Close Menu
    رائج الآن

    روسيا: لا انفراج في العلاقات مع واشنطن حالياً

    الإثنين 11 أغسطس 9:20 ص

    مقتل صحفيين بينهم اثنان من “الجزيرة” بقصف خيمة في غزة وإسرائيل تزعم اغتيال “إرهابي”

    الإثنين 11 أغسطس 9:06 ص

    تراجع أسعار النفط.. وخام برنت يسجل 66.07 دولارًا للبرميل

    الإثنين 11 أغسطس 9:03 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • روسيا: لا انفراج في العلاقات مع واشنطن حالياً
    • مقتل صحفيين بينهم اثنان من “الجزيرة” بقصف خيمة في غزة وإسرائيل تزعم اغتيال “إرهابي”
    • تراجع أسعار النفط.. وخام برنت يسجل 66.07 دولارًا للبرميل
    • «رئاسة الأركان» تدشّن نظام البصمة الإلكتروني لتعزيز كفاءة العمل
    • برشلونة يكتسح كومو 5-0 ويتوج بكأس جوان غامبر
    • «الأرصاد» ترفع درجة الإنذار إلى تحذير متقدم على منطقة الباحة بهطول أمطار غزيرة
    • شاهد.. السد القطري يفوز على الوداد المغربي وديا
    • “صناديق موت”.. الإنزالات الجوية للمساعدات تفتك بالغزيين ولا تسد جوعهم | سياسة
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » لا ملابس شتوية ولا مأوى ..هكذا يصمد أبناء غزة تحت القصف والبرد
    سياسة

    لا ملابس شتوية ولا مأوى ..هكذا يصمد أبناء غزة تحت القصف والبرد

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 23 نوفمبر 6:24 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    غزة- “نزحنا على أساس يومين وسنعود، ومضى على نزوحنا شهر، يا رب ما يتحول نزوحنا إلى نكبة جديدة”، بحزن كبير يغلب عليه القهر تحدثت إسعاد عبد الله عن تجربة نزوحها وأسرتها من منزلهم في حي النصر بمدينة غزة إلى مدينة رفح أقصى جنوب قطاع غزة.

    لم يكن البعد عن بيتها ليومين كما اعتقدت بحاجة لحمل أشياء كثيرة بما فيها الملابس الشتوية، وتقول للجزيرة نت “لم يخطر لي أن نزوحنا سيستمر كل هذه المدة، لقد مضى على خروجنا من منزلنا مجبرين أكثر من شهر”.

    بالملابس الخفيفة التي ترتديها إسعاد وزوجها وأطفالها الأربعة، وحقيبة صغيرة تحتوي على الوثائق المهمة، نزحت هذه الأسرة إلى مدينة رفح، حيث تقيم في واحدة من المدارس التي حولتها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) إلى مراكز إيواء.

    نزوح إجباري

    وتقدر “أونروا” أن أكثر من 900 ألف فلسطيني، جُلّهم من النساء والأطفال وكبار السن، يقيمون في مراكز الإيواء داخل مدارس ومرافق أخرى تابعة لها في قطاع غزة، غالبيتهم في مدن جنوب القطاع.

    ومع اشتداد حدة الغارات الجوية على مدينة غزة وشمالها، وتنامي التهديدات الإسرائيلية لسكان تلك المناطق، رأت إسعاد أن أمان أسرتها يستدعي النزوح جنوبا.

    غير أن تجربتها وغيرها من النازحين، تثبت أن “لا مكان آمنا في قطاع غزة”، تقول إسعاد التي فقدت عددا من أقاربها النازحين من غزة في غارة جوية استهدفت مربعا سكنيا في مخيم البريج للاجئين وسط القطاع.

    ورغم ما تعانيه في مركز الإيواء التابع لأونروا، فإنها أفضل حالا وحظا من محمد المصري، النازح إلى رفح منذ 5 أيام سيرا على الأقدام من مركز إيواء تابع للوكالة في حي الزيتون في مدينة غزة.

    وكانت الطريق سالكة أمام أسرة إسعاد للنزوح بسيارتها الخاصة، قبل سيطرة دبابات الاحتلال وآلياته على “مفترق الشهداء” على شارع صلاح الدين، وإغلاقه شارع الرشيد الساحلي، وهما شارعان رئيسان يربطان شمال القطاع بجنوبه.

    وتضيف إسعاد، “لم تكن الأمور واضحة وأنها ستؤول إلى ما نعيشه اليوم، وألوم نفسي لعدم تعبئة السيارة بكل مستلزماتنا المهمة والضرورية، بما فيها ملابسنا الشتوية”.

    وتتابع “ثم أعود وأقول، إن الأجواء كانت مشمسة، ولا أحد كان يتوقع أن يطول بنا المقام خارج منازلنا”، وصمتت لوهلة وجالت ببصرها في أرجاء الغرفة المدرسية، واستدركت بالقول، “الله أعلم إذا ضايل لنا منزل في غزة”.

    بين ليلة وضحاها انقلب حال أسرة إسعاد التي كانت تقيم في منزل مستقل مكون من طابقين، وسط حديقة صغيرة مزروعة ببعض أشجار الحمضيات وأنواع مختلفة من الزهور، وتتشارك منذ نزوحها الاضطراري مع نحو 30 آخرين من النساء والأطفال غرفة داخل مدرسة تضم آلاف النازحين.

    نزح مئات الآلاف من شمال قطاع غزة إلى جنوبه بلا أمتعة أو ملابس شتوية-رائد موسى-رفح-الجزيرة نت

    “شقاء السنين”

    ولا تعلم المتحدثة ذاتها شيئا عن مصير منزلها الذي لم يمض سوى 3 أعوام على بنائه، وتخشى أن يكون واحدا من بين آلاف المنازل التي حولتها غارات جوية إسرائيلية إلى ركام، وأصابت أصحابها في مقتل، بالصواريخ أو بالقهر حزنا على ما وصفته بـ “شقاء السنين”.

    وبالنسبة لإسعاد التي تنحدر من عائلة لاجئة من بلدة المسمية في الداخل المحتل، وكثير من النازحين، فقد تكرر استخدامهم كلمة “نكبة” لوصف ما آلت إليه أحوالهم بسبب النزوح الإجباري، وتقول، “نعيش فصلا جديدا من فصول النكبة الممتدة منذ 1948″.

    وتضطر إسعاد إلى “لف” أصغر أبنائها أحمد (عامان) ببطانية لتدفئته خلال ساعات الليل شديدة البرودة، حيث تفتقر المدرسة إلى وسائل التدفئة داخل الغرف، بينما يلجأ الرجال الذين يقضون الليل في خيام نصبوها في ساحة المدرسة، إلى إشعال النار بما يتوفر من بعض الورق وقطع الخشب الصغيرة، للتغلب على برودة الطقس.

    وعصفت أجواء شتوية قاسية، خلال اليومين الماضيين، بالنازحين في المدارس، وقد اكتظت الأسواق والمحال التجارية بهم، بحثا عن ملابس يتغلبون بها على البرد، فاصطدموا إما بنفادها، وإما بغلاء فاحش بالأسعار.

    وقالت إسعاد، إنها بعد نهار كامل في السوق، لم تشتر خلاله سوى قطعتي ملابس لطفلها أحمد الذي يعاني مرضا لا يقوى معه على تحمل البرد الشديد وظل يرتجف ليلة كاملة، ولم تجد أمامها من حل سوى لفه ببطانيتها الوحيدة.

    وبسبب غلاء الأسعار وعدم توفر ما يناسب أطفالها، اضطرت إسعاد إلى الشراء -لأول مرة- من الملابس المستعملة، ولم تكن كذلك أسعارها مناسبة بالنسبة لغالبية النازحين الفارين من الموت بلا أموال أو ممتلكات.

    لكنها لم تكن المرة الأولى بالنسبة لمحمد المصري، الذي بحث عن هذه الملابس المستعملة لكسوة أبنائه الستة، واقتصد في الشراء، عندما فوجئ بالأسعار. ويقول مستغربا للجزيرة نت، “قطعة ملابس لا يتجاوز سعرها 10 شيكل (دولاران ونصف) قبل الحرب، ارتفع سعرها 3 أضعاف”.

    وبعد نحو شهر من النزوح في مدرسة تابعة لأونروا في حي الزيتون، اضطر محمد للنزوح بأسرته إلى مدينة رفح بعد ليلة وصفها بالمرعبة، تشاركت خلالها الطائرات الحربية مع المدفعية في قصف محيط المدرسة بوابل من الصواريخ والقذائف.

    تواجه النازحين أزمة نفاد الكثير من ملابس الشتاء فضلاً عن الارتفاع الهائل في أسعار الملابس الحديثة والمستعملة-رائد موسى-رفح-الجزيرة نت

    برد وجوع وعطش

    ولا يبعد منزل محمد عن تلك المدرسة سوى بضع مئات من الأمتار، لكنه لم يتجرأ على العودة إليه لجلب بعض المستلزمات والملابس الشتوية، لشدة القصف الجوي والمدفعي. ومشى بأسرته برفقة حشود من النازحين، سيرا على الأقدام، نحو 10 كيلومترات، ويتساءل، “كيف لنا أن نحمل أمتعة لهذه المسافة الكبيرة؟”.

    ويضيف “لقد خرجنا ونحن لا نرجو من الله سوى النجاة بأرواحنا، وأصوات الانفجارات تدوي في كل مكان”.

    ويتابع “كان الدمار على امتداد البصر طوال الطريق من حي الزيتون، وهو أحد محاور التوغل البري الإسرائيلي، وحتى ما بعد “مفترق الشهداء” حيث تتمركز الدبابات والآليات العسكرية الإسرائيلية في المدخل الجنوبي المؤدي لمدينة غزة”.

    ويقيم محمد بأسرته مع آلاف الأشخاص جُلّهم من حي الزيتون وبلدة بيت حانون في شمال القطاع، في مدرسة حكومية، بعدما يئسوا من العثور على شواغر في مدارس أونروا.

    ويقول، “نعيش حياة مأساوية دون أي مقومات، نعاني من البرد والجوع والعطش، وقضينا أول ليلتين على البلاط، النساء والأطفال داخل الفصول الدراسية، بينما اكتظت ممرات المدرسة بالرجال، وسط أجواء شتوية شديدة البرودة”.

    وحسب بيانات أونروا فإنها وجدت نفسها -بسبب تداعيات الحرب- مسؤولة عن نحو مليوني فلسطيني في قطاع غزة، بينهم مواطنون أصليون، إضافة إلى مسؤوليتها التقليدية عن زهاء 70% من سكان القطاع ويقدّر عددهم بنحو 2.2 مليون نسمة.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    روسيا: لا انفراج في العلاقات مع واشنطن حالياً

    “صناديق موت”.. الإنزالات الجوية للمساعدات تفتك بالغزيين ولا تسد جوعهم | سياسة

    فيديو: خطة الاحتلال الإسرائيلي لغزة.. 6 أشهر من التصعيد العسكري

    5 احتياجات أساسية للسكان بحالات الحرب فهل توفرت لأهل غزة؟

    نائب الرئيس الأمريكي: اتصالات لتحديد موعد لقاء بوتين وزيلينسكي

    خبير عسكري: مهمة مستحيلة لدخول إسرائيل معاقل حماس بغزة

    تحذيرات وإدانات واسعة في مجلس الأمن لخطة نتنياهو لاحتلال غزة

    هل ينجح السوداني في حصر السلاح بيد الدولة العراقية؟

    ترمب يُبعِد أوباما وبوش عن أضواء البيت الأبيض

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    مقتل صحفيين بينهم اثنان من “الجزيرة” بقصف خيمة في غزة وإسرائيل تزعم اغتيال “إرهابي”

    الإثنين 11 أغسطس 9:06 ص

    تراجع أسعار النفط.. وخام برنت يسجل 66.07 دولارًا للبرميل

    الإثنين 11 أغسطس 9:03 ص

    «رئاسة الأركان» تدشّن نظام البصمة الإلكتروني لتعزيز كفاءة العمل

    الإثنين 11 أغسطس 8:56 ص

    برشلونة يكتسح كومو 5-0 ويتوج بكأس جوان غامبر

    الإثنين 11 أغسطس 8:52 ص

    «الأرصاد» ترفع درجة الإنذار إلى تحذير متقدم على منطقة الباحة بهطول أمطار غزيرة

    الإثنين 11 أغسطس 8:51 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    شاهد.. السد القطري يفوز على الوداد المغربي وديا

    الإثنين 11 أغسطس 8:44 ص

    “صناديق موت”.. الإنزالات الجوية للمساعدات تفتك بالغزيين ولا تسد جوعهم | سياسة

    الإثنين 11 أغسطس 8:36 ص

    فيديو: خطة الاحتلال الإسرائيلي لغزة.. 6 أشهر من التصعيد العسكري

    الإثنين 11 أغسطس 8:19 ص

    مؤتمر سبيتار العالمي للطب الرياضي 2025 خبراء عالميون يناقشون استراتيجيات الفيفا واللجنة الأولمبية الدولية في حماية صحة الرياضيين

    الإثنين 11 أغسطس 8:09 ص

    فتى يطلق النار قرب “تايمز سكوير” في نيويورك ويصيب ثلاثة أشخاص

    الإثنين 11 أغسطس 8:05 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟