Close Menu
    رائج الآن

    خطوة مثيرة للجدل: ضوء أوروبي أخضر لفرض رسوم على أمتعة المسافرين المحمولة في المقصورة

    الأحد 08 يونيو 2:27 م

    دراسة طبية: الفحص المبكر والنظام الغذائي وصفة إلزامية للوقاية من مرض الكلى

    الأحد 08 يونيو 2:26 م

    «مكافحة المخدرات» بجازان تقبض على شخص لترويجه 45 كيلوجراماً من الحشيش

    الأحد 08 يونيو 2:13 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • خطوة مثيرة للجدل: ضوء أوروبي أخضر لفرض رسوم على أمتعة المسافرين المحمولة في المقصورة
    • دراسة طبية: الفحص المبكر والنظام الغذائي وصفة إلزامية للوقاية من مرض الكلى
    • «مكافحة المخدرات» بجازان تقبض على شخص لترويجه 45 كيلوجراماً من الحشيش
    • المسرح يعيد الفرح لأطفال الجنوب اللبناني في عيد الأضحى
    • هجوم جوي روسي واسع على خاركيف شرقي أوكرانيا
    • رئيس برلمان إيران: المقترح الأمريكي يتجاهل رفع العقوبات
    • ترامب يُرسل 2000 الحرس الوطني إلى لوس أنجلوس وسط تصاعد الاحتجاجات حول الهجرة
    • شباب سعوديون يطوعون قدراتهم لخدمة ضيوف الرحمن
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » لماذا يحلم نصف الجيل “زد” بالعمل كـ “مؤثرين” على الشبكات الاجتماعية؟
    منوعات

    لماذا يحلم نصف الجيل “زد” بالعمل كـ “مؤثرين” على الشبكات الاجتماعية؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 19 نوفمبر 7:26 م0 زيارة منوعات لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    ساعد التطور التكنولوجي والشعبية التي حظيت بها وسائل التواصل الاجتماعي في ظهور العديد من الوظائف غير المعروفة لدى الأجيال السابقة، مثل مختصي الشبكات الاجتماعية والعاملين في صناعة المحتوى، إلى جانب ما يعرف بـ “المؤثرين”. ولم يعد غريبا أن نرى أطفالا يبلغون من العمر 14 عاما يتابعهم الملايين ولديهم حسابات موثقة تدر عليهم إيرادات بمئات الآلاف من الدولارات.

    وتعرّف شركة “مورنينغ كونسلت” للأبحاث، “المؤثر” بأنه شخص يقدم محتوى رقميا ذا قيمة بالنسبة لعدد من الأشخاص، يؤثر في أفكارهم وقناعاتهم أو ميولهم الشرائية، على ألا يقل عدد متابعيه عن 10 آلاف.

    الطموح الوظيفي للجيل “زد”

    وبحسب دراسة أجرتها الشركة المتخصصة في أبحاث المسح عبر الإنترنت هذا العام، فإن 57% من الجيل “زد” -مواليد بين عامي 1997 و2012- يطمحون إلى العمل كمؤثرين على شبكات التواصل الاجتماعي، وأن 53% منهم مستعدون لترك وظائفهم والعمل في صناعة المحتوى الإلكتروني حال ضمن لهم دخلا يوفر احتياجاتهم، ويحول وجودهم على الإنترنت إلى حياة مهنية ناجحة.

    الاستطلاع شمل أكثر من 2200 مستخدم للشبكات الاجتماعية تتراوح أعمارهم بين 13 و26 عاما. وبسؤالهم عن طبيعة المحتوى الذي يرغبون في تقديمه، أجابوا على النحو التالي:

    • 22%: سيقدمون تعليقا على الألعاب.
    • 13%: سيقدمون محتوى غذائياً.
    • 10%: سيتحدثون عن الموضة والجمال والعناية بالبشرة.
    • 8%: سيركزون في محتواهم على الموسيقى.
    • 20%: لم يحددوا بعد طبيعة المحتوى الذين يرغبون في تقديمه.

    اللافت أن القضايا الاجتماعية والسياسية لم تلق اهتماما بين المشاركين.

    خبيرة العلامات التجارية في “مورنينغ كونسلت” إلين بريغز، قالت إن جيل “زد” أحدث تغييرات جذرية في آليات العمل، إذ تبدلت لديه الأحلام التقليدية والرغبة في دراسة الطب والهندسة والمحاماة وغيرها من المهن المشابهة، ليتحول الطموح إلى تحقيق الشهرة عبر الإنترنت.

    وأشارت بريغز إلى أن 63% ممن يتابعون المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي قالوا إنهم يسعون لأن يصبحوا مؤثرين، موضحة أن رغبة هذا الجيل في العمل في مجال التأثير لم تتغير منذ 4 سنوات، إذ أظهر استطلاع مماثل في العام 2019 النتائج نفسها تقريبا، وأكدت أن الربح السريع والتحرر من التزامات العمل التقليدية عززا حب الجيل لهذا المجال.

    دراسة جامعية في أيرلندا

    يقدّر عدد المؤثرين والناشرين الرقميين حول العالم بأكثر من 200 مليون شخص. ومع تنامي سوق صناعة المحتوى، يسعى العديد من الدول لتقنين هذه المهنة، ومنها ما قامت به جامعة ساوث إيست للتكنولوجيا في أيرلندا، من خلال إتاحة تخصص جامعي جديد يمنح خريجيه بكالوريوس الآداب في إنشاء المحتوى ووسائل التواصل الاجتماعي. ومن المقرر أن تستقبل الجامعة الدفعة الأولى من الطلاب في سبتمبر/أيلول 2024.

    إليانو أوليري، المحاضرة في الإعلام والاتصال بالجامعة، قالت إن الدراسة في هذا القسم تستمر مدة 4 سنوات، يدرس فيها الطالب العلاقات العامة والتصوير الفوتوغرافي وكيفية إنشاء مقاطع فيديو وتحريرها بشكل احترافي، مضيفة أن خريجي هذا القسم سيكونون مؤهلين للعمل لحسابهم الخاص أو لحساب شركات أو مؤسسات، وتحويل هوايتهم إلى مسمى وظيفي معروف.

    لماذا يتجه جيل “زد” إلى مهنة “التأثير”؟

    • الشهرة: يحقق مؤثرو الإنترنت شهرة كبيرة، ربما يرجع ذلك إلى الألفة التي تنشأ بين المؤثر ومتابعيه.
    • الربح السريع: أصبحت المهنة وسيلة للثراء السريع في العصر الرقمي، فوفق موقع “إنفلونسر ماركتينغ”، بلغت قيمة سوق صناعة المحتوى أكثر من 21 مليار دولار هذا العام، بعد أن كانت 16.4 مليار دولار في العام 2022، ويتوقع المحللون الاقتصاديون وصوله إلى 480 مليار دولار بحلول العام 2027. وبحسب الأرقام فإن الكثير من المؤثرين يحققون مكاسب مالية تزيد على 100 ألف دولار سنويا.
    • مرونة ساعات العمل: توفر صناعة المحتوى ساعات عمل مرنة، بعيدا عن الحياة المهنية التقليدية والجلوس على مكاتب العمل لساعات متتالية.
    • جاذبية المؤثرين: أصبح المؤثرون بما حققوه من شهرة سريعة نموذجا لغيرهم، وتقول تيتانيا جوردان، المؤلفة المشاركة لكتاب “الأبوة والأمومة في عصر التكنولوجيا” لموقع “بيرنتس”، إن الكثيرين من جيل “زد” يرغبون في تقليد ومحاكاة المؤثرين الذين توصي بهم خوارزميات مواقع التواصل وتفرضها عليهم أحيانا.

    وتضيف جوردان أن الأمر لا يتطلب أكثر من بضع نقرات لرؤية قائمة بأفضل الشخصيات المؤثرة في هذا السن، ومتابعة شعبيتهم المتزايدة بشكل يومي، وهذا ما يعزز فرص محاكاتهم.

    • القوة التسويقية للمؤثرين: كشف الاستطلاع عن القوة التسويقية التي يتمتع بها المؤثرون، إذ عبر 61% عن ثقتهم في المنتجات التي يروجون لها.
    • الأولوية للصحة العقلية: قد يتعارض هذا الطموح مع ما كشفت عنه العديد من الدراسات العلمية من مخاطر وسائل التواصل الاجتماعي على الصحة العقلية، ولهذا ينصح دكتور أندرو موناستيريو، المتخصص في الصحة النفسية بمركز إيسلا فيستا في كاليفورنيا، بضرورة إعطاء الأولوية للصحة العقلية ويقول “إن الضغط الذي يتعرض له المؤثر من أجل الحفاظ على الصورة العامة والتعامل مع النقد وتلبية توقعات الجمهور، يمكن أن يؤثر سلبا على رفاهيته وصحته العقلية، تماما مثل التحديات النفسية التي يواجهها الفنانون وتفرضها الأضواء”.

    ويوضح أندرو، أنه رغم الاستقلال المادي الذي يحققه العمل في مجال التأثير، غير أنه قد يسبب المزيد من الأعباء الأخرى، لا سيما إذا تورط المؤثر في صفقات مع علامات تجارية لها “أجنداتها” الخاصة والمتعارضة مع قناعاته ومبادئه.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    دراسة طبية: الفحص المبكر والنظام الغذائي وصفة إلزامية للوقاية من مرض الكلى

    شباب سعوديون يطوعون قدراتهم لخدمة ضيوف الرحمن

    "الأرصاد" ينبه من رياح نشطة على منطقة تبوك

    الإيطاليون يصوتون اليوم على استفتاءات حول الهجرة وقانون العمل

    أبرزها الإكثار من شرب الماء.. نصائح لضيوف الرحمن خلال أيام التشريق

    اللواء عبدالله القريش: قوات أمن الحج هيأت جميع الإمكانات البشرية والآلية والتقنية للمحافظة على أمن وسلامة الحجاج

    «عناية الحرمين الشريفين» تفعّل مبادرة «إحرام مستدام»

    «الغذاء والدواء»: 3 علامات لفساد اللحوم

    كيف تتعامل مستشفيات الحرم مع الحالات الطارئة؟.. مسؤول يوضح

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    دراسة طبية: الفحص المبكر والنظام الغذائي وصفة إلزامية للوقاية من مرض الكلى

    الأحد 08 يونيو 2:26 م

    «مكافحة المخدرات» بجازان تقبض على شخص لترويجه 45 كيلوجراماً من الحشيش

    الأحد 08 يونيو 2:13 م

    المسرح يعيد الفرح لأطفال الجنوب اللبناني في عيد الأضحى

    الأحد 08 يونيو 2:01 م

    هجوم جوي روسي واسع على خاركيف شرقي أوكرانيا

    الأحد 08 يونيو 2:00 م

    رئيس برلمان إيران: المقترح الأمريكي يتجاهل رفع العقوبات

    الأحد 08 يونيو 1:44 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    ترامب يُرسل 2000 الحرس الوطني إلى لوس أنجلوس وسط تصاعد الاحتجاجات حول الهجرة

    الأحد 08 يونيو 1:26 م

    شباب سعوديون يطوعون قدراتهم لخدمة ضيوف الرحمن

    الأحد 08 يونيو 1:25 م

    الدكتورة فاطمة الزهراء باناز تحذر من التهاب الأذن الوسطى وتؤكد: سببه عدوى بكتيرية أو فيروسية

    الأحد 08 يونيو 1:12 م

    كيف تحول التراث الشعبي المغربي إلى ركيزة ثقافية في المجتمع؟

    الأحد 08 يونيو 1:04 م

    نيويورك-باريس في أقل من 4 ساعات.. هل يتحقق الحلم في 2029؟

    الأحد 08 يونيو 1:00 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟