Close Menu
    رائج الآن

    الكويت واليابان.. شراكة مميزة قائمة على علاقات تاريخية وتطور مستمر للتعاون البناء

    الجمعة 30 مايو 11:52 م

    «الداخلية»: غرامة 20 ألفاً لحاملي تأشيرات الزيارة بأنواعها في مكة والمشاعر

    الجمعة 30 مايو 11:48 م

    أقوى 10 فرق هجومية في الدوريات الخمسة الكبرى.. برشلونة يتصدر

    الجمعة 30 مايو 11:41 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الكويت واليابان.. شراكة مميزة قائمة على علاقات تاريخية وتطور مستمر للتعاون البناء
    • «الداخلية»: غرامة 20 ألفاً لحاملي تأشيرات الزيارة بأنواعها في مكة والمشاعر
    • أقوى 10 فرق هجومية في الدوريات الخمسة الكبرى.. برشلونة يتصدر
    • أكبر 10 دول استيرادا لآيفون في العالم بينها دولة عربية
    • باريس تنشر 5400 شرطي لنهائي أبطال أوروبا رغم إقامته بميونخ
    • «الأوروبي»: جهود للتوصل لاتفاق بشأن رسوم الجمارك
    • مسؤول أممي: 100% من سكان غزة معرضون لخطر المجاعة
    • إغلاق معرض مدريد للكتاب بسبب الرياح وإرتفاع درجات الحرارة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » كاكوما.. قصة مخيم لاجئين أسسه أطفال
    سياسة

    كاكوما.. قصة مخيم لاجئين أسسه أطفال

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 30 مايو 2:16 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    كاكوماـ قبل 33 عاما، خرج مجموعة من الأطفال لرعاية ماشيتهم من إحدى قرى جنوب السودان إبان الحرب الأهلية في البلاد، وعند عودتهم في المساء وجدوا قريتهم قد حرقت بالكامل، فهرعوا خوفا من المكان بحثا عن ملاذ آمن، وقادتهم أقدامهم بعيدا عن العنف إلى خارج بلدهم.

    ظل الأطفال يسيرون قرابة اليوم بعد اجتياز حدود بلادهم مع كينيا ليستقروا في إحدى المناطق التابعة لمقاطعة تروكان الكينية شمال غرب البلاد، مؤسسين النواة الأولى لمخيم “كاكوما” أحد أكبر مخيمات اللاجئين في العالم.

    ومع تصاعد العنف في بلادهم لحقهم المئات ثم الآلاف من النازحين بحثا عن ملاذ آمن من الحرب المستعرة ليتوسع المخيم من عشرات النازحين إلى الآلاف ثم إلى مئات الآلاف، وليمتد حاليا على مساحة أكبر من 30 كيلو مترا مربعا.

    جنسيات مختلفة

    يضم مخيم “كوكوما” أكثر من 9 جنسيات مختلفة غالبيتهم من جنوب السودان والصومال وإثيوبيا والكونغو ورواندا، ويعاني ظروفا معيشية صعبة مع عدم قدرة كينيا على تقديم الدعم الكافي، فضلا عن قلة وندرة الدعم الدولي الموجه إلى هؤلاء اللاجئين.

    ومع أن غالبية سكان المخيم من اللاجئين الفارين من الحرب الأهلية في جنوب السودان، لكن مع تعاقب الأزمات، تحول المخيم إلى موطن بديل لأكثر من 340 ألف نازح، يعيشون في مساكن بسيطة من الطين والصفيح، ويعتمدون على مساعدات من المفوضية السامية لشؤون اللاجئين وشركاء دوليين ومحليين.

    وبعد أكثر من 3 عقود من تأسيسه، توافقت الحكومة الكينية مع الوكالات الإنسانية على خطة تهدف إلى تخفيف الاعتماد على المساعدات، ودفع اللاجئين للاعتماد على أنفسهم اقتصاديا على الرغم من التحديات الهائلة؛ إذ قلة من اللاجئين يملكون الحق القانوني في العمل أو الحصول على الجنسية الكينية، فضلا عن الافتقار للموارد والبنية التحتية اللازمة لبناء اقتصاد محلي حقيقي.

    يقول “بيتر لوال”، لاجئ من جنوب السودان ويبلغ من العمر 28 عاما: “وصلت إلى كاكوما وأنا طفل بعد أن فقدت والدي في الحرب، اليوم، لدي دكان صغير، وأحاول بناء حياة من جديد، رغم كل شيء”.

    تحديات يومية

    ورغم أن اللاجئين يحصلون على المأوى والرعاية الصحية الأساسية والتعليم، فإن شح التمويل وتقلص الدعم الدولي يضعان الجميع أمام تحديات يومية، أبرزها انعدام فرص العمل ونقص الغذاء وسوء البنية التحتية.

    ويُعد التعليم أحد الأعمدة التي يسعى اللاجئون لتثبيتها في بيئة المخيم، إذ تحتضن مدارس كاكوما عشرات الآلاف من الأطفال، رغم ضعف الموارد وكثافة الفصول الدراسية.

    وتقول “مريم حسن”، وهي لاجئة صومالية وأم لـ4 أطفال “أريد أن يتعلم أطفالي ليكون لهم مستقبل خارج حدود المخيم، التعليم هو الشيء الوحيد الذي لا يمكن سرقته منا”.

    وأسهمت جهود المنظمات غير الحكومية وبرامج مثل “التعليم في حالات الطوارئ” في دعم تعليم اللاجئين، لكن الحاجة لا تزال تفوق الإمكانيات المتاحة بكثير.

    وتلعب النساء دورا محوريا في حياة المخيم، وغالبا ما يكنّ المسؤولات عن إعالة الأسر في ظل غياب المعيل أو فقدانه، ويواجهن تحديات مضاعفة، تشمل العنف القائم على النوع الاجتماعي، ومحدودية الفرص الاقتصادية، وصعوبة الوصول إلى الرعاية الصحية.

    لكن في المقابل، تعمل منظمات محلية ودولية على تمكين النساء عبر مشاريع صغيرة ومبادرات تدريب مهني.

    وتقول “روز أكيلو”، وهي منسقة برامج نسوية في منظمة مجتمع محلي داخل كاكوما “نحاول أن نعيد تعريف أدوار النساء داخل المجتمع، وأن نتيح لهن بيئة آمنة يعبرن فيها عن قدراتهن”.

    ورغم الأوضاع الصعبة، فقد شهد المخيم في السنوات الأخيرة بروز مبادرات شبابية يقودها لاجئون يسعون لتحسين ظروفهم بأنفسهم. وتنتشر في كاكوما فرق رياضية، وورش تعليم مهارات رقمية، ومبادرات بيئية مثل إعادة تدوير النفايات وتحويلها إلى أدوات مفيدة.

    _أهالي المخيم يعانون فقر مدقع (الجزيرة)

    تقليص الدعم

    وتعاني المنظمات الإنسانية العاملة في كاكوما من ضغوط مالية متزايدة، مع تناقص التمويل الدولي المخصص للاجئين، مما أدى إلى تقليص الحصص الغذائية وخدمات الصحة والتعليم.

    وعبر هاميسي كاكوزي، اللاجئ من الكونغو، عن القلق من تزايد الفجوة التي قد تحدث بعد نقص الدعم الموجه للاجئين في المخيم قائلا إن “الوضع صعب جدا، وبدون زيادة الدعم الدولي، سيكون من الصعب الحفاظ على الحد الأدنى من الخدمات الأساسية في المخيم”.

    ويقول أحد اللاجئين الشباب ممن يعملون في فريق تطوعي داخل المخيم “أحلم أن أكون صحفيا، لأروي قصتنا كما هي، العالم لا يعرف عن كاكوما سوى أنه مخيم، لكننا هنا نبني مستقبلا رغم كل شيء”.

    _مدير المخيم بقسم خدمات اللاجئين في مخيم كاكوما أدوين شاباري (الجزيرة)

    دور الحكومة

    في حديث خاص للجزيرة نت، قال مدير دائرة خدمات اللاجئين في مخيم كاكوما أدوين شاباري، إن الحكومة الكينية تبذل جهودا مستمرة في تعزيز الأمن داخل المخيمات، حيث “تم إنشاء عدد من مراكز الشرطة لضمان السلم الأهلي، ويتم ذلك بالتنسيق الدائم مع شركائنا من المنظمات الدولية، وعلى رأسها المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، وبرنامج الأغذية العالمي، بالإضافة إلى أكثر من 53 منظمة أخرى تقدم خدمات متعددة داخل المخيم”.

    وأضاف شاباري أن دور دائرة خدمات اللاجئين يتمثل في “تنسيق عمل هذه المنظمات وضمان جودة الخدمات المقدمة”، مشيرا إلى أن المهام الحكومية تمتد إلى مجالات حيوية تشمل “توفير المياه، وخدمات الصرف الصحي، وتسجيل اللاجئين فور وصولهم، ومنحهم بطاقات هوية وتصاريح تنقل، مما يمكننا من تتبع حركتهم خارج حدود المخيم”.

    وعند سؤاله عن تداعيات خفض ميزانية الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (يو إس إيد) (USAID) بناء على قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أوضح شاباري أن “التخفيضات تسببت في تراجع حاد في مستوى الخدمات، وارتفاع معدلات الجريمة داخل المخيم، لاسيما جرائم السرقة والعنف القائم على النوع والعنف ضد الأطفال”.

    وأشار إلى أن “هذه التخفيضات أثرت مباشرة على قدرة المنظمات على توظيف الكوادر، حيث اضطرت منظمات مثل المنظمة الدولية للهجرة ولجنة الإنقاذ الدولية إلى تسريح عدد من الموظفين، مما انعكس سلبا على برامج التعليم، وبناء السلام، والمبادرات المجتمعية، التي أُوقف عدد كبير منها”، كما حذر من احتمال حدوث “فراغ أمني وخدمي خلال شهر إن لم تُتخذ تدابير عاجلة”.

    وفيما يتعلق بالمساعدات الغذائية، أوضح أن “الحصص الغذائية انخفضت من 80% إلى نحو 40% من الاحتياج الفعلي، كما تم تخفيض الدعم النقدي من 520 شلنا للفرد إلى صفر، اعتبارا من يونيو المقبل”.

    وختم حديثه بالقول إن “قضية اللاجئين ليست أزمة وطنية تخص كينيا فقط، بل هي أزمة إنسانية ودولية، ونحن ملتزمون بالقانون الدولي الذي لا يسمح بالإعادة القسرية للاجئين، وعلينا أن نستقبلهم ونتعامل معهم بما يتوافق مع قيمنا الأخلاقية والثقافية”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    مسؤول أممي: 100% من سكان غزة معرضون لخطر المجاعة

    مخيمات طولكرم.. نظرة أخيرة على بيوت الأجداد

    بجرم التحقير.. حبس وزير لبناني سابق وإلزامه بتعويض مليار ليرة

    خبراء: مقترح ويتكوف الجديد “انقلاب” على الاتفاق السابق

    مصرع 11 مهاجراً سودانياً في صحراء ليبيا

    مناورات روسية بالبلطيق على وقع توتر مع دول أوروبية

    ماكرون: نرفض المعايير المزدوجة.. ويجب معاقبة إسرائيل

    عقوبات ستارمر لإسرائيل.. ورقة انتخابية أم سعي جاد لوقف الحرب؟

    المحكمة العليا: يحق لترمب إنهاء إقامة نصف مليون مهاجر

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    «الداخلية»: غرامة 20 ألفاً لحاملي تأشيرات الزيارة بأنواعها في مكة والمشاعر

    الجمعة 30 مايو 11:48 م

    أقوى 10 فرق هجومية في الدوريات الخمسة الكبرى.. برشلونة يتصدر

    الجمعة 30 مايو 11:41 م

    أكبر 10 دول استيرادا لآيفون في العالم بينها دولة عربية

    الجمعة 30 مايو 11:38 م

    باريس تنشر 5400 شرطي لنهائي أبطال أوروبا رغم إقامته بميونخ

    الجمعة 30 مايو 11:36 م

    «الأوروبي»: جهود للتوصل لاتفاق بشأن رسوم الجمارك

    الجمعة 30 مايو 11:25 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    مسؤول أممي: 100% من سكان غزة معرضون لخطر المجاعة

    الجمعة 30 مايو 11:22 م

    إغلاق معرض مدريد للكتاب بسبب الرياح وإرتفاع درجات الحرارة

    الجمعة 30 مايو 11:02 م

    الصحة: تسجيل 25 حالة إصابة بالإجهاد الحراري منذ بداية موسم الحج

    الجمعة 30 مايو 11:01 م

    «نزاهة»: تعديل موعد تحديث إقرار الذمة المالية من ثلاث إلى أربع سنوات

    الجمعة 30 مايو 10:51 م

    «مكافحة المخدرات» بالقصيم تقبض على شخصين لترويجهما الحشيش وأقراصاً خاضعة لتنظيم التداول الطبي

    الجمعة 30 مايو 10:47 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟