Close Menu
    رائج الآن

    إيطاليا تستضيف سداسي التتويج بالدوري الليبي للمرة الثانية

    الأربعاء 18 يونيو 11:27 ص

    عزلة جوية بإسرائيل و مخاوف من الهجرة والعودة

    الأربعاء 18 يونيو 11:23 ص

    إيران تشن حملة على الجواسيس وتنفذ اعتقالات وتضبط ورشة سرية

    الأربعاء 18 يونيو 11:22 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • إيطاليا تستضيف سداسي التتويج بالدوري الليبي للمرة الثانية
    • عزلة جوية بإسرائيل و مخاوف من الهجرة والعودة
    • إيران تشن حملة على الجواسيس وتنفذ اعتقالات وتضبط ورشة سرية
    • اليوم.. «المرور» تطرح مزاد اللوحات المميزة عبر «أبشر»
    • لماذا فشلت القبة الحديدية في اعتراض الصواريخ الإيرانية؟
    • مركز سالم العلي للدفاع الكيماوي والرصد الإشعاعي يرصد الملوثات الكيميائية المهددة للأمن البيئي والسلامة العامة
    • «حرس الحدود» يسهّل إجراءات مغادرة ضيوف الرحمن عبر منفذ حالة عمار
    • علم الفيزياء يشرح القوة الهائلة للصواريخ الباليستية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » كاتبة بريطانية: إسرائيل دمرت سمعتها بغزة وتحاول ترميمها عبر حرب إيران
    سياسة

    كاتبة بريطانية: إسرائيل دمرت سمعتها بغزة وتحاول ترميمها عبر حرب إيران

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 18 يونيو 5:17 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    فقدت إسرائيل مصداقيتها الدولية بسبب جرائمها في غزة، وتسعى الآن إلى استعادة تعاطف الغرب وتسويق نفسها كضحية مرة أخرى عبر التصعيد ضد إيران، وفق مقال نشرته صحيفة غارديان.

    وقالت كاتبة العمود بالصحيفة نسرين مالك إن الدعم الغربي لإسرائيل كان قائما على افتراض أن قادتها لا يشنّون الحروب إلا بدافع حماية المواطنين الإسرائيليين، ولكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو “خرق هذه الثقة” باستخدامه الحرب لـ”تعزيز شعبيته السياسية”.

    وأوضحت نسرين مالك أن الضغط الشعبي المتصاعد في الغرب ضد حرب غزة كان قد بدأ يؤتي ثماره، مما دفع إسرائيل إلى فتح جبهة جديدة في محاولة لاستعادة دعم حلفائها وثقة شعوبهم بها.

    وذكرت الكاتبة أن الحرب الجديدة صرفت انتباه الإعلام الغربي عن المجاعة في غزة، وعن قتل إسرائيل الفلسطينيين عند مراكز المساعدات، مما أدى لتراجع الضغط الدولي على إسرائيل، ليحل محله الخطاب الفارغ المألوف منذ بدايات الحرب حول “ضبط النفس” دون أي إجراءات حقيقية.

    ولفت المقال إلى أن إسرائيل استندت في هجمتها الاستباقية إلى “دروس من حرب أميركا على العراق”، مؤكدة أن الهجوم على إيران كان ضروريا للتعامل مع تهديد حقيقي ومباشر.

    وتساءلت الكاتبة عن مدى صحة حجم التهديد النووي الإيراني الذي قدمته إسرائيل للعالم، مشيرة إلى ازدواجية معايير الغرب الذي يدين برنامج إيران النووي وانسحابها من معاهدة حظر الانتشار النووي، ويتجاهل حقيقة أن إسرائيل لم توقع حتى على المعاهدة.

    زعزعة استقرار المنطقة

    وترى الكاتبة أن الحرب على غزة فضحت وهم حيادية إسرائيل وأخلاقياتها، ولكن مع دخول إيران وحلفائها -مثل حزب الله اللبناني وجماعة الحوثيين– إلى الحرب، شعرت إسرائيل بأن لديها الحرية المطلقة لفعل ما تريد دون محاسبة.

    وأكدت نسرين مالك أن إسرائيل تخوص حربين، إحداهما على الأرض والأخرى دعائية، بهدف تقويض شرعية إيران وتفكيك قوتها.

    وأضافت أن حكومة نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية– زعزعت الاستقرار الإقليمي الهش في المنطقة، وفرضت واقعا جديدا لا يمكن تبريره ولا السيطرة عليه.

    وأشار المقال إلى أن الحرب وضعت دول الخليج في موقف حرج، إذ تربط بعض الدول علاقات براغماتية مع إيران بهدف تحقيق نوع من الاستقرار الإقليمي، بينما يوالي بعضها الآخر إسرائيل، وأصبحت هذه الدول الآن عالقة بين طرفين، ثالثهما الولايات المتحدة، مما يزيد من تعقيد السلام الإقليمي المصطنع.

    وخلص المقال إلى أن إسرائيل “تعامل الشرق الأوسط كملعب لتطبيق أجندتها السياسية وتجاربها الأمنية”، متجاهلة أن هذه المنطقة “ليست حديقتها الخلفية”، بل هي وطن لشعوب أخرى لها سياساتها وتاريخها وسكانها واحتياجاتها الأمنية، التي باتت -بشكل متزايد- خاضعة لدولة قررت أن مصالحها هي الوحيدة التي تهم.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    عزلة جوية بإسرائيل و مخاوف من الهجرة والعودة

    فايننشيال تايمز: إلى متى تستمر حرب الاستنزاف بين إسرائيل وإيران؟

    قوافل دعم غزة عبر مصر تواجه مصيرا غامضا

    متى ينتهي الرد الإيراني على إسرائيل؟

    سيناريوهات تداعيات المواجهة الإسرائيلية الإيرانية على غزة

    كاتب بريطاني إسرائيلي: الهدف الخفي لهجوم إسرائيل على إيران

    كيف وظّفت إيران “حيلة الصواريخ” لضرب العمق الإسرائيلي؟

    موقع إيطالي: الإعلام الغربي يتجاهل فشل المنظومة الدفاعية الإسرائيلية

    تداعيات حجب إسرائيل في معرض باريس الدولي للطيران

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    عزلة جوية بإسرائيل و مخاوف من الهجرة والعودة

    الأربعاء 18 يونيو 11:23 ص

    إيران تشن حملة على الجواسيس وتنفذ اعتقالات وتضبط ورشة سرية

    الأربعاء 18 يونيو 11:22 ص

    اليوم.. «المرور» تطرح مزاد اللوحات المميزة عبر «أبشر»

    الأربعاء 18 يونيو 10:43 ص

    لماذا فشلت القبة الحديدية في اعتراض الصواريخ الإيرانية؟

    الأربعاء 18 يونيو 10:38 ص

    مركز سالم العلي للدفاع الكيماوي والرصد الإشعاعي يرصد الملوثات الكيميائية المهددة للأمن البيئي والسلامة العامة

    الأربعاء 18 يونيو 10:37 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    «حرس الحدود» يسهّل إجراءات مغادرة ضيوف الرحمن عبر منفذ حالة عمار

    الأربعاء 18 يونيو 10:33 ص

    علم الفيزياء يشرح القوة الهائلة للصواريخ الباليستية

    الأربعاء 18 يونيو 10:29 ص

    بينها “إف بي في”.. هل أسقطت المسيرات هيبة السماء بإيران وروسيا؟

    الأربعاء 18 يونيو 10:28 ص

    ماذا يعني اندلاع المواجهة بين إسرائيل وإيران للاقتصاد العالمي؟

    الأربعاء 18 يونيو 10:23 ص

    فايننشيال تايمز: إلى متى تستمر حرب الاستنزاف بين إسرائيل وإيران؟

    الأربعاء 18 يونيو 10:22 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟