Close Menu
    رائج الآن

    موعد فتح التقديم للوظائف العسكرية للرجال 1447 والشروط المطلوبة

    الجمعة 01 أغسطس 1:56 ص

    العقيد الركن م. ناصر سالمين: معتقل «الرشيد» أصعب مرحلة مررنا بها خلال الأسر

    الجمعة 01 أغسطس 1:47 ص

    صفقة أوسيمين التاريخية: تكلفة قياسية لغلطة سراي

    الجمعة 01 أغسطس 1:44 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • موعد فتح التقديم للوظائف العسكرية للرجال 1447 والشروط المطلوبة
    • العقيد الركن م. ناصر سالمين: معتقل «الرشيد» أصعب مرحلة مررنا بها خلال الأسر
    • صفقة أوسيمين التاريخية: تكلفة قياسية لغلطة سراي
    • «عكاظ» ترصد أبرز محركات «جودة الحياة» في السعودية
    • قرار يمهد لاستخدام كاميرات بأجساد الحكام في كأس العالم 2026
    • الاقتصاد الأميركي ينمو 3% في الربع الثاني
    • أهداف الحرب الإسرائيلية في غزة تتلاشى وسط وعود فارغة
    • برفقة وفد أممي: دخول القافلة الخامسة إلى السويداء بـ47 شاحنة إغاثة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » كيف ينظر الأردنيون إلى تأنيث الكادر التعليمي؟
    سياسة

    كيف ينظر الأردنيون إلى تأنيث الكادر التعليمي؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 30 أبريل 3:24 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    عمّان- أثار قرار وزارة التربية والتعليم الأردنية القاضي بتأنيث الكادر التدريسي للطلبة من الصف الأول وحتى السادس الأساسي، جدلا واسعا بين من اعتبروه خطوة لدعم البيئة التربوية للطلبة في مراحلهم المبكرة، وبين من عبروا عن تخوفهم من تداعياته على مصير المعلمين الذكور ومستوى المخرجات التعليمية، ومن أن يكون مقدمة لسياسات قد تمهّد للاختلاط في المدارس.

    وسيشمل القرار 123 مدرسة تنطبق عليها المعايير، مع استثناء بعض المدارس التي تملك مبررات فنية وإدارية خاصة، حيث سيتم استبدال كادرها التدريسي والإداري من الذكور بالإناث، وأثار هذا القرار تساؤلات حول مدى قدرة التجربة على تحقيق التوازن التربوي المطلوب.

    ويعبر المعلم عمار أحمد، الذي يعمل مدرسا للصفوف الأساسية منذ 7 أعوام، للجزيرة نت، عن قلقه من القرار، معتبرا أن “الإقصاء الكامل للمعلمين الذكور من هذه الصفوف قد يحرم الطلبة من نماذج تربوية ذكورية مهمة، خصوصا مع دخولهم مراحل تكوين اجتماعية ونفسية حساسة”.

    حيرة وتشكيك

    وأشار أحمد إلى أن وجود المعلمين الذكور إلى جانب المعلمات ضروري لإحداث توازن في العملية التربوية، مضيفا “ليس من المنطقي أن ننظر للمراحل الأساسية كسلة واحدة، فاحتياجات طالب الصف الأول تختلف كثيرا عن احتياجات آخر في الصف السادس”.

    أما المعلمة أماني إسماعيل فقد أبدت حيرتها تجاه القرار، فمن جهة ترى أن قدرة المعلمة على احتواء الطفل في هذا العمر أكبر، إلا أنها تعتقد أن التأنيث الكامل قد يؤثر من الجانب الأكاديمي والتربوي، موضحة أن “الجهد المبذول لضبط سلوك الطلبة الذكور أصبح يطغى على حساب جودة العملية التعليمية وإيصال المعارف”.

    وفي حديثها للجزيرة نت، قالت عضو مجلس النواب الأردني هدى العتوم إن هناك دراسات متخصصة يجب العودة إليها، ويجب أن تكون من البيئة الأردنية تحديدا، لا مجرد استناد إلى تجارب عالمية.

    وأضافت أن “المعلمات يواجهن صعوبات كبيرة في التعامل مع الطلبة الذكور في الصف الرابع حاليا، فكيف سيكون مع الأعمار الأكبر حيث أبدى العديد منهم عدم تقبلهم للمعلمات، لا سيما في القرى والمناطق الريفية التي تتسم بتنشئة اجتماعية مختلفة”، مؤكدة أن “طبيعة المكان والتنشئة المجتمعية يجب أن تكون حاضرة في أي قرار تربوي”.

    وحسب العتوم، يحتاج الطالب في عمر 11 و12 سنة إلى نماذج واضحة في حياته، ويجب أن يرى صورة المعلم والمربي والعالم أمامه داخل المدرسة، محذرة من أن غياب هذه النماذج قد يؤثر على بناء الهوية الشخصية للطالب كونه ذكرا.

    وتابعت أن ذلك من شأنه أن يزيد من مستوى البطالة لدى الذكور الذين هم المعيلون الأساسيون للأسرة، لافتة إلى أن نحو 180 ألف طالب ضمن هذه الفئة العمرية سيتم تدريسهم من قبل معلمات بدلا من المعلمين، وهذا سيسهم -برأيها- في تراجع فرص العمل للمعلمين الذكور.

    وشددت العتوم على أن مثل هذا القرار يحتاج إلى تأنٍ ودراسة مستفيضة، مع انتقال تدريجي ومدروس، خاصة في ظل غياب تهيئة حقيقية للمعلمات للتعامل مع الطلبة الذكور في هذه المراحل الحساسة.

    تأثير إيجابي

    بالمقابل، أكد مدير إدارة التخطيط في وزارة التربية والتعليم فيصل هواري للجزيرة نت، أن القرار سيكون له تأثير إيجابي على أوضاع المعلمين الذكور وسيشكل فرصة لهم؛ مضيفا “من الممكن أن يتحول المعلم إلى أي شاغر آخر يراه مناسبا له مثل العمل في الإدارة، لأن الذكور عادة يفضلون المواقع الإدارية”.

    وحول جدوى القرار، أكد الهواري أن الوزارة استندت إلى دراسة عالمية حديثة أظهرت تحسن التحصيل الدراسي وزيادة الاتجاهات الإيجابية لدى الطلبة عند تطبيق التأنيث في المراحل المبكرة.

    وقال “نحن واثقون من قرارنا ولا نلتفت للتعليقات هنا وهناك، بل ننقل خبرة وتجربة عملية، بدأنا في مرحلة سابقة بتأنيث الصفوف الثلاثة الأولى، ووجدنا أن الأهالي طالبوا باستكمال التجربة بعد ملاحظتهم التحسن”. وأوضح أن القرار سيقتصر فقط على الصفوف الأساسية حتى السادس، ولن يتعداه إلى المراحل الأعلى، مشددا على أن البيئة المدرسية ستبقى كما هي.

    من جانبه، قال المختص التربوي ورئيس الهيئة الإدارية لنادي المعلمين سابقا هيثم البطاينة، للجزيرة نت، إن الطالب يفضل أن يكون مدرسه معلما لأنه يعتبره صديقا لا سيما في المرحلة الأساسية العليا فهو ينظر إليه كقدوة ويبوح له بتساؤلاته.

    وبشأن إمكانية أن يكون القرار مقدمة لاختلاط الطلبة كما يعتقد البعض، شدد الهواري على أنه لا يوجد أي توجّه لذلك في المدارس، مشيرا إلى أن التغيير فقط إداري وتدريسي عبر تحويل كادر المعلمين من ذكور إلى إناث.

    معايير علمية

    أما أستاذ التربية الابتدائية في الجامعة الأردنية رمزي هارون فأكد للجزيرة نت ضرورة أن يُناقش القرار بناء على معايير علمية دقيقة لا على أساس الانطباعات أو المخاوف الاجتماعية غير الموثقة.

    وأشار إلى أن الأبحاث التربوية الحديثة تؤكد أن جنس المعلم ليس العامل الحاسم في جودة التعليم، بل تبرز أهمية الكفاءة التربوية ومستوى الالتزام المهني والقدرة على بناء علاقات آمنة وداعمة مع الطلبة.

    ويرى أن المعلمات يمتلكن مهارات عالية في التنظيم العاطفي والتواصل، وهذا ينعكس إيجابا على تحصيل الطلبة وسلوكهم، إضافة لكونهن أكثر ميلا لاستخدام أساليب تفاعلية ومشجعة تعزز مشاركة الأطفال في الصفوف الأولى، مضيفا أن مهنة التعليم الابتدائي أكثر جذبا للإناث، وأن الدراسات تظهر أنهن يتمتعن برضا وظيفي أعلى من الذكور ما ينعكس على التزامهن وأدائهن.

    وفي ما يتعلق بالمخاوف حول تعامل المعلمات مع الذكور في عمر 12 عاما، اعتبر هارون أنها لا تستند إلى أدلة علمية، مؤكدا أن الأمهات يقمن بدور أساسي في تربية الأبناء من كلا الجنسين، وأن الطلبة الذكور في هذا العمر لا يحتاجون سوى إلى بيئة تعليمية آمنة ومحفزة، من دون أن يثير وجود معلمات أي مشكلات سلوكية جوهرية إذ إنهن لسن “وحوشا”.

    وشدد على أن نجاح هذه الخطوة مرتبط بتوفير بيئة مهنية داعمة للمعلمات، بعيدا عن التصورات التقليدية والأحكام غير المدروسة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    أهداف الحرب الإسرائيلية في غزة تتلاشى وسط وعود فارغة

    بينهم مفتي نظام الأسد.. النائب العام السوري: إحالة 4 مسؤولين سابقين إلى التحقيق

    رئيس وزراء فرنسي سابق: علينا أن نواجه الجنون القاتل في غزة

    ويتكوف يصل إسرائيل.. وترمب يشترط استسلام «حماس» لإنهاء أزمة غزة

    ما مسار ستارمر الخاص لاعتراف بريطانيا بالدولة الفلسطينية؟

    «مسام» السعودي يتلف 6078 لغماً وذخيرة في أبين

    أي دور لأوروبا في الملف النووي الإيراني؟

    البرتغال تعلن عزمها الاعتراف بفلسطين في سبتمبر القادم

    كيف نفهم إستراتيجية روسيا في البحر الأسود؟

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    العقيد الركن م. ناصر سالمين: معتقل «الرشيد» أصعب مرحلة مررنا بها خلال الأسر

    الجمعة 01 أغسطس 1:47 ص

    صفقة أوسيمين التاريخية: تكلفة قياسية لغلطة سراي

    الجمعة 01 أغسطس 1:44 ص

    «عكاظ» ترصد أبرز محركات «جودة الحياة» في السعودية

    الجمعة 01 أغسطس 1:43 ص

    قرار يمهد لاستخدام كاميرات بأجساد الحكام في كأس العالم 2026

    الجمعة 01 أغسطس 1:35 ص

    الاقتصاد الأميركي ينمو 3% في الربع الثاني

    الجمعة 01 أغسطس 1:33 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    أهداف الحرب الإسرائيلية في غزة تتلاشى وسط وعود فارغة

    الجمعة 01 أغسطس 1:32 ص

    برفقة وفد أممي: دخول القافلة الخامسة إلى السويداء بـ47 شاحنة إغاثة

    الجمعة 01 أغسطس 1:31 ص

    4 فنانين يحيون حفل «منوعات كاسيت 90» في جدة الخميس القادم.. «استرجعوا ذكريات الطيبين»

    الجمعة 01 أغسطس 1:14 ص

    بينهم مفتي نظام الأسد.. النائب العام السوري: إحالة 4 مسؤولين سابقين إلى التحقيق

    الجمعة 01 أغسطس 1:13 ص

    “صور غزة غيّرت موقفه”.. هل يتّجه ترامب لإعادة رسم العلاقة مع نتنياهو؟

    الجمعة 01 أغسطس 12:59 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟