Close Menu
    رائج الآن

    المملكة تواصل تميزها العالمي في تطبيق المبادئ الأخلاقية لاستخدامات الذكاء الاصطناعي

    الأحد 13 يوليو 3:28 ص

    بالفيديو.. السفير المصري مهنئاً أوائل الثانوية: نشكر الكويت على ما تقدمه من رعاية لأبنائنا

    الأحد 13 يوليو 3:21 ص

    عالم تتساوى المسؤولية الأمنية لدوله الكبرى والصغرى

    الأحد 13 يوليو 3:17 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • المملكة تواصل تميزها العالمي في تطبيق المبادئ الأخلاقية لاستخدامات الذكاء الاصطناعي
    • بالفيديو.. السفير المصري مهنئاً أوائل الثانوية: نشكر الكويت على ما تقدمه من رعاية لأبنائنا
    • عالم تتساوى المسؤولية الأمنية لدوله الكبرى والصغرى
    • نجم تشلسي يحذر من “الدوار والحرارة الخطيرة” في كأس العالم للأندية | رياضة
    • بعد 30 عاما.. شهادات على حافة الموت من سربرنيتسا
    • المبعوث الأميركي لسوريا يحذر قسد من التأخر في الاندماج
    • قبل إقرارها مطلع أغسطس.. «الأوروبي»: مستعدون لحل الرسوم الجمركية
    • ترمب يهدد بسحب الجنسية من ممثلة أمريكية شهيرة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » كيف أصبح العنف هو القيمة الوحيدة في “لعبة الحبار 3″؟ | فن
    فنون

    كيف أصبح العنف هو القيمة الوحيدة في “لعبة الحبار 3″؟ | فن

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالسبت 12 يوليو 11:06 م1 زيارة فنون لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    تناول الجزء الأول من “لعبة الحبار” قضايا الديون واليأس وتسليع الفقر، بينما ركز الجزء الثاني على خطر تحوّل الضحية إلى أداة في المنظومة نفسها التي كان يعارضها. أما الجزء الثالث، فيستعرض كيف يمكن استغلال نقاط الضعف البشرية ذاتها عبر البرمجة. يدخل المتسابقون في تجربة قاتلة تحاكي الواقع، ضمن عالم افتراضي صُمم بمحرك ألعاب يشبه “نداء الواجب” (Call of Duty)  و”بلاك ميرور” (Black Mirror)، حيث لا تُراقَب قراراتهم فقط، بل يتم التنبؤ بها أيضا.

    يطرح العمل سؤالا قاسيا مفاده أنه في عالم تحكمه خوارزميات تنبُّئية وبيانات سلوكية، هل لا تزال الإرادة الحرة ممكنة؟ كل مستوى يجب على اللاعبين اجتيازه لا يعكس فقط مهاراتهم البدنية أو يأسهم، بل يعكس أيضًا مقدار هويتهم التي يرغبون في حملها أو مقايضتها أو خسارتها، أما الخيار الأخلاقي القديم بين الخيانة أو التعاون، فتحكمه الآن معادلات أخرى.

    “لعبة الحبار 3” هو الموسم الأشد عنفًا ورعبًا، ليس فقط بسبب تصاعد مستوى الألعاب الدموية، بل لأنه يغوص بوحشية في عمق المشاعر البشرية والبنية الأيديولوجية. وعلى مدى 6 حلقات، ينحرف السرد عن فكرة الثورة، متجهًا نحو صراع شخصي وجودي قائم على التضحية، ويُظهر تناقضات شخصية “رجل المقدمة” (Front Man) الذي يتحكم في مجريات اللعبة. تتطور الأحداث من ألعاب طفولية قاتلة إلى مواجهات أخلاقية مأساوية: من قتل الأطفال، إلى الانتحار، ثم التضحية بالنفس.

    يجسد شخصيات مثل جون هي وجيوم جا غياب الإنسانية تحت وطأة القتال من أجل البقاء، في حين يبقى جي هون رمزًا للضمير الإنساني، رافضًا قتل الأبرياء. وتُبرز النهاية المفتوحة، مع دخول مجندة أميركية جديدة (الممثلة كيت بلانشيت)، أن منظومة الألعاب القاتلة لم تنتهِ، بل تستعد لمرحلة أكثر شراسة.

    يُصعّد هذا الموسم من وتيرة العنف والرعب من خلال إعادة تقديم ألعاب الطفولة بصيغ مشوّهة، ليجد المشاهد نفسه أمام نسخة أكثر فتكًا من “الضوء الأحمر، الضوء الأخضر” تقودها دميتان قاتلتان، ونسخة مبالغ فيها من لعبة الحبار، تُحسم فيها النتائج بالخيانة بين الفِرق.

    اختبارات أخلاقية تفوق الاحتمال

    تبدأ الأحداث مع عودة جي‑هون إلى الألعاب بعد فشله في الثورة. تُقسّم الفرق إلى جماعة تحمل مفاتيح وآخرين يحملون سكاكين، ويتسابقون في متاهة غامضة. تُقتل الشخصيات الضعيفة أولًا، بينما تبدأ شرارة الخيانة بين اللاعبين. يظهر أيضًا محقق الشرطة جون‑هو ورجاله، محاولا الوصول إلى الجزيرة بمناظير بحرية، لكن أحدهم يتضح لاحقًا أنّه عميل مزدوج لصالح “رجل المقدمة”.

    تُلعب لعبة “القفز على الحبل” فوق جسر عال، وسط مراقبة مجموعة “الشخصيات الهامة” السادية. تُحرّك اللعبة بأقنعة شبيهة بالدمى. يولد طفل “جون‑هي”، ما يعقد ميزان اللعب. يتعهد جي‑هون بحماية الطفل، بينما يخسر عدد من اللاعبين أرواحهم. يُقتل عضو أطلق عليه “جيو نام” بعد سقوطه، ويتعرض جي هون لخيار أخلاقي أولي بمواجهة “من سو”.

    يواجه اللاعبون تبعات حلقة المتاهة. تموت هيون جو بعد نجاحها في حماية جون هي وعائلتها، بينما تُقرر غيوم جا قتل ابنها “يونغ سيك” من أجل إنقاذ الأم والطفل، ثم تنتحر من شدة الذنب. يقتل جي هون “داي هو” خنقًا، بعد شعور بـ”واجب الثأر”. يختتم الموسم بانفجار الجزيرة، ويضحي جي هون بنفسه لينقذ الطفل. تظهر كيث بلانشيت كمجنّدة جديدة، تمهد لاندماج عالمي جديد للألعاب. وبعد 6 أشهر، يوصل “رجل المقدمة” مبلغ الجائزة وابن جي‑هون إلى ابنته في لوس أنجلوس.

    تتميز كل لعبة في الموسم الجديد بمزيد من العنف والدموية والدفع باللاعبين إلى قرارات أخلاقية مُتطرفة، وهو ما يشير إلى أن العنف لم يكن جسديا فقط، ولكنه عاطفي إلى درجة تقود الحالة بكاملها إلى دمار عاطفي نابع من السرد. “غيوم جا”، أم ولاعبة، تقتل ابنها في لحظة نجاة مأساوية، لتنهي حياتها بعد دقائق.

    جي هون، الذي تغير جذريا الآن، يضحي بنفسه في النهاية لضمان نجاة طفل “جون هي” المولود خلال الألعاب، والذي فاز بفضل التضحية الكبرى لـ”جي هون”.

    رغم الصدمة الشديدة بذلك الكم الهائل من العنف الجسدي والعاطفي، فإن سيلا من الأسئلة وحالة من التأمل يصنعهما العمل حول معنى الاستمرار في الحياة بينما يُصر النظام على تجريد الفرد من إنسانيته في كل منعطف. يكشف العمل، أيضًا، نفسية “رجل المقدمة” أو “إن هو”، الذي تظهر قصته الخلفية المأساوية كيف يمكن حتى للفائزين في اللعبة أن يصبحوا أسرى للنظام، فالرجل المسيطر على اللعبة يقدم على سلوك غير متوقع في النهاية حين يقوم بتكريم تضحية “جي هون” وتسليم الجائزة المالية لابنته. وتأتي مفاجأة النهاية بظهور المجندة الأميركية الجديدة لتشير إلى أن اللعبة ستصبح عالمية في الجزء القادم، ما يشير إلى أن التوحش الرأسمالي لا يستثني أي بقعة على كوكب الأرض.

    لوحات سريالية حمراء

    إذا كان الموسم الأول قد صدم المشاهدين بمزيجه الجريء بين حنين الطفولة والعنف الوحشي، وعمّق الموسم الثاني هذا التوتر برهاب الأماكن المغلقة، فإن الموسم الثالث يحوّل الشاشة إلى كابوس من السيطرة والمراقبة والجدل الأخلاقي، مُجسّدًا بالألوان، والضوء، والظلال، والفضاء.

    وعلى عكس الموسمين السابقين اللذين حصرا معظم الرعب في ساحات مُصممة ومخابئ خاضعة للسيطرة، يُوسّع الموسم الثالث العالم البصري، إذ تُقام الألعاب عبر هياكل ومساحات واسعة ومتشعبة تشبه ساحات الحروب، والبعض الآخر يُشبه مدن الملاهي المهجورة أو المعابد الأسطورية القديمة. يستخدم التصوير السينمائي على نطاق واسع لقطات الطائرات بدون طيار ولقطات التتبع الدوارة للتأكيد على شعور واحد هو أن لا أحد حر، واللاعبون مجرد قطع صغيرة داخل آلة ضخمة صُممت لسحق أرواحهم من أجل الترفيه.

    وتلعب الإضاءة دورا حاسما في التباين البصري، كما تثير درجات اللون الأخضر المرض والتوتر، وتشير درجات الأحمر المشبعة والأزرق الجليدي إلى الخطر والانفصال.

    ولعل أبرز لمسات الديكور ظهر من خلال أحداث لعبة “برج الصمت” التي دارت في متاهة موت عمودية حلزونية، مصممة على شكل سجن يسمح بمراقبة الجميع، وكلما صعد اللاعب إلى أعلى، زاد تعرضه للقتل، مما يخلق استعارة بصرية للطموح الذي يؤدي بصاحبه إلى الهلاك.

    لعبة الحبار - المصدر: IMDB

    فرص رائعة للأداء

    جاءت الحلقات الست مفعمة بالمشاعر، لذا كان من الطبيعي أن يبدو الأداء في العديد من المشاهد مسرحيا بامتياز، لكن ذلك لا ينفي الثراء وتلك البراعة التي ميزت موسما كاملا يقوم البناء الرئيسي فيه على كشف كل شخصية، وبالتالي منح الممثل فرصته كاملة في التألق.

    يحتل الممثل لي غونغ جاي، مجددا، مركز الصدارة في دور سونغ جي هون. لكن هذا ليس الرجل نفسه الذي قابلناه في الموسم الأول، فهو لا يحارب من أجل المال وإنما بحثًا عن المعنى وتمسكًا بحسن الظن في الطبيعة الإنسانية. يكتسي وجهه طول العمل بمزيج من الحزن والغضب، ينتهيان مع آخر مشاهده حين قفز من البرج مضحيا بنفسه من أجل المستقبل، ليصوره المخرج كما لو كان ملاكا يطير لا شخصا يسقط ميتا.

    ويتألق أيضًا نجوم جدد في فريق التمثيل. تُقدّم كيم سي يون، التي تُجسّد دور الأم غيوم جا، أداءً غنيًا بالمشاعر كامرأة مُجبرة على اتخاذ قرارات مستحيلة. قام المخرج بتغيير قواعد لعبة الأداء في هذا الموسم إذ استبدل الأداءَ الاستعراضي بالصدق، فواكب الممثلون هذا التحول، وبدت كل دمعة وصرخة وصمت نابعة من القلب.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    وفاة “الصيني المضحك” في باريس والسبب هاتفه النقال | أخبار

    رحيل المخرج المصري سامح عبد العزيز.. صاحب البصمة الشعبية في السينما والدراما

    موقع ماي سيما MyCima (وي سيما WeCima): دليلك الشامل لمشاهدة الأفلام والمسلسلات أونلاين مجانًا

    “مملكة الحرير” نسخة مصرية غير أصلية من “حريم السلطان” | فن

    “الموت لجيش إسرائيل” عبارة تغزو أوروبا من مهرجان غلاستونبري إلى المدن الألمانية | منوعات

    مهرجان قرطاج يلغي حفل إيلين سيغارا على خلفية دعمها لإسرائيل

    يحي الفخراني: في كل مرة أتناول الملك لير أكتشف شيئا جديدا في النص

    “إليو” رحلة إلى الفضاء بلا وجهة درامية واضحة | فن

    وفاة الممثلة العراقية إقبال نعيم.. وداع لصوت مسرحي نادر

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    بالفيديو.. السفير المصري مهنئاً أوائل الثانوية: نشكر الكويت على ما تقدمه من رعاية لأبنائنا

    الأحد 13 يوليو 3:21 ص

    عالم تتساوى المسؤولية الأمنية لدوله الكبرى والصغرى

    الأحد 13 يوليو 3:17 ص

    نجم تشلسي يحذر من “الدوار والحرارة الخطيرة” في كأس العالم للأندية | رياضة

    الأحد 13 يوليو 3:08 ص

    بعد 30 عاما.. شهادات على حافة الموت من سربرنيتسا

    الأحد 13 يوليو 3:02 ص

    المبعوث الأميركي لسوريا يحذر قسد من التأخر في الاندماج

    الأحد 13 يوليو 3:01 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    قبل إقرارها مطلع أغسطس.. «الأوروبي»: مستعدون لحل الرسوم الجمركية

    الأحد 13 يوليو 2:48 ص

    ترمب يهدد بسحب الجنسية من ممثلة أمريكية شهيرة

    الأحد 13 يوليو 2:45 ص

    "تجمع الحدود الشمالية الصحي" يطلق العربة المتنقلة للكشف عن سرطان الثدي

    الأحد 13 يوليو 2:27 ص

    «الأشغال»: 36 شهراً لتنفيذ مشروع تحويل المياه المعالجة إلى مصدر للتشجير والزراعة التجميلية

    الأحد 13 يوليو 2:20 ص

    مشاركة المملكة في INNOPROM تأكيد عالمي كمحور صناعي واستثماري فاعل

    الأحد 13 يوليو 2:16 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟