Close Menu
    رائج الآن

    الأسهم الأوروبية تقترب من أعلى مستوياتها في 5 أشهر

    الجمعة 15 أغسطس 10:12 م

    إسرائيل تُهجِّر سكان حي الزيتون شرق غزة

    الجمعة 15 أغسطس 10:10 م

    القبض على 4 أشخاص في القصيم وجازان لترويجهما المخدرات

    الجمعة 15 أغسطس 9:51 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • الأسهم الأوروبية تقترب من أعلى مستوياتها في 5 أشهر
    • إسرائيل تُهجِّر سكان حي الزيتون شرق غزة
    • القبض على 4 أشخاص في القصيم وجازان لترويجهما المخدرات
    • قميص وزير الخارجية الروسي بشعار الاتحاد السوفيتي يثير الجدل
    • «مكافحة المخدرات» بجازان تقبض على شخصين لترويجهما 18 كيلوغراماً من الحشيش
    • عودة الديون.. هل أضاع العالم فرصة إنقاذ اقتصاد قارة أفريقيا؟
    • تزايد المخاوف من “بيع ترامب لأوكرانيا” في قمة ألاسكا
    • نتنياهو يكشف حلم “إسرائيل الكبرى” ويقلق العرب | أخبار
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » لماذا نضحك عند تعرضنا للدغدغة؟
    صحة

    لماذا نضحك عند تعرضنا للدغدغة؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالإثنين 16 سبتمبر 10:07 م0 زيارة صحة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    يحتوي قاموس التعاملات البشرية على أشكال وأنواع مختلفة لمفهوم التلامس، فهناك اللمس والضغط والقرص، وهناك نوع آخر من الملامسة عادة ما يستثير شعورا بالضحك، ألا وهو الدغدغة.

    فمنذ اللحظة الأولى التي يولد فيها الانسان إلى أن يصل إلى المشيب، فإنك تجد أن بضع لمسات بالأصابع في منطقة البطن مثلا تجعل الشخص ينتفض وينثني ويضحك وقد يصرخ في مرح. وهنا يتبادر السؤال: ما الذي يجعلنا نضحك لا إراديا عندما نتعرض للدغدغة؟

    وتقول الباحثة ساندرا برويلس من مركز بيرنشتاين لعلم الاعصاب الحوسبي بالعاصمة الألمانية إن الشعور بالدغدغة “يعتبر استجابة فريدة للغاية، ويندرج في إطار التحسس الذاتي للمؤثرات الخارجية”.

    ورغم أن هذه المسألة مازالت مشوبة بغموض كبير، فقد توصل علماء مثل برويلس إلى تفسيرات وإجابات مثيرة للاهتمام بشأن طبيعة هذه الاستجابة، وما الذي يحدث لنا عندما نتعرض لهذا المؤثر الخارجي.

    وعند تناول مفهوم الدغدغة، يؤكد العلماء ضرورة التمييز بين شعورين مختلفين، أولهما الشعور الناجم عن ملامسة خفيفة للبشرة بجسم ناعم مثل ريشة أو شعرة، ويعرف باسم الدغدغة الخفيفة Knismesis، وعادة لا يستثير رغبة في الضحك بل عادة ما يترك إحساسا بالحكة على الجلد. أما الشعور الثاني، فيطلق عليه اسم الدغدغة الثقيلة gargalesis ويكون من خلال الضغط المتكرر على موضع معين بالجسم مما يستثير رغبة في الضحك.

    حماية الجسم من الطفيليات

    يقول الباحث شيمبي إيشياما أخصائي علم الاعصاب بمعهد الصحة العقلية في مدينة مانهايم الألمانية “إنهما شيئان مختلفان تماما، فالغرض من الأول هو الحد من احتمالات إصابة الجلد بسبب احتكاكات خارجية” مضيفا في تصريحات للموقع الإلكتروني “بوبيولار ساينس” المتخصص ب الأبحاث العلمية أن “الغرض من هذه الاستجابة حماية الجسم من الطفيليات” مثل الأبقار التي تحرك ذيولها بشكل مستمر لطرد الذباب.

    وأضاف أنه بالنسبة للدغدغة الثقيلة، فهناك العديد من النظريات التي تفسرها وتوضح أسبابها، من بينها أن الغرض منها هو الدفاع الآلي عن الأجزاء الضعيفة أو المراكز الحساسة بالجسم، فإبداء استجابة قوية، حتى لو كانت في صورة مرحة، قد يمنع ما يفترض أنه هجوم خارجي يتهدد جسم الانسان، رغم أنه يرى أن هذه النظرية ليست شاملة في ضوء أن ملامسة بعض أجزاء الجسم تستثير شعورا بالدغدغة رغم أنها لا تعتبر من المناطق الضعيفة أو الحساسة مثل باطن القدم مثلا.

    ويرى إيشياما أن الشعور بالدغدغة في تقديره يندرج في إطار المداعبة وتعزيز الروابط الاجتماعية بين أفراد النوع الواحد، كما ينطوي على بعض الفوائد الثانوية الأخرى. علما بأنه لا يقتصر على البشر، حيث تبين أن بعض أنواع القردة العليا والقوارض تبدي استجابة مماثلة عند التعرض للدغدغة.

    وأشار إلى أن العنصر المشترك في جميع المخلوقات التي تشعر بالدغدغة هو أنها جميعا “ثدييات اجتماعية تلعب سويا وتتعامل بخشونة مع بعضها وتتواصل مع بعضها البعض”.

    ومن بين النقاط التي تدعم النظرية السابقة أن الدغدغة نهاية المطاف عملية شعورية ترتبط بالسياق الاجتماعي، فالبشر والحيوانات يشعرون بالدغدغة عندما يكونون في حالة شعورية إيجابية ووضع مزاجي يميل للرغبة في اللعب.

    مشاعر متضاربة

    وتقول برويلس في تصريحات لموقع “بوبيولار ساينس” إن الاستجابة للدغدغة ترتبط بالألفة بين الأفراد، بمعنى أن الدغدغة لن تستثير شعورا بالضحك عندما تأتي بين غرباء. وتؤكد أن الشعور بالقلق يمكن أن يحد من الشعور بالدغدغة، كما أن الإنسان لا يمكن أن يستثير شعورا بالضحك عندما يقوم بدغدغة نفسه. ومن هذا المنطلق، يمكن القول إن الدغدغة رد فعل لابد أن يحدث في إطار اجتماعي.

    وقد فحص العلماء أجزاء المخ التي تتأثر على نحو خاص بالدغدغة، وتبين من خلال تجارب أجريت على الفئران أن أجزاء المخ التي تتأثر أثناء اللعب هي نفسها التي تتأثر عند الشعور بالدغدغة، بالإضافة إلى المناطق داخل المخ المرتبطة بشعور التلامس أو الاستجابة العنيفة في حالات الهرب أو القتال أو التلفظ وبعض الأجزاء الخاصة بالشعور الانفعالي مثل اللوزة الدماغية والقشرة الحزامية الأمامية.

    وقد التفت العلماء إلى المشاعر المتضاربة التي تواكب الدغدغة، وتساءلوا بشأن ما إذا كانت الدغدغة دائما تبعث على الفرحة والبهجة.

    فقد تبين من التجارب على الفئران أن الدغدغة قد تستخدم أحيانا في إطار منظومة المكافأة أثناء التدريب، على حد قول برويلس، وقد أثبتت دراسة أجراها إيشياما في وقت سابق هذا العام أنها تعتبر أيضا من وسائل الاستثارة الحسية. غير أن البشر والفئران على حد سواء تبدو عليهم ملامح الخوف عند وجودهم في موقف ينذر باحتمال تعرضهم للدغدغة، وأحيانا يبدو عليهم النفور من الدغدغة ثم يأتون طلبا للمزيد منها في نفس الوقت، كما يقول إيشياما.

    وتشير بعض الروايات التاريخية إلى أن الدغدغة كانت تستخدم في الماضي باعتبارها وسيلة من وسائل التعذيب لاسيما عندما تكون خارج إطار المداعبة والتآلف وتتم بشكل غير مرغوب فيه، وعندئذ يشعر الضحية بالاضطراب وعدم الارتياح ولا تثير لديه الدغدغة أي رغبة أو شعور بالضحك.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    باحثون ألمان يكشفون عن سبب محتمل لفشل علاج الورم الأرومي العصبي

    الخلايا المغلفة بسكر يمكنها حماية خلايا البنكرياس المنتجة للإنسولين

    إسرائيل تمنع التمر والبطاطا من دخول غزة..كيف يؤثر ذلك على صحة الغزيين؟

    إنجاز جراحي.. أول عملية دقيقة من نوعها في قطر لعلاج تشوه خلقي نادر في الركبة

    هل السرطان مرض معدٍ؟

    تصاعد المخاوف في أوروبا بشأن المواد الكيميائية الأبدية السامة

    كينيا تنال الاعتراف الدولي بالقضاء على داء النوم البشري

    علاج آلام الظهر بطريقة مبتكرة وفعالة

    الإبادة الصحية.. أطباء يستنكرون الصمت اتجاه الاعتداءات على القطاع الطبي في غزة

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    إسرائيل تُهجِّر سكان حي الزيتون شرق غزة

    الجمعة 15 أغسطس 10:10 م

    القبض على 4 أشخاص في القصيم وجازان لترويجهما المخدرات

    الجمعة 15 أغسطس 9:51 م

    قميص وزير الخارجية الروسي بشعار الاتحاد السوفيتي يثير الجدل

    الجمعة 15 أغسطس 9:41 م

    «مكافحة المخدرات» بجازان تقبض على شخصين لترويجهما 18 كيلوغراماً من الحشيش

    الجمعة 15 أغسطس 9:40 م

    عودة الديون.. هل أضاع العالم فرصة إنقاذ اقتصاد قارة أفريقيا؟

    الجمعة 15 أغسطس 9:26 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    تزايد المخاوف من “بيع ترامب لأوكرانيا” في قمة ألاسكا

    الجمعة 15 أغسطس 9:25 م

    نتنياهو يكشف حلم “إسرائيل الكبرى” ويقلق العرب | أخبار

    الجمعة 15 أغسطس 9:22 م

    ارتفاع العقود الآجلة للأسهم الأمريكية.. و«داو جونز» لمستوى قياسي

    الجمعة 15 أغسطس 9:11 م

    لماذا نشرت أوكرانيا تعزيزات عسكرية على جبهة الشرق؟

    الجمعة 15 أغسطس 9:09 م

    اليابان تحيي الذكرى الـ80 لاستسلامها في الحرب العالمية الثانية.. وإيشيبا “نادم” على الماضي

    الجمعة 15 أغسطس 8:54 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟