Close Menu
    رائج الآن

    مستشار الرئيس الفلسطيني: جهود اللجنة العربية الوزارية بقيادة المملكة أتت ثمارها

    السبت 26 يوليو 10:43 ص

    برشلونة يسافر لليابان بعد حل مشكلات التنظيم

    السبت 26 يوليو 10:32 ص

    «الأرصاد»: رياح نشطة مثيرة للأتربة والغبار في معظم مناطق المملكة

    السبت 26 يوليو 10:31 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • مستشار الرئيس الفلسطيني: جهود اللجنة العربية الوزارية بقيادة المملكة أتت ثمارها
    • برشلونة يسافر لليابان بعد حل مشكلات التنظيم
    • «الأرصاد»: رياح نشطة مثيرة للأتربة والغبار في معظم مناطق المملكة
    • “مختبرات بيل” منارة للابتكار غيرت وجه العالم التكنولوجي | تكنولوجيا
    • انسحاب واشنطن من مفاوضات غزة.. مناورة أم مقدمة للتصعيد؟
    • هيئة البث: خطة إسرائيلية جديدة لتطويق غزة واستنزاف حماس والسكان
    • انقطاع عالمي لـ«ستارلينك» يعطل الاتصالات العسكرية الأوكرانية
    • قبلة حفلة “كولدبلاي” تطيح بمسؤولة الموارد البشرية في شركة “أسترونومر” الأميركية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » كيف تصف ناشطة حقوقية رحلتها التاسعة لغزة عبر البحر؟
    سياسة

    كيف تصف ناشطة حقوقية رحلتها التاسعة لغزة عبر البحر؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالجمعة 25 يوليو 7:02 م1 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    بينما تستمر آلة التجويع الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، اختارت المحامية والناشطة الفلسطينية الأميركية هويدا عراف أن تنحاز لكلمة “لا” في وجه الاستسلام الجماعي.

    ورفعت الناشطة شعار “لا للحصار، لا للصمت، لا للاحتلال”، وجعلت من تلك الكلمة سفينة تبحر نحو ما لا يسمح بالوصول إليه، متحدية بحرا وسلطة، ومصممة على كسر الحصار المفروض على غزة منذ عام 2007.

    ومنذ الأحد الماضي، تواصل سفينة “حنظلة” الإبحار باتجاه غزة، في مسعى جديد لكسر الحصار، واستكمال مسار طويل من المواجهة السلمية مع الاحتلال الإسرائيلي، دفاعا عن حق الفلسطينيين في الحياة والكرامة.

    على متن هذه السفينة، لا تكون غزة مجرد جغرافيا محاصرة، بل تتحول إلى رمز تتحدى الحصار، وأمل تتشبث به شعوب لا تزال تؤمن بأن للعدالة صوتا يمكن أن يعبر البحار، فبالنسبة لهويدا وطاقم “حنظلة”، لا يقتصر دورهم على الشهادة على الظلم، بل يتعداه إلى مقاومته والمشاركة في مواجهته.

    البداية من البحر

    وفي حديثها للجزيرة نت من على متن سفينة “حنظلة”، استحضرت هويدا عراف محطات رحلاتها السابقة، مؤكدة أن غزة لم تكن يوما وجهة عابرة، بل كانت رمزا لمعنى العدالة حين تتخلى عنها الدول، وللكرامة حين تغيب القوانين.

    وكانت هويدا من بين النشطاء الذين شاركوا في أول كسر بحري للحصار على غزة، عندما وصلت سفينتا “الحرية” و”غزة الحرة” إلى شواطئ القطاع في أغسطس/آب 2008، في خطوة أربكت الحسابات الإسرائيلية والدولية في آن.

    وقالت عضو تحالف “أسطول الحرية” للجزيرة نت “تحدينا الحصار، وطلبنا من العالم أن يتحرك خلفنا، لأن ما تقوم به إسرائيل مخالف للقانون الدولي، وهو عقاب جماعي وجريمة حرب”.

    وتابعت: “دخلنا البحر رغم كل التحذيرات، ووصلنا إلى غزة دون إذن من إسرائيل، وبقينا هناك بضعة أيام قبل أن نغادر. كان هناك طفل صغير قطعت ساقه ويريد السفر للعلاج، لكن إسرائيل رفضت. لم يكن الحصار مجرد منع، بل كان شكلا من أشكال الموت البطيء”.

    وأضافت هويدا: “لا نقبل بهذا الواقع، ولا نقبل أن يجوّع الأطفال عمدا في هذا العالم ونحن صامتون. رسالتنا إلى إسرائيل واضحة: افعلي ما تشائين، لن نتوقف. وعلى الشعوب أن تضغط على حكوماتها، لا فقط لإرسال المساعدات، بل لرفع الظلم”.

    لن نستسلم

    الناشطة التي شاركت في تأسيس حركة التضامن العالمية، تذكرت أيضا مشاركتها في سفينة “مافي مرمرة” عام 2010، التي تعرضت لهجوم إسرائيلي أسفر عن مقتل 10 متطوعين وإصابة العشرات واختطاف نحو 700 مدني أثناء إبحار السفينة في المياه الدولية.

    وتصف هويدا عراف تلك اللحظات بقولها “اقتحموا السفينة وقتلوا واختطفوا النشطاء، وكان ظن إسرائيل أن العنف سيردعنا، لكننا نظمنا أسطولا جديدا بعد ذلك بعام واحد”.

    وأكدت أن “الأسطول لم يكن فقط لنقل المساعدات، بل موقف سياسي وإنساني بأن الشعب الفلسطيني يستحق الحرية ورفع الحصار. لكن التحديات لم تقتصر على البحر، بل شملت الجانب السياسي أيضا، حيث بدأت إسرائيل التنسيق مع دول متوسطية لمنع السفن من الإبحار نحو غزة، وهذا مؤسف للغاية”.

    جريمة علنية

    وتخوض هويدا عراف اليوم مشاركتها التاسعة في رحلات كسر الحصار، لكنها ترى أن “الوضع أصبح أكثر سوءا من أي وقت مضى”.

    وتوضح “في عام 2008، كنت أعتقد أن إسرائيل تخدع العالم، وأننا إذا فضحنا ممارساتها فإن الناس سيكتشفون الحقيقة، أما اليوم، فالعالم يرى الجريمة بعينه، لكنه يصمت”.

    وأضافت “الحصار انتهاك صارخ للقانون الدولي، وهو جريمة حرب تستخدم كأداة للتطهير العرقي والإبادة الجماعية. إسرائيل لا تسمح حتى بإدخال حليب الأطفال إلى غزة، والإبادة تمارس علنا أمام العالم، بينما الدول تتفرج بلا خجل”.

    ورغم هذا الواقع القاتم، لا تفقد هويدا إيمانها بقدرة الشعوب على إحداث التغيير، قائلة: “هناك ملايين حول العالم يقفون إلى جانبنا، لكن الحكومات في أميركا وأوروبا اختارت أن تمرر هذه السياسات، وأن تجعل من القوة حقا، ومن الظلم قانونا، ومن الصمت موقفا”.

    وتواصل عراف حديثها بصوت تختلط فيه العاطفة بالصمود، وتقول: “أعلم أن ما نقوم به صعب، خاصة بالنسبة لي كأُم. أترك أطفالي في كل رحلة، وأدرك أنني قد لا أعود. لكن لا يمكنني أن أنظر في أعينهم وأصمت على ما يتعرض له أطفال غزة. لا يمكنني أن أطلب من أطفالي أن يعيشوا في عالم يرى المجازر ويصمت”.

    وفي ختام حديثها، تعود هويدا إلى البحر، حيث بدأت الحكاية “إذا تمكنا من الوصول هذه المرة، نريد أن نؤسس خطا دائما نحو غزة. لا نريد أن يبقى القطاع معزولا. هذا البحر لا تملكه إسرائيل، ولن نتركه لها”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    انسحاب واشنطن من مفاوضات غزة.. مناورة أم مقدمة للتصعيد؟

    انقطاع عالمي لـ«ستارلينك» يعطل الاتصالات العسكرية الأوكرانية

    جورج عبد الله يصل لبنان بعد 41 عاما من الأسر بفرنسا

    فرنسا: الاعتراف بدولة فلسطين لا يكافئ «حماس»

    البرش: 122 حالة وفاة بسوء التغذية في غزة و11.5% من الأطفال يعانون المجاعة الحادة

    البرلمان العربي يرحب بإعلان الرئيس الفرنسي عزم بلاده الاعتراف رسميا بدولة فلسطين

    كيف بدت حياة أسير غزي داخل السجن أهون من خارجه؟

    إيهود باراك: إسرائيل «دولة منبوذة».. والحل في العصيان المدني

    إيران والترويكا الأوروبية وجهاً لوجه في إسطنبول

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    برشلونة يسافر لليابان بعد حل مشكلات التنظيم

    السبت 26 يوليو 10:32 ص

    «الأرصاد»: رياح نشطة مثيرة للأتربة والغبار في معظم مناطق المملكة

    السبت 26 يوليو 10:31 ص

    “مختبرات بيل” منارة للابتكار غيرت وجه العالم التكنولوجي | تكنولوجيا

    السبت 26 يوليو 10:25 ص

    انسحاب واشنطن من مفاوضات غزة.. مناورة أم مقدمة للتصعيد؟

    السبت 26 يوليو 10:17 ص

    هيئة البث: خطة إسرائيلية جديدة لتطويق غزة واستنزاف حماس والسكان

    السبت 26 يوليو 10:16 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    انقطاع عالمي لـ«ستارلينك» يعطل الاتصالات العسكرية الأوكرانية

    السبت 26 يوليو 10:00 ص

    قبلة حفلة “كولدبلاي” تطيح بمسؤولة الموارد البشرية في شركة “أسترونومر” الأميركية

    السبت 26 يوليو 9:45 ص

    مختص: «أبشر» تُمكن العاملين الوافدين من التنقل الوظيفي بين جهات العمل

    السبت 26 يوليو 9:42 ص

    البرلمان العربي يثمن اعتراف فرنسا الرسمي بدولة فلسطين

    السبت 26 يوليو 9:31 ص

    جورج عبد الله يصل لبنان بعد 41 عاما من الأسر بفرنسا

    السبت 26 يوليو 9:16 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟