Close Menu
    رائج الآن

    صالح الصالح ينافح عن قضايا عروبته باللغة الثائرة

    الجمعة 12 سبتمبر 5:30 ص

    الحويلة: «ذوو الإعاقة» يحظون بمكانة مهمة في المجتمع

    الجمعة 12 سبتمبر 5:01 ص

    الحويلة: «ذوو الإعاقة» يحظون بمكانة مهمة في المجتمع

    الجمعة 12 سبتمبر 5:01 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • صالح الصالح ينافح عن قضايا عروبته باللغة الثائرة
    • الحويلة: «ذوو الإعاقة» يحظون بمكانة مهمة في المجتمع
    • الحويلة: «ذوو الإعاقة» يحظون بمكانة مهمة في المجتمع
    • تحدي أدرعي يثير غضب لبنان وسط استفزاز إسرائيلي
    • إعلانات مستوردة !
    • بدائلُ «كلاسيكية» أم امتدادٌ نمطيٌّ بصورة أكثر حيوية ؟
    • استفزاز إسرائيلي.. أدرعي يتحدى الجنوب ويثير غضب الحكومة اللبنانية
    • الكويت تدعو إيران إلى «الشفافية» في التعامل مع الوكالة الذرية للتحقق من سلمية برنامجها النووي
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » لماذا كان لحريق سنترال رمسيس كل هذا الأثر؟
    تكنولوجيا

    لماذا كان لحريق سنترال رمسيس كل هذا الأثر؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 13 يوليو 7:27 م3 زيارة تكنولوجيا لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    عاد الشعب المصري في الأيام الماضية إلى حياة ما قبل عصر الإنترنت، بعد تعطل خدمات الإنترنت عقب اندلاع حريق في سنترال رمسيس المركزي تسبب في توقف هذه الخدمات مباشرة.

    استمر الحريق مدة جاوزت الـ 20 ساعة، وفق ما نشرت صحيفة “آر تي عربية” (RT Arabic) انخفضت فيها كفاءة الإنترنت داخل مصر إلى 62% من قوتها الرئيسية حسب التقارير.

    ورغم أن الانخفاض لم يكن إلا 62% من كفاءة الإنترنت في مصر، إلا أن غالبية الخدمات التي تعتمد على الإنترنت أو شبكات الاتصالات الموحدة توقفت تماما لتعاني الدولة من شبه شلل رقمي.

    وشملت الخدمات التي توقفت خدمات الاتصال الهاتفي عبر شبكات الهواتف المحمولة والشبكات الأرضية، فضلا عن الاتصال بشبكات الإنترنت بشتى الطرق وخدمات الإنترنت البنكي وتحويل الأموال الفوري وشبكات المدفوعات الرقمية بمختلف أنواعها وحتى الخدمات الاعتيادية في بعض البنوك، سواء كانت تتم داخل فرع البنك نفسه أو بماكينات الصراف الآلي المنتشرة في الشوارع، وإضافة إلى ذلك تعطلت خدمات الأرقام الموحدة وخدمات “واتساب” وغيرها من الخدمات الرقمية.

    ولم يكن إطفاء الحريق كافيا لتعود هذه الخدمات بكامل قوتها، فرغم إطفاء الحريق المبدئي الذي حدث في يوم الاثنين السابع من يوليو/تموز الجاري، إلا أن جزءا كبيرا من الخدمات لا يزال متأثرا.

    ولكن لماذا يتمتع سنترال رمسيس بكل هذه الأهمية وله كل هذا الأثر؟

    نقطة اتصال واحدة بالعالم الخارجي

    يعالج سنترال رمسيس بمفرده 40% من حركة الاتصالات والبيانات التي تتم داخل الدولة، وذلك رغم أن عمر المبنى اقترب من 100 عام، فضلا عن وجوده في منطقة متكدسة بالسكان.

    وبحسب بعض الخبراء الذين نشروا تحليلاتهم على وسائل التواصل الاجتماعي فإن سنترال رمسيس يمثل نقطة الاتصال بالكابلات البحرية الواردة إلى مصر والمسؤولة عن تزويد الدولة بخدمة الإنترنت، فضلا عن كونه نقطة ربط بين شبكات الهواتف الداخلية والشبكات الخارجية لضمان وصول المكالمات الدولية داخل البلاد، كما أنه يعد نقطة الانتقال بين الاتصالات الداخلية، إذ يستخدم مباشرة في نقل المكالمات بين شبكات الهواتف المحمولة والهواتف الأرضية.

    ويضم مبنى السنترال جزءا مخصصا لقواعد البيانات الخاصة بخدمات البنوك والمعاملات المالية لأشهر بنوك مصر، فضلا عن شبكة المدفوعات الرقمية واللحظية، وذلك في مبنى غير مؤهل لاستضافة قواعد البيانات كونه بني في عام 1927.

    وهذا بحسب الخبراء يفسر كل هذه الأضرار فور اشتعال الحريق رغم عدة محاولات من الأجهزة المختصة بإخماد الحريق الذي تطلب 20 ساعة تقريبا، وهو ما يشير إلى شدة الحريق وعدم قدرة أجهزة الإطفاء الداخلية التعامل معه، كما وضح وزير الاتصالات في جلسة مجلس الشعب.

    ومن المتوقع بناء على تصريحات الحكومة، أن يظل سنترال رمسيس خارج الخدمة لمدة تتجاوز الأسبوع حتى يعود المبنى كاملا إلى العمل بكامل قوته، ولكن هل تظل خدمات الإنترنت متوقفة حتى يعود السنترال بكامل قوته للعمل؟

    الانتقال إلى البنية البديلة

    وضحت رئاسة مجلس الوزراء المصري في بيان رسمي عبر صفحتها، أن المركز القومي للاتصالات نقل حركة الإنترنت الثابت إلى سنترال الروضة المجاور لسنترال رمسيس من أجل استعادة الخدمات، ونسّق بين شبكات المحمول الثلاث لاستخدام بوابات بديلة من سنترال رمسيس.

    أسفرت هذه الجهود عن عودة خدمات الإنترنت والهاتف المحمول بشكل كبير في عدة مناطق من الدولة، ورغم ذلك لا تزال بعض المناطق والخدمات متأثرة بانقطاع الخدمات وتواجه تحديات في الوصول إلى الإنترنت.

    ويذكر أن الحكومة المصرية أعلنت في أغسطس/آب الماضي افتتاح 3 مراكز بيانات عملاقة على مساحة تجاوزت 130 ألف متر مربع في منطقة العين السخنة، وفق تقرير “سي إن إن عربية” في ذلك الوقت، فضلا عن عدة مراكز بيانات تبنى في العاصمة الإدارية الجديدة بإشراف شركة “أوراسكوم” كما ذكر الموقع الرسمي للشركة.

    وحسب تقرير “أوراسكوم” عن مراكز البيانات الجديدة التي بدأ البناء فيها عام 2020، فإن هذه المراكز تبنى على مساحة تتجاوز 38 ألف متر مربع، وتعتمد على تخزين قواعد البيانات تحت الأرض في مساحات مبردة ومعالجة بآلية ملائمة لتجنب الحرائق والأزمات المماثلة.

    أكثر من مجرد أنظمة إطفاء حرائق

    يقول ألكسندر كونييف، مدير البنية التحتية في الحرم الجنوبي لشركة “آي إكسيليرات” (IXcellerate) المختصة في بناء مراكز البيانات عالميا، في مدونة نشرها الموقع الرسمي للشركة، أن مراكز البيانات هي مبانٍ من طبيعة خاصة لما تحتويه من خوادم ووحدات إلكترونية ومولدات طاقة، لذا فإن الحرائق في هذه المباني تعد الأخطر نظرا لعواقبها.

    وتشرح التدوينة آليات حدوث الحرائق وطرق مواجهتها مع اختلاف الأسباب التي تؤدي إلى اندلاع الحرائق، كما توضح أن آلية عملية إطفاء الحريق خطأً قد تتسبب في ضرر أكبر لمركز البيانات والخوادم الموجودة بداخلها.

    ويؤكد أن إطفاء الحرائق في مراكز البيانات ليست مهمة سهلة، يمكن أن تترك لرجال الإطفاء دون تدريبهم عليها، مضيفا أن عمليات التدريب الدورية لفرق الإطفاء على التعامل مع الطبيعة الخاصة لمراكز البيانات، هي مفتاح النجاح في مواجهة هذه الحرائق.

    المصدر: الجزيرة + الصحافة العربية + مواقع إلكترونية

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    فستان رقمي يثير ضجة دخول التكنولوجيا عالم الموضة

    «آيفون 17» بين الواقع والطموح.. هل حقّاً أصبح أكثر ذكاءً؟

    موقع الجزيرة يقوم بتغطية مباشرة لحدث “آبل” اليوم | تكنولوجيا

    «تسلا» تتراجع عن حلم السيارات «ذاتية القيادة».. وعود وواقع محدود

    “الكوكيز” تهدد الخصوصية وسرية البيانات | تكنولوجيا

    مع بدء الفصل الدراسي.. تعرف على أفضل أدوات الذكاء الاصطناعي المجانية للطلاب

    حرب الذكاء الاصطناعي.. هل تربح “آبل” ثقة المستخدم؟ | تكنولوجيا

    هل وقعت ضحية التصيد الصوتي؟ غوغل تحذر مستخدمي “جيميل” | تكنولوجيا

    “آيفون 17”.. تسريبات التصميم والألوان والمزايا | تكنولوجيا

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    الحويلة: «ذوو الإعاقة» يحظون بمكانة مهمة في المجتمع

    الجمعة 12 سبتمبر 5:01 ص

    الحويلة: «ذوو الإعاقة» يحظون بمكانة مهمة في المجتمع

    الجمعة 12 سبتمبر 5:01 ص

    تحدي أدرعي يثير غضب لبنان وسط استفزاز إسرائيلي

    الجمعة 12 سبتمبر 4:57 ص

    إعلانات مستوردة !

    الجمعة 12 سبتمبر 4:55 ص

    بدائلُ «كلاسيكية» أم امتدادٌ نمطيٌّ بصورة أكثر حيوية ؟

    الجمعة 12 سبتمبر 4:29 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    استفزاز إسرائيلي.. أدرعي يتحدى الجنوب ويثير غضب الحكومة اللبنانية

    الجمعة 12 سبتمبر 4:28 ص

    الكويت تدعو إيران إلى «الشفافية» في التعامل مع الوكالة الذرية للتحقق من سلمية برنامجها النووي

    الجمعة 12 سبتمبر 4:00 ص

    الفوز يعكس نجاح العمل الجماعي في تطوير منظومة الاتصال

    الجمعة 12 سبتمبر 3:56 ص

    الكبد المتليّف

    الجمعة 12 سبتمبر 3:55 ص

    النعمي يتنازل للسريحي برئاسة جمعية ‏الأدب

    الجمعة 12 سبتمبر 3:28 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟