Close Menu
    رائج الآن

    ترامب يتعرض لصيحات استهجان بنهائي فلاشينغ ميدوز للتنس

    الإثنين 08 سبتمبر 7:23 م

    إيكونوميست: المغرب يتحول إلى قوة صناعية وتجارية كبرى

    الإثنين 08 سبتمبر 7:21 م

    مقترح أميركي لإنهاء الحرب على غزة.. ما الجديد فيه؟

    الإثنين 08 سبتمبر 7:18 م
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    عاجل الآن
    • ترامب يتعرض لصيحات استهجان بنهائي فلاشينغ ميدوز للتنس
    • إيكونوميست: المغرب يتحول إلى قوة صناعية وتجارية كبرى
    • مقترح أميركي لإنهاء الحرب على غزة.. ما الجديد فيه؟
    • عقوبات جديدة على روسيا.. أوروبا تستهدف النفط وأسطول الظل
    • «حبيبي يا نور العين».. القصة الكاملة للأغنية التي صنعت عالمية عمرو دياب
    • كابوس في كولومبيا.. مسلحون يحتجزون 70 جنديّاً رهائن
    • بايرو يواجه البرلمان الفرنسي: إسقاط الحكومة لن يمحو أزمة الديون المتفاقمة
    • هيئة الزكاة: لا نطلب الدخول على روابط في رسائلنا
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • اعلن معنا
    • اتصل بنا
    وداي السعوديةوداي السعودية
    header
    • الرئيسية
    • اخر الاخبار
    • المناطق
      • الرياض
      • المدينة المنورة
      • المنطقة الشرقية
      • مكة المكرمة
      • الباحة
      • الجوف
      • القصيم
      • تبوك
      • جازان
      • حائل
      • عسير
      • نجران
    • العالم
    • سياسة
    • اقتصاد
      • بورصة
      • عقارات
      • طاقة
    • تكنولوجيا
    • رياضة
    • المزيد
      • ثقافة
      • صحة
      • علوم
      • فنون
      • منوعات
     اختر منطقتك Login
    وداي السعوديةوداي السعودية
    الرئيسية » لماذا يميل البعض إلى الإفراط في البوح بتفاصيل حياتهم؟
    منوعات

    لماذا يميل البعض إلى الإفراط في البوح بتفاصيل حياتهم؟

    فريق التحريربواسطة فريق التحريرالأحد 25 أغسطس 7:13 م0 زيارة منوعات لا توجد تعليقات
    فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام بينتيريست البريد الإلكتروني

    هل سبق وأن فوجئت بأنك شاركت قدرا كبيرا من تفاصيل حياتك مع الغرباء أو زملاء العمل أو أشخاص غير مناسبين؟ وهل كثيرا ما تخدعك الكلمات وتفقد السيطرة عليها وتجد الاعترافات تتدفق وسط الحديث حتى تشارك الآخرين أكثر مما كنت تنوي؟

    من المحتمل أنك قمت بالمشاركة المفرطة أو “Oversharing” في مرحلة ما من حياتك، وهي عادة يقع فيها الكثيرون من وقت لآخر بهدف تقديم أنفسهم في إطار معين أو لمجرد الفضفضة ومعالجة المشاعر، وهي ليست حالة سريرية، ومع ذلك يمكن أن تكون سلوكا شائعا في بعض مشكلات الصحة العقلية مثل القلق والاكتئاب.

    ما الإفراط في المشاركة؟

    يمكن تعريف الإفراط في المشاركة بأنه كشف الشخص عن قدر غير مناسب من المعلومات الشخصية والحساسة بما في ذلك تفاصيل علاقاته الخاصة أو مشاكله الصحية أو ظروفه المالية أو مخاوفه وغيرها من الأمور، وغالبا ما تقدم هذه المعلومات في سياقات غير متوقعة أو غير مبررة، أي أن تُوجه للشخص الخطأ أو في الوقت الخطأ أو كليهما معا.

    في مقال لها بصحيفة “وول ستريت جورنال” كتبت إليزابيث بيرنشتاين “غالبا ما نندم على ما كشفناه، ثم نشعر بالقلق أكثر بشأن ما يفكر فيه الطرف الآخر وقد نشعر بالحاجة إلى “إصلاح” الموقف، الأمر الذي قد يؤدي في الغالب إلى المزيد من الثرثرة، إنها دوامة قاسية”.

    لماذا يفرط البعض في مشاركة أسرارهم؟

    تتعدد الأسباب التي قد تدفع الشخص إلى المشاركة المفرطة، كما أشار خبير العلاقات الأسرية الدكتور غاري براون لموقع “ميَك”. فقد ينتمي الشخص إلى عائلة تميل إلى الثرثرة، مما يجعله يكتسب سلوك المشاركة المفرطة مع الغرباء.

    وبعض الأفراد قد يفرطون في المشاركة بدافع الرغبة في بناء تواصل وتوطيد الألفة، خاصة في بداية العلاقات. وقد يكون السبب شعورهم بعدم الكفاءة أو رغبتهم في جذب الانتباه، خاصة إذا كانوا “نرجسيين”، حيث يميلون إلى مشاركة كل ما يخطر ببالهم لضمان الاستماع إليهم. البعض الآخر قد يجد صعوبة في وضع الحدود.

    وتعد الوحدة أيضًا سببًا رئيسيًا يدفع الشخص لتزويد المستمع بتفاصيل زائدة، كما يوضح براون. وقد أظهرت دراسة أجراها باحثون من جامعتي إدنبرة ونورث وسترن أن خطر الإفراط في المشاركة يزداد مع التقدم في العمر. حيث شارك في الدراسة 100 شخص تتراوح أعمارهم بين 17 و84 عامًا، ووجد الباحثون أن كبار السن يميلون إلى تقديم تفاصيل غير ذات صلة أكثر من الشباب، مما قد يضر بالعلاقات والسمعة والسلامة.

    "وباء الوحدة" يجتاح العالم.. لا تدع العزلة تقتلك

    وفي مقال لبيرنشتاين بصحيفة “وول ستريت”، ترى الكاتبة أن التوتر غالبًا ما يكون الدافع الرئيسي وراء الإفراط في المشاركة، حيث يحاول الأشخاص بشكل غير واعٍ التحكم في قلقهم من خلال “التنظيم الذاتي”.

    وأوضحت أنه خلال المحادثات، قد يبذل الأشخاص جهدًا كبيرًا لإدارة انطباع الآخرين عنهم، محاولين الظهور بمظهر ذكي ومرح ومثير للاهتمام. لكن هذا الجهد يستنفد الطاقة العقلية اللازمة لتصفية ما يقال ولمن، مما يفسر لماذا قد يقول الناس أشياء محرجة أمام من يسعون لإثارة إعجابهم

    منصات التواصل الاجتماعي

    وينقل موقع “ثيرابي فور بلاك جيلز” عن الباحثة في مجال العافية، غوناي فيليسيس، أن منصات التواصل الاجتماعي جعلت الإفراط في مشاركة المعلومات أمرا طبيعيا إلى الحد الذي أصبح فيه الناس أكثر تقبلا لمشاركة مقدار غير صحي من شؤونهم الخاصة وتفاصيل حياتهم وآرائهم حول كل شيء، الأمر الذي قد يترك مجالا للحكم عليهم أو انتقادهم وقد يتسبب ذلك في الإضرار بالصحة العقلية.

    كذلك توصلت ورقة بحثية نشرت في مجلة علم النفس السيبراني والسلوك عام 2004، أن النشر من خلف الشاشة يقلل بشكل كبير من تحفظات الشخص مما يؤدي إلى المشاركة المفرطة ونشر كل أفكاره ومشاعره دون خجل، ولهذا ينبغي تحديد فترات راحة من الهواتف الذكية لتقليل الدافع لمشاركة كل التفاصيل.

    نصائح للحد من الإفراط في المشاركة

    لا ينكر المتخصصون أهمية مشاركة تجاربنا لتقديم النصيحة أو الحصول على الدعم والتصديق ويؤكدون أن الكشف عن جوانب معينة من حياتنا يعزز الحميمية والتواصل والانتماء، في حين أن البوج بمعلومات أكثر مما يطلبه أو يحتاجه الآخرون قد يؤدي إلى عواقب سلبية.

    ولأنه ليس كل من يبالغ في نشر المعلومات لديه الوعي الكافي لإيقاف نفسه عند الحاجة، يقدم موقعا “ماريدج” و”لاف هيل جرو” مجموعة من النصائح ومنها:

    ممارسة التأمل الذاتي الواعي: خذ بعض الوقت للتفكير في سبب ميلك إلى الإفراط في المشاركة وهل يرجع ذلك إلى تجارب الماضي؟ أم الخوف من الرفض؟ أم الحاجة إلى التصديق؟ إذ إن فهم الأسباب الكامنة وراء سلوكك يمكن أن يساعدك في معالجة المشكلة.

    وضع حدود واضحة في العلاقات: لا يعني وضح حدود واضحة أن تعزل نفسك، ولكن حدد المعلومات التي تشعر بالراحة عند مشاركتها والمعلومات التي تفضل الاحتفاظ بها، يساعدك ذلك في الحفاظ على مساحتك الشخصية وتعزيز التواصل الإيجابي.

    قراءة الإشارات الاجتماعية: انتبه إلى ردود أفعال من حولك، إذا لاحظت علامات عدم الارتياح أو عدم الاهتمام أو المفاجأة، فقد يكون ذلك مؤشرا على أنك تبالغ في المشاركة، كما يجب أن تدرك أن مستوى المعلومات المناسب للمشاركة يختلف باختلاف البيئات، فما يعد مقبولا بين الأصدقاء المقربين قد لا يكون مناسبا في بيئة مهنية أو رسمية.

    المواظبة على تدوين يومياتك: ينتشر الإفراط في المشاركة لدى الأشخاص الذين تعرضوا لصدمة كبيرة مثل المرور بانفصال أو طلاق أو مواجهة مشاكل في العمل أو فقدان أحد المقربين، وقد تكون الكتابة أحد آليات التأقلم الصحية لمعالجة أفكارك ومشاعرك دون الإفراط في مشاركتها مع الآخرين، وإذا تطلب الأمر حاول استشارة اختصاصي الصحة العقلية.

    ممارسة الاستماع النشط: انقل التركيز من نفسك إلى الآخرين واستمع إليهم وانتبه لكلماتهم، وحافظ على التواصل البصري، واطرح الأسئلة حول ما يقولونه، سيساعدك ذلك على خلق ديناميكية تواصل أكثر توازنا.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام واتساب البريد الإلكتروني

    مقالات ذات صلة

    هيئة الزكاة: لا نطلب الدخول على روابط في رسائلنا

    إيقاف ألفاريز 10 أشهر بسبب تعاطي المنشطات الرياضية

    تحفيظ قرآن أون لاين للاطفال وتعليم التجويد للمبتدئين

    ضبط مواطن مخالف لنظام البيئة لاستغلاله الرواسب في منطقة المدينة المنورة

    القبض على 15 مهرباً و300 كجم من القات في عسير

    محلل أسواق مالية: تراجعات مؤشر تاسي غير مبررة

    ضبط مواطن مخالف لنظام البيئة في المدينة المنورة

    ضبط مقيمين مخالفين لتلويثهما البيئة بتفريغ مواد خرسانية في المنطقة الشرقية

    القيادة تهنئ مقدونيا الشمالية بذكرى الاستقلال

    اترك تعليقاً
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اخر الأخبار

    إيكونوميست: المغرب يتحول إلى قوة صناعية وتجارية كبرى

    الإثنين 08 سبتمبر 7:21 م

    مقترح أميركي لإنهاء الحرب على غزة.. ما الجديد فيه؟

    الإثنين 08 سبتمبر 7:18 م

    عقوبات جديدة على روسيا.. أوروبا تستهدف النفط وأسطول الظل

    الإثنين 08 سبتمبر 7:06 م

    «حبيبي يا نور العين».. القصة الكاملة للأغنية التي صنعت عالمية عمرو دياب

    الإثنين 08 سبتمبر 7:05 م

    كابوس في كولومبيا.. مسلحون يحتجزون 70 جنديّاً رهائن

    الإثنين 08 سبتمبر 7:04 م
    اعلانات
    Demo

    رائج الآن

    بايرو يواجه البرلمان الفرنسي: إسقاط الحكومة لن يمحو أزمة الديون المتفاقمة

    الإثنين 08 سبتمبر 6:59 م

    هيئة الزكاة: لا نطلب الدخول على روابط في رسائلنا

    الإثنين 08 سبتمبر 6:43 م

    «القُصّر» نظّمت فعالية «العودة للمدارس» في «الأفنيوز»

    الإثنين 08 سبتمبر 6:35 م

    إيقاف ألفاريز 10 أشهر بسبب تعاطي المنشطات الرياضية

    الإثنين 08 سبتمبر 6:31 م

    إطلاق «جمعية GOSI» لتوفير حلول مالية مرنة للمتقاعدين

    الإثنين 08 سبتمبر 6:30 م
    فيسبوك X (Twitter) تيكتوك الانستغرام يوتيوب
    2025 © وادي السعودية. جميع حقوق النشر محفوظة.
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية
    • إعلن معنا
    • اتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    تسجيل الدخول أو التسجيل

    مرحبًا بعودتك!

    Login to your account below.

    نسيت كلمة المرور؟