Close Menu
    رائج الآن

    بعد صفقة «المركزي».. هل يستعيد لبنان ثقة الأسواق العربية؟

    الأحد 07 سبتمبر 6:27 ص

    ارتفاع ضحايا التجويع.. أوامر إخلاء إسرائيلية وقصف عنيف على غزة

    الأحد 07 سبتمبر 6:24 ص

    ضبط 12 مخالفًا لنظام أمن الحدود لتهريبهم 206 كيلوجرامات من القات بمنطقة جازان

    الأحد 07 سبتمبر 6:00 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • بعد صفقة «المركزي».. هل يستعيد لبنان ثقة الأسواق العربية؟
    • ارتفاع ضحايا التجويع.. أوامر إخلاء إسرائيلية وقصف عنيف على غزة
    • ضبط 12 مخالفًا لنظام أمن الحدود لتهريبهم 206 كيلوجرامات من القات بمنطقة جازان
    • الشيخة العنود: نادي الصداقة الكويتية – الصينية جسر للتواصل الثقافي وبناء الصداقة بين الشعبين
    • إنجلترا تتصدر مجموعتها بفوز كامل على أندورا في تصفيات المونديال
    • الأمم المتحدة تعتمد مقرراً سعودياً فرنسياً
    • المصارعة الشعبية بجنوب السودان.. نافذة للسياحة وتعزيز الهوية الثقافية
    • هدم الأبراج.. 10 دقائق كفيلة بترك آلاف النازحين بلا مأوى
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » كوهين: على نتنياهو أن يترك منصبه الآن
    سياسة

    كوهين: على نتنياهو أن يترك منصبه الآن

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 07 سبتمبر 1:33 ص3 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    القدس المحتلة- أكد رئيس جهاز الموساد السابق يوسي كوهين أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهم جرائم حرب في قطاع غزة– يتحمل المسؤولية الكاملة عما جرى في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، وعن الفشل والإخفاق في منع معركة “طوفان الأقصى”، داعيا إلى تغيير القيادة السياسية في إسرائيل.

    وفي مقابلة مطولة -وهي الأولى له منذ إنهاء منصبه- مع صحيفة “يديعوت أحرونوت” نشرت في ملحق نهاية الأسبوع، قال كوهين إنه كان يجب على نتنياهو، فور وقوع الهجوم، تحمل المسؤولية والإعلان عن موعد للانتخابات.

    وكشف كوهين -خلال المقابلة- عن مقترحات قدمها لكل من نفتالي بينيت، وغادي آيزنكوت ويائير لبيد لتشكيل تحالف يهدف إلى إنهاء حكم نتنياهو، مشددا على أن الحكومة الحالية يجب أن تنهي ولايتها فورا.

    كما تحدث عن تفاصيل جديدة تتعلق بأنشطة الموساد في إيران، عرضها أيضا في كتابه الجديد، نافيا في الوقت نفسه أن يكون قد شارك في نقل الأموال القطرية إلى قطاع غزة، وختم بالقول: “لم أتحدث مع نتنياهو منذ عام ونصف العام”.

    وعن القطيعة بينه وبين نتنياهو، يرى أن السبب ربما يكمن في أنه يجسد صوت الذين يستعدون لخوض الانتخابات المقبلة لقيادة إسرائيل، إذ لا يمكن إنكار أن الضغوط من حوله تتزايد من “الكثير، الكثير، في أي لحظة، ناشطين، سياسيين، أناس من كل الأطياف”، في إشارة إلى الإلحاح المستمر لدفعه نحو الساحة السياسية.

    ويكشف بنفسه عما يشتعل بداخله، بقوله: “صحيح، إن الحاجة إلى إصلاح إسرائيل تحترق في داخلي، ففي مرحلة ما سيكون علي أن أساعد أو أساهم في إدارة الأمور بشكل أفضل، وإذا كان هناك وقت مناسب لذلك، فهو الآن”.

    استبدال نتنياهو

    وحين سئل عن الشخصية الأنسب لقيادة إسرائيل من بين الأسماء المطروحة، أجاب: “هذا ليس السؤال الصحيح؛ المشكلة الرئيسية أن أيا منهم لن يتمكن من هزيمة الليكود بمفرده، وهذا ما يحزنني للغاية”.

    وأضاف “لقد اقترحت أن يشكلوا وحدة واحدة ويترشحوا كجسم سياسي موحد، لكن كل واحد منهم يريد خوض الانتخابات بشكل مستقل، ليرى من يخرج الأكبر ثم يدعو الآخرين لتشكيل ائتلاف”.

    وأعرب عن اعتقاده أن ذلك خطأ، لأن “الجميع -آيزنكوت، وبيني غانتس، ولبيد، ويائير غولان، وبينيت، وأفيغدور ليبرمان، والآن يوعاز هندل، وربما قريبا ’الاحتياطيين‘- يتنافسون على القاعدة الانتخابية نفسها، وفي النهاية ستكون النتيجة مجزأة، وهناك كتلة واحدة، فلماذا لا يوحدونها؟ لماذا لا يختارون قائدا واحدا يمثلها بأكملها؟”.

    وعن قدرته على توحيدهم، قال “نعم، أستطيع ذلك، لكن ليس الآن، بشكل منفصل، سيظل الليكود دائما هو الأكبر. وتساءلت: ألا يزعجك ذلك؟ ألا تريد إحداث تغيير؟”.

    وعندما طُرح عليه السؤال عن إمكانية عودة نتنياهو لرئاسة الحكومة، رد “لا يمكن استبعاد ذلك، لكن الأمر يعتمد علينا فقط، إذا اتحدنا”، أما بشأن الحكومة الحالية، فختم قائلا “يجب أن تنتهي أيامها حالا”.

    وقال بوضوح إن على نتنياهو أن يترك منصبه الآن، مشددا على أنه كان يجب أن يستقيل فور هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول ويعلن موعد انتخابات، إذ يتحمل كامل المسؤولية عما جرى مع بقية الوزراء والمسؤولين.

    كتاب كوهين

    الاكتشاف المتأخر لتصرفات كوهين له تداعيات كبيرة، وهذا ما يعكسه كتابه الجديد “بالحيل، ستخوض حربا” الصادر عن “يديعوت سفاريم”، فالكتاب كُتب أصلا باللغة الإنجليزية للسوق الأجنبية ويخضع حاليا للترجمة إلى العبرية.

    صاغ كوهين الكتاب بمساعدة كاتب محترف و4 فرق لإصداره، ليكشف ليس فقط عن مآثره بوصفه عميلا سريا وأساليب تفكيره ومعتقداته، بل أيضا عن تحذيراته المتكررة من سيناريو السابع من أكتوبر/تشرين الأول، ومدى تجاهل المستويات العليا لهذه التحذيرات، وما ترتب على ذلك من تداعيات على إسرائيل.

    فور اندلاع الحرب، اقترح كوهين على نتنياهو نقل مليون فلسطيني مؤقتا من غزة إلى سيناء لتسهيل عمل الجيش وتقليل الخسائر الإنسانية، محذرا من أزمة كبيرة وسقوط قتلى، وهو ما حدث بالفعل.

    وافق نتنياهو على المبادرة، وسافر كوهين إلى قطر ومصر لإقناع قيادتيهما، لكن خليفته في الموساد، ديفيد برنيع، أبدى انزعاجه، وأصدر الموساد ومكتب رئيس الوزراء بيانا بأن كوهين تصرف بمفرده، مما وضعه في موقف حساس.

    في كتابه، يقرّ كوهين بعجز إسرائيل عن كسب الرأي العام العالمي قائلا: “كيف يمكننا الانتصار في المعركة الدعائية، بينما يخرج رئيس وزراء سابق ووزير دفاع سابق ورئيس أركان سابق ليؤكد أن إسرائيل تمارس جرائم حرب وسياسة تجويع؟”.

    ويشير كوهين إلى أنه الشخص الأكثر تأهيلا في إسرائيل لإدارة مفاوضات الرهائن أو إدارة نظام الدعاية الإسرائيلي، لكن هذه المهام تدار حاليا بواسطة جهات تتغير وفق مزاج نتنياهو، مما أدى إلى اندثار قدرة الدعاية.

    بين الحرب والاتفاق

    يتذكر كوهين أنه بعد عملية “الجرف الصامد”، عرض تنشيط الموساد في غزة لمساعدة إسرائيل بسبب ضعف الاستخبارات هناك وغياب البنية التحتية، مؤكدا أن القطاع أشبه ببلد مستهدف ويحتاج إلى تدخل خاص.

    رغم عرضه، فإن القيادة رفضت تدخل الموساد، بينما فضل نتنياهو الاستماع للقادة العسكريين المتحفظين، رغم أن كوهين كان مؤيدا للعمل الاستباقي، مثل خطته للقضاء على قاسم سليماني التي أُعدت بالكامل، لكن تم منعها خوفا من حرب إيرانية.

    ويتذكر كوهين أنه اقترح تدمير مصانع صواريخ حماس والأنفاق في غزة، لكنه قوبل بتجاهل مماثل للنهج المتبع ضد حزب الله، مما سمح لهم بالاستمرار في تقوية قدراتهم.

    وينفي أي تورط شخصي في تحويل الأموال القطرية إلى غزة، مؤكدا أنه كان مجرد مبعوث لجمع التبرعات ضمن خطة الشاباك الموجهة بدقة، واقترح إيقاف أي تسرب للأموال علنا، لكن لم يتوقف.

    في ما يخص الحرب على غزة، يترك كوهين سؤال استمرار القتال معلقا بالقول إن “الحرب ستستمر في غزة ما لم يبرم اتفاق شامل يعيد المختطفين ويوقف القتال”، مضيفا أن “النصر الكامل على حماس محدود بسبب المختطفين والمسؤولية الإنسانية، وأن الحرب ستستمر حتى التوصل إلى اتفاق”.

    عاجل | القناة 12 الإسرائيلية عن ضباط متقاعدين: إقالة رئيس الشاباك وسط تضارب في المصالح وفي هذا الوقت انتهاك للقانون pic.twitter.com/scqG0lXJ7O

    — الجزيرة مصر (@AJA_Egypt) February 23, 2025

    النووي الإيراني

    وبالعودة إلى عمله في الاستخبارات، ينسب كوهين لنفسه الفضل في النجاحات البارزة خلال فترة رئاسته للموساد.

    ويشير إلى دوره في أجهزة “البيجر” المتفجرة، بالقول إنه وافق على الجهاز الأول، “بعنا عشرات الآلاف من أجهزة النداء المحشوة بالمتفجرات، كانت الخطة ضد حزب الله، بحيث نفجر الأجهزة عندما يأخذها أعضاء الحزب، فتندلع الحرب ويهاجم سلاح الجو”.

    ويضيف أن من أبرز إنجازاته الاستيلاء على الأرشيف النووي الإيراني، وكشف نشاطات إيران السرية، كما ادعي أنه أسس عام 2004 مركز عمليات خاصة ضمن الموساد لتوريد المعدات.

    على سبيل المثال، يروي كوهين قصة الانفجار في مفاعل نطنز بالقول “كانت هناك ‘طاولة التوازن’ بحجم الغرفة، وهي مصنوعة من قطعة رخام واحدة، لنقل جهاز الطرد المركزي قبل التخصيب، بعنا هذه الطاولة لإيران، فتعرض المصنع بأكمله للتدمير، إحضار طاولة جديدة أمر مستحيل، لذا أصبحنا موردا معتمدا لإيران بطريقة سرية”.

    يعد كوهين من أكثر خبراء الاستخبارات خبرة في إسرائيل، ويشير إلى نجاح عملياته في نطنز وفوردو التي أبطأت برنامج إيران النووي بشكل كبير.

    ويقر بأن العمليات في إيران كبدت إسرائيل ثمنا من حيث الخسائر، لكنه يرى أن الثمن كان ضروريا لإزالة تهديد أكبر.

    أما عن مستقبل المشروع النووي الإيراني، فيرى كوهين أن التهديد النووي الإيراني الحالي زال، مؤكدا أن إيران لا تخصب اليورانيوم حاليا، ولا يستبعد إمكانية تدخل إسرائيل مجددا إذا لزم الأمر.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    ارتفاع ضحايا التجويع.. أوامر إخلاء إسرائيلية وقصف عنيف على غزة

    هدم الأبراج.. 10 دقائق كفيلة بترك آلاف النازحين بلا مأوى

    الصين تعلن انضمامها لحل الدولتين

    وزير الخارجية المصري يناقش مع ويتكوف خفض التصعيد في غزة

    ترامب يدرس شن ضربات داخل فنزويلا ومادورو يطلب الحوار

    زيلينسكي يرفض مقترح بوتين بعقد اللقاء في موسكو

    قمة تيانجين ورسائل القوة لدور صيني جديد

    مُسيَّرات «ريبر» الأمريكية تقترب من الانضمام إلى الدفاعات السعودية

    ترمب يطيح بـ«خيمة السلام» بعد 44 عاماً أمام البيت الأبيض

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    ارتفاع ضحايا التجويع.. أوامر إخلاء إسرائيلية وقصف عنيف على غزة

    الأحد 07 سبتمبر 6:24 ص

    ضبط 12 مخالفًا لنظام أمن الحدود لتهريبهم 206 كيلوجرامات من القات بمنطقة جازان

    الأحد 07 سبتمبر 6:00 ص

    الشيخة العنود: نادي الصداقة الكويتية – الصينية جسر للتواصل الثقافي وبناء الصداقة بين الشعبين

    الأحد 07 سبتمبر 5:53 ص

    إنجلترا تتصدر مجموعتها بفوز كامل على أندورا في تصفيات المونديال

    الأحد 07 سبتمبر 5:47 ص

    الأمم المتحدة تعتمد مقرراً سعودياً فرنسياً

    الأحد 07 سبتمبر 5:46 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    المصارعة الشعبية بجنوب السودان.. نافذة للسياحة وتعزيز الهوية الثقافية

    الأحد 07 سبتمبر 5:40 ص

    هدم الأبراج.. 10 دقائق كفيلة بترك آلاف النازحين بلا مأوى

    الأحد 07 سبتمبر 5:37 ص

    تونسي يتبرع بقاربه النادر لأسطول الصمود نحو غزة

    الأحد 07 سبتمبر 5:36 ص

    ترمب يلوّح بإجراءات جمركية ضد أوروبا

    الأحد 07 سبتمبر 5:26 ص

    تدهور الحالة الصحية لحياة الفهد.. وجمهورها يدعو لها بالشفاء

    الأحد 07 سبتمبر 5:24 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟