Close Menu
    رائج الآن

    استطلاع للرأي: غالبية السكان في غرب أوروبا يؤيدون عودة بريطانيا إلى الاتحاد لكن بشروط جديدة

    الأحد 13 يوليو 7:47 م

    «راحة إجبارية».. «فيفا» يصدر قرارات جديدة لدعم اللاعبين

    الأحد 13 يوليو 7:44 م

    «السعودية للمواصفات»: إنشاء 5 مراكز لفحص المركبات في جازان

    الأحد 13 يوليو 7:33 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • استطلاع للرأي: غالبية السكان في غرب أوروبا يؤيدون عودة بريطانيا إلى الاتحاد لكن بشروط جديدة
    • «راحة إجبارية».. «فيفا» يصدر قرارات جديدة لدعم اللاعبين
    • «السعودية للمواصفات»: إنشاء 5 مراكز لفحص المركبات في جازان
    • لماذا كان لحريق سنترال رمسيس كل هذا الأثر؟
    • عمرو دياب.. معادلة صدارة أغاني البوب لأكثر من 40 عاما
    • رواية “الهرّاب” تفتح ملف اليهود في الجزائر خلال حقبتي الاستعمار والعشرية السوداء
    • 10 أخطاء يرتكبها رواد الأعمال بإشراك أبنائهم في الشركات العائلية
    • مليشيا أبو شباب.. اسم ارتبط بالجيش الإسرائيلي والسلطة الفلسطينية
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » كيف يمكن تأهيل الناجين من السجون؟ وما مسؤولية المجتمع؟
    صحة

    كيف يمكن تأهيل الناجين من السجون؟ وما مسؤولية المجتمع؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 13 يوليو 12:25 م1 زيارة صحة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    تناولت حلقة (2025/7/9) من برنامج “موازين” أوضاع السجناء الناجين من المعتقلات، مسلطة الضوء على آثار التعذيب النفسي والجسدي التي تلازمهم بعد الإفراج، ومسؤولية المجتمع في التعامل مع هذه الفئة.

    وناقشت الحلقة مع ضيفها الدكتور عامر غضبان، الأخصائي النفسي المشارك في علاج الناجين من الاعتقال، سُبل التأهيل النفسي والاجتماعي لهؤلاء الضحايا، والمراحل العلاجية التي يمرون بها، إضافة إلى العوامل التي تسهم في تعقيد أو تخفيف معاناتهم بعد الخروج.

    بدأت الحلقة باستعراض مشهد رمزي من سجن صيدنايا في صيف 2014، حيث قُتل العشرات من المعتقلين خلال دقائق في مشهد يتكرر يوميا في ذاكرة الناجين، وتطرقت إلى أن المعاناة لا تنتهي عند أبواب الزنازين، بل تستمر على شكل اضطرابات وأعراض نفسية ترافق الإنسان لسنوات.

    وأكد الدكتور غضبان أن المكان في تجربة السجن هو عنصر مركزي في تكوين الصدمة، حيث يُجبر المعتقل على التعايش القسري مع الخوف، وتُسلَب منه القدرة على التفاعل الطبيعي مع الزمان والمكان، مما ينتج ذاكرة مكانية مثقلة بالخوف والعجز.

    وأوضح أن بعض الناجين يُصابون بردود فعل قوية عند التعرض لأصوات مرتفعة أو مشاهد مألوفة، حيث تكفي طرقات الباب أو صراخ الجيران لإعادة إحياء تجربة التعذيب في الذاكرة بصورة مؤلمة ومفاجئة.

    وأشار إلى أن السجين يتأرجح بين الإحباط واليأس، وأن عجزه عن بناء إستراتيجيات للتأقلم يؤدي إلى اضطرابات أكثر تعقيدا، وإذا استمرت حلقات العنف دون توقف، يصبح التكيف نفسه جزءا من المرض، لا من الشفاء.

    الفروقات الفردية

    وبيّن أن بعض المعتقلين ينجحون في تجاوز محنتهم عبر التمسك بقيم شخصية أو دينية، وأن الفروقات الفردية تلعب دورا كبيرا في تحديد قدرة السجين على مقاومة الانهيار أو إعادة التوازن بعد الإفراج.

    وتطرقت الحلقة إلى سيكولوجية السجّان، حيث أكد الضيف أن الجلاد لا يُمارس التعذيب فقط بأمرٍ سلطوي، بل يمرّ هو نفسه بعملية تحوّل قاسية تجعله يتماهى مع موقع القهر، مشيرا إلى أن بعض السجانين تم استبدالهم أو عانوا من اضطرابات لاحقة نتيجة انخراطهم في عمليات الإعدام والتعذيب.

    وأوضح أن العديد من السجانين يُختارون من فئات مهمشة أو من خلفيات عدائية تجاه المجتمع، ما يجعلهم أكثر تقبلا لممارسة العنف الممنهج دون مساءلة ضميرية، بل إن بعضهم يجد في التعذيب وسيلة لتعويض شعور بالنقص أو الكراهية الذاتية.

    كما أشار الدكتور غضبان إلى أن أساليب التعذيب النفسي ليست أقل قسوة من التعذيب الجسدي، بل إن بعضها يترك آثارا أعمق، مثل استخدام الإيهام، أو حرمان السجين من رؤية الضوء، أو عزله لفترات طويلة، مما يؤدي إلى اضطرابات مستعصية.

    ولفت إلى أن النساء والأطفال في المعتقلات يُعدّون من أكثر الفئات تعرضا للأذى النفسي المستمر، حيث تستهدف الأنظمة النساء بالتهديد والوصمة، ويخرج الأطفال من المعتقلات بقدرات معرفية وسلوكية مشوهة، نتيجة سنوات من العزلة والخوف وفقدان الأمان.

    وأكد أن الخروج من السجن يمثل صدمة بحد ذاته، إذ يصطدم الناجي بعالم مختلف، وتواجهه تحديات اجتماعية واقتصادية معقدة. وقد يشعر بعضهم بأنه غير قادر على التعامل مع المحيط الجديد، ويُصاب بشعور بالغربة أو الذنب أو الرفض.

    الجنائيون والسياسيون

    وأضاف أن الفارق النفسي بين السجناء الجنائيين وسجناء الرأي واضح، فالأول غالبا ما يدرك ذنبه، بينما يعيش الثاني صراعا بين كونه ضحية من جهة، وشعوره بالفشل من جهة أخرى، خاصة إن اعتبر أن معاناته لم تُثمر نتيجة سياسية أو اجتماعية.

    وشدد على ضرورة تجنّب الضغط على السجين فور خروجه للحديث عن تجربته، موضحا أن بعض الناجين لا يملكون القدرة على إعادة سرد ما جرى، وأن المطالبة بذلك قد تُفاقم الأعراض النفسية وتؤخر التعافي، لا سيما إن كانت البيئة المحيطة غير متفهمة.

    ولفت إلى أهمية الإسعاف النفسي الأولي بعد الإفراج، بما يشمل التقييم البدني والنفسي، وتقديم الدعم الاجتماعي والأسري، وتوفير احتضان مجتمعي يبدد الشعور بالعزلة، ويسهم في إعادة بناء الثقة بالذات والآخرين.

    وتحدث عن الجهود العلاجية، مشيرا إلى استخدام أساليب مثل العلاج السلوكي الجدلي، أو العلاج بالقبول والالتزام، إضافة إلى برامج الدعم الدوائي في حالات الضغط الجماعي، مع التأكيد على ضرورة تكييف البروتوكولات وفق فئات الضحايا وظروفهم.

    وأشار الدكتور غضبان إلى أن بناء عدالة نفسية واجتماعية للضحايا لا يمر عبر البروتوكولات فقط، بل يتطلب تغييرا ثقافيا في المجتمعات العربية، حيث ما زالت بعض الفئات تنظر إلى التعذيب كأداة ردع مشروعة، في ظل ضعف الرقابة المجتمعية والمؤسسية.

    ودعا إلى تحويل ملف السجناء الناجين إلى قضية مجتمعية، تشارك فيها المنظمات المدنية، والجهات المختصة، والأفراد، من أجل إعادة دمج الضحايا في المجتمع، واستعادة كرامتهم، وبناء منظومة عدالة شاملة تحمي المستقبل من تكرار الماضي.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    الواقع الافتراضي يساعد مرضى الذهان على التعامل مع ما يريبهم

    حرقة المعدة أم مشكلة أكثر خطورة؟ متى يجب فحص آلام الصدر؟

    مواليد 1990 أكثر عرضة للإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي فما السبب؟

    هل يؤثر التبول الاستباقي في صحة المثانة؟

    الكشف عن جين يجعل سرطان المبيض أكثر عدوانية

    متى ينبغي أن تبدأ الكشف المبكر عن السرطان؟

    جين قد يقي من داء السكري من النوع الثاني

    مشاكل الكلى الأكثر شيوعا لدى كبار السن والوقاية منها

    دليل مريض السكري في فصل الصيف

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    «راحة إجبارية».. «فيفا» يصدر قرارات جديدة لدعم اللاعبين

    الأحد 13 يوليو 7:44 م

    «السعودية للمواصفات»: إنشاء 5 مراكز لفحص المركبات في جازان

    الأحد 13 يوليو 7:33 م

    لماذا كان لحريق سنترال رمسيس كل هذا الأثر؟

    الأحد 13 يوليو 7:27 م

    عمرو دياب.. معادلة صدارة أغاني البوب لأكثر من 40 عاما

    الأحد 13 يوليو 7:26 م

    رواية “الهرّاب” تفتح ملف اليهود في الجزائر خلال حقبتي الاستعمار والعشرية السوداء

    الأحد 13 يوليو 7:23 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    10 أخطاء يرتكبها رواد الأعمال بإشراك أبنائهم في الشركات العائلية

    الأحد 13 يوليو 7:19 م

    مليشيا أبو شباب.. اسم ارتبط بالجيش الإسرائيلي والسلطة الفلسطينية

    الأحد 13 يوليو 7:18 م

    المفوضية الأوروبية: المجر لم تحرز أي تقدم في مطالب سيادة القانون

    الأحد 13 يوليو 7:17 م

    «الصناعة»: توجيه 148 إنذاراً لمواقع تعدين مخالفة

    الأحد 13 يوليو 7:04 م

    5 أفلام هوليودية صورت في السعودية.. ما بين «تشيللو» و«محارب الصحراء»

    الأحد 13 يوليو 7:03 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟