Close Menu
    رائج الآن

    قطع التيار عن أجزاء من مزارع العبدلي

    الجمعة 06 يونيو 6:32 م

    أمير نجران يؤدي صلاة عيد الأضحى

    الجمعة 06 يونيو 6:28 م

    غازبروم تتراجع عن مشروع “بوابة تركيا” إلى أوروبا

    الجمعة 06 يونيو 6:20 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • قطع التيار عن أجزاء من مزارع العبدلي
    • أمير نجران يؤدي صلاة عيد الأضحى
    • غازبروم تتراجع عن مشروع “بوابة تركيا” إلى أوروبا
    • رئيس بلدية خزاعة للجزيرة نت: البلدة تعرضت لتدمير كل مكونات الحياة
    • عشرات الشهداء والجرحى في غزة عشية العيد
    • «الطاقة الدولية»: 3.3 تريليون دولار استثمارات قياسية في 2025
    • وسط إجراءات أمنية مشدّدة.. الرئيس السوري يصل إلى درعا للمرة الأولى
    • للمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة.. غرينبيس تنظم تحركًا أمام نافورة أكوا باولا في روما
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » لماذا هجا الحطيئة نفسه؟ وما أحسن ما قيل في الشعر؟
    ثقافة

    لماذا هجا الحطيئة نفسه؟ وما أحسن ما قيل في الشعر؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالخميس 05 يونيو 4:54 م0 زيارة ثقافة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    عُرف الشاعر الحطيئة بلسانه الحاد وهجائه القاسي، حتى ضاق عليه الأمر يوما فلم يجد أحدا يهجوه، فقال متحسرا: “أبت شفتاي اليوم إلا تكلما بشر فلا أدري لمن أنا قائله”.

    ووفقا لحلقة 2025/6/3 من برنامج “تأملات”، فقد ظل الحطيئة يردد هذا البيت بحثا عن ضحية لهجائه، حتى نظر في حوض ماء فرأى وجهه منعكسا فيه.

    وعندها وجد ضالته المنشودة، فقال هاجيا نفسه “أرى لي وجها شوه الله خلقه، فقبح من وجه وقبح حامله”، وهكذا لم يسلم حتى من نفسه.

    وتكشف قصة أخرى عن طباع الحطيئة الصعبة، فقد جاءه ضيف وهو في غنمه فناداه: “يا صاحب الغنم”، فرفع الحطيئة عصاه مهددا.

    وقال للضيف: “إنها عجْرَاء من ذي سَلَم”، يصف عصاه بأنها ذات عقد مأخوذة من شجر السلم الشائك، مما يضاعف قدرتها على الإيذاء.

    فلما قال الرجل: “إني ضيف”، رد الحطيئة بجفاء: “للضِيفان أعددتها”، في إشارة إلى أن أخلاقه “تجارية” كما نقول بلغة اليوم.

    أحسن الشعر

    وتحكي الحلقة عن مجلس أدبي راق جمع الخليفة عبد الملك بن مروان مع خاصته وولده، حيث طلب من كل واحد منهم إنشاد أحسن ما قيل في الشعر.

    فأنشدوا وفضلوا، فقال بعضهم: امرؤ القيس، وقال آخرون: النابغة، وفضل غيرهم: الأعشى، وكل يدافع عن اختياره بالحجة والبرهان.

    فلما فرغوا من المفاضلة، قال عبد الملك: “أشعر الناس والله الذي يقول: وذي رحم قلمت أظفار ضغنه” إلى آخر الأبيات.

    وتتحدث الأبيات عن رجل تعامل مع قريب له بالحلم والصبر رغم عدوانيته، فقال: “بحلمي عنه وهو ليس له حلم”، مبينا الفارق بينهما في الأخلاق.

    واستمر في وصف صبره قائلا: “صبرت على ما كان بيني وبينه وما يستوي حرب الأقارب والسلم”، مؤكدا أن الحرب مع الأقارب ليست كالسلم.

    ثم وصف كيف تعامل معه بلين وحنان: “فما زلت في ليني له وتعطفي عليه كما تحنو على الولد الأم”، مشبها حنانه بحنان الأم على ولدها.

    وختم بالنتيجة المثمرة لهذا التعامل الحكيم: “فأطفأت نار الحرب بيني وبينه فأصبح بعد الحرب وهو لنا سلم”، مظهرا انتصار الحكمة على الغضب.

    عشاق الكتب

    وضمن ما تناولته الحلقة، ما بلغه حب الكتب ببغداد في العصر العباسي التي كانت عاصمة الكتاب في العالم، حيث بلغ عند بعضهم درجة الجنون الحقيقي.

    فقد شغف محمد بن الوليد النحوي المعروف بابن ولاد بكتاب سيبويه حبا عظيما، حتى أوصى عند وفاته أن يُدفن هذا الكتاب معه في قبره.

    وكان أبو محمد الزبيدي الأندلسي مفتونا بكتب الجاحظ تحديدا، فكان يقول: “رضيت من الجنة بكتب الجاحظ عوضا عن نعيمها”، مقدما الكتب على نعيم الآخرة.

    أما الحكيم بن الأخشاد فكان ينادي في جبل عرفات والبيت الحرام على من يملك كتب الجاحظ ليشتريها، ولم تحل حرمة المكان دون شغفه بالكتب.

    وكان لزوجات هؤلاء العشاق أخبار ونوادر طريفة، فالمرأة تحب أن تستأثر بزوجها، وكانت الكتب تُصنف عند كثيرات منهن كضرائر حقيقيات.

    بل إن بعضهن كن يعتبرن الكتب أشد عليهن من زوجة أخرى، لأن الأزواج كانوا شغوفين بها، وتقع الألفة الحقيقية بينهم وبين الكتاب.

    ويروى أن زوجة الإمام الزهري قالت له يوما والكتب محيطة به: “والله لهذه الكتب أشد علي من 3 ضرائر”، معربة عن غيرتها من منافسة قاسية.

    قصة مثل

    وتناولت الحلقة قصة طريفة وراء المثل الشهير “المقادير تصير العيَّ خطيبا”، والتي تعود إلى زمن الحجاج بن يوسف الثقفي وحادثة عجيبة.

    فقد وُصف رجل عند الحجاج بالجهل، وكانت لهذا الرجل حاجة عنده، فقرر الحجاج اختباره ليتأكد مما قيل عنه من جهل وغباء.

    فلما دخل الرجل عليه، سأله الحجاج: “أعصاميٌ أنت أم عظامي؟”، والمعنى: أتفتخر بنفسك أم تفتخر بآبائك الذين صاروا عظاما في القبور؟

    فأجاب الرجل على الفور: “أنا عصامي وعظامي”، فأُعجب الحجاج بإجابته وقال: “هذا من أفضل الناس”، ثم قضى حاجته وأبقاه عنده مدة.

    لكن الحجاج اختبره مرة ثانية فوجده أجهل الناس، فسأله متعجبا: كيف أجبتني بما أجبت لما سألتك عما سألت في المرة الأولى؟

    فكشف الرجل عن سر إجابته قائلا: “لم أعلم ما هو العصامي وما العظامي، فخشيت أن أقول أحدهما فأخطئ، فقلت أقول كليهما”.

    وأضاف موضحا منطقه البسيط: “فإن ضرني أحدهما نفعني الآخر”، بينما كان ظن الحجاج أنه أراد الافتخار بنفسه وبآبائه معا في آن واحد.

    فقال الحجاج عند ذلك: “المقادير تصير العيَّ خطيبا”، فأرسلها مثلا يُضرب للدلالة على أن القدر قد يوفق الجاهل أحيانا دون قصد منه.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    مجموعة أدبية نادرة تضم مخطوطات أصلية لفرانز كافكا للبيع في باريس

    صدمة في الوسط الفني.. الموت يخطف كرارة

    وزير الثقافة يهنئ القيادة بمناسبة عيد الأضحى

    تركي آل الشيخ يكشف الستار عن البوستر الدعائي لفيلم «The Seven Dogs»

    «صدى الحروف».. إصدار أدبي جديد لـ«الثقفي»

    أحمد سعد يشارك جمهوره تعلّمه تجويد القرآن داخل المسجد النبوي

    “مطبخ الرواية”.. رحلة أدبية عبر عوالم الطعام بين التراث العربي والحداثة الغربية

    من مكة المكرمة.. وزير الإعلام يُدشّن منصة الصور السعودية للعالم

    مخطط متنزه إسرائيلي يطرد سكان سبسطية من قريتهم التاريخية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    أمير نجران يؤدي صلاة عيد الأضحى

    الجمعة 06 يونيو 6:28 م

    غازبروم تتراجع عن مشروع “بوابة تركيا” إلى أوروبا

    الجمعة 06 يونيو 6:20 م

    رئيس بلدية خزاعة للجزيرة نت: البلدة تعرضت لتدمير كل مكونات الحياة

    الجمعة 06 يونيو 6:18 م

    عشرات الشهداء والجرحى في غزة عشية العيد

    الجمعة 06 يونيو 6:17 م

    «الطاقة الدولية»: 3.3 تريليون دولار استثمارات قياسية في 2025

    الجمعة 06 يونيو 6:05 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    وسط إجراءات أمنية مشدّدة.. الرئيس السوري يصل إلى درعا للمرة الأولى

    الجمعة 06 يونيو 6:03 م

    للمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة.. غرينبيس تنظم تحركًا أمام نافورة أكوا باولا في روما

    الجمعة 06 يونيو 5:43 م

    وزارة الصحة تقدم إرشادات وقائية للحجاج لتجنب التسلخات الجلدية

    الجمعة 06 يونيو 5:42 م

    نائب أمير مكة يرفع التهنئة للقيادة بمناسبة عيد الأضحى

    الجمعة 06 يونيو 5:27 م

    الأضاحي المعلبة في غزة.. مبادرات إنسانية لكسر الحصار الغذائي بالعيد

    الجمعة 06 يونيو 5:25 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟