Close Menu
    رائج الآن

    هل تساعد الصدف ريال مدريد على استعادة لقب الليغا في الموسم الجديد؟

    الأربعاء 16 يوليو 4:20 ص

    كيف تدخّلت الحكومة السورية لمحاصرة أزمة السويداء؟

    الأربعاء 16 يوليو 4:14 ص

    حكومة نتنياهو في الحد الأدنى من المقاعد بعد انسحاب ثاني حزب ديني

    الأربعاء 16 يوليو 4:13 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • هل تساعد الصدف ريال مدريد على استعادة لقب الليغا في الموسم الجديد؟
    • كيف تدخّلت الحكومة السورية لمحاصرة أزمة السويداء؟
    • حكومة نتنياهو في الحد الأدنى من المقاعد بعد انسحاب ثاني حزب ديني
    • نمو صادرات المركبات
    • نجمة الدراما الكورية «كانغ سيو ها» تخسر معركتها مع السرطان
    • الأردن يكشف مصادر تمويل تنظيم الإخوان الإرهابي
    • فيديو. عواصف شديدة تسبب فيضانات عارمة في نيويورك ونيوجيرسي
    • 36 لاعبًا ولاعبة يمثلون المملكة في دورة الألعاب العالمية الصيفية للجامعات بألمانيا
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » كمائن الأسر.. المقاومة تعيد هندسة القرار العسكري
    سياسة

    كمائن الأسر.. المقاومة تعيد هندسة القرار العسكري

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالثلاثاء 15 يوليو 9:07 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    تغيّرت قواعد اللعبة في ساحات المواجهة مع تطور مفهوم “أسر الجنود” من مجرد حدث عسكري مخطط له إلى خيار إستراتيجي تتبناه المقاومة كأداة ضغط شاملة.

    ففي خضم معارك يوليو/تموز 2025، أعلن أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) “أن أسر جنود العدو بات هدفا مباشرا ومشروعا لوحداتنا في الميدان”، لم يكن هذا الإعلان مجرّد تهديد إعلامي، بل قفزة نوعية في سلوك المقاومة، أربكت القرار الإسرائيلي.

    وهو ما وصفه المحلل العسكري في صحيفة “هآرتس” عاموس هرئيل بأنه “اللحظة التي يدرك فيها الجيش أنه قد ينتصر في الميدان لكنه قد يخسر الحرب بوجود أسرى”.

    اعتبارات نفسية وعقائدية

    داخل إسرائيل، فقدان جندي هو أكثر من خسارة عسكرية، هو أزمة وطنية تتداخل فيها الأبعاد الأخلاقية، النفسية والاجتماعية، فهو يعتبر اختراقا لعقيدة “لا نترك أحدا خلفنا” التي تأسست منذ قيام الدولة والتي تُجسد التزاما شعبيا عميقا لا يقبل المساومة، مما يجعل من الأسر ميدانا حساسا للغاية، فقد ترسخت رابطة بين الدولة والجندي أنه “لا يتم التخلي عن أي أسير، حيا أو ميتا، حتى عندما يكون الثمن باهظا”.

    ويؤكد المحلل في معهد دراسات الأمن القومي يوروم شفايتزر أن رفض أي صفقة تبادل منقذة للحياة يتناقض مع المفهوم الإسرائيلي للمسؤولية المتبادلة، مضيفا أن على المجتمع الإسرائيلي المخاطرة لإنقاذ شخص يكون موته أو معاناته مؤكدة.

    كما يؤكد منتدى الرهائن وعائلات المفقودين أن عدم إعادة أي أسير “سيعادل تفكيك منظومة قيم الجيش الإسرائيلي، والقيم الصهيونية القائلة إن ‘لن نترك أحد خلفنا”.

    ويقول بواز غانور، المدير التنفيذي للمعهد الدولي لمكافحة الإرهاب في جامعة رايخمان إن حركة حماس تمارس إستراتيجية مجربة، فقد أجبرت عمليات أسر الجنود إسرائيل لعقود على تقديم تنازلات كبيرة، “وفي مقدمتها إطلاق سراح الإرهابيين المتمرسين”.

    ومن الأمثلة التاريخية على ذلك -كما تقول دراسة لمركز الأهرام نشرت العام الماضي- صفقة الجندي الأسير لدى المقاومة جلعاد شاليط التي استغرق التفاوض عليها 5 سنوات، قبل أن تؤدي إلى إطلاق سراح 1027 أسيرا فلسطينيا مقابل جندي واحد.

    ويعكس تصريح وزير الأمن السابق يوآف غالانت خلال جلسة الكابينت في أكتوبر/تشرين الأول 2024 هذه الأهمية: “إعادة الرهائن مسؤولية أخلاقية وقومية نتحملها مهما كانت التكلفة”، وهذا يعكس الأبعاد النفسية التي تضغط على صناع القرار الذين يجدون أنفسهم أمام خيارات صعبة تتراوح بين الاستمرار في القتال أو تقديم تنازلات.

    القرار تحت ضغط الأسر

    تهديدات المقاومة بأسر الجنود أوجدت حالة انقسام داخلي بين أعضاء الكابينت الإسرائيلي، فخلال زيارته الأخيرة لواشنطن قبل أيام أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب للجنائية الدولية- التزام حكومته بتحرير كافة الأسرى.

    وقال “لدينا الإرادة والتصميم على استرجاع كل واحد من أبنائنا”، في المقابل، حذر وزير الشؤون الإستراتيجية رون ديرمر من “التفاوض تحت الضغط” لما يمثله من مخاطر سياسية وأمنية، مشيرا -وفق ما نقلت قناة كان 11- إلى دروس صفقة شاليط التي انتقدت لاحقا داخل المؤسسة الأمنية.

    وفقا لتسريبات القناة، فإن هناك انقساما واضحا بين من يدعو لخيارات تفاوضية مرنة مع حركة حماس ومن يطالب بتصعيد العمليات العسكرية لمنع مزيد من حالات الأسر.

    وفي السياق ذاته، أكد رئيس الأركان أيال زامير خلال زيارته الميدانية لجنوب القطاع أن “المعادلة تغيرت، كل جندي معرض لخطر الأسر، وهذا يتطلب مراجعة شاملة لقواعد الاشتباك”، مما يعكس إدراك قيادة الاحتلال بأن الأسر لم يعد تهديدا نظريا بل واقعا ميدانيا يفرض إعادة حسابات عسكرية وسياسية عاجلة.

    الانعكاسات الميدانية

    أثرت تصريحات أبو عبيدة بشكل مباشر على أرض المعركة، حيث أعادت قيادة الاحتلال في المنطقة الجنوبية انتشار الوحدات الخاصة قرب المناطق الحساسة شرق خان يونس وبيت حانون، بحسب ما نشره موقع والا، وزادت عمليات الاستطلاع بواسطة الطائرات المسيرة.

    ونقل الموقع عن مصدر عسكري إسرائيلي أن “الخطر الجديد هو الأسر، وليس فقط الصواريخ والعبوات، مما يستدعي تغيير قواعد الاشتباك وتعقيد العمليات البرية”.

    ووفقا لتقارير نشرتها صحيفة يديعوت أحرونوت، فإن وحدات المشاة تباطأت في تقدمها خشية وقوع كمائن أسر، ونقلت عن ضابط في لواء غولاني أن “القتال أصبح مربكا فكل زاوية قد تخفي فخا خطيرا”.

    هذا التغير في سلوك القوات يعكس مدى تأثير التهديد النفسي والعملياتي الناجم عن سياسة الأسر، مما يضيف عبئا جديدا على خطة الجيش.

    Israeli soldiers from the Golani Brigade take part in a military exercise in the Israeli-annexed Golan Heights near the border with Syria on June 26, 2013. The Golan Heights was seized by Israel from Syria in the 1967 Six Day War. AFP PHOTO/JACK GUEZ (Photo by JACK GUEZ / AFP)

    أداة تفاوض

    تدرك المقاومة أن الأسر ليست فقط ورقة عسكرية، بل أداة سياسية ونفسية ذات تأثيرات كبيرة، فقد أكد المتحدث باسم حماس عبد اللطيف القانوع أن “إرادة المقاومة تغير قواعد الاشتباك، وما بعد الأسر ليس كما قبله”.

    ويرى محللون في تقرير نشره مركز الزيتونة للدراسات أن المقاومة قد تستثمر ملف الأسر في رفع سقف مطالبها السياسية، خاصة في ملف الأسرى الفلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية، مما يجعل الملف متعدد الأبعاد والاستحقاقات.

    كما أبرز تحليل نشره موقع “تايم أوف إسرائيل” المخاطر المحتملة لسيناريو أسر جنود أحياء خلال المعركة، مما يزيد من تعقيد الأزمة ويجعل التفاوض أكثر حساسية.

    وقال الجنرال الاحتياطي غادي آيزنكوت إن أسر جندي حي يحول الحرب من جولات إلى صراع وجودي بين الدولة والشعب، مما يُبرز التحول في طبيعة الحرب ومساراتها.

    وفي تحليلات مركز هرتسيليا الإسرائيلي فقد أوصى الخبراء بضرورة تطوير آليات دفاعية غير تقليدية لحماية الجنود على الأرض، وتعزيز القدرات الاستخباراتية لمنع وقوع حالات أسر، بالإضافة إلى العمل على إستراتيجيات سياسية توازن بين الضغط العسكري والدبلوماسي.

    ضغط العائلات

    الضغوط الشعبية في الداخل الإسرائيلي ازدادت مع تزايد حالات الأسر، حيث ناشدت جمعية “أسرانا” في بيان رسمي في العاشر من يوليو/تموز 2025 الحكومة بتعيين مفاوض خاص والسعي الفوري لإعادة الأسرى، محذرة من تكرار أخطاء صفقة شاليط.

    على هذه الخلفية، شهدت تل أبيب وقفات احتجاجية لعائلات الأسرى، وتصاعدت نبرة الغضب الشعبي تجاه الحكومة والجيش.

    وكتب المعلق العسكري رون بن يشاي في صحيفة يديعوت أحرونوت أن “الثقة في الجيش تهتز، ليس بسبب الأسر فقط، بل لغياب رؤية واضحة لمنعها أو التعامل معها”.

    كما يحذر قادة الجيش من “الانقسام الاجتماعي تحت الضغط” الذي قد يُجبر الحكومة على تغيير أولوياتها من الحرب إلى التفاوض، فقد تصبح الأوضاع الاجتماعية والسياسية داخل إسرائيل ساحة اشتباك جديدة تؤثر بشكل مباشر على سير العمليات العسكرية والقرار السياسي.

    التداعيات والوسطاء

    قضية الأسر لم تقتصر على الداخل الإسرائيلي، بل امتدت تأثيراتها إلى المحيط الإقليمي والدولي. فالتوترات بين إسرائيل وحلفائها، لا سيما الولايات المتحدة، ازدادت حدّة مع ظهور معطيات تفيد بأن ملف الأسرى أصبح عنصرا أساسيا في السياسة الأميركية تجاه الشرق الأوسط، وفقا لتقارير مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية في واشنطن.

    كما أن الدول العربية والإقليمية، خاصة مصر وقطر التي تقوم بدور الوساطة، لعبت أدوارا في محاولات التهدئة والتفاوض حول الأسرى، حيث نقلت وكالة رويترز عن مصادر دبلوماسية في القاهرة أن “ملف الأسرى الإسرائيليين أصبح معقدا لكنه محور رئيسي لأي تهدئة مستقبلية”.

    كما شهدت الأمم المتحدة تحركات دبلوماسية متكررة لحث الأطراف على تبني مواقف إنسانية تضمن حقوق الأسرى، وفق بيانات صادرة عن المفوضية السامية لحقوق الإنسان.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    كيف تدخّلت الحكومة السورية لمحاصرة أزمة السويداء؟

    الأردن يكشف مصادر تمويل تنظيم الإخوان الإرهابي

    تسليح أميركا للأوكرانيين بين ردع موسكو ومساندة كييف

    البنك المركزي اليمني: الحوثي يمعن في تدمير النظام المالي والاقتصادي

    كاتب إسرائيلي: إسرائيل ستصبح دولة منبوذة حين يرى العالم ما فعلناه بغزة

    السلطات الأردنية تعلن القبض على أخطر مهربي المخدرات

    دمشق تحذّر من مشاريع مشبوهة.. المبعوث الأمريكي: العمل جارٍ لتهدئة الأوضاع في سورية

    اجتماع “مجموعة لاهاي” بكولومبيا صرخة وسط الصمت عن جرائم إسرائيل | سياسة

    وسط امتعاض روسي.. الرئيس الأمريكي يعلن رفضه الاستهداف الأوكراني لموسكو

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    كيف تدخّلت الحكومة السورية لمحاصرة أزمة السويداء؟

    الأربعاء 16 يوليو 4:14 ص

    حكومة نتنياهو في الحد الأدنى من المقاعد بعد انسحاب ثاني حزب ديني

    الأربعاء 16 يوليو 4:13 ص

    نمو صادرات المركبات

    الأربعاء 16 يوليو 3:59 ص

    نجمة الدراما الكورية «كانغ سيو ها» تخسر معركتها مع السرطان

    الأربعاء 16 يوليو 3:58 ص

    الأردن يكشف مصادر تمويل تنظيم الإخوان الإرهابي

    الأربعاء 16 يوليو 3:57 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    فيديو. عواصف شديدة تسبب فيضانات عارمة في نيويورك ونيوجيرسي

    الأربعاء 16 يوليو 3:41 ص

    36 لاعبًا ولاعبة يمثلون المملكة في دورة الألعاب العالمية الصيفية للجامعات بألمانيا

    الأربعاء 16 يوليو 3:38 ص

    سفير التشيك: التعاون الاقتصادي مع الكويت ركيزة لتعزيز العلاقات الثنائية

    الأربعاء 16 يوليو 3:32 ص

    أمير جازان يدشن «ما يفقد لا يُسترد»

    الأربعاء 16 يوليو 3:28 ص

    الأرجنتيني فيرنانديز نجم تشلسي رجل النهائيات

    الأربعاء 16 يوليو 3:19 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟