالسلوك الوقائي، مشدداً على أنَّ هذه الأدوار ليست بديلاً عن المسارات السياسية، بل هي رافدٌ داعم لها.

    أمين الرابطة يطلق مبادرتين لتعزيز السلام وحماية الأقليات

    أعلن الأمين العام للرابطة الشيخ محمد العيسى، عن مبادرتين، تمثَّلت الأولى في تفعيل الدور الروحي والأخلاقي لقيادات التنوع الديني حول العالم للإسهام في دعم جهود الحلول السلمية للصراعات من منطلق تأثيرهم الروحي في المجتمعات والشعوب المؤمنة بالأديان.

    وفي هذا الصدد، أكد العيسى، أنَّ الرابطة ستعمل على استكمال رسم المبادرات الفرعية لهذه المبادرة المؤيدة والداعمة للجهود السلمية، مبيناً أنَّ الرابطة شرعت في ذلك من خلال إحدى أهم ركائزها وهي مبادرة: «بناء جسور التفاهم والسلام بين الشرق والغرب» المستضافة من قبل الأمم المتحدة في نيويورك في الرابع عشر من يونيو لعام 2023.

    وتمثّلت المبادرة الثانية، بحسب ما أعلنه الأمين العام للرابطة، في حماية الأقليات في دول التنوع الديني والإثني والثقافي، بما يضمن حقوقهم وحرياتهم المشروعة وكرامتهم المستحقة نظراً لما تعانيه عديد من تلك الأقليات من التهميش ولاسيما صدور القوانين التي تستهدف هويتها الدينية، مع اقتراح برامج تعايشية وأطر تشريعية داعمة لهذه الأقليات في أوطانهم، ومن ذلك المعالجة الحكيمة للانحراف عن المبادئ المتحضرة لدساتيرهم الوطنية، وذلك من خلال ما يصدر من بعض القوانين المتطرفة.

    تأييد وثيقتي مكة وبناء الجسور بين المذاهب

    ضمن أعمال القمة، أقيمت خمس جلسات علمية، ناقشت الأولى موضوع النزاعات ذات البعد الديني: تفكيك الأسباب ومعالجة المسارات، وبحثت الثانية محور دور قيادات التنوع الديني في التصدي لمظاهر العنف ودعوات الصراع، فيما استعرضت الثالثة موضوع الدبلوماسية الدينية والإسهام الداعم لجهود التسويات السلمية العادلة، وتناولت الجلسة الرابعة قضية تبادل الخبرات والتجارب الناجحة في إدارة التنوع الديني، فيما بحثت الخامسة موضوع «مأساة غزة: مرآة العجز الدولي وتزييف القيم الإنسانية».

    وتضمن البيان الختامي للقمة، تأييد مضامين الوثيقتين التاريّخيتين: (وثيقة مكة المكرمة) و(وثيقة بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية)، الصادرتين عن رابطة العالم الإسلامي، بإجماع علماء المسلمين من قبلتهم الجامعة بمكة المكرمة، وهما اللتان حظي مؤتمراهما الدوليان بالرعاية الكريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز؛ لما احتوتاه من مبادئ راسخة، وأسسٍ محورية لإرساء قيم التعايش والتسامح بين أتباع الأديان والثقافات، وتكريس خطاب حضاري واعٍ يجسّد ثقافة الاعتدال، ويتصدى لممارسات الظلم والصدام والكراهية المطلقة غير المبررة، ويدعو إلى توسيع آفاق التعارف والتعاون والإفادة على أرضية المشتركات الإنسانية والقيم النبيلة.

    وأوصى المؤتمرون في بيانهم المشترك بتكوين لجنةٍ دائمةٍ للقمة، تضمُّ ممثلين عن رئاسة الوزراء الماليزية ورابطة العالم الإسلامي، تتولى الإعداد المبكر لأعمال القمة الدولية الثالثة لقيادات التنوع الديني، ووضع خارطة طريق تستشرف سُبل تجاوز التحديات والمخاطر المحدقة بالمجتمعات الإنسانية من منظار روحي.

    وتبنى المؤتمرون مبادرة رابطة العالم الإسلامي، الهادفة إلى تفعيل الدور الروحي والأخلاقي لقيادات التنوع الديني، من خلال إسهامهم لدعم الحلول السلمية للصراعات، واستثمار تأثيرهم في المجتمعات والشعوب المؤمنة بالأديان.

    وتبنوا مبادرة الرابطة المتعلقة بحماية الأقليات في دول التنوع الديني والإثني والثقافي على التفصيل الموضح في كلمة الأمين العام المشار إليها أعلاه.

    وشكر المشاركون رئاسة الوزراء الماليزية، ورابطة العالم الإسلامي، على تعاونهما في إنجاح هذه القمة، مؤملين أن تنعقد القمة القادمة في ظروف دولية أفضل.

    أخبار ذات صلة

     

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    "بن حثلين" يستقبل رئيس جمعية الإبل بنجران لبحث تعزيز التعاون وتطوير خدمات القطاع

    Creative Women Forum Saudi Arabia 2025: Empower • Engage • Sustain – Women Leading Initiatives

    عمليات نوعية في 3 مناطق .. ضبط 23 مخالفًا و460 كجم من القات والقبض على مروّج حشيش

    مشاهد من مزارع نجران.. تناغم فريد بين زراعة النخيل والبُن في بيئة استثنائية

    الجهات الأمنية تُحبط تهريب 72,200 قرص وتضبط 21 كجم حشيش و140 كجم قات في جازان ونجران

    فرع وزارة البيئة بنجران يعالج أكثر من 41 بئرًا مهجورة ومكشوفة بالمنطقة

    قهوة نواة تمر "البياض".. تعزز من قيمة المحاصيل الزراعية بنجران

    تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بجانيين في نجران لتهريبهما الحشيش المخدر إلى المملكة

    تعليم نجران يعتمد مواعيد الدوام الشتوي لمدارس المنطقة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    رقائق مراكز البيانات تتجه لتريليون دولار بحلول 2030

    السبت 15 نوفمبر 5:04 م

    رسائل سياسية وإنسانية في افتتاح مهرجان القاهرة.. وتكريم مؤثر للراحلين

    السبت 15 نوفمبر 4:36 م

    فيديو. عودة 4 فئران إلى الأرض من محطة الفضاء الصينية

    السبت 15 نوفمبر 4:28 م

    صندوق النقد يقدم تمويلا جديدا لبوركينا فاسو

    السبت 15 نوفمبر 4:04 م

    متحدث الأرصاد يوضح أعلى المواقع تسجيلا للهطول المطري

    السبت 15 نوفمبر 3:40 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    أسعار الذهب تتراجع إلى 4,043 دولاراً – أخبار السعودية

    السبت 15 نوفمبر 3:06 م

    هجوم ناري من بسمة وهبة على مايا دياب يشعل الإنترنت – أخبار السعودية

    السبت 15 نوفمبر 3:05 م

    تمارين “كاليسثينيكس” تغزو الصالات الرياضية.. هل هي بديل حقيقي لرفع الأثقال؟

    السبت 15 نوفمبر 2:56 م

    كيف يتم تسعير الدواء؟

    السبت 15 نوفمبر 2:48 م

    المحيسن: مذكرة التفاهم الموقّعة مع السعودية إضافة نوعية للشراكة الإعلامية بين البلدين

    السبت 15 نوفمبر 2:12 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟