Close Menu
    رائج الآن

    أفضل تطبيق مجاني لتحميل الفيديو لأندرويد

    الأربعاء 03 سبتمبر 7:33 م

    تطورات فلسطين: لقاء ولي العهد ورئيس الإمارات

    الأربعاء 03 سبتمبر 7:20 م

    كيف تحول عروض الأسعار إلى أداة مبيعات قوية؟

    الأربعاء 03 سبتمبر 7:20 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • أفضل تطبيق مجاني لتحميل الفيديو لأندرويد
    • تطورات فلسطين: لقاء ولي العهد ورئيس الإمارات
    • كيف تحول عروض الأسعار إلى أداة مبيعات قوية؟
    • 1250 حقيبة إيوائية من سلمان للإغاثة إلى إقليم خيبر بباكستان
    • 70% من مستخدمي آيفون ينوون الترقية إلى آيفون 17 وفق الإحصاءات
    • مواعيد مباريات الجولة السابعة للتصفيات الأفريقية المؤهلة لكأس العالم 2026
    • تسلا تصطدم بواقع صعب في الهند بعد تسجيل طلبات محدودة
    • هالة الباجي: الحكم بالسجن على الغنوشي يعكس تحول تونس إلى ديكتاتورية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » كيف أصبح مشروب شوكولاتة للأطفال رمزا للاستعمار الفرنسي؟
    ثقافة

    كيف أصبح مشروب شوكولاتة للأطفال رمزا للاستعمار الفرنسي؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 سبتمبر 6:08 م1 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    في عام 1909، عاد الصحفي الفرنسي الذي تحول إلى رائد أعمال، بيير فرانسوا لارديه، من رحلة إلى نيكاراغوا عازما على إعادة صنع مشروب تذوقه هناك.

    بعد 5 سنوات، في أغسطس/آب 1914، وُلدت “بنانيا”.

    وصل مشروب مسحوق الموز بنكهة الشوكولاتة في الوقت الذي وجدت فيه فرنسا نفسها في حالة حرب.

    في العام التالي، ظهرت شخصيته الدعائية لأول مرة على ملصق إعلاني – جندي أسود يرتدي طربوشا أحمر.

    خلال الحرب العالمية الأولى، قاتل 200 ألف جندي أفريقي من أجل فرنسا في ساحات القتال في أوروبا وأفريقيا والأناضول. جاؤوا من المستعمرات الفرنسية في غرب ووسط أفريقيا. تم تجنيد الكثيرين منهم قسرا.

    كان الجندي الأفريقي على ملصق “بنانيا” يشبه الجنود المعروفين باسم “الرماة السنغاليين” (Tirailleurs)، الذين كانوا يرتدون طربوشا أحمرا مميزا. تأسست هذه الوحدة العسكرية في عام 1857، وأُطلق عليها هذا الاسم لأن أول مجنديها جاؤوا من السنغال.

    Pierre-François Lardet, demande alors à son ami et ancien collègue Andreis, de lui dessiner l’un de ces tirailleurs sénégalais pour en faire le symbole de la marque BANANIA (1914).
    BANANIA participe à l’Exposition coloniale de Paris avec un énorme succès (1931). pic.twitter.com/TTm2LPDNhT

    — Laurent Galmot (@laurentgalmot) June 19, 2020

    اشتهر الرماة بشجاعتهم. تم إرسالهم أولا للخدمة في الحروب الاستعمارية في غرب ووسط أفريقيا، قبل القتال في الحرب العالمية الأولى (1914-1918). خلال الحرب العالمية الثانية (1939-1945)، خدموا في فرنسا وشمال أفريقيا والشرق الأوسط. قُتل ما لا يقل عن 30 ألفا من الرماة خلال الحرب العالمية الأولى، بينما تشير التقديرات إلى مقتل 8 آلاف خلال الحرب العالمية الثانية.

    يظهر الرامي في إعلان “بنانيا” مبتسما، جالسا على العشب مع وعاء من المشروب المسحوق وبندقية بجانبه. تشبه ابتسامته المبالغ فيها وملامح وجهه الصور النمطية العنصرية التي كانت شائعة في ذلك الوقت وشوهدت في إعلانات الشوكولاتة والصابون وملمع الأحذية.

    عزز شعار الملصق، “Y’a bon”، الذي يعني “هذا جيد” بالفرنسية المبسطة التي كانت تُعلّم للجنود المستعمرين، الصورة المسبقة العنصرية للأفريقي المرح والبسيط. أشارت الشركة إلى شخصيتها الدعائية باسم الصديق “يا بون” (L’ami Y’a bon).

    على خلفية الحرب العالمية الأولى، استغلت شخصية لارديه الدعائية حالة من الوطنية والفخر بالاستعمار الفرنسي. لكنها ساعدت أيضا في تشجيع القبول العام للجنود الأفارقة الذين يقاتلون على الأراضي الفرنسية، كما توضح ساندرين لومير، وهي مؤرخة ومؤلفة مشاركة لعدة كتب عن الاستعمار الفرنسي.

    لم تكن “بنانيا” وحدها. سعت السلطات الفرنسية أيضا إلى استخدام الصور التي تسلط الضوء على ولاء جنود فرنسا الأفارقة وصفاتهم العسكرية من خلال الدعاية والبطاقات البريدية والمقالات الإخبارية.

    “كان الرامي اختراعا إعلانيا انتهازيا من لارديه… مما جعل استهلاك ‘بنانيا’ عملا شبه وطني”، قال باب ندياي، وهو سياسي ومؤرخ، خلال حديث عام 2010 حول “بنانيا” والقمع الاستعماري.

    تم الترويج لـ”بنانيا” من خلال قصص مصورة للأطفال تظهر فيها الشخصية الدعائية. في إحداها، يعود إلى وطنه من فرنسا، حاملا صندوقين من “بنانيا” إلى أفارقة يرتدون مآزر. في كتيب مصور نُشر عام 1933، يأخذ “بنانيا” إلى فرنسا قبل أن يذهب إلى جزر الهند الغربية وجزر الكناري والهند الصينية الفرنسية المستعمرة لإنشاء مزارع موز.

    “في العشرينيات والثلاثينيات والأربعينيات، كانت ‘بنانيا’ في كل مكان. كانت لها نقاط تماس في جميع المجالات: السينما، والتغليف، والمواد الترويجية، ودفاتر الملاحظات”، قال خبير العلامات التجارية جان واتين أوغوار في فيلم وثائقي عام 2014 عن “بنانيا”.

    في هذه الأثناء، بين أواخر الثلاثينيات وأوائل الخمسينيات، وفقا للكتاب الوحيد المنشور عن تاريخ “بنانيا”، ضاعفت الشركة إنتاجها 3 مرات. كانت تلك هي السنوات الذهبية لـ”بنانيا” قبل دخول “نسكويك” إلى السوق في الستينيات.

    كانت الشخصية الدعائية، التي ظهرت في الإعلانات والتغليف والمواد القابلة للجمع، مثل الألعاب، شائعة طوال القرن العشرين لأنها عززت فخر الفرنسيين بإمبراطوريتهم الاستعمارية ومساهمة “رعاياهم” في المجهود الحربي، كما يقول إتيان أشيل، الأستاذ المشارك في الدراسات الفرنسية والفرانكفونية في جامعة فيلانوفا في بنسلفانيا.

    [Jawahir Al-Naimi/Al Jazeera]

    ثم جائت حركة إنهاء الاستعمار

    ولكن مع كفاح المستعمرات الفرنسية في أفريقيا من أجل الاستقلال وحصولها عليه في الخمسينيات وأوائل الستينيات، اهتزت “بنانيا” أيضا بسبب إنهاء الاستعمار.

    بشكل متزايد، أصبحت “بنانيا” – بشعارها وشخصيتها الدعائية النمطية- مرادفا للاستعمار والعنصرية. أصبح الرامي، في الإعلان يمثل للجنود المجبرين على القتال من أجل فرنسا، يجسد الظلم الذي نددت به الحركات المناهضة للاستعمار.

    “سأمزق ابتسامات ‘بنانيا’ من جميع جدران فرنسا”، كتب ليوبولد سيدار سنغور، الذي أصبح أول رئيس للسنغال عام 1960، في قصيدة عام 1948 مهداة إلى الرماة.

    بعد بضع سنوات، أشار الفيلسوف والطبيب النفسي الفرنسي المولود في المارتينيك، فرانز فانون، عدة مرات إلى “يا بون بنانيا” في كتابه الصادر عام 1952 “بشرة سوداء، أقنعة بيضاء”، للدلالة على كيفية رؤية السود في فرنسا من خلال عدسة الصور النمطية العنصرية.

    ولكن، على الرغم من الانتقادات، بقيت الشخصية الدعائية، وإن كان مع تحديثات.

    في عام 1967، عندما كانت الإعلانات تبيع أنماط حياة حديثة وطموحة، أصبحت مبسطة وهندسية: وجه بني بعيون كرتونية وقبعة مستطيلة حمراء على خلفية صفراء. ومع ذلك، تم التخلي عن الشعار في عام 1977.

    في الثمانينيات والتسعينيات، تم تقديم وجه طفل كرتوني على بعض منتجات العلامة التجارية، بينما احتفظت منتجات أخرى بالشخصية الدعائية.

    The ‘grandson’ of the original tirailleur adorns modern packaging [Clement Girardot/Al Jazeera]

    في عام 2004، بعد استحواذ شركة “نوتريال” الفرنسية على “بنانيا” تحت شركة قابضة، “نوتريمين”، تم الكشف عن شخصية دعائية جديدة: “حفيد” رامٍ عام 1915، الذي، وفقا لـ”نوتريمين”، يرمز إلى التنوع والاندماج الناجح لمجتمعات المهاجرين في المجتمع الفرنسي. لكن ملامحه النمطية لم تكن مختلفة كثيرا عن سلفه، بابتسامته المبتهجة وأسنانه البيضاء وشطره الأحمر.

    خلال العقود الأخيرة من القرن العشرين، لم تستعد العلامة التجارية الفرنسية مكانتها المهيمنة واستمرت في فقدانها أمام منافسين مثل “نسكويك”. لقد عانت ماليا بينما أصبحت أقل شعبية بين الأجيال الشابة.

    “كان عليهم العودة إلى العصر الذهبي للعلامة التجارية لإنقاذ الشركة. لم يكن هناك سوى طريقة واحدة للقيام بذلك: العودة إلى الشعار. قلة قليلة من العلامات التجارية مرتبطة جدا بشعارها”، أوضح أشيل. “هذه النسخة المجددة تلعب بفعالية على فكرة التراكب. عندما تراها، تفكر على الفور في الرامي القديم”.

    لفت التصميم أيضا انتباه الكتاب والناشطين في موقع (Grioo) وهو منصة على الإنترنت للمجتمع الأسود الناطق بالفرنسية في أوروبا وأفريقيا. تساءل الموقع لقرائه: “هل يمكننا أن نتسامح مع أنه في عام 2005 يتم تمثيلنا كما كان أسلافنا قبل 90 عاما؟”، مطلِقا عريضة على الإنترنت ضد “بنانيا”.

    Graphic designer Awatif Bentahar reimagined the packaging of a drink that was part of her childhood [Courtesy of Awatif Bentahar]

    تراث “مؤذٍ”

    بعد أكثر من عقدين، لا يزال “الحفيد” يبتسم على علب “بنانيا” في محلات السوبر ماركت في جميع أنحاء فرنسا.

    بالنسبة لأشيل، يجسد تسويق “بنانيا” افتقار فرنسا إلى النقاش العام حول الاستعمار والعنصرية ما بعد الاستعمار.

    قال “فقط التواطؤ الكامل مع الاستعمار في الثقافة الشعبية يمكن أن يفسر سبب استمرار ‘بنانيا’ في العمل مع الإفلات من العقاب. في بلدان أخرى، لن يكون هذا ممكنا”.

    رفض متحدث باسم “نوتريمين” تقديم تعليق لهذا المقال.

    نشأت عواطف بن طاهر، 37 عاما، وهي ترى “بنانيا” على أرفف المتاجر وتشربها من حين لآخر. تقول “لم تفهم الشركة كيف يمكن أن يكون تراثها مؤذيا بالفعل لجزء كبير من السكان”.

    “يرى ‘أبناء المهاجرين’ الفرنسيون التاريخ المؤلم للاستعمار والنضال الذي نخوضه اليوم لنحظى بالاحترام في مجتمع لا يسعه إلا أن يشير يوميا إلى وضعنا كفرنسيين ‘مختلفين'”.

    كمصممة جرافيك وامرأة فرنسية من أصل مغربي، تود بن طاهر أن ترى “بنانيا” تتطور. كمشروع شخصي، ابتكرت عبوات بديلة “منزوعة الاستعمار”، وأزالت الشخصية الدعائية واستلهمت من التصاميم السابقة لتشمل عيونا مرحة وابتسامة.

    كتبت على مدونتها “قررت أن أحاول إعادة تصميم علامة ‘بنانيا’ التجارية، ليس لأنني أكرهها، بل لأنني أحب بالفعل فكرة ما يمكن أن تكون عليه. العلامات التجارية جزء من حياتنا، سواء أحببنا ذلك أم لا”.

    “هذه العلامة بالذات جزء من طفولتي، وأود أن أراها تقف في الجانب الصحيح من التاريخ من أجل التغيير”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    النسخة الروسية من رواية “الشوك والقرنفل” تصف السنوار بـ”جنرال الأحرار” | ثقافة

    «بعد خلافهما الأخير».. شيرين عبد الوهاب تتصالح وتعيد المستشار القانوني لها

    إصابة لقاء سويدان بالتسمم.. والفنانة تكشف لـ«عكاظ» التفاصيل

    مي عمر تثير الجدل والتساؤلات بعد منشور غامض يسخر من زميل بالوسط الفني

    «بعد نقله للمستشفى».. «الموسيقيين» تكشف تفاصيل الحالة الصحية للمايسترو سليم سحاب

    بعد غياب 15 عاماً.. تحضيرات لحفل تاريخي لأصالة نصري في سورية

    المنتدى السعودي للإعلام يستضيف هيئة الصحفيين السعوديين

    انطلاق مؤتمر «الاستثمار الثقافي 2025» نهاية سبتمبر الجاري بمشاركة 100 خبير محلي ودولي

    رشيد بنزين والوجه الإنساني للضحايا: القراءة فعل مقاومة والمُتخيَّل لا يُستعمر

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    تطورات فلسطين: لقاء ولي العهد ورئيس الإمارات

    الأربعاء 03 سبتمبر 7:20 م

    كيف تحول عروض الأسعار إلى أداة مبيعات قوية؟

    الأربعاء 03 سبتمبر 7:20 م

    1250 حقيبة إيوائية من سلمان للإغاثة إلى إقليم خيبر بباكستان

    الأربعاء 03 سبتمبر 7:19 م

    70% من مستخدمي آيفون ينوون الترقية إلى آيفون 17 وفق الإحصاءات

    الأربعاء 03 سبتمبر 7:14 م

    مواعيد مباريات الجولة السابعة للتصفيات الأفريقية المؤهلة لكأس العالم 2026

    الأربعاء 03 سبتمبر 7:10 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    تسلا تصطدم بواقع صعب في الهند بعد تسجيل طلبات محدودة

    الأربعاء 03 سبتمبر 7:08 م

    هالة الباجي: الحكم بالسجن على الغنوشي يعكس تحول تونس إلى ديكتاتورية

    الأربعاء 03 سبتمبر 7:07 م

    إسرائيل تواصل توغلاتها بالقنيطرة وتعتقل 7 شبان سوريين

    الأربعاء 03 سبتمبر 7:06 م

    How Does Wrapping Affect Car Insurance in the UAE?

    الأربعاء 03 سبتمبر 7:01 م

    تقرير: رسوم الأراضي البيضاء تضيف مئات الآلاف من الوحدات

    الأربعاء 03 سبتمبر 6:55 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟