Close Menu
    رائج الآن

    فيديو. البابا ليو الرابع عشر يشكر المؤمنين بمناسبة عيد ميلاده السبعين

    الإثنين 15 سبتمبر 6:53 م

    ولي عهد الكويت: أمن قطر ركيزة أساسية من ركائز أمن الدول العربية والإسلامية

    الإثنين 15 سبتمبر 6:35 م

    «الحمراء» تطلق المعرض الثاني للتوظيف

    الإثنين 15 سبتمبر 6:27 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • فيديو. البابا ليو الرابع عشر يشكر المؤمنين بمناسبة عيد ميلاده السبعين
    • ولي عهد الكويت: أمن قطر ركيزة أساسية من ركائز أمن الدول العربية والإسلامية
    • «الحمراء» تطلق المعرض الثاني للتوظيف
    • أمير قطر: هجوم غادر وإسرائيل تتجاهل مفاوضات غزة
    • ولي العهد يصل الدوحة لترؤس وفد السعودية في القمة العربية الإسلامية الطارئة
    • مولي غوردون تستحضر إطلالة ماريا كاري بفستان من أرماني
    • أمير كرارة يعود إلى السينما بفيلم «الشاطر»
    • مجلس حقوق الإنسان يناقش غداً الاعتداءات الإسرائيلية على الدوحة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » كاتب أميركي بارز: تجريد الفلسطينيين من إنسانيتهم أصبح أمرا طبيعيا
    سياسة

    كاتب أميركي بارز: تجريد الفلسطينيين من إنسانيتهم أصبح أمرا طبيعيا

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 14 سبتمبر 1:47 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في الوقت الذي تتواصل فيه المجازر المدنيين بحق في غزة، ندد الصحفي الأميركي ناثان ثرال، الحائز على جائزة بوليتزر 2024، بالإفلات من العقاب الذي تتمتع به إسرائيل والفصل العنصري الذي يحتدم في الضفة الغربية، مشيرا إلى أن إنشاء إسرائيل تم من خلال عملية تطهير عرقي حوّل الأقلية اليهودية إلى أغلبية بين عشية وضحاها.

    وقال ناثان ثرال -في مقابلة مع موقع ميديا بارت الفرنسي- إنه أراد بكتابه “يوم في حياة عابد سلامة.. تشريح مأساة في القدس” أن يشعر الناس في أعماقهم بمأساة الظلم التاريخي الذي تعرض له الفلسطينيون، وأن يروا عواقب هذا النظام، وأن يطلعوا على نظام الفصل العنصري في الضفة الغربية وعدم المساواة في الحياة تحت نير الاحتلال الإسرائيلي.

    وهذا الكتاب عبارة عن تحقيق يتتبع فيه الكاتب الصحفي سلسلة إصابات نجمت عن حادث تصادم مميت حدث في عام 2012 في القدس، بين نصف مقطورة وحافلة مدرسية مليئة بأطفال المدارس الفلسطينيين الذين تتراوح أعمارهم بين 4 و6 سنوات، وقد أحرق العديد منهم حتى الموت مع معلميهم.

    قد يكون مثل هذا التصادم خبرا عاديا -يقول الكاتب- حيث لم يكن أمام الحافلة الخارجة من القدس الشرقية خيار آخر سوى سلوك هذا المنعطف الطويل والخطير في ضواحي رام الله، بسبب الجدار العازل بين المستوطنات اليهودية والقرى الفلسطينية، ونظام التراخيص ونقاط التفتيش، لتسهيل حركة المستوطنين وإعطاء “وهْم الوجود اليهودي المستمر من المدينة إلى المستوطنات”.

    اصطدمت حافلة الأطفال بشاحنة كانت تسير بسرعة كبيرة جدا تحت المطر الغزير، وعلى أحد محاور المأساة، طريق جبع المعروف باسم “طريق الموت”، ولم تتمكن سيارات الإسعاف الإسرائيلية التي وصلت بعد وقت طويل من وقوع الحادث من إنقاذ الضحايا، ولا استطاع ذلك عمالُ الإنقاذ الفلسطينيون الذين تعوقهم الاختناقات المرورية الناجمة عن حواجز الطرق العسكرية وقواعد المرور الإسرائيلية العبثية.

    لن يحاسب أحد على أي شيء

    ويقول ناثان ثرال، وهو الرئيس السابق للبرنامج الإسرائيلي العربي في مجموعة الأزمات الدولية، في المقابلة التي أجرتها معه رشيدة العزوزي الكاتبة بميديا بارت: “لو أن طفلين فلسطينيين بدآ فجأة، بدلا من وقوع حادث، بإلقاء الحجارة على الطريق، لكان الجنود قد هرعوا إلى هناك في غضون ثوان”.

    ويقول الصحفي اليهودي الأميركي المقيم في القدس منذ عام 2011 “حتى لو تم تحديد الجناة، فلن يتمكن أحد، لا المحققون ولا المحامون ولا القضاة، من الإشارة إلى الأسباب الحقيقية للمأساة”، ولن يقول أحد إن الفلسطينيين الذين يعيشون في منطقة القدس يتعرضون للإهمال لأن الدولة اليهودية سعت بنشاط إلى تقليص وجودهم لأن التوسع الإسرائيلي هو الأولوية القصوى، ولن يحاسب أحد على أي شيء”.

    وعند السؤال عن بدء التحقيق في هذا الحادث واعتباره رمزا للاحتلال الإسرائيلي، قال ناثان ثرال “كنت في طريقي إلى الخليل مع زميل فلسطيني، عندما سمعنا عن الحادث عبر الراديو. بدأت أفكر في هؤلاء الأشخاص، الآباء والأطفال والمعلمين الذين يعيشون حياة مختلفة تماما عن حياتي على الجانب الآخر من الجدار الذي بنته إسرائيل. وجاء قرار التحقيق في الحادث في وقت لاحق، عندما كنت في حاجة ماسة إلى رؤية مدى استمرار تراجع الاهتمام العالمي بالقضية الإسرائيلية الفلسطينية”.

    وأشار الكاتب إلى أن العالم يولي اهتماما حقيقيا لإسرائيل وفلسطين عندما تكون هناك حرب أو أعمال عنف غير عادية، ولكن هذا الاهتمام قصير الأمد للغاية، وبالتالي أراد الكاتب -كما يقول- أن يلفت انتباه العالم إلى ما يسمى بالهدوء بين الحروب، وإلى نظام سيطرة اليهود الإسرائيليين على الفلسطينيين الذي هو أصل تكرار العنف.

    وقرر ناثان ثرال -كما يقول- أن يكتب بصورة واقعية، بدءا من حدث عادي كحادث طريق، ليشعر الناس في أعماقهم بمأساة الظلم التاريخي الذي تعرض له الفلسطينيون، ويروا هذا النظام المؤسس للهيمنة والسيطرة والفصل الذي تفرضه إسرائيل، مع الجدار ونقاط التفتيش العسكرية والطرق المنفصلة وبطاقات الهوية الملونة ومجموعة القوانين والسياسات والممارسات التمييزية.

    وردا على أن عبارة “نظام الفصل العنصري” وردت مرة واحدة في كتابه، قال الكاتب الصحفي “لقد كتبت كتابا عن الفصل العنصري، أردت أن يفهم القارئ من خلال عرض الحقائق، أن نظام الفصل العنصري يعمل بشكل لا يمكن إنكاره في الضفة الغربية، حتى يتمكن من توضيح الوضع بنفسه”.

    وأضاف أن العبارة أصبحت شائعة، لكن فهم المعنى الحقيقي للفصل العنصري يظل سطحيا، وأضاف: “رأيت وفودا تأتي إلى هنا. يسافرون إلى إسرائيل لمدة أسبوع ولديهم نصف يوم بالضفة الغربية، ونصف اليوم هذا هو الجزء الأكثر أهمية من إقامتهم لأنه يؤثر عليهم ويزعزع استقرارهم بعد أن رأوا بأم أعينهم، بدون أن يضطر أحد أن يقول لهم عبارة “الفصل العنصري”.

    العنصرية الصرفة

    وعند الإشارة إلى تشاؤمه الشديد بقوله إنه لن يعرف نهاية الفصل العنصري قبل موته، أوضح الكاتب أنه لا يرى أي فرصة على المدى القصير ولا حتى المتوسط، لوضع حد لنظام الهيمنة الإسرائيلية على الفلسطينيين، لأن ذلك يحتاج إلى وضع إسرائيل تحت ضغط حقيقي.

    والسبيل الوحيد لتحقيق ذلك -حسب رأي الصحفي الأميركي- هو وضع حد لإفلات إسرائيل من العقاب ومساءلتها، وذلك إذا احترمت الولايات المتحدة قوانينها الخاصة، وتوقفت عن إمداد الجيش الإسرائيلي بالأسلحة التي ترتكب انتهاكات منتظمة لحقوق الإنسان، وإذا قام الاتحاد الأوروبي بمثل ذلك، ورأت إسرائيل أن منح الحرية للفلسطينيين أقل تكلفة بالنسبة لها، وهي أمور يخشى ناثان ثرال أنها لن تحدث لعقود من الزمن.

    وخلص الكاتب إلى أن الحرب في غزة تسلط الضوء على العنصرية الصرفة، وقال: “انظر إلى الطريقة التي يُعامل بها الضحايا الأوكرانيون، مقارنة بالضحايا الفلسطينيين الذين تم تجريدهم من إنسانيتهم تماما. إن التجريد من الإنسانية، الذي نراه على نطاق واسع اليوم، هو أحد موضوعات كتابي. أصبح هذا التجريد من الإنسانية أمرا طبيعيا خلال العام المنصرم”.

    إجراءات في الاتجاه الصحيح

    وعن الأمل، يقول الكاتب، إن هناك عملية توعية بما يجري مستمرة منذ سنة، وإن الرأي العام العالمي تغير، إذ قضت محكمة العدل الدولية بأن الاحتلال غير قانوني وأن إسرائيل تنتهك اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز العنصري، وطلب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية إصدار أوامر اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي ووزير دفاعه.

    وأشار الكاتب إلى أن المملكة المتحدة علقت العشرات من تراخيص تصدير الأسلحة إلى إسرائيل، وأن الولايات المتحدة فرضت لأول مرة عقوبات على المستوطنين، وأن الدول الأوروبية تدرس تغيير سياساتها تجاه إسرائيل، وأن سحب الاستثمارات من الشركات التي تستفيد من الاحتلال قد بدأ، وهي إجراءات حقيقية ومهمة في الاتجاه الصحيح، ويمكن أن تؤدي إلى تغيير حقيقي.

    ونبه الكاتب إلى أن الصهيونية مشروع استعماري بمعنى وصول مجموعة من المستوطنين إلى أرض مملوكة لشعب آخر بنية الاستيلاء عليها، وقد وصل المستوطنون الصهاينة الأوائل إلى فلسطين عام 1882، ولكن نسبة اليهود في فلسطين كانت أقل من 5%، وكان من المستحيل إنشاء دولة يهودية بدون القيام بالتطهير العرقي، وهو ما حدث.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    مجلس حقوق الإنسان يناقش غداً الاعتداءات الإسرائيلية على الدوحة

    1,200 قتيل وجريح بالذخيرة العنقودية.. وروسيا: حماية «الناتو» لأوكرانيا إعلان حرب

    الأمن السوري: ضبط أسلحة في ريف دمشق ودرعا

    يزور الدوحة غداً.. روبيو: نشجع قطر على لعب دور حاسم في غزة

    ترمب يعلن الطوارئ ويفرض السيطرة على واشنطن

    وسط تحركات عربية في الدوحة.. وزير الخارجية الأمريكي يصل إسرائيل

    أزمة إنسانية متفاقمة بالسودان.. و«الدعم السريع» يهاجم مستودعات الوقود

    في إطار الدعم السعودي السخي.. القوات المشتركة تسيّر رحلات لطلاب سقطرى

    رئيس الوزراء القطري: لن نتهاون مع أي اختراق للسيادة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    ولي عهد الكويت: أمن قطر ركيزة أساسية من ركائز أمن الدول العربية والإسلامية

    الإثنين 15 سبتمبر 6:35 م

    «الحمراء» تطلق المعرض الثاني للتوظيف

    الإثنين 15 سبتمبر 6:27 م

    أمير قطر: هجوم غادر وإسرائيل تتجاهل مفاوضات غزة

    الإثنين 15 سبتمبر 6:24 م

    ولي العهد يصل الدوحة لترؤس وفد السعودية في القمة العربية الإسلامية الطارئة

    الإثنين 15 سبتمبر 6:23 م

    مولي غوردون تستحضر إطلالة ماريا كاري بفستان من أرماني

    الإثنين 15 سبتمبر 5:59 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    أمير كرارة يعود إلى السينما بفيلم «الشاطر»

    الإثنين 15 سبتمبر 5:57 م

    مجلس حقوق الإنسان يناقش غداً الاعتداءات الإسرائيلية على الدوحة

    الإثنين 15 سبتمبر 5:56 م

    فيديو. أعلام أمريكية تزين شوارع ويندسور قبل زيارة ترامب الرسمية

    الإثنين 15 سبتمبر 5:52 م

     أردوغان يدعو الدول الإسلامية لفرض ضغوط اقتصادية على إسرائيل

    الإثنين 15 سبتمبر 5:34 م

    «الشؤون»: تبحث أوضاع الأكشاك في الجمعيات التعاونية

    الإثنين 15 سبتمبر 5:26 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟