Close Menu
    رائج الآن

    بالصور.. خيام تتطاير وأطفال يواجهون البرد بلا مأوى في غزة

    الخميس 18 ديسمبر 9:55 ص

    المطر والبرد يضربان غزة.. خيام غارقة وبيوت مهددة بالانهيار

    الخميس 18 ديسمبر 9:43 ص

    سوريا تنعى وزير ثقافتها الأسبق رياض نعسان آغا

    الخميس 18 ديسمبر 8:46 ص
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • بالصور.. خيام تتطاير وأطفال يواجهون البرد بلا مأوى في غزة
    • المطر والبرد يضربان غزة.. خيام غارقة وبيوت مهددة بالانهيار
    • سوريا تنعى وزير ثقافتها الأسبق رياض نعسان آغا
    • توقعات بانخفاض الطلب على الهواتف الذكية في 2026
    • بالفيديو.. اليوسف: الكويت مستهدفة.. نعم مستهدفة
    • بالفيديو.. اليوسف: الكويت مستهدفة.. نعم مستهدفة
    • ماذا جرى بين حارس منتخب الأردن وقائد السعودية سالم الدوسري؟
    • ميلان يلتقي نابولي اليوم في انطلاق كأس السوبر الإيطالي بالرياض
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » لماذا يتكرر استهداف إسرائيل قادة إيرانيين في سوريا؟
    سياسة

    لماذا يتكرر استهداف إسرائيل قادة إيرانيين في سوريا؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 أبريل 4:31 ص0 زيارة سياسة لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    طهران- منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، حينما بدأ طوفان الأقصى، استهدفت إسرائيل قادة ومستشارين عسكريين إيرانيين في سوريا 4 مرات، ما أدى إلى مقتل 11 قائدا ومستشارا عسكريا إيرانيا على الأقل.

    لكن الضربة الأقسى كانت مساء أمس الاثنين، حيث استهدف هجوم إسرائيلي مبنى القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية دمشق بـ6 صواريخ، ونقلت صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية عن 4 مسؤولين إسرائيليين، لم تسمهم، أن إسرائيل مسؤولة عن الهجوم.

    وأعلن الحرس الثوري الإيراني أن الهجوم أودى بحياة جنرالين، هما قائد الحرس في سوريا ولبنان محمد رضا زاهدي، ونائبه محمد هادي حاجي رحيمي، بالإضافة إلى 5 ضباط آخرين مرافقين لهما.

    وأثار الهجوم تساؤلات حول دور الحرس الثوري في سوريا، ونفوذ الموساد في دمشق، مما أوصله إلى استهداف أهم شخصية للحرس الثوري خارج الحدود الإيرانية.

    مصالح مشتركة

    أوضح القيادي السابق في الحرس الثوري الجنرال إسماعيل كوثري، أنه منذ عام 1982، أي منذ أكثر من 40 عاما، وأعضاء في الحرس الثوري يقومون بمهام خارج الحدود الإيرانية في داخل الأراضي السورية، وذلك بطلب من السلطات السورية.

    وأضاف، في حديثه للجزيرة نت، أنه “بناء على العلاقات والاتفاقيات بين إيران وسوريا، هناك مصالح مشتركة بين البلدين، ومن الطبيعي أن تدار من خلال وجود فيلق القدس في سوريا، كما أنه قبل ثورة عام 1979 في إيران، كان هناك 50 ألف مستشار أميركي في إيران”.

    ولفت النائب في البرلمان عن مدينة طهران أن “حضور العميد زاهدي ومعاونه رحيمي ورفاقهم في سوريا كان بناء على مهامهم في فيلق القدس، والتي كانوا يقومون بها ويؤدونها في الأراضي السورية”، ونفى أي اجتماع في مبنى القنصلية الإيرانية في دمشق مع أعضاء حركة الجهاد الإسلامي، مؤكدا عدم صحة هذه الأنباء.

    وختم بأن “دمشق آمنة للسوريين ومن فيها، ولا يوجد فيها تهديد أمني للحضور الإيراني، لكن أميركا وإسرائيل تحاولان زعزعة الأمن بعملياتهما المناهضة للمواثيق الدولية، في ظل صمت مجلس الأمن إزاءها”.

    الموساد في دمشق

    من جهة أخرى، لفت الباحث السياسي مهدي خرّاطيان إلى أنه “في السنوات الأخيرة زاد الحضور الإيراني في سوريا بسبب الأزمة السورية، وكذلك التطورات في النفوذ الإسرائيلي في المنطقة”.

    ورأى في حديثه للجزيرة نت أن “المعادلات الجديدة لما يعرف بمحور المقاومة ودعم حزب الله اللبناني، وإعادة العلاقات بين حماس وإيران بعد الأزمة السورية، جعلت سوريا منطقة لوجستية بالنسبة لإيران وحلفائها”.

    وقال إنه “في ضوء التنسيق مع دمشق، تنوي إيران أن تستفيد من سوريا لنقل الدعم المطلوب لفصائل المقاومة في غزة، وتكافح حضور داعش في الأراضي السورية”.

    وأضاف أن “النظام السوري يريد من إيران إلى حد كبير أن تستمر بحضورها على الأراضي السورية، للحفاظ على الاستقرار، ومحاربة القوات الأميركية والجماعات الكردية والجماعات المسلحة الأخرى”.

    واعتبر أن هذه الأسباب تجعل المستشارين وقادة الحرس الثوري حاضرين في سوريا دائما، “لردع إسرائيل والسيطرة على التحرك الأميركي في المنطقة، ومنع سيطرة الجماعات المتطرفة، لكن أهم ما يربط النظام الأمني الإيراني بسوريا هو إسرائيل” حسب وصفه.

    وفي إشارة إلى وصول إسرائيل إلى أهم شخصية في الحرس الثوري خارج الحدود الإيرانية، قال خراطيان “إن البيئة الأمنية السورية ملوثة بالعملاء والجواسيس منذ سنوات طويلة”، وأشار في هذا الصدد إلى اغتيال عماد مغنية في دمشق في عام 2008، أي قبل الأزمة السورية.

    وتابع في هذا الصدد بقوله إن “الأزمة السورية كشفت عن نفوذ عملاء الموساد في أعماق الجهاز الأمني السوري، ومن المؤكد أن الموساد حاضر بقوة على الأراضي السورية”.

    وأضاف أن “اغتيال زاهدي بصفته أهم شخصية على مستوى الشرق الأوسط في فيلق القدس التابع للحرس الثوري يعني أنه كان مُراقبا بدقة ومنذ مدة طويلة”.

    الرد المتوقع

    وفي ما يخص سيناريوهات الرد الإيراني، استبعد خراطيان أن تستهدف إيران أهدافا داخل الحدود الإسرائيلية ردا على قصف قنصليتها في دمشق، وتوقع أن ترد إيران بشكل تدريجي وبمجموعة من العمليات المختلفة والمتتالية، على المستويات السياسية والاستخباراتية.

    وتابع أن “على إيران أن تستهدف الجهاز المخابراتي الإسرائيلي بشكل دقيق، ولهذا الغرض عليها أن تعيد النظر بسياسة الردع التي تنتهجها تجاه تل أبيب، ويجب أن تبعثر التقديرات في الجانب الإسرائيلي”.

    ومن جانب آخر، قال القيادي السابق في الحرس الثوري حسين كنعاني مقدم للجزيرة نت إن “الهجوم على القنصلية الإيرانية يعني استهداف الأراضي الإيرانية، وهذا يمنح الحق لإيران ومحور المقاومة بأن يجعلا جميع سفارات وقنصليات إسرائيل حول العالم ضمن بنك أهدافهما”.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    بالصور.. خيام تتطاير وأطفال يواجهون البرد بلا مأوى في غزة

    دعوة أفريقية لإثيوبيا وإريتريا لتجديد الالتزام باتفاق الجزائر

    مناورات في الكواليس لخلافة الرئيس الشيشاني رمضان قديروف

    هيل: النجاح الساحق لممداني يزيد عدد المرشحين المسلمين بأميركا

    أرقام صادمة عن الفساد في العالم على طاولة مؤتمر أممي بالدوحة

    المجلس النرويجي للاجئين: يجب الضغط على إسرائيل لإنقاذ خطة السلام

    فايننشال تايمز: بلير لن ينضم لمجلس سلام غزة

    كيف دفعت سيطرة “الانتقالي” على حضرموت والمهرة الحكومة اليمنية لمغادرة عدن؟

    غوتيريش يدين بشدة اقتحام إسرائيل مقر الأونروا بالقدس الشرقية

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    المطر والبرد يضربان غزة.. خيام غارقة وبيوت مهددة بالانهيار

    الخميس 18 ديسمبر 9:43 ص

    سوريا تنعى وزير ثقافتها الأسبق رياض نعسان آغا

    الخميس 18 ديسمبر 8:46 ص

    توقعات بانخفاض الطلب على الهواتف الذكية في 2026

    الخميس 18 ديسمبر 8:03 ص

    بالفيديو.. اليوسف: الكويت مستهدفة.. نعم مستهدفة

    الخميس 18 ديسمبر 8:02 ص

    بالفيديو.. اليوسف: الكويت مستهدفة.. نعم مستهدفة

    الخميس 18 ديسمبر 8:02 ص
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ماذا جرى بين حارس منتخب الأردن وقائد السعودية سالم الدوسري؟

    الخميس 18 ديسمبر 8:00 ص

    ميلان يلتقي نابولي اليوم في انطلاق كأس السوبر الإيطالي بالرياض

    الخميس 18 ديسمبر 7:57 ص

    مهندسو الذكاء الاصطناعي شخصية عام 2025 بمجلة “تايم”

    الخميس 18 ديسمبر 7:44 ص

    قطر والولايات المتحدة تجدّدان الشراكة الاستراتيجية.. والدوحة: اجتماع وشيك للوسطاء بشأن غزة

    الخميس 18 ديسمبر 6:07 ص

    عمرها 21 مليون سنة.. عالم يروي للجزيرة نت قصة أبقار البحر في قطر

    الخميس 18 ديسمبر 5:29 ص
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟